فعلا دفنوا السيد محمد الصدر مقتدى بتخبطه وطلبة السيد الصدر الذين ضلوا وأضلوا وجعفر سفير بريطانيا والافندية ابناء مصطفى ومؤمل والحجاج والقيادات الجاهلة الرحمة والرضوان للشهيد الصدر ونسأل الله حسن العاقبة
ماأجمله (محمد الصدر) وماأروع الحديث عنه ونحن في ذكراه الخالدة ونتذكر أفاق شخصيته الكبيرة ومشروعه العظيم ألا وهوة مشروع أحياء كل ميت ومندثر ومغيب وماأحوجنا أليه في كل مراحل حياتنا لأ ستحضار سيرته العطرة والمشرقة ونهجه القويم وأرائه الهادية أننا نحتاج شجاعته ونحن نواجه أفكار وأستهتار ألاستكبار العالمي والهيمنة الأجنبية وأنحراف المجتمع عن الصواب في أكثر من أرض وميدان لذلك نحن بحاجة لحكمته وورعه وبصيرته وصبره في بعده الديني والأجتماعي والسياسي وفي نهضته الأصلاحية المسددة من الله جل جلاله وفي الاختلافات الداخلية للحفاظ على السلم الأهلي وفي التصدي ومحاربة الفساد والتميز بين الناس لسيادة القانون وتطبيق عدل جده (علي ابن أبي طالب ) عليه السلام بين الناس في المساوات ونحتاج بصيرته وحزمه في الوقوف بوجه الحركات المنحرفة ومعالجتها فسلام عليه وعلى من أستشهد بين يديه وفي طريقه وعلى من تحمل الأذى في سبيل دعوته ألى الله ....
والله كلام حق وواقعي ولايسعنا الا ان نتوكل على الله ونستعين به على القادم ويثبتنا على الدين والولايه الحق لمحمد وال محمد
فعلا
دفنوا السيد محمد الصدر
مقتدى بتخبطه
وطلبة السيد الصدر الذين ضلوا وأضلوا
وجعفر سفير بريطانيا
والافندية ابناء مصطفى ومؤمل
والحجاج والقيادات الجاهلة
الرحمة والرضوان للشهيد الصدر
ونسأل الله حسن العاقبة
فعلا الواقع مؤلم جدا يارب الثبات بجاه محمد وال محمد ع
فعلاً هذا وارد وإن شاء الله لا يتم والله متم نوره ولو كره المشركون
سيدنا نريدك تنشر يوميا على هذا القناة التابعة لك
نسأل الله تعالى الثبات
فعلا سيدنا واقع حال مؤلم
يا صاحب الزمان
احسنت سيدنا بارك الله بيك
الخير كل الخير ...
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
يرحم امك وابوك قبل الطعام بعد الطعام
زين اني عندي زيتونه بل بيت يصير اخذ منهه ورق واسوي
السيد وين يخطب ربي يحفظه
ماأجمله (محمد الصدر) وماأروع الحديث عنه ونحن في ذكراه الخالدة ونتذكر أفاق شخصيته الكبيرة ومشروعه العظيم ألا وهوة مشروع أحياء كل ميت ومندثر ومغيب وماأحوجنا أليه في كل مراحل حياتنا لأ ستحضار سيرته العطرة والمشرقة ونهجه القويم وأرائه الهادية أننا نحتاج شجاعته ونحن نواجه أفكار وأستهتار ألاستكبار العالمي والهيمنة الأجنبية وأنحراف المجتمع عن الصواب في أكثر من أرض وميدان لذلك نحن بحاجة لحكمته وورعه وبصيرته وصبره في بعده الديني والأجتماعي والسياسي وفي نهضته الأصلاحية المسددة من الله جل جلاله وفي الاختلافات الداخلية للحفاظ على السلم الأهلي وفي التصدي ومحاربة الفساد والتميز بين الناس لسيادة القانون وتطبيق عدل جده (علي ابن أبي طالب ) عليه السلام بين الناس في المساوات ونحتاج بصيرته وحزمه في الوقوف بوجه الحركات المنحرفة ومعالجتها فسلام عليه وعلى من أستشهد بين يديه وفي طريقه وعلى من تحمل الأذى في سبيل دعوته ألى الله ....
يامنان
سييدنا شلون اتواصل وياك