الشريف الرضي كان زيديا فلماذا أصبح اماميا اثني عشريا؟

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 2 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 22

  • @djameldjamel4841
    @djameldjamel4841 4 роки тому +2

    استاذ،احمد المحترم اذا كان كتاب نهج البلاغة بلا سند فكيف تؤمن بروايات او خطب بدون سند وانت ممن ينتقد الروايات التي لا سند لها اليس،هذا تناقض في منهجك

    • @ahmadalkatib
      @ahmadalkatib  4 роки тому +4

      لا يعني انه كذب كله او موضوع كله ولا سيما اذا كان يتضمن نصوصا تخالف فكر الجامع والفكر الامامي

  • @talebilm4104
    @talebilm4104 4 роки тому +1

    لعلمك يا أستاذ، الدولة الفاطمية تأسست في شمال سطيف بمنطقة بني عزيز في الجزائر ثم انتقلت إلى تونس و منها إلى مصر.

  • @عليالاسدي-ض3ن1ث
    @عليالاسدي-ض3ن1ث 3 роки тому +3

    يزور جده موسى بن جعفر ع في مقابر قريش ويكون زيدي
    من اين اتيت بهذا الكلام
    وكأن الفكر المعتزلي حصرا على المذهب الزيدي
    الم يكن المطهر الحلي معتزلي اليس العدل اصل من اصول المعتزلة و الاثناعشرية ؟؟؟
    لا دليل انه زيدي

    • @يوسفحسين-ط5ض7ك
      @يوسفحسين-ط5ض7ك 3 роки тому +1

      الاماميه هم من صنفوه بالزيدي لانه يؤمن بإمامة زيد بن علي

    • @MohammedSalah-x5c
      @MohammedSalah-x5c 3 роки тому +1

      يكفي انه مان يرى نفسه احق بالخلافة من بني العباس و المفترض انه الامان الاعظم هو محمد بن الحسن الغائب

    • @hashemalnaby6990
      @hashemalnaby6990 3 роки тому

      @@يوسفحسين-ط5ض7ك يعني ماكان هاشمي

  • @عليالاسدي-ض3ن1ث
    @عليالاسدي-ض3ن1ث 3 роки тому +3

    وجود الدولة الحمدانية الاثناعشرية قبل القادر بالله يفند قولك بأنه هو من أنشأ الفرقة
    وهناك شواهد على ان الفقه الشيعي الامامي موجود في زمن المعتصم بل اقدم بكثير

    • @Alaa-gx8ll
      @Alaa-gx8ll Рік тому

      للاسف خرط بخرط.. المرء كان يظن ان عنده انصاف بعد ان حقق وراءه وحده يتعمد الكذب

    • @Al-Azdi
      @Al-Azdi Рік тому

      الحمدانيون ليسوا إثناعشرية، وإنما تشيعهم سياسي وكانت عصبيتهم القومية العربية.

    • @Alaa-gx8ll
      @Alaa-gx8ll Рік тому

      @@Al-Azdi غير صحيح كانوا اثني عشرية .. واضح متأثر باكاذيب احمد الكاتب

    • @Al-Azdi
      @Al-Azdi Рік тому

      @@Alaa-gx8ll يا عزيزي، هات دليلاً واحداً أنهم إثناعشرية وأنا أتشيع هذه الليلة.
      هذا كذب صراح.

    • @Al-Azdi
      @Al-Azdi Рік тому

      @@Alaa-gx8ll
      أحمد الكاتب لا أشاهده أصلاً

  • @taherali2587
    @taherali2587 4 роки тому +1

    تواتر عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض).. هذا الحديث المتواتر يدل على عصمة أهل البيت عليهم السلام .. فمن هم أهل البيت .. روت العامة العمياء أيضا في أحاديث صحيحة كثيرة أنهم (علي وفاطمة والحسن والحسين) ستقول يا أحمد الكاتب وأين التسعة من ذرية الحسين ؟ أقول من تمسك بهؤلاء حقا لن يضل ؛ لأن الإمام السابق نص على إمامة الإمام اللاحق فالحسين عليه السلام نص على زين العابدين وهكذا إلى الإمام المهدي عليه السلام ولعن الله أعداءه و منكري وجوده .

    • @djameldjamel4841
      @djameldjamel4841 4 роки тому +4

      هههههههه دينك كله لزق وترقيع والمؤكد هو انه لاوجود لاية واحدة في كتاب الله على ان الله نصب اثنى عشر إماما بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أو حتى اية باتباعهم لا يوجد عندك سوى روايات رواها بشر غير معصومين يخطئون ويصيبون فلان عن علان عن علان عن علان اصل أصول عقيدتك لاوجود له في كتاب الله يقول عز وجل يا داود انا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس صدق الله العظيم هذا هو التنصيب رغم انكم تقولون ان الائمة افضل من الانبياء والرسل ههههههههه

    • @Jasmine5823
      @Jasmine5823 4 роки тому

      @LifeIsGood لانك اصلا مش شيعيه حقه والا لما وصفتهم بالغباء .اللي مايلوح العنب يكول حامض ......يااختي اتقي الله

    • @taherali2587
      @taherali2587 4 роки тому +1

      @@noway7567 ارجع إلى قواميس اللغة وابحث عن معنى كلمة العترة .. ثق تماماً أنك لن تجد أن هذا اللفظ يطلق على الزوجات . فعترة الرجل نسله وعشيرته وهنا جعل له النبي صلى الله عليه وآله وسلم معنى خاص حيث حصر عترته في علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام كما في آية التطهير وآية المباهلة فراجع أسباب نزول الآيتين عندكم ليتضح لك المعنى جليا .

  • @Alaa-gx8ll
    @Alaa-gx8ll Рік тому +1

    يبدو انك لم تقرأ قصيدة كربلا ما زلتِ كربا وبلا ..
    متعالم

    • @Al-Azdi
      @Al-Azdi Рік тому +1

      تأمّلات في نسبة قصيدة كربلاء للشّريف الرّضي!!
      #المعروف والمشهور والدّائر على الألسن إنّ قصيدة: “كربلاء لا زلت كرباً وبلا…” هي للشّريف الرّضي “359ـ406هـ”، بل يسعى بعض الخطباء إلى ذكر تفاصيل دقيقة لنظمها وإنشادها من قبيل: إنّ الشّريف الرّضي أبتدأ بإنشائها وهو يهرول من بيته في الكاظميّة لتكتمل أبياتها في الحائر الحسيني!! لكنّ يبدو إنّ خبراء المخطوطات والشّعر ينفون نسبة هذه القصيدة له أو يشكّكون في انتسابها له أصلاً ويدّعون إنّها منحولة عليه، وذلك للأسباب التّالية:
      #الأوّل: عدم وجود القصيدة في الدّيوان الأصلي للشّريف الرّضي.
      #الثّاني: عدم تشابهها مع المذاق والمفردات الشّعريّة للشّريف الرّضي.
      #الثّالث: عدم انسجامها مع المسار العقائدي للشّريف الرّضي.
      #أمّا إجمال شرح السّبب الأوّل: فقد كانت قصائد الشّريف الرّضي تُجمع في أيّام حياته ومن الرّاجح أنه هو من قام بذلك؛ لأن كثيراً من قصائده احتوت على التّاريخ الّذي أنشدت فيه والمناسبة الّتي تطلّبتها، وكان ديوانه معروفاً يطلبه الأشراف والوزراء لاستنساخه، وبعد وفاته اهتمّ ابنه عدنان بشعره؛ فأضاف لديوانه أوراقاً قليلة من الشّعر الّذي لم يضف إلى أصل الدّيوان المجموع في حياة والده، ثم جاء أحد أساتذة العلوم العربيّة في حينها والمعروف بأبي حكيم الخبري المتوفّى سنة: “476هـ” فأخذ هذه الأوراق الّتي أضافها الأبن وأضاف إليها القطع الشّعريّة والأبيات الّتي وجدها، وصنع من ذلك كلّه باباً أطلق عليه باب الزّيادات، وهو باب يضمّ خمسة وثلاثين وتسعمائة بيت، معظمها أبيات مفردة ومقطوعات ذات بيتين أو ثلاثة أو أربعة، وفيه أيضاً قصائد منها: القصيدة المكوّنة من أثنين وستّين بيتاً في رثاء الحسين بن علي “ع” والّتي مطلعها: “كربلاء لا زلت كرباً وبلاء”، وهذا يعني إنّ القصيدة هي من زيادات أبي حكيم الخبري ولا توجد في الدّيوان الأصلي الّذي كان في حياة الشّريف الرّضي، ولا يوجد أيّ مبرّر معقول للشّريف الرّضي لإهمالها وعدم تضمينها إلى ديوانه الأصلي.
      #وأمّا إجمال شرح السّبب الثّاني: حين مراجعة القصائد الّتي أنشدها الرّضي في رثاء الحسين بن علي “ع” نجدها أربع قصائد فقط، ألقى كلّ واحدة منها في عاشوراء لسنوات: “377؛ 387؛ 391؛ 395هـ”؛ وينصّ الخبراء في فنّ الشّعر والأدب إنّ الرّضي يسير في هذه القصائد الأربع نهجاً يكاد يكون واحداً؛ فمطلعها جميعاً يعبّر عن همّ يخالجه من عشق أو حزن أو غيرهما، ثم ينفضه من نفسه بذكر فاجعة الطّف الّتي هي فوق كلّ الهموم… أمّا مطلع قصيدة كربلاء فهو مختلف تماماً عن مطلع قصائده تلك فضلاً عن أبياتها الأخرى، وهنا يقرّر أحد المحقّقين بعد أن عرض للمعاني الّتي وردت في قصائد الشّريف الرّضي العاشوريّة وقصيدة كربلاء إلى عدم وجود نسبة بين هذه القصيدة وتلك القصائد الأربع؛ فإن «هذه الشّكاة الّتي تنضخ بها القصيدة الأخيرة، والاستغاثة برسول الله “ص”، وخصومته لبني أميّة في الدّار الآخرة، ووقوفه موقف المظلوم، وتعداد الأئمّة، واعتبارهم الشّافين من العمى والشّفعاء مع الرّسول يوم القيامة، كلّ هذا لم نعهده من الرّضي في رثائه لأبي عبد الله الحسين، وإنّما عهدناه ثائراً تلمع نصول السّيوف في شعره، وتتطاول لهاذم الأسنّة، مهدّداً بيوم يُجرّد فيه الخيل للوغى، لا بالعقاب والحساب يوم القيامة» [ديوان الشّريف الرّضي، تحقيق عبد الفتّاح الحلو: ص171].
      #وأمّا إجمال السّبب الثّالث: هناك كلام كثير حول عقيدة الشّريف الرّضي؛ فالشّيعة الأثنا عشريّة يصرّون على كونه منهم بينما زيديّته تمانع من ذلك، لكن يبدو إنّ كونه زيديّاً أو غير متمذهب بغير أصل حبّ أهل البيت “ع” هو الرّاجح لمجموعة من الأدلّة والشّواهد لا مجال لذكرها هنا، أمّا أثنا عشريّته فيستند فيها إلى دليلين رئيسيّين تقريباً:
      #الأوّل: ما ذكره في مقدّمة كتابه خصائص الأئمّة من تنصيص على الأثني عشريّة.
      #الثّاني: ما ذكره من عدد الأئمّة في أبيات قصيدة كربلاء محلّ البحث.
      وقد ردّ الأوّل بكون كتاب الخصائص قد كتبه الرّضي في عنفوان شبابه وقد عدل عن إكماله، وهو أمر يشير إلى احتمال تراجعه وعدوله عن هذه العقيدة بعد النّضج، وردّ الثّاني بكون قصيدة كربلاء منحولة عليه ولا توجد في ديوانه الأصلي. وتفصيل البحث في زيديّة أو أثني عشريّة الرّضي يتطلّب وقتاً آخر يتضمّن عرضاً لبعض الأبيات الّتي ادّعي فيها موافقته أو مخالفته وإشارة إلى ما نقله ابن عنبة في زيديّته أيضاً والوقوف على بعض آراءه الفقهيّة المتطابقة معهم.
      #وخلاصة القول هو: ما قرّره الخبير والمختصّ بشعر الشّريف الرّضي وحياته أعني الدّكتور المصري: عبد الفتّاح محمد الحلو “1937ـ1994م”، والّذي حاز على الدّكتوراه برتبة الشّرف الأولى في حياة الشّريف الرّضي ودراسة شعره عام: “1974م”؛ حيث قال بعد استعراض الأدلّة ومناقشتها: «وظنّي إنّ هذه القصيدة مصنوعة ومنسوبة للشّريف الرّضي، أراد صاحبها لها الذّيوع والانتشار في محافل عاشوراء، فاجتهد ما وسعه الاجتهاد في أن يضع عليها ميسم الرّضي، وخانه التّوفيق في بناء بعض أبياتها، كما فضحه حشو القصيدة بعقائد لم يمرن عليها الرّضي في شعره، ولم ينضح بها قريضه» [ديوان الشّريف الرّضي، مصدر سابق: ص172].
      #وأخيراً أجد من الّلازم التّذكير بنقطتين وخاتمة:
      #الأولى: ممّا تقدّم يتّضح الحال فيما ذكره السيّد جعفر مرتضى العاملي من مناقشة مذهبيّة غير تخصّصية للدّكتور عبد الفتّاح الحلو الخبير في الشّعر ومفرداته؛ والصّمت المطلق عن السّبب الأوّل الّذي ذكرناه والّذي يقرّر عدم وجود القصيدة في ديوان الشّريف الأصلي [أكذوبتان حول الشّريف الرّضي: ص16ـ20].
      #الثّانية: وممّا تقدّم يتّضح الحال أيضاً فيما ذكره السّيد محمد رضا السّيستاني في بحوثه الفقهيّة من الاستناد إلى قصيدة كربلاء لإثبات أثني عشريّة الرّضي، مدّعياً إنّ نسبة الزّيديّة له ممّا لا ينبغي الشّك في بطلانها، وإنّ كونه من «الإماميّة الأثني عشريّة في غاية الوضوح، وقد ذكر الأئمّة إلى الحجّة القائم “ع” في بعض شعره…» وأحال إلى قصيدة كربلاء [بحوث في شرح مناسك الحجّ: ج1، ص218]؛ فبعد أن بان عدم صحّة انتساب هذه القصيدة للرّضي تسقط دليليّة هذا الدّليل من رأس.

    • @fahad11222288
      @fahad11222288 Рік тому +1

      @@Al-Azdiلا املك القول الا ما شاء الله عليك اخ علي تفصيل دقيق وحجج دامغه بعيده عن العاطفه

  • @حسنالبصري-غ8ه
    @حسنالبصري-غ8ه Рік тому

    انت اما جاهل لا تعرف عن التاريخ الى رؤوس اقلام سمعتها من هنا ومن هناك ..او مدلس تسوق للناس اكاذيب لا واقع لها فماتقوله أكثره غير صحيح مع الاسف وتأكد بإن الله سالك غدا عنه ومحاسبك اشد الحساب لاني اكاد أجزم انك تعرف الحقيقة لكن كما تعودنا عليكم دائما تخفون الحقائق عن الناس وتتحدثون بما يخدم مذهبكم، بعيدون جدا عن الطرح العلمي الحيادي