ما هذا الوعي!، ما هذه الثقافة و المعرفة!، ما هذا الهدوء الذي لا ينم إلا عن ثقة كاملة و تملك كامل المقدرة على التعبير عن الفكر بصورة منظمة، واضحة و مختصرة. كل كلمة في مكانها و ليس هناك حرف وااااحد زائد عن اللازم!!! الشيوعية هي منتج فكري إنساني و هي كأي منتج إنساني أخر غير معصومة من الخطاء وهي أخذت فرصتها التطبيقية و العملية و ظهرت إيجابياتها و سلبياتها لكن ما يحسب لها جدا هو إسهامها في بناء الفكر والثقافة و المقدرة التعبيرية لمن إستهوتهم و من إتبعوها، هناك من إنغلق علي الفكر الشيوعي و منهم من كانت أفاقه أوسع فارتقى إلى مستوي متفرد وهذا هو الحاج وراق. يفجعني أن تكون أنت و بلهاء الجبهة الإسلامية وعصابات الحركات المسلحة، جهلاء القيادات الأهلية من بلد واحدة
ما اروعك سيد الوراق اتمني تنويرك والاحتكاك بثقافتك الواسعه اتمني ان يكون لك مكان معلوم للتواصل معك للفائده العامه للشباب والجيل السابق وان تعيد لنا النوادي الثقافيه والليالي الثقافيه في الاحياء اتمني ذلك كل الاحترام والتقدير والجد فيما اقول
كأني استمع للاديب السوداني العالمي الطيب صالح رحمه الله. حين يتكلم عن المجتمع بسرد حكاياته وتفاصيله. . من حيث العبقرية وتسلسل الأحداث وتحليلها الشامل على أرض الواقع.. المثقف السياسي الحاج وراق يهتم باحقاق العدالة الاجتماعية اي يغوص في تفاصيل حقوق الشعب وهذا وجه الشبه بينهما.
وانصرم عام على رحيل الحكيم الإمام ٠ الإمام الصادق المهدي له اسهام مؤثر ومقدر في السودان وفي الخارج البعيد والقريب ونعني على وجه التحديد والدقة اجتهاداته في التمييز بين الدين كوضع الهي منزل ثابت وبين الفكر السياسي او الفكر الديني كاجتهاد بشري متغير وفي هذا فقد حسم الامام الحكيم الراحل المقيم قضية الانحياز والوقوف المطلق مع الحرية والديمقراطية لحل مشكلة القهر والطغيان والاستبداد الداخلي والاستعمار الغازي ٠للسيد الصادق المهدي قول وفعل وفير ووارف في التجديد طبقا لضوابطه الشرعية ووفقا لمقاصده في الشرط السوداني الشديد الخصوصية كحل لمشكلة الهوية الحضارية وفوق هذا وذاك كان السيد الإمام يمثل قمة التواضع والتسامح السوداني ويمتاز بنظافة اليد وعفة اللسان رغم فصاحته وفتاقته ٠ان انسى لا انسى محاضراته التى كانت تترى في نهايات تسعينات القرن الماضي في جمهورية مصر العربية لاسيما في المركز السوداني للثقافة والاعلام برئاسة الاستاذ زين العابدين صالح عبدالرحمن وفي دار الحزب الاتحادي الديمقراطي (دار التجمع الوطني الديمقراطي -المعارضة السودانية) وفي صحيفة الخرطوم الصادرة في القاهرة وفي مركز صحيفة الأهرام للدراسات الاستراتيجية وفي مركز الدراسات السودانية بقيادة الدكتور حيدر ابراهيم علي وفي مركز بن خلدون في ضاحية المقطم الوادعة والذي يرأسه الدكتور سعد الدين إبراهيم ففي هذا المركز ايها السيد الامام اشهد انك ابدعت خطك الفكري وصلت لنموذجك السياسي وذلك بندوات ومحاضرات تاسيسية فكرية وسياسية واقتصادية تبصر وتفحم فيها الحضور بقياس وحوار كيف ان امتنا الاسلامية مهددة ومحاصرة بتيارات اسلامية متشددة تنزع الى ان تبقى الأمة في نقطة تاريخية معينة معزولة عن الواقع المعاصر وبين تيارات مغربة تحاول ان تبهر الأمة بأضواء الغرب٠السيد الامام كنا من الحاضرين حين كنت تحذر من خطورة عداء مشاريع الإسلاميين للديمقراطية وحق الاختلاف وكلماتك تتقافز حول ان التيارات الاسلامية ولعلك كنت تقصد الإخوان المسلمين وغرور انهم يعتبرون أفكارهم من الشمول والكمال والأيديولوجيا التي تختفي عندها الأسئلة الكبرى مثل كرامة الإنسان وحقه في الحياة اذكر جيدا انك قلت ان أيديولوجية الإخوان المسلمين تقوم على التسليم لا التفكير ولا السؤال وكيف أن فكرة الإخوان المسلمين استعصت على المراجعة والاعتذار في السودان من عمر البشير الى البرهان ٠كنت ايها المفكر الكبير تثير السؤال الحراق وتعيد طرحه لماذا فشلت وتفشل كل تجارب الاسلاميين المعاصرين تجربة تلو الاخرى ؟٠ونضيف على ماتعلمناه منك وكيف انتهوا اي الاسلامين الى سفال مرذول وقتلة في السودان لايردعهم ضمير ولا دين لافعل ولا قول اسمح لي السيد الامام ان اورد هنا ماقاله هذا الخبير الروسي في استرخاص العسكر السودانيين المتحكمين الان بقيادة عبدالفتاح السفاح -الذي وضع رئيس الحكومة الدكتور عبدالله حمدوك وأقرب مستشاريه، بالإضافة إلى العديد من قادة الأحزاب السياسية، رهن الإقامة الجبرية. وفي هذا الصدد ما قاله الروسي رئيس "معهد الشرق الأوسط"، يفغيني ساتانوفسكي:"(ما يجري هو انقلاب عسكري عادي في السودان. فما يحرك القوى المتعارضة هو الرغبة في السلطة والمال، وبالنسبة لها سواء ممن تتلقى الدعم ومع من تتعاون. سوف يحصل الجانب الفائز على الأصول ويبحث عمن يبيعها له. هناك العديد من اللاعبين الذين يمكنهم "اللعب" في السودان- الصين والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وبريطانيا في مكان ما على الأطراف. الفائزون سوف يدخلون في مساومة معهم". وبحسب ساتانوفسكي، فإن الانقلاب نفسه - سواء نجح أم لا - لن يؤثر بأي شكل من الأشكال على استمرار الحوار حول إنشاء مركز لوجستي للبحرية الروسية على البحر الأحمر. فـ "سوف تساوم السلطات السودانية روسيا على القاعدة العسكرية، وسوف يريدون الحصول على أموال منا، ويفضلون أن يحصلوا عليها مقدّماً. لا مصلحة أخرى في هذه القاعدة للسودان. ربما نكون في حاجة حقا إلى هذه القاعدة. ولكن ليس لدينا من نعتمد عليه في السودان، ولا يمكن الوثوق بأحد هناك، ولا يجوز الدفع مقدما مقابل أي شيء، كما كان الحال مع ليبيا".) اي مايحرك حميدتي الذي تدرب (الفاعنر الروسية قواته اي قوات الدعم السريع) وتوأمه في القتل والدم البرهان وأربعة من الجنرالات الآخرين تشد من أزرهم الحركة الاسلامية يقصد الخبير الروسي ان ما يجمع بينهم ويحركهم السلطة والمال ولكن ما يؤلم في وصف هذا الخبير الروسي والذي تشارك بلاده في كل مشاهد الدم الآن في المنطقة العربية من سوريا وليبيا مرورا بالسودان وفي ارض افريقيا الواسعة هو تغييبه و تجاوزه ان هناك شعب عظيم في السودان قادر على فرض معادلاته على الأرض على البرهان وروسيا والصين ومصر وامريكا (الروسي نظر فقط للسودان من خلال الثروة والعسكر وحميدتي والبرهان كناس حارة وطرادين فايدة ساكت )٠السيد الإمام الصادق المهدي اطمئن مازال في شعبك جذوة ووقدة وطاقة الثورة المهدية وان السودان في قلوبهم وليس في جيوبهم لكن تبقى فداحة ومرارة وخسارة رحيلك الذي حدث في ظل الظروف السياسية الحرجة والمعقدة في السودان ٠شكرا ايها السيد الامام على (مستقبل الإسلام في السودان وعلى الإسلام والنظام العالمي الجديد وعلى السودان الى اين ؟وعلى نحو مرجعية إسلامية وعلى جدلية الأصل والعصر)وان كان هناك من يذمون ويقدحون عذرا السيد الامام فتلك افة السياسة السودانية التي لا تفصل بين الصادق المهدي الناشط السياسي والزعيم وبين الصادق المهدي المفكر الوسطي العميق فتلك لعمري المعادلة الصعبة التي جمعتها ٠لك الرحمة الواسعة والمعفرة٠ سيدني - استراليا محمد زين العابدين عبد القادر يوم السبت ٢٧ من نوفمبر ٢٠٢١
يا رباح الصادق مشاركتك مع كيزان في شركات لا تسمح لك بنقد لجنة ازالة التمكين لان لك مصلحة في ذلك وليس نقدك لهم من اجل مصلحة عامة او مصلحة الوطن ولان الكيزان كانو حفاة عراة من اين لهم بالمال غير سرقة المال العام لإنشاء الشركات وامتلاك 40 قطعة سكنية لي آل كرتي حفظه الله هههههههههه
يا رباح الصادق وجود شراكة لك مع الكيزان في شركة تجارية لا تسمح لك ان تنتقدي لجنة ازالة التمكين لان هناك مصلحة خاصة ونقدك لها ليس لي مصلحة عامة او من اجل مصلحة الوطن والكيزان كانو حفاة عراة لمن استلموا السلطة فكيف امتلكوا العمارات والشركات الا بسرقة المال العام دون رقيب زي علي كرتي اللي امتلك 400 قطعة ارض. من اين له ذلك؟؟ ودة سؤال حتي دينيا وشرعيا يسال عنه علي كرتي في الدولة الاسلامية
ما هذا الوعي!، ما هذه الثقافة و المعرفة!، ما هذا الهدوء الذي لا ينم إلا عن ثقة كاملة و تملك كامل المقدرة على التعبير عن الفكر بصورة منظمة، واضحة و مختصرة. كل كلمة في مكانها و ليس هناك حرف وااااحد زائد عن اللازم!!!
الشيوعية هي منتج فكري إنساني و هي كأي منتج إنساني أخر غير معصومة من الخطاء وهي أخذت فرصتها التطبيقية و العملية و ظهرت إيجابياتها و سلبياتها لكن ما يحسب لها جدا هو إسهامها في بناء الفكر والثقافة و المقدرة التعبيرية لمن إستهوتهم و من إتبعوها، هناك من إنغلق علي الفكر الشيوعي و منهم من كانت أفاقه أوسع فارتقى إلى مستوي متفرد وهذا هو الحاج وراق.
يفجعني أن تكون أنت و بلهاء الجبهة الإسلامية وعصابات الحركات المسلحة، جهلاء القيادات الأهلية من بلد واحدة
برنامج ناجح بأقصى خد . شكرا لمقدم البرنامج والمفكر الملهم الأستاذ حاجة وراق .
شتان ما بين كلام الحاج وراق والتور هجو وعسكوري وغيرهم من الدلاهات..😎
العقل الخائف لا يرتقي ... الحاج وراق... تحيا السودان
شكرا محمد المغربي على هذا اللقاء .. حاج وراق رجل فز سياسيا .. ولكن التعصب السوداني يجعله مثقف فقط
ما اروعك سيد الوراق اتمني تنويرك والاحتكاك بثقافتك الواسعه اتمني ان يكون لك مكان معلوم للتواصل معك للفائده العامه للشباب والجيل السابق وان تعيد لنا النوادي الثقافيه والليالي الثقافيه في الاحياء اتمني ذلك كل الاحترام والتقدير والجد فيما اقول
كأني استمع للاديب السوداني العالمي الطيب صالح رحمه الله. حين يتكلم عن المجتمع بسرد حكاياته وتفاصيله. . من حيث العبقرية وتسلسل الأحداث وتحليلها الشامل على أرض الواقع.. المثقف السياسي الحاج وراق يهتم باحقاق العدالة الاجتماعية اي يغوص في تفاصيل حقوق الشعب وهذا وجه الشبه بينهما.
نفس الاحساس..سبحان الله
تحياتى لوراق وتحيه خاصة وخاصة جدآ لدكتور هشام استاذى العزيز
فرق كبير بين السيدة رباح السيد الصادق المهدي وهذة مريم. رقم الاب واحد ولكي كل الاحترام الاستاذة المتعلة المحترمة رباح
والتحية الاستاذ المفكر الوراق
رغم
الحاج وراق السياسي والمفكر الملهم الوطني الفذ ولم يستفد منه الوطن هذا الرجل الكفؤ
(العقل الخائف لا يرتقي)
الحاج وراق
لقاء اجمل ما يكون تمنيت ان لا ينتهي
الحاج وراق علم وثقافة وفكر ونموزج معتدل
ما هذه الثقافة و السلاسه في الطرح احيك دكتور وراق
رجل فز وسياسى
صاحب اجراس الحريه ❤️
He is wise guy
وانصرم عام على رحيل الحكيم الإمام ٠
الإمام الصادق المهدي له اسهام مؤثر ومقدر في السودان وفي الخارج البعيد والقريب ونعني على وجه التحديد والدقة اجتهاداته في التمييز بين الدين كوضع الهي منزل ثابت وبين الفكر السياسي او الفكر الديني كاجتهاد بشري متغير وفي هذا فقد حسم الامام الحكيم الراحل المقيم قضية الانحياز والوقوف المطلق مع الحرية والديمقراطية لحل مشكلة القهر والطغيان والاستبداد الداخلي والاستعمار الغازي ٠للسيد الصادق المهدي قول وفعل وفير ووارف في التجديد طبقا لضوابطه الشرعية ووفقا لمقاصده في الشرط السوداني الشديد الخصوصية كحل لمشكلة الهوية الحضارية وفوق هذا وذاك كان السيد الإمام يمثل قمة التواضع والتسامح السوداني ويمتاز بنظافة اليد وعفة اللسان رغم فصاحته وفتاقته ٠ان انسى لا انسى محاضراته التى كانت تترى في نهايات تسعينات القرن الماضي في جمهورية مصر العربية لاسيما في المركز السوداني للثقافة والاعلام برئاسة الاستاذ زين العابدين صالح عبدالرحمن وفي دار الحزب الاتحادي الديمقراطي (دار التجمع الوطني الديمقراطي -المعارضة السودانية) وفي صحيفة الخرطوم الصادرة في القاهرة وفي مركز صحيفة الأهرام للدراسات الاستراتيجية وفي مركز الدراسات السودانية بقيادة الدكتور حيدر ابراهيم علي وفي مركز بن خلدون في ضاحية المقطم الوادعة والذي يرأسه الدكتور سعد الدين إبراهيم ففي هذا المركز ايها السيد الامام اشهد انك ابدعت خطك الفكري وصلت لنموذجك السياسي وذلك بندوات ومحاضرات تاسيسية فكرية وسياسية واقتصادية تبصر وتفحم فيها الحضور بقياس وحوار كيف ان امتنا الاسلامية مهددة ومحاصرة بتيارات اسلامية متشددة تنزع الى ان تبقى الأمة في نقطة تاريخية معينة معزولة عن الواقع المعاصر وبين تيارات مغربة تحاول ان تبهر الأمة بأضواء الغرب٠السيد الامام كنا من الحاضرين حين كنت تحذر من خطورة عداء مشاريع الإسلاميين للديمقراطية وحق الاختلاف وكلماتك تتقافز حول ان التيارات الاسلامية ولعلك كنت تقصد الإخوان المسلمين وغرور انهم يعتبرون أفكارهم من الشمول والكمال والأيديولوجيا التي تختفي عندها الأسئلة الكبرى مثل كرامة الإنسان وحقه في الحياة اذكر جيدا انك قلت ان أيديولوجية الإخوان المسلمين تقوم على التسليم لا التفكير ولا السؤال وكيف أن فكرة الإخوان المسلمين استعصت على المراجعة والاعتذار في السودان من عمر البشير الى البرهان ٠كنت ايها المفكر الكبير تثير السؤال الحراق وتعيد طرحه لماذا فشلت وتفشل كل تجارب الاسلاميين المعاصرين تجربة تلو الاخرى ؟٠ونضيف على ماتعلمناه منك وكيف انتهوا اي الاسلامين الى سفال مرذول وقتلة في السودان لايردعهم ضمير ولا دين لافعل ولا قول اسمح لي السيد الامام ان اورد هنا ماقاله هذا الخبير الروسي في استرخاص العسكر السودانيين المتحكمين الان بقيادة عبدالفتاح السفاح -الذي وضع رئيس الحكومة الدكتور عبدالله حمدوك وأقرب مستشاريه، بالإضافة إلى العديد من قادة الأحزاب السياسية، رهن الإقامة الجبرية.
وفي هذا الصدد ما قاله الروسي رئيس "معهد الشرق الأوسط"، يفغيني ساتانوفسكي:"(ما يجري هو انقلاب عسكري عادي في السودان. فما يحرك القوى المتعارضة هو الرغبة في السلطة والمال، وبالنسبة لها سواء ممن تتلقى الدعم ومع من تتعاون. سوف يحصل الجانب الفائز على الأصول ويبحث عمن يبيعها له. هناك العديد من اللاعبين الذين يمكنهم "اللعب" في السودان- الصين والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وبريطانيا في مكان ما على الأطراف. الفائزون سوف يدخلون في مساومة معهم".
وبحسب ساتانوفسكي، فإن الانقلاب نفسه - سواء نجح أم لا - لن يؤثر بأي شكل من الأشكال على استمرار الحوار حول إنشاء مركز لوجستي للبحرية الروسية على البحر الأحمر.
فـ "سوف تساوم السلطات السودانية روسيا على القاعدة العسكرية، وسوف يريدون الحصول على أموال منا، ويفضلون أن يحصلوا عليها مقدّماً. لا مصلحة أخرى في هذه القاعدة للسودان. ربما نكون في حاجة حقا إلى هذه القاعدة. ولكن ليس لدينا من نعتمد عليه في السودان، ولا يمكن الوثوق بأحد هناك، ولا يجوز الدفع مقدما مقابل أي شيء، كما كان الحال مع ليبيا".) اي مايحرك حميدتي الذي تدرب (الفاعنر الروسية قواته اي قوات الدعم السريع) وتوأمه في القتل والدم البرهان وأربعة من الجنرالات الآخرين تشد من أزرهم الحركة الاسلامية يقصد الخبير الروسي ان ما يجمع بينهم ويحركهم السلطة والمال ولكن ما يؤلم في وصف هذا الخبير الروسي والذي تشارك بلاده في كل مشاهد الدم الآن في المنطقة العربية من سوريا وليبيا مرورا بالسودان وفي ارض افريقيا الواسعة هو تغييبه و تجاوزه ان هناك شعب عظيم في السودان قادر على فرض معادلاته على الأرض على البرهان وروسيا والصين ومصر وامريكا (الروسي نظر فقط للسودان من خلال الثروة والعسكر وحميدتي والبرهان كناس حارة وطرادين فايدة ساكت )٠السيد الإمام الصادق المهدي اطمئن مازال في شعبك جذوة ووقدة وطاقة الثورة المهدية وان السودان في قلوبهم وليس في جيوبهم لكن تبقى فداحة ومرارة وخسارة رحيلك الذي حدث في ظل الظروف السياسية الحرجة والمعقدة في السودان ٠شكرا ايها السيد الامام على (مستقبل الإسلام في السودان وعلى الإسلام والنظام العالمي الجديد وعلى السودان الى اين ؟وعلى نحو مرجعية إسلامية وعلى جدلية الأصل والعصر)وان كان هناك من يذمون ويقدحون عذرا السيد الامام فتلك افة السياسة السودانية التي لا تفصل بين الصادق المهدي الناشط السياسي والزعيم وبين الصادق المهدي المفكر الوسطي العميق فتلك لعمري المعادلة الصعبة التي جمعتها ٠لك الرحمة الواسعة والمعفرة٠
سيدني - استراليا محمد زين العابدين عبد القادر يوم السبت ٢٧ من نوفمبر ٢٠٢١
يديك العافية
ظلمتنا يا استاذ الحاج وظلمت وطنك بابتاعدك وامثالك عن المشهد السياسي ليأتي الأقزام والوصوليون والارازل
محترم ياحاجنا نبرة صوتك منها الطيب صالح
كذب المنجمون ولو صدقوا... العلمانية فاشله في كل حاجه إلا شُطار في هدم الأخلاقيات والفطرة السليمة ككل.
رجل رفيع
يا رباح الصادق مشاركتك مع كيزان في شركات لا تسمح لك بنقد لجنة ازالة التمكين لان لك مصلحة في ذلك وليس نقدك لهم من اجل مصلحة عامة او مصلحة الوطن ولان الكيزان كانو حفاة عراة من اين لهم بالمال غير سرقة المال العام لإنشاء الشركات وامتلاك 40 قطعة سكنية لي آل كرتي حفظه الله هههههههههه
Looking for the truth is be honest and have your say frankly without any external influences and work hard to build your nation
قمة الثقافة أستاذ الوراق
مذيع دون المستوي للاسف. يا ريت لو كان اختاروا مذيع اكثر تمكنا لضيف في قامة الحاج وراق
مفكر عربي سوداني ، يكفيك سوداني بس ي وراق ،
انا سوداني اعتنق ديانة البوذية وافتخر بذالك و انت شيوعي وداك ماسوني يعني كلنا سودانين البلد واحد ونحب ذالك
وين الفخر؟؟؟
نحن فخورين بك كسوداني فتنوع الاديان تضيف مزيد من التنوع لسوداننا الحبيب. الدين لله وحرية شخصية ولا تهتم باصحاب العقول محدودة التفكير.
في منهج الحاج وراق تعنت للعلمانية وموقفه منها من سنين طويلة بأنها هي الحل، ،،يناقد كلامه الاخير بأنه دائم التصحيح والنقد لذاته
This is the weirdest episode I’ve ever seen الله يستر، 38:00 وضحت
يا رباح الصادق وجود شراكة لك مع الكيزان في شركة تجارية لا تسمح لك ان تنتقدي لجنة ازالة التمكين لان هناك مصلحة خاصة ونقدك لها ليس لي مصلحة عامة او من اجل مصلحة الوطن والكيزان كانو حفاة عراة لمن استلموا السلطة فكيف امتلكوا العمارات والشركات الا بسرقة المال العام دون رقيب زي علي كرتي اللي امتلك 400 قطعة ارض. من اين له ذلك؟؟ ودة سؤال حتي دينيا وشرعيا يسال عنه علي كرتي في الدولة الاسلامية
لو إنت اخ رقية نرفضك تماما
لمذا؟؟؟
لن ابصق على كلامك ، أسأل الله أن يهديك
0
تحايا وسلامات
الشيوعيون السودانيين لا يعرفون ماذا يريدون
من يسمون أنفسهم بالإسلاميين اسوأ مليون مرة...ماذا فعلتم بثلاثين سنة من الحكم تماما كعباس السفاح.
خح