Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
المجتمع الدولي عشان يتحرك عايز دفرة من الشعب السوداني في الداخل والخارج.. لازم يكون في حراك ظاهر ضد الحرب وضد العسكر بكل أنواعه: مليشيا سناء ومليشيا جنجويد وحركات مسلحة.. لا للحرب.. لا لعسكرة الحياة السياسية .. لا لعسكرة الاقتصاد
كلامك بحيل ❤❤❤صاح
😂😂 ههههههههاي جيش واحد وشعب واحد.. كل الحب لجيشنا ❤❤
ما كلنا جيش يا نصاب يا كوز
وَكَانَ سَبَبُ الضَّلَالِ عَدَمَ الْفُرْقَانِ بَيْنَ [ أَوْلِيَاءِ الرَّحْمَنِ ] وَ [ أَوْلِيَاءِ الشَّيْطَانِ ] وَأَصْلُهُ قَوْلُ الجَهْميَّةِ الَّذِينَ يُسَوُّونَ بَيْنَ الْمَخْلُوقَاتِ فَلَا يُفَرِّقُونَ بَيْنَ ( الْمَحْبُوبِ ) وَ ( الْمَسْخُوطِ ) ثُمَّ إنَّهُ بَعْدَ ذَلِكَ جَرَتْ أُمُورٌ يَطُولُ وَصْفُهَا وَلَمَّا جَاءَ قازان وَقَدْ أَسْلَمَ دِمَشْقُ انْكَشَفَتْ أُمُورٌ أُخْرَى فَظَهَرَ أَنَّ اليونسية كَانُوا قَدْ ارْتَدُّوا وَصَارُوا كُفَّارًا مَعَ الْكُفَّارِ وَحَضَرَ عِنْدِي بَعْضُ شُيُوخِهِمْ وَ ( اعْتَرَفَ بِالرِّدَّةِ عَنْ الْإِسْلَامِ ) وَحَدَّثَنِي بِفُصُولِ كَثِيرَةٍ فَقُلْت لَهُ لَمَّا ذَكَرَ لِي احْتِجَاجَهُمْ بِمَا جَاءَهُمْ مِنْ أَمْرِ الرَّسُولِ : فَهَبْ أَنَّ الْمُسْلِمِينَ كَأَهْلِ بَغْدَادَ كَانُوا قَدْ عَصَوْا وَكَانَ فِي بَغْدَادَ بِضْعَةَ عَشَرَ بَغِيًّا فَالْجَيْشُ الْكُفَّارُ الْمُشْرِكُونَ الَّذِينَ جَاءُوا كَانُوا شَرًّا مِنْ هَؤُلَاءِ فَإِنَّ هَؤُلَاءِ كُنَّ يَزْنِينَ اخْتِيَارًا فَأَخَذَ أُولَئِكَ الْمُشْرِكُونَ عَشَرَاتِ الْأُلُوفِ مِنْ ( حَرَائِرِ الْمُسْلِمِينَ وَسَرَارِيهِمْ بِغَيْرِ اخْتِيَارِهِمْ وَرَدُّوهُمْ عَنْ الْإِسْلَامِ إلَى الْكُفْرِ وَأَظْهَرُوا الشِّرْكَ وَعِبَادَةَ الْأَصْنَامِ وَدِينَ النَّصَارَى وَتَعْظِيمَ الصَّلِيبِ ) حَتَّى بَقِيَ الْمُسْلِمُونَ مَقْهُورِينَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ مَعَ تَضَاعِيفِ مَا كَانَ يَفْعَلُ مِنْ الْمَعَاصِي فَهَلْ يَأْمُرُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَذَا وَيَرْضَى بِهَذَا ؟ فَتَبَيَّنَ لَهُ وَقَالَ : لَا وَاَللَّهِ وَأَخْبَرَنِي عَنْ ( رِدَّةِ مَنْ ارْتَدَّ مِنْ الشُّيُوخِ عَنْ الْإِسْلَامِ ) لَمَّا كَانَتْ شَيَاطِينُ الْمُشْرِكِينَ تُكْرِهُهُمْ عَلَى الرِّدَّةِ فِي الْبَاطِنِ وَتُعَذِّبُهُمْ إنْ لَمْ يَرْتَدُّوا فَقُلْت كَانَ هَذَا لِضَعْفِ إيمَانِهِمْ وَتَوْحِيدِهِمْ وَالْمَادَّةِ الَّتِي يَشْهَدُونَهَا مِنْ جِهَةِ الرَّسُولِ وَإِلَّا ( فَالشَّيَاطِينُ لَا سُلْطَانَ لَهُمْ ) عَلَى ( قُلُوبِ الْمُوَحِّدِينَ ) وَهَذَا وَأَمْثَالُهُ مَا كَانُوا يَعْتَقِدُونَ أَنَّهُمْ شَيَاطِينُ بَلْ أَنَّهُمْ رِجَالٌ مِنْ رِجَالِ الْغَيْبِ الْإِنْسِ وَكَّلَهُمْ اللَّهُ بِتَصْرِيفِ الْأَمْرِ فَبَيَّنْت لَهُمْ أَنَّ ( رِجَالَ الْغَيْبِ هُمْ الْجِنُّ ) كَمَا قَالَ تَعَالَى : ﴿ وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا ﴾ وَمَنْ ظَنَّ أَنَّهُمْ إنْسٌ فَمِنْ جَهْلِهِ وَغَلَطِهِ فَإِنَّ الْإِنْسَ يُؤْنِسُونَ أَيْ يَشْهَدُونَ وَيَرَوْنَ إنَّمَا يَحْتَجِبُ الْإِنْسِيُّ أَحْيَانًا لَا يَكُونُ دَائِمًا مُحْتَجِبًا عَنْ أَبْصَارِ الْإِنْسِ بِخِلَافِ الْجِنِّ فَإِنَّهُمْ كَمَا قَالَ اللَّهُ ﴿ إنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ ﴾ وَكَانَ غَيْرَ هَذَا مِنْ الْمَشَايِخِ مَنْ يَذْكُرُ عَنْ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ السَّكْرَانِ أَنَّ [ هُولَاكُو مَلِكَ الْمُشْرِكِينَ ] لَمَّا دَخَلَ ( بَغْدَادَ ) رَأَى ابْنَ السَّكْرَانِ شَيْخًا ( مَحْلُوقَ الرَّأْسِ ) عَلَى صُورَةِ شَيْخٍ مِنْ مَشَايِخِ الدِّينِ وَالطَّرِيقِ آخِذًا بِفَرَسِ هُولَاكُو قَالَ : ( فَلَمَّا رَأَيْته أَنْكَرْت هَذَا وَاسْتَعْظَمْت أَنْ يَكُونَ شَيْخٌ مِنْ شُيُوخِ الْمُسْلِمِينَ يَقُودُ فَرَسَ مَلِكِ الْمُشْرِكِينَ ؛ لِقَتْلِ الْمُسْلِمِينَ ) فَقُلْت : يَا هَذَا أَوْ كَلِمَةٌ نَحْوُ هَذَا فَقَالَ تَأْمُرُ بِأَمْرِ أَوْ قَالَ لَهُ : هَلْ يَفْعَلُ هَذَا بِأَمْرِ أَوْ فَعَلْت هَذَا بِأَمْرِ ؟ فَقُلْت : نَعَمْ بِأَمْرِ فَسَكَتَ ابْنُ السَّكْرَانِ وَأَقْنَعَهُ هَذَا الْجَوَابُ وَكَانَ هَذَا لِقِلَّةِ عِلْمِهِ بِالْفُرْقَانِ بَيْنَ [ أَوْلِيَاءِ الرَّحْمَنِ ] وَ [ أَوْلِيَاءِ الشَّيْطَانِ ] وَظَنَّ أَنَّ مَا يُؤْمَرُ بِهِ الشُّيُوخُ فِي قُلُوبِهِمْ هُوَ مِنْ اللَّهِ وَأَنَّ مَنْ قَالَ : حَدَّثَنِي قَلْبِي عَنْ رَبِّي فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ يُنَاجِيهِ وَمَنْ قَالَ : أَخَذْتُمْ عِلْمَكُمْ مَيِّتًا عَنْ مَيِّتٍ وَأَخَذْنَا عِلْمَنَا عَنْ الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ هُوَ كَذَلِكَ وَهَذَا أَضَلُّ مِمَّنْ ادَّعَى ( الِاسْتِغْنَاءَ عَنْ الْأَنْبِيَاءِ ) وَأَنَّهُ لَا يَحْتَاجُ إلَى وَاسِطَتِهِمْ .
كل الحب والتقدير والاحترام القوات المسلحة السودانية والشعب السودان بل بل بل بل بل بل بل بل بل بل بل بل بل 🎉🎉🎉🎉
بل بس جغم بس حرب الرزيقات والمسيرية ضد الشعب السوداني وقباىل السودان 🇸🇩 جغم لي الضعين
مستر ردم... حبيبنا والله.. سؤال بسيط.. لو الأجانب ديل جو.. حيدخلو كل مناطق السودان ولا مناطق الدعم السريع فقط؟؟
جيش واحد شعب واحد كلنا مع الجيش
أنصر قريب ان شاء الله 😊
😂😂😂
من هو المتحدث فى هذا الفيديو
قنيط هههههههه كدى قول واي
والله ياعرة انتا تاني لو تعرف تطير طير
تعال انت زاتك معاهم شان تشوف اليل السودان دا نحن قاعدين فيه مافي حاجه اسمها تدخل اجنبي باسم القحاته
جاهزية فجر وعشية لي قدام
احلق راسك وتعال اتكلم او علق علي الموضوع النصر للقوات المسلحة السودانية
وين القوات المسلحة يا نصاب
قنيطه
ها الجقه دى..
المجتمع الدولي عشان يتحرك عايز دفرة من الشعب السوداني في الداخل والخارج.. لازم يكون في حراك ظاهر ضد الحرب وضد العسكر بكل أنواعه: مليشيا سناء ومليشيا جنجويد وحركات مسلحة.. لا للحرب.. لا لعسكرة الحياة السياسية .. لا لعسكرة الاقتصاد
كلامك بحيل ❤❤❤صاح
😂😂 ههههههههاي جيش واحد وشعب واحد.. كل الحب لجيشنا ❤❤
ما كلنا جيش يا نصاب يا كوز
وَكَانَ سَبَبُ الضَّلَالِ عَدَمَ الْفُرْقَانِ بَيْنَ [ أَوْلِيَاءِ الرَّحْمَنِ ] وَ [ أَوْلِيَاءِ الشَّيْطَانِ ] وَأَصْلُهُ قَوْلُ الجَهْميَّةِ الَّذِينَ يُسَوُّونَ بَيْنَ الْمَخْلُوقَاتِ فَلَا يُفَرِّقُونَ بَيْنَ ( الْمَحْبُوبِ ) وَ ( الْمَسْخُوطِ ) ثُمَّ إنَّهُ بَعْدَ ذَلِكَ جَرَتْ أُمُورٌ يَطُولُ وَصْفُهَا وَلَمَّا جَاءَ قازان وَقَدْ أَسْلَمَ دِمَشْقُ انْكَشَفَتْ أُمُورٌ أُخْرَى فَظَهَرَ أَنَّ اليونسية كَانُوا قَدْ ارْتَدُّوا وَصَارُوا كُفَّارًا مَعَ الْكُفَّارِ وَحَضَرَ عِنْدِي بَعْضُ شُيُوخِهِمْ وَ ( اعْتَرَفَ بِالرِّدَّةِ عَنْ الْإِسْلَامِ ) وَحَدَّثَنِي بِفُصُولِ كَثِيرَةٍ فَقُلْت لَهُ لَمَّا ذَكَرَ لِي احْتِجَاجَهُمْ بِمَا جَاءَهُمْ مِنْ أَمْرِ الرَّسُولِ : فَهَبْ أَنَّ الْمُسْلِمِينَ كَأَهْلِ بَغْدَادَ كَانُوا قَدْ عَصَوْا وَكَانَ فِي بَغْدَادَ بِضْعَةَ عَشَرَ بَغِيًّا فَالْجَيْشُ الْكُفَّارُ الْمُشْرِكُونَ الَّذِينَ جَاءُوا كَانُوا شَرًّا مِنْ هَؤُلَاءِ فَإِنَّ هَؤُلَاءِ كُنَّ يَزْنِينَ اخْتِيَارًا فَأَخَذَ أُولَئِكَ الْمُشْرِكُونَ عَشَرَاتِ الْأُلُوفِ مِنْ ( حَرَائِرِ الْمُسْلِمِينَ وَسَرَارِيهِمْ بِغَيْرِ اخْتِيَارِهِمْ وَرَدُّوهُمْ عَنْ الْإِسْلَامِ إلَى الْكُفْرِ وَأَظْهَرُوا الشِّرْكَ وَعِبَادَةَ الْأَصْنَامِ وَدِينَ النَّصَارَى وَتَعْظِيمَ الصَّلِيبِ ) حَتَّى بَقِيَ الْمُسْلِمُونَ مَقْهُورِينَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ مَعَ تَضَاعِيفِ مَا كَانَ يَفْعَلُ مِنْ الْمَعَاصِي فَهَلْ يَأْمُرُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَذَا وَيَرْضَى بِهَذَا ؟
فَتَبَيَّنَ لَهُ وَقَالَ : لَا وَاَللَّهِ وَأَخْبَرَنِي عَنْ ( رِدَّةِ مَنْ ارْتَدَّ مِنْ الشُّيُوخِ عَنْ الْإِسْلَامِ ) لَمَّا كَانَتْ شَيَاطِينُ الْمُشْرِكِينَ تُكْرِهُهُمْ عَلَى الرِّدَّةِ فِي الْبَاطِنِ وَتُعَذِّبُهُمْ إنْ لَمْ يَرْتَدُّوا فَقُلْت كَانَ هَذَا لِضَعْفِ إيمَانِهِمْ وَتَوْحِيدِهِمْ وَالْمَادَّةِ الَّتِي يَشْهَدُونَهَا مِنْ جِهَةِ الرَّسُولِ وَإِلَّا ( فَالشَّيَاطِينُ لَا سُلْطَانَ لَهُمْ ) عَلَى ( قُلُوبِ الْمُوَحِّدِينَ ) وَهَذَا وَأَمْثَالُهُ مَا كَانُوا يَعْتَقِدُونَ أَنَّهُمْ شَيَاطِينُ بَلْ أَنَّهُمْ رِجَالٌ مِنْ رِجَالِ الْغَيْبِ الْإِنْسِ وَكَّلَهُمْ اللَّهُ بِتَصْرِيفِ الْأَمْرِ فَبَيَّنْت لَهُمْ أَنَّ ( رِجَالَ الْغَيْبِ هُمْ الْجِنُّ ) كَمَا قَالَ تَعَالَى : ﴿ وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا ﴾ وَمَنْ ظَنَّ أَنَّهُمْ إنْسٌ فَمِنْ جَهْلِهِ وَغَلَطِهِ فَإِنَّ الْإِنْسَ يُؤْنِسُونَ أَيْ يَشْهَدُونَ وَيَرَوْنَ إنَّمَا يَحْتَجِبُ الْإِنْسِيُّ أَحْيَانًا لَا يَكُونُ دَائِمًا مُحْتَجِبًا عَنْ أَبْصَارِ الْإِنْسِ بِخِلَافِ الْجِنِّ فَإِنَّهُمْ كَمَا قَالَ اللَّهُ ﴿ إنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ ﴾ وَكَانَ غَيْرَ هَذَا مِنْ الْمَشَايِخِ مَنْ يَذْكُرُ عَنْ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ السَّكْرَانِ أَنَّ [ هُولَاكُو مَلِكَ الْمُشْرِكِينَ ] لَمَّا دَخَلَ ( بَغْدَادَ ) رَأَى ابْنَ السَّكْرَانِ شَيْخًا ( مَحْلُوقَ الرَّأْسِ ) عَلَى صُورَةِ شَيْخٍ مِنْ مَشَايِخِ الدِّينِ وَالطَّرِيقِ آخِذًا بِفَرَسِ هُولَاكُو قَالَ : ( فَلَمَّا رَأَيْته أَنْكَرْت هَذَا وَاسْتَعْظَمْت أَنْ يَكُونَ شَيْخٌ مِنْ شُيُوخِ الْمُسْلِمِينَ يَقُودُ فَرَسَ مَلِكِ الْمُشْرِكِينَ ؛ لِقَتْلِ الْمُسْلِمِينَ ) فَقُلْت : يَا هَذَا أَوْ كَلِمَةٌ نَحْوُ هَذَا فَقَالَ تَأْمُرُ بِأَمْرِ أَوْ قَالَ لَهُ : هَلْ يَفْعَلُ هَذَا بِأَمْرِ أَوْ فَعَلْت هَذَا بِأَمْرِ ؟ فَقُلْت : نَعَمْ بِأَمْرِ فَسَكَتَ ابْنُ السَّكْرَانِ وَأَقْنَعَهُ هَذَا الْجَوَابُ وَكَانَ هَذَا لِقِلَّةِ عِلْمِهِ بِالْفُرْقَانِ بَيْنَ [ أَوْلِيَاءِ الرَّحْمَنِ ] وَ [ أَوْلِيَاءِ الشَّيْطَانِ ] وَظَنَّ أَنَّ مَا يُؤْمَرُ بِهِ الشُّيُوخُ فِي قُلُوبِهِمْ هُوَ مِنْ اللَّهِ وَأَنَّ مَنْ قَالَ : حَدَّثَنِي قَلْبِي عَنْ رَبِّي فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ يُنَاجِيهِ وَمَنْ قَالَ : أَخَذْتُمْ عِلْمَكُمْ مَيِّتًا عَنْ مَيِّتٍ وَأَخَذْنَا عِلْمَنَا عَنْ الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ هُوَ كَذَلِكَ وَهَذَا أَضَلُّ مِمَّنْ ادَّعَى ( الِاسْتِغْنَاءَ عَنْ الْأَنْبِيَاءِ ) وَأَنَّهُ لَا يَحْتَاجُ إلَى وَاسِطَتِهِمْ .
كل الحب والتقدير والاحترام القوات المسلحة السودانية والشعب السودان بل بل بل بل بل بل بل بل بل بل بل بل بل 🎉🎉🎉🎉
بل بس
جغم بس
حرب الرزيقات والمسيرية ضد الشعب السوداني وقباىل السودان 🇸🇩
جغم لي الضعين
مستر ردم... حبيبنا والله.. سؤال بسيط.. لو الأجانب ديل جو.. حيدخلو كل مناطق السودان ولا مناطق الدعم السريع فقط؟؟
جيش واحد شعب واحد كلنا مع الجيش
أنصر قريب ان شاء الله 😊
😂😂😂
من هو المتحدث فى هذا الفيديو
قنيط هههههههه كدى قول واي
والله ياعرة انتا تاني لو تعرف تطير طير
تعال انت زاتك معاهم شان تشوف اليل السودان دا نحن قاعدين فيه مافي حاجه اسمها تدخل اجنبي باسم القحاته
جاهزية فجر وعشية لي قدام
احلق راسك وتعال اتكلم او علق علي الموضوع
النصر للقوات المسلحة السودانية
وين القوات المسلحة يا نصاب
قنيطه
ها الجقه دى..