The answer is to simple!! Because allah is all knowledgeable this mean that allah know the past the present and the future. So allah know what you gonna do in the future (so this is what is written down)
لدينا ارادة حرة في الاختيار بين الخير والشر ، والله يعلم ما سنختار لعلمه الغيب ، فهو عالم الغيب والشهادة ، ولهذا فقد كتب افعالنا قبل ان نفعلها بل وحتى قبل أن نخلق يجب الانتباه ان خياراتنا الحرة محدودة ، فنحن لا نستطيع الرجوع الى الماضي او السفر الى المستقبل ، فهذا ليس ضمن الخيارات التي اتاحها الله لنا ، لدينا خيارات متنوعة ولكن محدودة من الخير ومن الشر ونحن نملك الارادة الحرة في فعل أي منهم ، وقد كتب الله ما سنختاره بسابق علمه للغيب هذا والله اعلم فكر في الامر ( ولله المثل الاعلى) كمدرس يضع امتحانا لطلابه ، والاجابات هي اختيار من متعدد ، لن يستطيع الطالب ان يختار الا خيارا واحدا لكل سؤال من اربع خيارات ، وهذه الارادة الحرة للطالب ، الاستاذ بخبرته ربما سيعلم مسبقا كيف سيجيب كل طالب حتى قبل ان يتلقى الامتحان ، وربما يدون ما يعتقد ان كل طالب من طلابه سيجيب ، هو لم يتدخل باجاباتهم لكنه يعلم ما سيجيب كل منهم ، ولله المثل الاعلى عالم الغيب والشهادة ، فهو يعلم بم سوف نجيب وكتب ذلك عنده قبل ان يخلقنا
مسألة القدر من الإيمان به خيره و شره. و هو أمر غيبي لا يعلمه الا الله. لكن الناس مخيرون في أفعالهم و أعمالهم. مثلا لو أن رجلا وقف عند مفترق الطرق و أراد أن يختار طريقا يمينا أو يسارا. فنقول أنه اذا إختار يمينا فذلك الذي كتبه الله له و لو إختار اليسار فذلك الذي كتبه له...بمعنى أن االذي كتبه الله هو الذي تحقق سواء إختار يمينا أو يسارا. و المسلم يسلم بالقضاء و القدر لأنه يعلم أنه خيرا له
باختصار الله كتب افعالنا و قدر مصيرنا بعلمه المطلق سبحانه. فهو من خلقنا و يعلم ما نفعل و سنفعل. و هذا ليس إجبارا. بل نحن مخيرون و نختار. و على اساس ما نختار نحاسب.
في نقطة مهمة لم يتطرق لها الشيخ. نعم قدر الله كتب علينا و لكن الانسان لا يعلم ما كتب له لذالك عندما يقوم الانسان باختيار فهو ليس مفروض عليه لأنه لا يعلم ما كتب الله له ان يختار فاختياره لم يجبر عليه، قد يختار الخير وقد يختار الشر. هذه هي ارادة حرة. لم يجبرني احد على النوم بدلا من الصلاة بإمكاني قيام بأحدهما باختياري ولكن في النهاية ما اخترته كان الله كتبه لي.
لا إلهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وَ لَهُ الحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لا يَمُوْتُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَ إليهي مصير وَهُوَ عَلَى كل شيء قادر وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم , اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجـمعـيــن
خلق الله الانسان له ارادة حرة فهو يستطيع أن يمتثل كما يستطيع أن يعصي و بما ان الله هو العليم اي انه يعلم ما كان و ما يكون و لم يكن كيف ما كان يكون لو كان يكون فهو يعلم مسبقا ماذا سيختار الانسان و قد دون ذلك و هذا هو التفسير في ما غاب عنك و الله اعلم
To explain predestination better: we should know that there are two sort of incidents that happen in our life.. Things that are predestined by Allah and are out of our control like where we are born and who our parents are, and things that we do based on our own decisions.. Allah will not judge us on the first type but will judge our reaction against these things since this reaction is our choice.. And will judge us on the second type which are all the actions we take by choice.. and since Allah is all knowing he knows all the actions that we take and all the possible actions that we could have taken but we didn't take.. he has written all the actions that we will take in our life out of his knowledge not as enforcement..
قال تعالى {وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا} وقال {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} دليل واضح انه كل من أشرك في الحكم او العباده فهو مشرك، لا فرق بين تحكيم القوانين الوضعيه وعبادة الأصنام بال تم تقديم الحكم على العباده، كما في قوله تعالى {إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه} حكم وعباده داخله في مقتضى لا إله إلا الله محمد رسول الله. قال تعالى {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت👈ويسلموا تسليما} الإسلام الاستسلام لله في الحكم والعباده فمن حكم القوانين المصادمة لحكم الله فليس بمؤمن ولا مسلم. قال تعالى {ألَمْ تَرَ إلى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أنَّهم آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إلَيْكَ وما أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أنْ يَتَحاكَمُوا إلى الطّاغُوتِ وقَدْ أُمِرُوا👈أنْ يَكْفُرُوا بِهِ} دليل واضح على انه تحكيم القوانين الوضعيه كفر أكبر وواضعيها كفار مرتدين حتى لو اعتقدو ان شرع الله أفضل من القوانين لأنها تدخل مباشره في الكفر بالطاغوت وهذا في مجرد الاستحلال العملي، والمرجئة يقولون كفر دون كفر⁉️ومن المعلوم انه الكفر الاصغر والكبائر دون استحلال عقدي ليست داخله مباشره في الكفر بالطاغوت. قال الشيخ سليمان بن سحمان رحمه الله رداً على الشبهة الشيطانيه التي تقول انه زوال حكم الطاغوت يفضي إلى الاقتتال والفوضى بقوله: أن الكفر أكبر من القتل قال تعالى {وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ} وقال: {وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ} ، والفتنة: هي الكفر; فلو اقتتلت البادية والحاضرة، حتى يذهبوا، لكان أهون من أن ينصبوا في الأرض طاغوتا، يحكم بخلاف شريعة الإسلام، التي بعث الله بها رسوله صلى الله عليه وسلم. قال إسحاق بن راهويه:👈أجمع المسلمون أن مَن سبَّ اللهَ أو رسولَه، أو 👈دفع شيئًا مما أنزل الله؛ أنه كافرٌ بذلك، وإن كان مُقرًّا بكل ما أنزل الله". اما كفر دون كفر فتنزل على واقعه او واقعتين تهاون القاضي فيها عن حكم الله لشهوه او هوى او لقرابه دون استحلال عقدي في بلد دستورها يحكم بشرع الله ففي هذا يقال كفر دون كفر حديث إلا أن ترو كفر بواح: ليست مقصوره في كفر الحاكم عيناً بال تشمل كفر النوع كذلك بال حتى الكفر الاصغر بالاجتهاد ولا عزاء لمرجئه العصر. دول سايكس بيكو الشركيه التي تحكم بالدساتير الوثنيه، العميله لملل الكفر والحليفه لحكام الرده، والتي تلغي الجهاد بالكليه لا يشك في كفر حكامها إلا من اعمى الله بصيرته فكيف بعد ظهور المسخين بن سلمان وبن زايد
as-salam alycom br yusuf -- explaning predestnation + free will both in same time might look hard but if we break it into the main elements may make it easier to understand -- some words that i may not know the wrught translation so i will write in arabic then try to translate -- نحن نعلم و نوقن ان الله سبحانه و تعالى يتحكم فى كل شئ فى هذا الكون و له سيطره كامله مطلقه على كل ذره فى الكون و سيطره كامله مطلقه على كل كائن سواءا كان كائنا مسيرا مثل الحيوان و الجماد و النبات او حتى الكائن المخير و هما الانس و الجن و لا يخرج شئ عن سيطره رب العالمين بل الكل مقهور لارادته سبحانه -- سوره الانعام الايه 18 (( وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18) -- و فى سوره هود الايه 56 تاكيد اخر على لسان نبى الله هود عليه السلام على تحكم الله سبحانه و تعالى فى كل شئ فى الكون و ان كل شئ و كل كائن خاضع له تماما و مقهور لارادته (( إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم ۚ مَّا مِن دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ۚ إِنَّ رَبِّي عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (56 )) -- و السؤال بهذه الصيغه < ان كانت افعالنا مفهوره لقدر الله و ارادته فلم يحاسبنا الله عليها > هى صيغه خبيثه للمستشرقين فى القرون الماضيه جعلوا السؤال بهذه الصيغه حتى يشككوا المسلمين فى عقيدتهم -- و الحقيقه المعروفه و المؤكده لنا كمسلمين من القرأن و من الاحاديث النبويه ان الله سبحانه يحاسبنا اولا على النيه قبل ان يحاسبنا على الفعل و على نتيجه الفعل --رب العالمين سبحانه لا يحاسب على الفعل نفسه او على نتائج الفعل قبل النظر الى النيه فان كانت النيه صالحه و صادقه حاسبنا الله بعدها على قدر اجتهادنا فى العمل و على قدر اجتهادنا فى الاخذ بالاسباب الدنيويه المتاحه لنا -- فى سوره الاحزاب الايه 4 و الايه 5 عن اجتهاد شخصى للرسول عليه الصلاه و السلام فى تبنى الصحابى الجليل زيد بن ثابت رضى الله عنه و تسميته زيد بن محمد فاوحى الله سبحانه لرسوله صلى الله عليه و سلم ان هذا الاجتهاد الشخصى فى التبنى و تغيير الاسم هو خطأ لكنه خطأ غير متعمد لانه لم يكن هناك حكم بالتحريم فى مساله التبنى لذلك لا يؤاخذ عليه العبد -- اما الفعل الذى يصدر من العبد بعد معرفته بالحلال و الحرام و بالصواب و بالخطا و عن نيه متعمده فى القلب فهذا يؤاخذ عليه صاحبه -- (( وَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٞ فِيمَآ أَخۡطَأۡتُم بِهِۦ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتۡ قُلُوبُكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمًا (5) )) -- و تاكيد من الحديث النبوى الشريف ان الحساب يكون اولا على نيه العبد و صدق هذه النيه و على اخلاصها و الحديث ورد فى اكثر من كتاب و الحديث جاء عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه -- و تصريف الله سبحانه لقلوب العباد لا يكون بظلم بل يكون على مقدار تواضع العبد لخالقه و استسلامه له فيصرف الله قلبه للطاعه و يوفقه للخير او يكون الانسان مستكبرا او معاندا مانعا للخير محاربا لله و رسوله فيصرف الله سبحانه قلبه نحو ما اختار -- الانسان مخير له اراده حره فى النيه فقط فان كانت النيه المعقوده فى القلب صادقه و خالصه لوجه الله يكون الثواب على قدر اجتهاد الانسان فى العمل و الاخذ بالأسباب المتاحه فأن قصر فى العمل و فى الاخذ بالاسباب يقل مقدار الثواب و ان اخذ بكل الاسباب المتاحه و اجتهد اقصى ما يستطيع يكون الثواب عظيما و بمستوى لا يتخيله العبد ((( أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنۡهُمۡ أَحۡسَنَ مَا عَمِلُواْ وَنَتَجَاوَزُ عَن سَيِّـَٔاتِهِمۡ فِيٓ أَصۡحَٰبِ ٱلۡجَنَّةِۖ ))) -- و فى الجهه المقابله جهه المجرمين الذين يحادون الله و رسوله و يمكرون و يكيدون للمؤمنين ايضا يكون مقدار سيئاتهم على قدر سوء نيتهم و على قدر الافساد الذى ينوون احداثه و كلما كانت نيتهم اكثر خبثا و شرا كلما تعاظمت سيئاتهم ((( وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَسۡمَعُواْ لِهَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ وَٱلۡغَوۡاْ فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَغۡلِبُونَ (26) فَلَنُذِيقَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ عَذَابٗا شَدِيدٗا وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَسۡوَأَ ٱلَّذِي كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (27) )))
God is the one who created us and created for us a free will, and He is the one who also creates our actions, good or evil. If a person intends to do something and chooses by his will to do it, then he makes the effort to do it, then God creates the action if He wills for whomever He wants and how He wants. God creates the action, while the person who does it gains the reward of this action or its sins according to his intention, using his free will. The killer commits the act of killing, while God alone is the one who gives life and causes death. (And you did not throw when you threw, but God threw.)
لالا نتا مخطيء الانسان في الاسلام مخير في امور ومسير في امور، الرزق والابتلاءات مسير فيهم اما الاختيار بين الشر والخير فله الاختيار وكل ذلك بارادة الله
The answer is to simple!!
Because allah is all knowledgeable this mean that allah know the past the present and the future.
So allah know what you gonna do in the future (so this is what is written down)
صلوا على الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ❤
لدينا ارادة حرة في الاختيار بين الخير والشر ، والله يعلم ما سنختار لعلمه الغيب ، فهو عالم الغيب والشهادة ، ولهذا فقد كتب افعالنا قبل ان نفعلها بل وحتى قبل أن نخلق
يجب الانتباه ان خياراتنا الحرة محدودة ، فنحن لا نستطيع الرجوع الى الماضي او السفر الى المستقبل ، فهذا ليس ضمن الخيارات التي اتاحها الله لنا ، لدينا خيارات متنوعة ولكن محدودة من الخير ومن الشر ونحن نملك الارادة الحرة في فعل أي منهم ، وقد كتب الله ما سنختاره بسابق علمه للغيب
هذا والله اعلم
فكر في الامر ( ولله المثل الاعلى) كمدرس يضع امتحانا لطلابه ، والاجابات هي اختيار من متعدد ، لن يستطيع الطالب ان يختار الا خيارا واحدا لكل سؤال من اربع خيارات ، وهذه الارادة الحرة للطالب ، الاستاذ بخبرته ربما سيعلم مسبقا كيف سيجيب كل طالب حتى قبل ان يتلقى الامتحان ، وربما يدون ما يعتقد ان كل طالب من طلابه سيجيب ، هو لم يتدخل باجاباتهم لكنه يعلم ما سيجيب كل منهم ، ولله المثل الاعلى عالم الغيب والشهادة ، فهو يعلم بم سوف نجيب وكتب ذلك عنده قبل ان يخلقنا
مسألة القدر من الإيمان به خيره و شره.
و هو أمر غيبي لا يعلمه الا الله.
لكن الناس مخيرون في أفعالهم و أعمالهم.
مثلا لو أن رجلا وقف عند مفترق الطرق و أراد أن يختار طريقا يمينا أو يسارا.
فنقول أنه اذا إختار يمينا فذلك الذي كتبه الله له و لو إختار اليسار فذلك الذي كتبه له...بمعنى أن االذي كتبه الله هو الذي تحقق سواء إختار يمينا أو يسارا.
و المسلم يسلم بالقضاء و القدر لأنه يعلم أنه خيرا له
الله يهدي هذا الشاب ويهدينا 😊
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ماشاء الله تبارك الله الأخ له طريقة ماتعة في الحديث و يتحلى بهدوء يشعر من يحاوره بالراحة للحديث معه
باختصار
الله كتب افعالنا و قدر مصيرنا بعلمه المطلق سبحانه. فهو من خلقنا و يعلم ما نفعل و سنفعل.
و هذا ليس إجبارا. بل نحن مخيرون و نختار.
و على اساس ما نختار نحاسب.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين 🌸❤
الأمر بسيط القدر مثل برمجة لعبه متعدده النهايات والقرار بيدك انت ولكن المبرمج هو الذي قرر مسبقا
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ❤❤❤
جزاكم الله خيرا
(اذا جاء نصرالله والفتح ورايت الناس يدخلون في دين الله افواجا فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا)..سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك
سبحان الله اصبحت مثل هذه المقاطع مألوفة لدينا فلله الحمد والمنة وسيظهر دين الله ولو كره الكافرون
السلام عليكم ❤
في نقطة مهمة لم يتطرق لها الشيخ. نعم قدر الله كتب علينا و لكن الانسان لا يعلم ما كتب له لذالك عندما يقوم الانسان باختيار فهو ليس مفروض عليه لأنه لا يعلم ما كتب الله له ان يختار فاختياره لم يجبر عليه، قد يختار الخير وقد يختار الشر. هذه هي ارادة حرة. لم يجبرني احد على النوم بدلا من الصلاة بإمكاني قيام بأحدهما باختياري ولكن في النهاية ما اخترته كان الله كتبه لي.
لا إلهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وَ لَهُ الحَمْدُ
يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لا يَمُوْتُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَ إليهي مصير وَهُوَ عَلَى كل شيء
قادر
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله
عليه وسلم , اللهم صل على
سيدنا
محمد
وعلى آله وصحبه آجـمعـيــن
ما شاءالله
خلق الله الانسان له ارادة حرة فهو يستطيع أن يمتثل كما يستطيع أن يعصي و بما ان الله هو العليم اي انه يعلم ما كان و ما يكون و لم يكن كيف ما كان يكون لو كان يكون فهو يعلم مسبقا ماذا سيختار الانسان و قد دون ذلك
و هذا هو التفسير في ما غاب عنك و الله اعلم
To explain predestination better: we should know that there are two sort of incidents that happen in our life.. Things that are predestined by Allah and are out of our control like where we are born and who our parents are, and things that we do based on our own decisions.. Allah will not judge us on the first type but will judge our reaction against these things since this reaction is our choice.. And will judge us on the second type which are all the actions we take by choice.. and since Allah is all knowing he knows all the actions that we take and all the possible actions that we could have taken but we didn't take.. he has written all the actions that we will take in our life out of his knowledge not as enforcement..
قال تعالى {وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا} وقال {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} دليل واضح انه كل من أشرك في الحكم او العباده فهو مشرك، لا فرق بين تحكيم القوانين الوضعيه وعبادة الأصنام بال تم تقديم الحكم على العباده، كما في قوله تعالى {إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه} حكم وعباده داخله في مقتضى لا إله إلا الله محمد رسول الله.
قال تعالى {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت👈ويسلموا تسليما} الإسلام الاستسلام لله في الحكم والعباده فمن حكم القوانين المصادمة لحكم الله فليس بمؤمن ولا مسلم.
قال تعالى {ألَمْ تَرَ إلى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أنَّهم آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إلَيْكَ وما أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أنْ يَتَحاكَمُوا إلى الطّاغُوتِ وقَدْ أُمِرُوا👈أنْ يَكْفُرُوا بِهِ}
دليل واضح على انه تحكيم القوانين الوضعيه كفر أكبر وواضعيها كفار مرتدين حتى لو اعتقدو ان شرع الله أفضل من القوانين لأنها تدخل مباشره في الكفر بالطاغوت وهذا في مجرد الاستحلال العملي، والمرجئة يقولون كفر دون كفر⁉️ومن المعلوم انه الكفر الاصغر والكبائر دون استحلال عقدي ليست داخله مباشره في الكفر بالطاغوت.
قال الشيخ سليمان بن سحمان رحمه الله رداً على الشبهة الشيطانيه التي تقول انه زوال حكم الطاغوت يفضي إلى الاقتتال والفوضى بقوله: أن الكفر أكبر من القتل قال تعالى {وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ} وقال: {وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ} ، والفتنة: هي الكفر; فلو اقتتلت البادية والحاضرة، حتى يذهبوا، لكان أهون من أن ينصبوا في الأرض طاغوتا، يحكم بخلاف شريعة الإسلام، التي بعث الله بها رسوله صلى الله عليه وسلم.
قال إسحاق بن راهويه:👈أجمع المسلمون أن مَن سبَّ اللهَ أو رسولَه، أو 👈دفع شيئًا مما أنزل الله؛ أنه كافرٌ بذلك، وإن كان مُقرًّا بكل ما أنزل الله".
اما كفر دون كفر فتنزل على واقعه او واقعتين تهاون القاضي فيها عن حكم الله لشهوه او هوى او لقرابه دون استحلال عقدي في بلد دستورها يحكم بشرع الله ففي هذا يقال كفر دون كفر
حديث إلا أن ترو كفر بواح: ليست مقصوره في كفر الحاكم عيناً بال تشمل كفر النوع كذلك بال حتى الكفر الاصغر بالاجتهاد ولا عزاء لمرجئه العصر.
دول سايكس بيكو الشركيه التي تحكم بالدساتير الوثنيه، العميله لملل الكفر والحليفه لحكام الرده، والتي تلغي الجهاد بالكليه لا يشك في كفر حكامها إلا من اعمى الله بصيرته فكيف بعد ظهور المسخين بن سلمان وبن زايد
as-salam alycom br yusuf -- explaning predestnation + free will both in same time might look hard but if we break it into the main elements may make it easier to understand
-- some words that i may not know the wrught translation so i will write in arabic then try to translate
-- نحن نعلم و نوقن ان الله سبحانه و تعالى يتحكم فى كل شئ فى هذا الكون و له سيطره كامله مطلقه على كل ذره فى الكون و سيطره كامله مطلقه على كل كائن سواءا كان كائنا مسيرا مثل الحيوان و الجماد و النبات او حتى الكائن المخير و هما الانس و الجن و لا يخرج شئ عن سيطره رب العالمين بل الكل مقهور لارادته سبحانه
-- سوره الانعام الايه 18 (( وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18)
-- و فى سوره هود الايه 56 تاكيد اخر على لسان نبى الله هود عليه السلام على تحكم الله سبحانه و تعالى فى كل شئ فى الكون و ان كل شئ و كل كائن خاضع له تماما و مقهور لارادته (( إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم ۚ مَّا مِن دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ۚ إِنَّ رَبِّي عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (56 ))
-- و السؤال بهذه الصيغه < ان كانت افعالنا مفهوره لقدر الله و ارادته فلم يحاسبنا الله عليها > هى صيغه خبيثه للمستشرقين فى القرون الماضيه جعلوا السؤال بهذه الصيغه حتى يشككوا المسلمين فى عقيدتهم
-- و الحقيقه المعروفه و المؤكده لنا كمسلمين من القرأن و من الاحاديث النبويه ان الله سبحانه يحاسبنا اولا على النيه قبل ان يحاسبنا على الفعل و على نتيجه الفعل
--رب العالمين سبحانه لا يحاسب على الفعل نفسه او على نتائج الفعل قبل النظر الى النيه فان كانت النيه صالحه و صادقه حاسبنا الله بعدها على قدر اجتهادنا فى العمل و على قدر اجتهادنا فى الاخذ بالاسباب الدنيويه المتاحه لنا
-- فى سوره الاحزاب الايه 4 و الايه 5 عن اجتهاد شخصى للرسول عليه الصلاه و السلام فى تبنى الصحابى الجليل زيد بن ثابت رضى الله عنه و تسميته زيد بن محمد فاوحى الله سبحانه لرسوله صلى الله عليه و سلم ان هذا الاجتهاد الشخصى فى التبنى و تغيير الاسم هو خطأ لكنه خطأ غير متعمد لانه لم يكن هناك حكم بالتحريم فى مساله التبنى لذلك لا يؤاخذ عليه العبد
-- اما الفعل الذى يصدر من العبد بعد معرفته بالحلال و الحرام و بالصواب و بالخطا و عن نيه متعمده فى القلب فهذا يؤاخذ عليه صاحبه
-- (( وَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٞ فِيمَآ أَخۡطَأۡتُم بِهِۦ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتۡ قُلُوبُكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمًا (5) ))
-- و تاكيد من الحديث النبوى الشريف ان الحساب يكون اولا على نيه العبد و صدق هذه النيه و على اخلاصها و الحديث ورد فى اكثر من كتاب و الحديث جاء عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه
-- و تصريف الله سبحانه لقلوب العباد لا يكون بظلم بل يكون على مقدار تواضع العبد لخالقه و استسلامه له فيصرف الله قلبه للطاعه و يوفقه للخير او يكون الانسان مستكبرا او معاندا مانعا للخير محاربا لله و رسوله فيصرف الله سبحانه قلبه نحو ما اختار
-- الانسان مخير له اراده حره فى النيه فقط فان كانت النيه المعقوده فى القلب صادقه و خالصه لوجه الله يكون الثواب على قدر اجتهاد الانسان فى العمل و الاخذ بالأسباب المتاحه فأن قصر فى العمل و فى الاخذ بالاسباب يقل مقدار الثواب و ان اخذ بكل الاسباب المتاحه و اجتهد اقصى ما يستطيع يكون الثواب عظيما و بمستوى لا يتخيله العبد ((( أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنۡهُمۡ أَحۡسَنَ مَا عَمِلُواْ وَنَتَجَاوَزُ عَن سَيِّـَٔاتِهِمۡ فِيٓ أَصۡحَٰبِ ٱلۡجَنَّةِۖ )))
-- و فى الجهه المقابله جهه المجرمين الذين يحادون الله و رسوله و يمكرون و يكيدون للمؤمنين ايضا يكون مقدار سيئاتهم على قدر سوء نيتهم و على قدر الافساد الذى ينوون احداثه و كلما كانت نيتهم اكثر خبثا و شرا كلما تعاظمت سيئاتهم ((( وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَسۡمَعُواْ لِهَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ وَٱلۡغَوۡاْ فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَغۡلِبُونَ (26) فَلَنُذِيقَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ عَذَابٗا شَدِيدٗا وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَسۡوَأَ ٱلَّذِي كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (27) )))
God is the one who created us and created for us a free will, and He is the one who also creates our actions, good or evil. If a person intends to do something and chooses by his will to do it, then he makes the effort to do it, then God creates the action if He wills for whomever He wants and how He wants. God creates the action, while the person who does it gains the reward of this action or its sins according to his intention, using his free will. The killer commits the act of killing, while God alone is the one who gives life and causes death. (And you did not throw when you threw, but God threw.)
جاء يسأل عن القدر، و أنت قاعد تطول له في الكلام ، كان كافي تقول له الإنسان مخير ليس مسير و أختصر الكلام
لالا نتا مخطيء الانسان في الاسلام مخير في امور ومسير في امور، الرزق والابتلاءات مسير فيهم اما الاختيار بين الشر والخير فله الاختيار وكل ذلك بارادة الله
@clickgg8109 هذا ما اعنيه، الإنسان مخير للعمل بالخير أو بالشر، و الله يعلم ذلك من قبل أن يخلقنا
؟
لا أظن أن الشاب اقتنع بالجواب
يقتنع او لا فليذهب الى الجحيم
اتفق
الله يهدي من يشاء
@sofia.berserker
الله يهدي من يشاء
@@ahmedmakhloof4444 اكيد