الصوفية رتبة و ليس مذهب او طائفة انما هو صفاء النفس من الحقد والحسد واتباع الرسول صلى الله عليه وسلم بحركاته وسكناته والتقرب الى الله بالأذكار والأوراد المأخوذة من الكتاب والسنة وعندما تلتزم بذلك وتصل الى الصفاء النفسي والروحي فعندها يمكن القول انك وصلت الى رتبة صوفي اما الوهابية هداهم الله فيكفي فتاويهم يستتاب والا قتل ففي الحديث النبوي أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "تكفير المسلم كقتله" (رواه البخاري) . وفي حديث آخر يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "إذا قال المسلم لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما" (رواه البخاري ومسلم) ولا اريد ان اطيل اكثر كفاكم الله شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
ما شاء الله إذا كان هذا هدفه فأسأل الله أن يوفقه لذلك لأننا فعلاً بحاجة للاجتماع على الحق ونبذ كل ما يخالفه. ولكن إذا كان كذلك لماذا قد كتب الشيخ السلفية والجمع بينها وبين الصوفية وهل هناك جمع بين حق وباطل؟مع أن السلفية ليست فرقة باطلة أو حزب إنما هي عقيدة ومنهج وفق كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بفهم سلف الأمة،نعم أعترف أن هناك من ينتمون للسلفية ولا يمثلون حقيقتها ولكن ما دخل هذا بالعقيدة والمنهج فالدين لا يعرف بالرجال إنما الرجال تعرف بالدين. @ياسمينالشام-ح2ث9ج
يا شيخ الامة تحتاج الى امثالكم و امثال من ذوي الاخلاق و اللين و النفوس السمحة و كذلك الشيخ زاهر صلاح الدين كانكم اخوين في الطباع نرجوا الحوار بينكم و التقارب بارك الله بكم
جزاك الله خيرا اخي الحبيب لقدوضعت يدك على الجرح وهذه هي مشكلة أهل السنة في هذا العصر ونحن معك في هذا المشروع ونساعدك إن شاء الله وأسأل الله تعالى أن يفتح عليك وأن يوفقك وأن يجمع شمل المسلمين ويوحد صفهم لأن قوتنا في توحدنا وفي محبتنا لبعضنا البعض
طرح رائع جزاك الله خيرا. نحن بحاجة لمشروعك الذي هو مشروع كل المسلمين الصادقين من اهل العلم . كان سابقا صعوبة مشروعك عدم وجود وطن لمشروعك ونرجوا ان تكون سورية مهد للتوحيد بين المسلمين.
على فكرة ، المذاهب الاربعة مختلفة في التشريع اي الاحكام وهذا واسع ومباح ولا حرج فيكثير من اختلافات المذاهب بسبب وحود ادلة كثيرة لكل اختلاف .. اما الاختلاف بين السلفية والصوفية الاشعرية هو في العقيدة التي لا تحتمل الاختلاف ، فاما ان يصححوا معتقدهم بناءا على النصوص الشرعية وافعال الصحابة او ان الاختلاف الى وقت سيدنا المهدي وسيدنا عيسى سيبقى وبعدها ستكون الارض امة واحدة جمعاء راشدة كما كان الصحابة .. هو الصراعة فيالارض على ان تكون البشرية بالنموذج الراشدي للصحابة في الدين عقيدة وتشريعا ..
جزاء الله خيرا ان شاء الله يجتمعون تحت راية واحدة ممكن بعض محاضرات العالم محمد الحسن ولد الددو شارح أن أهل السنة والجماعة هنن ( السلف - الأشاعرة - الماتريدية - أهل الحديث ) وكلهم فرقة ناجية ان شاء الله بعض التجاوزات والمخالفات من أين ما أتت رفضناها على منهج النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة والتابعين وتابعيهم بالسند إلى يومنا هذا
موضوع هل قران مخلوق ام كلام الله وغيرها من اخلافات هذه يتم مناقشة فيها بعد استقرار الحكم الاسلامي وليس في وقت اولادنا يقتلون ونساءنا يعتدى عليهن في غزة ونحن جالسين ونتعارك هل قران مخلوق ام كلام الله وانا هنا لا اقلل من هذا الامور ولكن يجب تثبيت حكم الله في الارض وانقاذ اخوانه واخواتنا
15:28 كلام جميل بارك الله فيك. اللهم اجمعنا على الحق ووفقنا لما تحب وترضى. يا ليت لو تعمل محادثة مع الشيخ محمد أبو العلا. عنده حلقة رائعة تتكلم عن معاملة إبن تيمية للأشاعرة إسمها: "هل فعلا كفر إبن تيمية الأشاعرة؟" تستحق المشاهدة وأراحت بالي الحمدالله. والشيخ أبوالفضل المصري أيضاً كلامه رائع.
@اردنيكركي-خ9د ما أتفق معاك أخي، أبحث عن فيديوات عبدالله رشدي عنه وحاول ترك رأيك المسبق قليلا والسماع بتجرد. هو يثبت ما أثبت الله لنفسه دون تشبيه أو تجسيم أو تكييف، على منهج الإمام أحمد والبخاري وسائر الأئمة.
إذا كان ما تدعون إليه التوحد على الحق فهذه دعوة طيبة ومباركة أسأل الله أن يوفقكم فيها أما إذا كان مقصدكم المداهنة في الحق والجمع بين الحق والباطل فأسأل الله أن يهديكم وكذلك يوفقكم لكل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كونو مسلمين كما قال الله تبارك وتعالى أن الدين عند الله الإسلام كونو كااصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم وأرضاهم اجمعين ولا تكونوا صوفية طرقية رفاعية وقادرية ونقشبندية وشاذلية والمسميات كثيرة ولا تكونوا سلفية متفرقة سرورية ومدخلية وجامية وحدادية والبانية والمسميات كثيرة كفا غلو كفا تنطع كفا شطح كفا خرافة اللهم ردنا اليك ردا جميلا
لا يوجد جمع أو توسط بين الحق والباطل، فالوسطية بين باطلين. طيب تكلموا عن المعتقد فإما أن يكون هذا حق أو ذاك ما دخل الرجال، فلا أحد معصوم؟؟! خطابكم عاطفي مع احترامي لكم يا شيخنا الفاضل أكثر من أن يكون شرعي ... لأن الاختلاف بين الصوفية والأشاعرة والسلفية عقدية جذرية وليست أمور فقهية بسيطة فلابد أن يكون مع أحدهم الحق!!.
واضح انك مفهمتش ... شوف أنا تقدر تقول عليا سلفي رغم ان محبش المسميات ... لكن الشيخ لم يتطرق لقول أن الفروق بسيطة ركز هو قال إن مصادر الدين بين الصوفية والأشعرية والسلفية واحدة ودي حقيقة لكن الاختلاف هو في تأويل هذه النصوص والفهم المختلف لكل مذهب
نحن مسلمون لسنا بحاجة للتقسيمات . موحدون . القرآن كتابنا . سنة رسول الله دليلنا . مالم نفهمه قلنا آمنا الله . أما التقسيمات والتفريعات والفلسفة فلسنا بحاجة لها وهل كانت هذه الشروحات في زمن رسول الله
جزاكم الله خيرا و بارك فيكم و نفع بعلمكم و زادكم علما، أسال الله أن يسعدك في الدارين و يجعلك سبيل هدى ، لو سمحتم لي عندي تعليق و تعقيب و هو أن ديننا ليس دين عواطف و ان كان يؤثر في عواطف الناس! الدين ليس له علاقة بالسلفية او الصوفية و هذا ما حاول العلماء شرحه على مر العصور، نحن ديننا دين دليل اخواني ، هب أني دخلت فرأيتك تصلي فقلت لك صلاتك باطلة لأن سري قال لي هذا !!! او لأن حضرتي قلت هذا !! هل تشتري هذا الكلام و لو بربع ليرة؟ أما ان قلت قال الله ، قال رسوله صلى الله عليه وسلم، قال الصحابي رضوان الله عليه، قال التابعي رحمه الله، و كأني جعلت على كلامي ختما مصدقا من الوزارات في الدولة. و لهذا فنحن نبجل العلماء فهم منارتنا التي نبصر بها، و لا نتعصب لقومية او مدينة او عرق فالكل عندنا على العين و الرأس، علماء الحجاز ، علماء مصر ، علماء المغرب العربي، علماء الشام و ..الخ. كان يحزنني كسوري في عصر الظلام الأسدي و دولة النصيرية أن كتب عديدة و مشايخ كثر منعت كتبهم و تسجيلاتهم و بالتالي صار القارئ او طالب العلم يسمع صوت واحد ولا يسمع غيره او يسمع حجة عالم ولا يسمع للآخر و هذا فيه ظلم عظيم. أسأل الله أن يهديني و يهدي المسلمين والمسلمات و يصفي قلوبهم و يجمعهم على خير لطاعته و رضاه.
(قاعدة في الألفاظ المجملة التي لم ترد في الكتاب والسنة) قال ابن تيمية رحمه الله (فالواجب أن نثبت ماأثبته الكتاب والسنة، وننفي مانفي الكتاب والسنة، واللفظ المجمل الذي لم يرد في الكتاب والسنة لايُطلق في النفي والإثبات حتى يتبين المراد به) (مجموع الفتاوي) 7/663. وقال ابن تيمية أيضا (وأما الألفاظ التي ليست في الكتاب والسنة ولا اتفق السلف على نفيها أو اثباتها فهذه ليس على أحد أن يوافق من نفاها أو أثبتها حتى يستفسر عن مراده، فإن أراد بها معنى يوافق خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أقرَّ به، وإن أراد بها معنى يخالف خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنكره) (مجموع الفتاوى) 12/114. وقد ضرب شيخ الإسلام أمثلة للألفاظ المجملة بلفظ الجهة والجبر وخَلْق الإيمان وغيرها. وهذه القاعدة لها مستند من السنة، وهو قوله صلى الله عليه وسلم (ماحدَّثكم أهلُ الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم، وقولوا آمنا بالله وكتبه ورسله، فإن كان باطلا لم تصدقـوه، وإن كان حقاً لم تكذبوه) رواه أحمد وأبو داود، وللبخاري مثله بلفظ قريب في تفسير سورة البقرة. ولاشك في أن هذا التوقف فيما لانجزم بصدقه أو بكذبه لكونه لم يرد به كتاب أو سنة. وقد ذكر البغوي رحمه الله هذا الحديث ثم قال (وهذا أصل في وجوب التوقف عما يُشكل من الأمور والعلوم، فلا يُقضى فيه بجواز ولا بطلان، وعلى هذا كان السلف) (شرح السنة) 1/269، ط المكتب الإسلامي. وفي بيان هذه القاعدة في الألفاظ المجملة راجع أيضا كتاب (لوامع الأنوار البهية) للسفاريني، هامش صـ 182 ــ 189 بالجزء الأول منه، ط 3 المكتب الإسلامي 1411 هـ. ويدخــل في هذه القاعــدة لفظ «التصـوف» فهو لفظ حادث مجمل لم يرد به كتاب أو سنة، وعلى هذا فينبغي ألا نُقِرّ به ولا ننكره حتى نتبيّن المراد به. فإن قيل:إن التصوف يراد به الزهد والإعراض عن زخارف الدنيا مع الورع والاشتغال بتهذيب النفس وترقيق القلب والتأهب للقاء الله تعالى. فنقول هذا كله حق بشرطين: أحدهما: عدم الغلو في هذا لأن التشدد مظنة الانقطاع والانحراف وقد تضافرت أدلة الشريعة على ذم الغلو. والشرط الثاني: أن نسمي هذه العبادات والطاعات بأسمائها الشرعية كالورع والزهد والخشية ونحو ذلك مادامت لها أسماء شرعية دون الحاجة لاستعمال ألفاظ مبتدعة كلفظ التصوف، فلا خلاف في أنه لفظ حادث مبتدع، ولايجوز استعمال لفظ مبتدع مع وجود اللفظ الشرعي، قال تعالى (إن هى إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ماأنزل اللـه بها من سلطـان، إن يتبعون إلا الظن وماتهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى) النجم 23، فلا يجوز العدول عن الإسم الشرعي إلى الإسم البدعي. وإن قيــل ــ وهو ما نراه بأعينـنا ونسمعـه بآذانــنا ــ: إن التصــوف يعني عبــادة المقبــورين بدعــائهم والاستغاثة بهم والنذر لهم وإقامة الموالد لهم مع اختلاط الرجال بالنساء، مع ترديد الأوراد المبتدعة والإنشاد مع الرقص بالألحان المطربة، وأكل ماذبح على النُصب وهى الذبائح المنذورة للمقبورين. أو قيل لنا: إن التصوف هو اعتقاد قيام الأولياء من الأقطاب وغيرهم بتدبير شئون الكون في ديوانهم المزعوم، أو إن التصوف هو اعتقاد وجود باطن للدين غير ظاهره، أو إنه اعتقاد وحدة الوجود (الحلول والاتحاد) وما ينبني عليها من وحدة الأديان إلى غير ذلك. فنقول: إن هذا كفر أكبر وفسق وفجور سواء سموه تصوفاً أو غير ذلك، فالعبرة في الأمور بحقائقها لا مسمياتها. فهذا ما نقرّه وما ننكره من التصوف، مع تمسكنا بالأسماء الشرعية فيما نقره من التصوف.
وأعود فأكرر: إن التصــوف منه ماهـو حـق ولكن ينبغي أن يُسمى باسمـه الشـرعي، ومنه ماهو باطل من الشرك والفجور وهذا منكر مردود على أهله وهو الشائع الذي نراه في هذا الزمان في شتى البلدان، ولهذا تجد الحكام الطواغيت يقربون هؤلاء المتصوفة ويغدقون عليهم الأموال بسبب صدهم لطوائف عظيمة من المنتسبين إلى الإسلام عن سبيل الله تعالى. ووصف الدكتور محمد محمد حسين حال الصوفية في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، فقال فيما ينقله عن عبدالرحمن الكواكبي (ثم بين الكواكبي بعد ذلك تأثر رجال الطرق ببِدَع اليهودية والنصرانية وبطقوس الكنيسة، ويرد كثيراً من تقاليدهم ورسومهم إلى نظائرها في النصرانية وفي التقاليد الكنسية، ويقول إن عبادتهم الله قد أصبحت أشبه شيء بعبادة مشركي العرب التي وصفها الله تعالى بقوله: (وما كان صلاتهم عند البيت إلا مُكاء وتصدية) أي صفيراً وتصفيقاً. وهؤلاء جعلوا عبادة الله تصفيقاً وشهيقاً، وخلاعة ونعيقاً. وسحروا بهذه الخزعبلات عقول الجهلاء، واختلبوا قلوب الضعفاء من النساء وذوي الأهواء والأمراض العصبية، بتزيينهم هذه الرسوم التي تميل إليها النفوس الضعيفة الخاملة، التي تستصعب تحصيل الدين من طريق العلم الشاق الطويل. ثم يقول: «وقد قام لهؤلاء المدلِّسين أسواقٌ في بغداد ومصر والشام وتلمسان قديماً، ولكن لا كِسُوقِها في القسطنطينية منذ أربعة قرون إلى الآن، حتى صارت فيها هذه الأوهام السحرية والخزعبلات كأنها هى دين معظم أهلها لا الإسلام.... فهؤلاء المدلسون قد نالوا بسحرهم نفوذاً عظيماً به أفسدوا كثيراً في الدين، وبه جعلوا كثيراً من المدارس تكايا للبطـَّالين الذين يشهدون لهم زوراً بالكرامات المـُرْهِبة، وبه حوَّلوا كثيراً من الجوامع مجامع للبطالين الذين تَرْتَجُّ من دوي طبولهم قلوبُ المتوهمين، وتكفهر أعصابهم، فيتلبَّسهم نوع من الخبَل يظنونه وهماً الخشوع. وبه جعلوا زكاة الأمة ووصاياها رزقاً لهم، وبه جعلوا مداخيل أوقاف الملوك والأمراء عطايا لأتباعهم».) (الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر) د. محمد محمد حسين، ط مؤسسة الرسالة 1403 هـ، جـ 1 صـ 324. يتبع
يا أخي كلنا مسلمين ..... سمانا الله مسلمين ... ولا نرضى بغير ما سمانا بيه الله عز وجل مسلم وكفى .....لا صوفي لا سلفي لا شيعي هذه كلها مسميات بدعية 😊 . ما في أفضل من البساطة بعيدا عن التصنيفات والتحزبات وتفرقات . بعبد الله على منهج وشريعة رسولنا الكريم ❤ وكل علماء الإسلام على راسنا من فوق بنحترمهم ونأخد العلم منهم من لهم سند وفهم رسولنا الكريم وأل بيته الأطهار و صحابته الكرام الأخيار 🥰
ماخرج. معلم. نحنا. جماعة ونحن قليلون جدا بالنسبه لي اسماء وصفات تقريبا الباني والفقه الباني ومواريث لابن عثيمين وتفسير لطيري. والحديث لاهل الحديث. الله يرضى عليك لاتسجل على حالك فديوهات تثبت على حالك التهمه لانه في بعض ناس يكفرونك بدون اقامة حجه
يا أهل الشام انبذوا الفرقة، كلنا مسلمون، واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا، الذي أصاب الثورة المصرية بمقتل هو التفرق السني السني بين السلفيين (حزب النور) والحزب الحاكم تحت مرسي. أسألكم بالله ألا تكرروا خطأهم. المستفيد الوحيد من التشرذم هم فلول النظام
فوالله اني أرا نبرتك وحبك لمنهج السلف الصالح وعلى العقيده السليمه ولكنك تحاول تدمج الفريقين وانت تعلم هاذا لم يكون ولا سوف يكون أبداً أنت تحاول تدمجهم لأنك عاشرت الصوفيه أو ترعرعت معهم ولاكن بما أنك الأن تقدر تتكلم وتصدح بالحق في بلدك يحكمها أهل السنه والجماعه وويجب عليك نشر حق الله على العباد بما تعلمته وجزاك الله خير @@MOHAMAD_QASQAS
أنت لا تقل ببدع المتصوفة والفقهاء والاعتقاد؛ بل اسلك مذهب أهل السنة في الأصول والفروع والسلوك، كون المبتدعة ابتدعوا في علم الاعتقاد والفقه والتصوف؛ لا يعني نترك هذه العلوم الشرعية لأجل من ابتدع فيها.
الصوفية يكفرون من يقول بوحودة الوجود أو الحلول ..أعدلوا ...اذا كانت عقيدة الأشاعرة بالضرورة ولابد صوفي لا تقر الحلول والاتحاد والمكان لله ..كيف ترميهم بذلك أخي ...اما قصدك وحدة شهود هذا حتى السلفية ليس عندهم مشكلة ..اي تعبد الله كأنك تراه ..قد تجد أبيات شعرية من هذا باب
ربما قصد المتصوفة الفلاسفة الذي يقولون بالوحدة؛ لكن غلط في التعميم، فالتصوف ليس منحصر على طائفة أو فرقة أو مذهب، فعلم أصول الدين والاعتقاد شيء؛ وعلم السلوك والتصوف شيء آخر، وعلم الفروع والفقه شيء ثالث، كلها من علوم الشرع الشريف. فقد يكون في الاعتقاد وأصول الدين يقولون بوحدة الوجود كالجهمية وجماعة من الفلاسفة؛ وفي الفقه والفروع حنفي أو شافعي، ويسلك علم السلوك والتصوف والتزهد والورع والرقائق والتزكية، هذا أمر طبيعي. وقد كان التصوف مشهور به أهل الحديث من السلف؛ ثم دخل فيه المتكلمة من أهل السنة وغيرهم، ثم دخل فيه الفلاسفة، وفرق الباطنية، وغيرهم.
ما لها علاقة؛ السلفية مذهب عقدي، والتصوف هو السلوك والورع والرقائق والتزكية. فالدين عبارة عن أصول وفروع وسلوك؛ أو أصول دين وفقه وتصوف، وعلوم الشرع الشريف تدور على هذه الثلاثة؛ فالسلفي قد يكون صوفي وفي الفقه مالكي، عادي. فمثلاً الحنابلة في الاعتقاد أثرية؛ وفي الفقه حنابلة، وكلهم صوفية، على رأسهم الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه صاحب كتاب الورع في علم التصوف والسلوك، والشيخ عبدالقادر الجيلاني الحنبلي صاحب الكتب الكثيرة في علم السلوك والتصوف، والشيخ أبو إسماعيل الأنصاري صاحب منازل السائرين، والإمام ابن القيم صاحب كتاب مدارج السالكين، والإمام ابن رجب له رسائل كثيرة في ذلك، وابن تيمية له رسائل كثيرة كذلك، وكثير من الحنابلة لهم مصنفات في ذلك، وغيرهم كثير من كل المذاهب العقدية والفقهية؛ لهم اشتغال بعلم السلوك والتصوف والتزهد والورع والمحاسبة والخشية والتقوى والانابة ونحو ذلك مما هو موضوع علم السلوك والتصرف. فكل مسلم عليه أن ينتهج الحق والسنة سواء في الأصول والفروع والسلوك؛ فكل هذه الثلاث سواء الاعتقاد والفقه والتصوف مبتدعة ابتدعوا في هذه العلوم.
يا أخي كيف تريد توحيد الكلمة بين من يقول إنّ الله على العرش ومن يقول إنّ الله ليس على العرش ؟ كيف تريد توحيد الكلمة بين من يقول إنّ الله يتكلّم بصوت ومن يقول إنّه يتكلّم كلاما نفسيا ففط ؟ يا أخي عقيدة الأشاعرة كفرية فلا تكن مميع معهم فهذا ليس سبيل سلفنا الصالح من الأئمة الكبار أصحاب المذاهب وغيرهم من أصحاب الحديث. أمّا كلامك عن قوله تعالى "وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا" فصحيح لو نتكلّم عن الخلاف بين من كان داخل دائرة أهل السنة متمسكا بالقرآن والسنة من الأساس لكن الأشاعرة لا يعتصمون بحبل الله بل يعتصمون بحبل أرسطو فيقدّمون عقولهم على النصوص. فماذا تريدنا أن نفعل ؟ أن نترك حبل الله لنعتصم معهم بحبل أرسطو أم نعتصم بالحبلين معًا؟
كلا الطرفين يا شيخ يكفر الآخر وعلى الحد الأدنى يبدع الاخر يعني الطرفين ينظر إلى الآخر مصيره النار اي تعايش انظر تعامل السلف الصالح مع اهل البدع و الاهواء حرفياً كانوا يتعاملوا مع كفار افضل منهم نعم لهذه الدرجه ليس لأنهم اسوء من الكفار لا بل هم مسلمين سبب التعامل هذا بسبب ان الخطر الداخلي اكثر من داخلي
✨كتب الشيخ عبد القادر حفظه الله ✍🏻مسألة التصوف والصوفية: وهذا موضــوع مهــم لعمــوم البلـوى به في معظم البلدان من الصين شرقا إلى أمريكا غربا، ومابينهما من بلاد جنوب شرق آسيا، فشبه القارة الهندية، فالبلاد العربية، فالبلاد الأفريقية، فأوربّا. ولاخــلاف بين المسلمــين في أن مصطلــح (التصوف) لم يرد في الكتاب والسنة، بل قد قال ابن تيمية (أما لفظ «الصوفية» فإنه لم يكن مشهوراً في القرون الثلاثة، وإنما اشتهر التكلم به بعد ذلك) (مجموع الفتاوى) 11/5. والمقصود بالقرون الثلاثة أي الخيرية (التي آخرها عام 220هـ) وليست الهجرية (التي آخرها عام 300 هـ)، وقد سبق بيان هذا. وقال الشيخ عبدالرحمن الوكيــل (والتــاريخ يذكــر أن لقــب «صــوفـي» لم يُبتدع إلا في منتصف القرن الثاني الهجري، وأن أول من لُقب به هو «أبو هاشم الكوفي») (هذه هى الصوفية) صـ 172. فإذا كان مصطلح التصوف مصطلحاً حادثا، فهنا قاعدة هامة ينبغي التنبيه عليها: 📍يتبع
حتى مصلطح الفقه والاعتقاد وأهل الحديث وأهل السنة والسلوك وغيرها؛ كلها مصطلحات حادثة. فعلم الفقه من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم الفروع، والاعتقاد من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم أصول الدين والفقه الأكبر، وعلم السلوك من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم التزكية والتصوف والتزهد والورع والمحاسبة. فمن قال بالسنة في هذه العلوم وبمناهج الرعيل الأول؛ فقد أصاب وأحسن، ومن قال في هذه العلوم بالبدع المخالفة للوحيين ولمناهج الرعيل الأول؛ فقد انحرف وابتدع.
قال تعالى ( لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الٱخر يوادون من حاد الله و رسوله و لو كانوا ٱباءهم أو أبناءهم أو عشيرتهم )، قال تعالى ( و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم ) ٱيات كثيرة تحذر من أمثال الذين خرجوا عن طريق السلف الصالح. و كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية : إن اتبعا الهوى يلجيء أصحابه إلى القرمطة في السمعيات و السفسطة في العقليات ، خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم.
الجمع بين الاشاعرة او اهل التصوف وبين السلفية هو ان لا يطعن احد بالآخر لأن لايمكن ان يقتنع السلفي بالأشعري او الصوفي ولا يمكن ان يوافق الاشعري او الصوفي بالسلفي واقصد هنا المنهج.. اذا كل طرف يبقى على منهجه بدون الطعن بالآخر وهذا ماآراه والله أجل وأعلم
(قاعدة في الألفاظ المجملة التي لم ترد في الكتاب والسنة) قال ابن تيمية رحمه الله (فالواجب أن نثبت ماأثبته الكتاب والسنة، وننفي مانفي الكتاب والسنة، واللفظ المجمل الذي لم يرد في الكتاب والسنة لايُطلق في النفي والإثبات حتى يتبين المراد به) (مجموع الفتاوي) 7/663. وقال ابن تيمية أيضا (وأما الألفاظ التي ليست في الكتاب والسنة ولا اتفق السلف على نفيها أو اثباتها فهذه ليس على أحد أن يوافق من نفاها أو أثبتها حتى يستفسر عن مراده، فإن أراد بها معنى يوافق خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أقرَّ به، وإن أراد بها معنى يخالف خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنكره) (مجموع الفتاوى) 12/114. وقد ضرب شيخ الإسلام أمثلة للألفاظ المجملة بلفظ الجهة والجبر وخَلْق الإيمان وغيرها. وهذه القاعدة لها مستند من السنة، وهو قوله صلى الله عليه وسلم (ماحدَّثكم أهلُ الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم، وقولوا آمنا بالله وكتبه ورسله، فإن كان باطلا لم تصدقـوه، وإن كان حقاً لم تكذبوه) رواه أحمد وأبو داود، وللبخاري مثله بلفظ قريب في تفسير سورة البقرة. ولاشك في أن هذا التوقف فيما لانجزم بصدقه أو بكذبه لكونه لم يرد به كتاب أو سنة. وقد ذكر البغوي رحمه الله هذا الحديث ثم قال (وهذا أصل في وجوب التوقف عما يُشكل من الأمور والعلوم، فلا يُقضى فيه بجواز ولا بطلان، وعلى هذا كان السلف) (شرح السنة) 1/269، ط المكتب الإسلامي. وفي بيان هذه القاعدة في الألفاظ المجملة راجع أيضا كتاب (لوامع الأنوار البهية) للسفاريني، هامش صـ 182 ــ 189 بالجزء الأول منه، ط 3 المكتب الإسلامي 1411 هـ. ويدخــل في هذه القاعــدة لفظ «التصـوف» فهو لفظ حادث مجمل لم يرد به كتاب أو سنة، وعلى هذا فينبغي ألا نُقِرّ به ولا ننكره حتى نتبيّن المراد به. فإن قيل:إن التصوف يراد به الزهد والإعراض عن زخارف الدنيا مع الورع والاشتغال بتهذيب النفس وترقيق القلب والتأهب للقاء الله تعالى. فنقول هذا كله حق بشرطين: أحدهما: عدم الغلو في هذا لأن التشدد مظنة الانقطاع والانحراف وقد تضافرت أدلة الشريعة على ذم الغلو. والشرط الثاني: أن نسمي هذه العبادات والطاعات بأسمائها الشرعية كالورع والزهد والخشية ونحو ذلك مادامت لها أسماء شرعية دون الحاجة لاستعمال ألفاظ مبتدعة كلفظ التصوف، فلا خلاف في أنه لفظ حادث مبتدع، ولايجوز استعمال لفظ مبتدع مع وجود اللفظ الشرعي، قال تعالى (إن هى إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ماأنزل اللـه بها من سلطـان، إن يتبعون إلا الظن وماتهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى) النجم 23، فلا يجوز العدول عن الإسم الشرعي إلى الإسم البدعي. وإن قيــل ــ وهو ما نراه بأعينـنا ونسمعـه بآذانــنا ــ: إن التصــوف يعني عبــادة المقبــورين بدعــائهم والاستغاثة بهم والنذر لهم وإقامة الموالد لهم مع اختلاط الرجال بالنساء، مع ترديد الأوراد المبتدعة والإنشاد مع الرقص بالألحان المطربة، وأكل ماذبح على النُصب وهى الذبائح المنذورة للمقبورين. أو قيل لنا: إن التصوف هو اعتقاد قيام الأولياء من الأقطاب وغيرهم بتدبير شئون الكون في ديوانهم المزعوم، أو إن التصوف هو اعتقاد وجود باطن للدين غير ظاهره، أو إنه اعتقاد وحدة الوجود (الحلول والاتحاد) وما ينبني عليها من وحدة الأديان إلى غير ذلك. فنقول: إن هذا كفر أكبر وفسق وفجور سواء سموه تصوفاً أو غير ذلك، فالعبرة في الأمور بحقائقها لا مسمياتها. فهذا ما نقرّه وما ننكره من التصوف، مع تمسكنا بالأسماء الشرعية فيما نقره من التصوف. يتبع
حتى مصلطح الفقه والاعتقاد وأهل الحديث وأهل السنة والسلوك وغيرها؛ كلها مصطلحات حادثة لم ترد في الوحيين. فعلم الفقه من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم الفروع، والاعتقاد من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم أصول الدين والفقه الأكبر، وعلم السلوك من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم التزكية والتصوف والتزهد والورع والمحاسبة. فمن قال بالسنة في هذه العلوم وبمناهج الرعيل الأول؛ فقد أصاب وأحسن، ومن قال في هذه العلوم بالبدع المخالفة للوحيين ولمناهج الرعيل الأول؛ فقد انحرف وابتدع.
10:52 الله يديم الابتسامه يارب
نسأل الله أن يجنب سورية شر هذه الفتنة بين المنهجين لأن خطورة هذه الفتنة أنها ستكون في صالح أعداء الثورة السورية و كسر شوكة السنة في سورية
الصوفية رتبة و ليس مذهب او طائفة انما هو صفاء النفس من الحقد والحسد واتباع الرسول صلى الله عليه وسلم بحركاته وسكناته والتقرب الى الله بالأذكار والأوراد المأخوذة من الكتاب والسنة وعندما تلتزم بذلك وتصل الى الصفاء النفسي والروحي فعندها يمكن القول انك وصلت الى رتبة صوفي
اما الوهابية هداهم الله فيكفي فتاويهم يستتاب والا قتل ففي الحديث النبوي أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "تكفير المسلم كقتله" (رواه البخاري) . وفي حديث آخر يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "إذا قال المسلم لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما" (رواه البخاري ومسلم)
ولا اريد ان اطيل اكثر كفاكم الله شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
الله يرضى عنك يا شيخ
هذه البسمة التي لا تفارق وجهكم أجمل من الدنيا وما فيها
هذا هو الواجب على الأمة من زمن بعيد و هذه الدعوة هي من أوجب الواجبات
وفقكم الله إلى ما يحب
هذا من أجمل المشاريع
ماذا يقصد الشيخ بالتوحد وعلى ماذا؟
هل لديكم علم وإن كان أرجو الإفادة والتوضيح جزاكم الله خيراً.
@@HabibatAl-Mustafaa
أخي تابع دروس مشروع الفلاح في القناة تعرف فكر الشيخ
😊
توحيد المسلمين على كتاب الله و سنة رسول الله بفهم سلف الأمة
تعليقكم لا يظهر بشكل كامل لذا احذفوا اسم حسابي بارك الله فيكم.
@@ياسمينالشام-ح2ث9ج
ما شاء الله إذا كان هذا هدفه فأسأل الله أن يوفقه لذلك لأننا فعلاً بحاجة للاجتماع على الحق ونبذ كل ما يخالفه.
ولكن إذا كان كذلك لماذا قد كتب الشيخ السلفية والجمع بينها وبين الصوفية وهل هناك جمع بين حق وباطل؟مع أن السلفية ليست فرقة باطلة أو حزب إنما هي عقيدة ومنهج وفق كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بفهم سلف الأمة،نعم أعترف أن هناك من ينتمون للسلفية ولا يمثلون حقيقتها ولكن ما دخل هذا بالعقيدة والمنهج فالدين لا يعرف بالرجال إنما الرجال تعرف بالدين.
@ياسمينالشام-ح2ث9ج
السواد الاعظم في سوريا الأشاعرة والصوفيه قبل الاسد وبعد الاسد وهذا هوالانصاف
يا شيخ الامة تحتاج الى امثالكم و امثال من ذوي الاخلاق و اللين و النفوس السمحة و كذلك الشيخ زاهر صلاح الدين
كانكم اخوين في الطباع
نرجوا الحوار بينكم و التقارب بارك الله بكم
جزاكم الله خيراً
بسببكم تعرّفت على قناته بالأمس
الله يجمعنا على الإسلام فالإسلام واضح ويجب علينا فهم تعاليم الإسلام ونبتعد عن التعصب
جزاك الله خيرا اخي الحبيب
لقدوضعت يدك على الجرح
وهذه هي مشكلة أهل السنة في هذا العصر
ونحن معك في هذا المشروع ونساعدك إن شاء الله
وأسأل الله تعالى أن يفتح عليك وأن يوفقك وأن يجمع شمل المسلمين ويوحد صفهم
لأن قوتنا في توحدنا وفي محبتنا لبعضنا البعض
*التوحد على الحق* الذي أمرنا به من قبل الله سبحانه وتعالى وليس المداهنة في الحق وهناك فرق شاسع!
جزاك الله خيرا 💚
ما شاء الله
جزاكم الله خيرا
موضوع مهم جدا
وين الأهمية خلص سقط النظام راح الجدل وصار العمل
جزاكم الله خير على حسن نيتكم وحسن طرحكم و وفقكم الله لكل خير ❤
طرح رائع جزاك الله خيرا. نحن بحاجة لمشروعك الذي هو مشروع كل المسلمين الصادقين من اهل العلم . كان سابقا صعوبة مشروعك عدم وجود وطن لمشروعك ونرجوا ان تكون سورية مهد للتوحيد بين المسلمين.
على فكرة ، المذاهب الاربعة مختلفة في التشريع اي الاحكام وهذا واسع ومباح ولا حرج فيكثير من اختلافات المذاهب بسبب وحود ادلة كثيرة لكل اختلاف ..
اما الاختلاف بين السلفية والصوفية الاشعرية هو في العقيدة التي لا تحتمل الاختلاف ، فاما ان يصححوا معتقدهم بناءا على النصوص الشرعية وافعال الصحابة او ان الاختلاف الى وقت سيدنا المهدي وسيدنا عيسى سيبقى وبعدها ستكون الارض امة واحدة جمعاء راشدة كما كان الصحابة ..
هو الصراعة فيالارض على ان تكون البشرية بالنموذج الراشدي للصحابة في الدين عقيدة وتشريعا ..
أقصد بين السلفيين و الصوفيين لا بين المنهجين بارك الله فيكم
المذاهب الاربعه مختلفه بالفقه وليس بالثوابت اما الفرق الضاله مختلفين معهم بالعقيده
جزاكم الله خيرا
أسأل الله العظيم أن يوفقك لما فيه الخير، وأن يتقبل منك عملك، وأن ينفع بك،
وجزاك الله خيرا
اللي عنده حساسية على التعليقات، أريحك نوعا ما.
ربما تكون هذه التعليقات مخابراتية تلعب على الوتيرين.
تحياتي لك من الجزائر و فقك الله
والله بتنحب يا شيخ ونهفة كمان❤
بتشبه استاذي بالشريعة
احبك في الله
جزاء الله خيرا
ان شاء الله يجتمعون تحت راية واحدة
ممكن بعض محاضرات العالم محمد الحسن ولد الددو شارح أن أهل السنة والجماعة هنن ( السلف - الأشاعرة - الماتريدية - أهل الحديث ) وكلهم فرقة ناجية ان شاء الله
بعض التجاوزات والمخالفات من أين ما أتت رفضناها
على منهج النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة والتابعين وتابعيهم بالسند إلى يومنا هذا
الله يوفقك لكل خير أخي
موضوع هل قران مخلوق ام كلام الله
وغيرها من اخلافات هذه يتم مناقشة فيها بعد استقرار الحكم الاسلامي
وليس في وقت اولادنا يقتلون ونساءنا يعتدى عليهن في غزة
ونحن جالسين ونتعارك هل قران مخلوق ام كلام الله
وانا هنا لا اقلل من هذا الامور
ولكن يجب تثبيت حكم الله في الارض
وانقاذ اخوانه واخواتنا
نعم صحيح
اللهم فرج عن إخواننا في غزة و في كل مكان
لله درك
15:28 كلام جميل بارك الله فيك. اللهم اجمعنا على الحق ووفقنا لما تحب وترضى.
يا ليت لو تعمل محادثة مع الشيخ محمد أبو العلا. عنده حلقة رائعة تتكلم عن معاملة إبن تيمية للأشاعرة إسمها: "هل فعلا كفر إبن تيمية الأشاعرة؟"
تستحق المشاهدة وأراحت بالي الحمدالله. والشيخ أبوالفضل المصري أيضاً كلامه رائع.
@@maddada الشيخ ابن تيمية رحمه الله كلامه مليء بالتناقضات؛ فتارة تجده مجسما تماما وتارة تجده اشعريا تماما وتارة اخرى تجده معتزليا رابعة تجده يرجح اراء الفلاسفة
@اردنيكركي-خ9د ما أتفق معاك أخي، أبحث عن فيديوات عبدالله رشدي عنه وحاول ترك رأيك المسبق قليلا والسماع بتجرد. هو يثبت ما أثبت الله لنفسه دون تشبيه أو تجسيم أو تكييف، على منهج الإمام أحمد والبخاري وسائر الأئمة.
أحسنت بارك الله فيك
بس بدك من يسمع ويفهم
الله يهدي الطرفين للصواب وللوحدة والتوحيد
آمين و إياكم بارك الله فيك
أخي الطيب
آمين اللهم اهدنا إلى ما تحب وترضى
نعم سنقول لأهلنا أهل القبلة تعالو إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن لا نعبد إلا الله ولا يتخذ بعضنا بعضا اربابا من دون الله فالمعبود واحد
على عيني الساده الأشاعرة الصوفيه
إذا كان ما تدعون إليه التوحد على الحق فهذه دعوة طيبة ومباركة أسأل الله أن يوفقكم فيها أما إذا كان مقصدكم المداهنة في الحق والجمع بين الحق والباطل فأسأل الله أن يهديكم وكذلك يوفقكم لكل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كونو مسلمين كما قال الله تبارك وتعالى أن الدين عند الله الإسلام كونو كااصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم وأرضاهم اجمعين ولا تكونوا صوفية طرقية رفاعية وقادرية ونقشبندية وشاذلية والمسميات كثيرة ولا تكونوا سلفية متفرقة سرورية ومدخلية وجامية وحدادية والبانية والمسميات كثيرة كفا غلو كفا تنطع كفا شطح كفا خرافة اللهم ردنا اليك ردا جميلا
الحل واحد لا يتجزأ ، العودة إلى عقيدة الصحابة العقيدة يلي من ضمنها المنهج الذي سار عليها سلفنا الصالح من الصحابة
نعوذ بالله من الوهابيه المشبهين المجسمين المكفرين المبدعين المقللين من شأن وتعظيم وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أحبابه وأمته
ذكرك في الدقيقة 02:50
سبحان الله هذا دليل على أنه في كل زمان ومكان يوجد فاسدين
لا يوجد جمع أو توسط بين الحق والباطل، فالوسطية بين باطلين.
طيب تكلموا عن المعتقد فإما أن يكون هذا حق أو ذاك ما دخل الرجال، فلا أحد معصوم؟؟!
خطابكم عاطفي مع احترامي لكم يا شيخنا الفاضل أكثر من أن يكون شرعي ... لأن الاختلاف بين الصوفية والأشاعرة والسلفية عقدية جذرية وليست أمور فقهية بسيطة فلابد أن يكون مع أحدهم الحق!!.
واضح انك مفهمتش ... شوف أنا تقدر تقول عليا سلفي رغم ان محبش المسميات ... لكن الشيخ لم يتطرق لقول أن الفروق بسيطة ركز هو قال إن مصادر الدين بين الصوفية والأشعرية والسلفية واحدة ودي حقيقة لكن الاختلاف هو في تأويل هذه النصوص والفهم المختلف لكل مذهب
نحن مسلمون لسنا بحاجة للتقسيمات . موحدون . القرآن كتابنا . سنة رسول الله دليلنا . مالم نفهمه قلنا آمنا الله . أما التقسيمات والتفريعات والفلسفة فلسنا بحاجة لها وهل كانت هذه الشروحات في زمن رسول الله
جزاكم الله خيرا و بارك فيكم و نفع بعلمكم و زادكم علما، أسال الله أن يسعدك في الدارين و يجعلك سبيل هدى ، لو سمحتم لي عندي تعليق و تعقيب و هو أن ديننا ليس دين عواطف و ان كان يؤثر في عواطف الناس! الدين ليس له علاقة بالسلفية او الصوفية و هذا ما حاول العلماء شرحه على مر العصور، نحن ديننا دين دليل اخواني ، هب أني دخلت فرأيتك تصلي فقلت لك صلاتك باطلة لأن سري قال لي هذا !!! او لأن حضرتي قلت هذا !! هل تشتري هذا الكلام و لو بربع ليرة؟ أما ان قلت قال الله ، قال رسوله صلى الله عليه وسلم، قال الصحابي رضوان الله عليه، قال التابعي رحمه الله، و كأني جعلت على كلامي ختما مصدقا من الوزارات في الدولة.
و لهذا فنحن نبجل العلماء فهم منارتنا التي نبصر بها، و لا نتعصب لقومية او مدينة او عرق فالكل عندنا على العين و الرأس، علماء الحجاز ، علماء مصر ، علماء المغرب العربي، علماء الشام و ..الخ.
كان يحزنني كسوري في عصر الظلام الأسدي و دولة النصيرية أن كتب عديدة و مشايخ كثر منعت كتبهم و تسجيلاتهم و بالتالي صار القارئ او طالب العلم يسمع صوت واحد ولا يسمع غيره او يسمع حجة عالم ولا يسمع للآخر و هذا فيه ظلم عظيم.
أسأل الله أن يهديني و يهدي المسلمين والمسلمات و يصفي قلوبهم و يجمعهم على خير لطاعته و رضاه.
الاعتصام مع اختلاف العقول والآراء يكون بالكتاب والسنة ويا حبذا يكون هذا الاعتصام ساعتها لح نرتاح
(قاعدة في الألفاظ المجملة التي لم ترد في الكتاب والسنة)
قال ابن تيمية رحمه الله (فالواجب أن نثبت ماأثبته الكتاب والسنة، وننفي مانفي الكتاب والسنة، واللفظ المجمل الذي لم يرد في الكتاب والسنة لايُطلق في النفي والإثبات حتى يتبين المراد به) (مجموع الفتاوي) 7/663. وقال ابن تيمية أيضا (وأما الألفاظ التي ليست في الكتاب والسنة ولا اتفق السلف على نفيها أو اثباتها فهذه ليس على أحد أن يوافق من نفاها أو أثبتها حتى يستفسر عن مراده، فإن أراد بها معنى يوافق خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أقرَّ به، وإن أراد بها معنى يخالف خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنكره) (مجموع الفتاوى) 12/114. وقد ضرب شيخ الإسلام أمثلة للألفاظ المجملة بلفظ الجهة والجبر وخَلْق الإيمان وغيرها.
وهذه القاعدة لها مستند من السنة، وهو قوله صلى الله عليه وسلم (ماحدَّثكم أهلُ الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم، وقولوا آمنا بالله وكتبه ورسله، فإن كان باطلا لم تصدقـوه، وإن كان حقاً لم تكذبوه) رواه أحمد وأبو داود، وللبخاري مثله بلفظ قريب في تفسير سورة البقرة. ولاشك في أن هذا التوقف فيما لانجزم بصدقه أو بكذبه لكونه لم يرد به كتاب أو سنة. وقد ذكر البغوي رحمه الله هذا الحديث ثم قال (وهذا أصل في وجوب التوقف عما يُشكل من الأمور والعلوم، فلا يُقضى فيه بجواز ولا بطلان، وعلى هذا كان السلف) (شرح السنة) 1/269، ط المكتب الإسلامي. وفي بيان هذه القاعدة في الألفاظ المجملة راجع أيضا كتاب (لوامع الأنوار البهية) للسفاريني، هامش صـ 182 ــ 189 بالجزء الأول منه، ط 3 المكتب الإسلامي 1411 هـ.
ويدخــل في هذه القاعــدة لفظ «التصـوف» فهو لفظ حادث مجمل لم يرد به كتاب أو سنة، وعلى هذا فينبغي ألا نُقِرّ به ولا ننكره حتى نتبيّن المراد به.
فإن قيل:إن التصوف يراد به الزهد والإعراض عن زخارف الدنيا مع الورع والاشتغال بتهذيب النفس وترقيق القلب والتأهب للقاء الله تعالى. فنقول هذا كله حق بشرطين: أحدهما: عدم الغلو في هذا لأن التشدد مظنة الانقطاع والانحراف وقد تضافرت أدلة الشريعة على ذم الغلو. والشرط الثاني: أن نسمي هذه العبادات والطاعات بأسمائها الشرعية كالورع والزهد والخشية ونحو ذلك مادامت لها أسماء شرعية دون الحاجة لاستعمال ألفاظ مبتدعة كلفظ التصوف، فلا خلاف في أنه لفظ حادث مبتدع، ولايجوز استعمال لفظ مبتدع مع وجود اللفظ الشرعي، قال تعالى (إن هى إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ماأنزل اللـه بها من سلطـان، إن يتبعون إلا الظن وماتهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى) النجم 23، فلا يجوز العدول عن الإسم الشرعي إلى الإسم البدعي.
وإن قيــل ــ وهو ما نراه بأعينـنا ونسمعـه بآذانــنا ــ: إن التصــوف يعني عبــادة المقبــورين بدعــائهم والاستغاثة بهم والنذر لهم وإقامة الموالد لهم مع اختلاط الرجال بالنساء، مع ترديد الأوراد المبتدعة والإنشاد مع الرقص بالألحان المطربة، وأكل ماذبح على النُصب وهى الذبائح المنذورة للمقبورين. أو قيل لنا: إن التصوف هو اعتقاد قيام الأولياء من الأقطاب وغيرهم بتدبير شئون الكون في ديوانهم المزعوم، أو إن التصوف هو اعتقاد وجود باطن للدين غير ظاهره، أو إنه اعتقاد وحدة الوجود (الحلول والاتحاد) وما ينبني عليها من وحدة الأديان إلى غير ذلك. فنقول: إن هذا كفر أكبر وفسق وفجور سواء سموه تصوفاً أو غير ذلك، فالعبرة في الأمور بحقائقها لا مسمياتها.
فهذا ما نقرّه وما ننكره من التصوف، مع تمسكنا بالأسماء الشرعية فيما نقره من التصوف.
وأعود فأكرر: إن التصــوف منه ماهـو حـق ولكن ينبغي أن يُسمى باسمـه الشـرعي، ومنه ماهو باطل من الشرك والفجور وهذا منكر مردود على أهله وهو الشائع الذي نراه في هذا الزمان في شتى البلدان، ولهذا تجد الحكام الطواغيت يقربون هؤلاء المتصوفة ويغدقون عليهم الأموال بسبب صدهم لطوائف عظيمة من المنتسبين إلى الإسلام عن سبيل الله تعالى.
ووصف الدكتور محمد محمد حسين حال الصوفية في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، فقال فيما ينقله عن عبدالرحمن الكواكبي (ثم بين الكواكبي بعد ذلك تأثر رجال الطرق ببِدَع اليهودية والنصرانية وبطقوس الكنيسة، ويرد كثيراً من تقاليدهم ورسومهم إلى نظائرها في النصرانية وفي التقاليد الكنسية، ويقول إن عبادتهم الله قد أصبحت أشبه شيء بعبادة مشركي العرب التي وصفها الله تعالى بقوله: (وما كان صلاتهم عند البيت إلا مُكاء وتصدية) أي صفيراً وتصفيقاً. وهؤلاء جعلوا عبادة الله تصفيقاً وشهيقاً، وخلاعة ونعيقاً. وسحروا بهذه الخزعبلات عقول الجهلاء، واختلبوا قلوب الضعفاء من النساء وذوي الأهواء والأمراض العصبية، بتزيينهم هذه الرسوم التي تميل إليها النفوس الضعيفة الخاملة، التي تستصعب تحصيل الدين من طريق العلم الشاق الطويل. ثم يقول: «وقد قام لهؤلاء المدلِّسين أسواقٌ في بغداد ومصر والشام وتلمسان قديماً، ولكن لا كِسُوقِها في القسطنطينية منذ أربعة قرون إلى الآن، حتى صارت فيها هذه الأوهام السحرية والخزعبلات كأنها هى دين معظم أهلها لا الإسلام.... فهؤلاء المدلسون قد نالوا بسحرهم نفوذاً عظيماً به أفسدوا كثيراً في الدين، وبه جعلوا كثيراً من المدارس تكايا للبطـَّالين الذين يشهدون لهم زوراً بالكرامات المـُرْهِبة، وبه حوَّلوا كثيراً من الجوامع مجامع للبطالين الذين تَرْتَجُّ من دوي طبولهم قلوبُ المتوهمين، وتكفهر أعصابهم، فيتلبَّسهم نوع من الخبَل يظنونه وهماً الخشوع. وبه جعلوا زكاة الأمة ووصاياها رزقاً لهم، وبه جعلوا مداخيل أوقاف الملوك والأمراء عطايا لأتباعهم».) (الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر) د. محمد محمد حسين، ط مؤسسة الرسالة 1403 هـ، جـ 1 صـ 324.
يتبع
يا أخي كلنا مسلمين ..... سمانا الله مسلمين ... ولا نرضى بغير ما سمانا بيه الله عز وجل مسلم وكفى .....لا صوفي لا سلفي لا شيعي هذه كلها مسميات بدعية 😊 .
ما في أفضل من البساطة بعيدا عن التصنيفات والتحزبات وتفرقات .
بعبد الله على منهج وشريعة رسولنا الكريم ❤ وكل علماء الإسلام على راسنا من فوق بنحترمهم ونأخد العلم منهم من لهم سند وفهم رسولنا الكريم وأل بيته الأطهار و صحابته الكرام الأخيار 🥰
انت من جماعة الاحباب اهل الدعوة صح ؟
ماخرج. معلم. نحنا. جماعة ونحن قليلون جدا بالنسبه لي اسماء وصفات تقريبا الباني والفقه الباني ومواريث لابن عثيمين وتفسير لطيري. والحديث لاهل الحديث. الله يرضى عليك لاتسجل على حالك فديوهات تثبت على حالك التهمه لانه في بعض ناس يكفرونك بدون اقامة حجه
الأشاعرة و من وافقهم من جهة و السلفيين و من وافقهم من جهة أخرى يشكلون جناحي أهل السنة والجماعة
يا أهل الشام انبذوا الفرقة، كلنا مسلمون، واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا، الذي أصاب الثورة المصرية بمقتل هو التفرق السني السني بين السلفيين (حزب النور) والحزب الحاكم تحت مرسي. أسألكم بالله ألا تكرروا خطأهم. المستفيد الوحيد من التشرذم هم فلول النظام
إن شاء الله هذا ما نريد
جزاكم الله خيراً
و أعزّكم يا أهل مصر
جمع أولا بين الماء والنار ، ثم جمع بين السلفية والسوفية؟
دول الكفر تتوحد لغزونا
واحنا لنتفرق لغزونا أيضا 😅
هذا واجب شرعاً يا أخي لا تيأس
بارك الله فيك
فوالله اني أرا نبرتك وحبك لمنهج السلف الصالح وعلى العقيده السليمه ولكنك تحاول تدمج الفريقين وانت تعلم هاذا لم يكون ولا سوف يكون أبداً أنت تحاول تدمجهم لأنك عاشرت الصوفيه أو ترعرعت معهم ولاكن بما أنك الأن تقدر تتكلم وتصدح بالحق في بلدك يحكمها أهل السنه والجماعه وويجب عليك نشر حق الله على العباد بما تعلمته وجزاك الله خير @@MOHAMAD_QASQAS
شو قصتك انت
الصوفية اليوم يقولون بوحدة الوجود
أنت لا تقل ببدع المتصوفة والفقهاء والاعتقاد؛ بل اسلك مذهب أهل السنة في الأصول والفروع والسلوك، كون المبتدعة ابتدعوا في علم الاعتقاد والفقه والتصوف؛ لا يعني نترك هذه العلوم الشرعية لأجل من ابتدع فيها.
الصوفية يكفرون من يقول بوحودة الوجود أو الحلول ..أعدلوا ...اذا كانت عقيدة الأشاعرة بالضرورة ولابد صوفي لا تقر الحلول والاتحاد والمكان لله ..كيف ترميهم بذلك أخي ...اما قصدك وحدة شهود هذا حتى السلفية ليس عندهم مشكلة ..اي تعبد الله كأنك تراه ..قد تجد أبيات شعرية من هذا باب
ربما قصد المتصوفة الفلاسفة الذي يقولون بالوحدة؛ لكن غلط في التعميم، فالتصوف ليس منحصر على طائفة أو فرقة أو مذهب، فعلم أصول الدين والاعتقاد شيء؛ وعلم السلوك والتصوف شيء آخر، وعلم الفروع والفقه شيء ثالث، كلها من علوم الشرع الشريف.
فقد يكون في الاعتقاد وأصول الدين يقولون بوحدة الوجود كالجهمية وجماعة من الفلاسفة؛ وفي الفقه والفروع حنفي أو شافعي، ويسلك علم السلوك والتصوف والتزهد والورع والرقائق والتزكية، هذا أمر طبيعي.
وقد كان التصوف مشهور به أهل الحديث من السلف؛ ثم دخل فيه المتكلمة من أهل السنة وغيرهم، ثم دخل فيه الفلاسفة، وفرق الباطنية، وغيرهم.
ما لها علاقة؛ السلفية مذهب عقدي، والتصوف هو السلوك والورع والرقائق والتزكية.
فالدين عبارة عن أصول وفروع وسلوك؛ أو أصول دين وفقه وتصوف، وعلوم الشرع الشريف تدور على هذه الثلاثة؛ فالسلفي قد يكون صوفي وفي الفقه مالكي، عادي.
فمثلاً الحنابلة في الاعتقاد أثرية؛ وفي الفقه حنابلة، وكلهم صوفية، على رأسهم الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه صاحب كتاب الورع في علم التصوف والسلوك، والشيخ عبدالقادر الجيلاني الحنبلي صاحب الكتب الكثيرة في علم السلوك والتصوف، والشيخ أبو إسماعيل الأنصاري صاحب منازل السائرين، والإمام ابن القيم صاحب كتاب مدارج السالكين، والإمام ابن رجب له رسائل كثيرة في ذلك، وابن تيمية له رسائل كثيرة كذلك، وكثير من الحنابلة لهم مصنفات في ذلك، وغيرهم كثير من كل المذاهب العقدية والفقهية؛ لهم اشتغال بعلم السلوك والتصوف والتزهد والورع والمحاسبة والخشية والتقوى والانابة ونحو ذلك مما هو موضوع علم السلوك والتصرف.
فكل مسلم عليه أن ينتهج الحق والسنة سواء في الأصول والفروع والسلوك؛ فكل هذه الثلاث سواء الاعتقاد والفقه والتصوف مبتدعة ابتدعوا في هذه العلوم.
تمام ..
هل السلفية الحالية يقبلوا بالحضرة والذكر الجماعي ؟؟؟؟
هذه مسائل فقهية؛ إن كان يرى جوازها فنعم يقبل، وإن لم يرى مشروعيتها لم يفعلها سواء كان سلفي أم لا، فالتصوف السني تابع للفقه؛ ولا يخالفه.
يا أخي كيف تريد توحيد الكلمة بين من يقول إنّ الله على العرش ومن يقول إنّ الله ليس على العرش ؟ كيف تريد توحيد الكلمة بين من يقول إنّ الله يتكلّم بصوت ومن يقول إنّه يتكلّم كلاما نفسيا ففط ؟ يا أخي عقيدة الأشاعرة كفرية فلا تكن مميع معهم فهذا ليس سبيل سلفنا الصالح من الأئمة الكبار أصحاب المذاهب وغيرهم من أصحاب الحديث. أمّا كلامك عن قوله تعالى "وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا" فصحيح لو نتكلّم عن الخلاف بين من كان داخل دائرة أهل السنة متمسكا بالقرآن والسنة من الأساس لكن الأشاعرة لا يعتصمون بحبل الله بل يعتصمون بحبل أرسطو فيقدّمون عقولهم على النصوص. فماذا تريدنا أن نفعل ؟ أن نترك حبل الله لنعتصم معهم بحبل أرسطو أم نعتصم بالحبلين معًا؟
هل يمكن جمع المذاهب الإسلامية في مذهب واحد بالطبع غير ممكن.. !! السلفية المعاصرة مذهب فكري و عقاءدي مخالف لعقيدة الاشاعرة
كلا الطرفين يا شيخ يكفر الآخر وعلى الحد الأدنى يبدع الاخر يعني الطرفين ينظر إلى الآخر مصيره النار اي تعايش انظر تعامل السلف الصالح مع اهل البدع و الاهواء حرفياً كانوا يتعاملوا مع كفار افضل منهم نعم لهذه الدرجه ليس لأنهم اسوء من الكفار لا بل هم مسلمين سبب التعامل هذا بسبب ان الخطر الداخلي اكثر من داخلي
✨كتب الشيخ عبد القادر حفظه الله
✍🏻مسألة التصوف والصوفية:
وهذا موضــوع مهــم لعمــوم البلـوى به في معظم البلدان من الصين شرقا إلى أمريكا غربا، ومابينهما من بلاد جنوب شرق آسيا، فشبه القارة الهندية، فالبلاد العربية، فالبلاد الأفريقية، فأوربّا.
ولاخــلاف بين المسلمــين في أن مصطلــح (التصوف) لم يرد في الكتاب والسنة، بل قد قال ابن تيمية (أما لفظ «الصوفية» فإنه لم يكن مشهوراً في القرون الثلاثة، وإنما اشتهر التكلم به بعد ذلك) (مجموع الفتاوى) 11/5. والمقصود بالقرون الثلاثة أي الخيرية (التي آخرها عام 220هـ) وليست الهجرية (التي آخرها عام 300 هـ)، وقد سبق بيان هذا. وقال الشيخ عبدالرحمن الوكيــل (والتــاريخ يذكــر أن لقــب «صــوفـي» لم يُبتدع إلا في منتصف القرن الثاني الهجري، وأن أول من لُقب به هو «أبو هاشم الكوفي») (هذه هى الصوفية) صـ 172.
فإذا كان مصطلح التصوف مصطلحاً حادثا، فهنا قاعدة هامة ينبغي التنبيه عليها:
📍يتبع
حتى مصلطح الفقه والاعتقاد وأهل الحديث وأهل السنة والسلوك وغيرها؛ كلها مصطلحات حادثة.
فعلم الفقه من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم الفروع، والاعتقاد من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم أصول الدين والفقه الأكبر، وعلم السلوك من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم التزكية والتصوف والتزهد والورع والمحاسبة.
فمن قال بالسنة في هذه العلوم وبمناهج الرعيل الأول؛ فقد أصاب وأحسن، ومن قال في هذه العلوم بالبدع المخالفة للوحيين ولمناهج الرعيل الأول؛ فقد انحرف وابتدع.
قال تعالى ( لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الٱخر يوادون من حاد الله و رسوله و لو كانوا ٱباءهم أو أبناءهم أو عشيرتهم )، قال تعالى ( و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم ) ٱيات كثيرة تحذر من أمثال الذين خرجوا عن طريق السلف الصالح. و كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية : إن اتبعا الهوى يلجيء أصحابه إلى القرمطة في السمعيات و السفسطة في العقليات ، خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم.
الجمع بين الاشاعرة او اهل التصوف وبين السلفية هو ان لا يطعن احد بالآخر لأن لايمكن ان يقتنع السلفي بالأشعري او الصوفي ولا يمكن ان يوافق الاشعري او الصوفي بالسلفي واقصد هنا المنهج.. اذا كل طرف يبقى على منهجه بدون الطعن بالآخر وهذا ماآراه والله أجل وأعلم
(قاعدة في الألفاظ المجملة التي لم ترد في الكتاب والسنة)
قال ابن تيمية رحمه الله (فالواجب أن نثبت ماأثبته الكتاب والسنة، وننفي مانفي الكتاب والسنة، واللفظ المجمل الذي لم يرد في الكتاب والسنة لايُطلق في النفي والإثبات حتى يتبين المراد به) (مجموع الفتاوي) 7/663. وقال ابن تيمية أيضا (وأما الألفاظ التي ليست في الكتاب والسنة ولا اتفق السلف على نفيها أو اثباتها فهذه ليس على أحد أن يوافق من نفاها أو أثبتها حتى يستفسر عن مراده، فإن أراد بها معنى يوافق خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أقرَّ به، وإن أراد بها معنى يخالف خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنكره) (مجموع الفتاوى) 12/114. وقد ضرب شيخ الإسلام أمثلة للألفاظ المجملة بلفظ الجهة والجبر وخَلْق الإيمان وغيرها.
وهذه القاعدة لها مستند من السنة، وهو قوله صلى الله عليه وسلم (ماحدَّثكم أهلُ الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم، وقولوا آمنا بالله وكتبه ورسله، فإن كان باطلا لم تصدقـوه، وإن كان حقاً لم تكذبوه) رواه أحمد وأبو داود، وللبخاري مثله بلفظ قريب في تفسير سورة البقرة. ولاشك في أن هذا التوقف فيما لانجزم بصدقه أو بكذبه لكونه لم يرد به كتاب أو سنة. وقد ذكر البغوي رحمه الله هذا الحديث ثم قال (وهذا أصل في وجوب التوقف عما يُشكل من الأمور والعلوم، فلا يُقضى فيه بجواز ولا بطلان، وعلى هذا كان السلف) (شرح السنة) 1/269، ط المكتب الإسلامي. وفي بيان هذه القاعدة في الألفاظ المجملة راجع أيضا كتاب (لوامع الأنوار البهية) للسفاريني، هامش صـ 182 ــ 189 بالجزء الأول منه، ط 3 المكتب الإسلامي 1411 هـ.
ويدخــل في هذه القاعــدة لفظ «التصـوف» فهو لفظ حادث مجمل لم يرد به كتاب أو سنة، وعلى هذا فينبغي ألا نُقِرّ به ولا ننكره حتى نتبيّن المراد به.
فإن قيل:إن التصوف يراد به الزهد والإعراض عن زخارف الدنيا مع الورع والاشتغال بتهذيب النفس وترقيق القلب والتأهب للقاء الله تعالى. فنقول هذا كله حق بشرطين: أحدهما: عدم الغلو في هذا لأن التشدد مظنة الانقطاع والانحراف وقد تضافرت أدلة الشريعة على ذم الغلو. والشرط الثاني: أن نسمي هذه العبادات والطاعات بأسمائها الشرعية كالورع والزهد والخشية ونحو ذلك مادامت لها أسماء شرعية دون الحاجة لاستعمال ألفاظ مبتدعة كلفظ التصوف، فلا خلاف في أنه لفظ حادث مبتدع، ولايجوز استعمال لفظ مبتدع مع وجود اللفظ الشرعي، قال تعالى (إن هى إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ماأنزل اللـه بها من سلطـان، إن يتبعون إلا الظن وماتهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى) النجم 23، فلا يجوز العدول عن الإسم الشرعي إلى الإسم البدعي.
وإن قيــل ــ وهو ما نراه بأعينـنا ونسمعـه بآذانــنا ــ: إن التصــوف يعني عبــادة المقبــورين بدعــائهم والاستغاثة بهم والنذر لهم وإقامة الموالد لهم مع اختلاط الرجال بالنساء، مع ترديد الأوراد المبتدعة والإنشاد مع الرقص بالألحان المطربة، وأكل ماذبح على النُصب وهى الذبائح المنذورة للمقبورين. أو قيل لنا: إن التصوف هو اعتقاد قيام الأولياء من الأقطاب وغيرهم بتدبير شئون الكون في ديوانهم المزعوم، أو إن التصوف هو اعتقاد وجود باطن للدين غير ظاهره، أو إنه اعتقاد وحدة الوجود (الحلول والاتحاد) وما ينبني عليها من وحدة الأديان إلى غير ذلك. فنقول: إن هذا كفر أكبر وفسق وفجور سواء سموه تصوفاً أو غير ذلك، فالعبرة في الأمور بحقائقها لا مسمياتها.
فهذا ما نقرّه وما ننكره من التصوف، مع تمسكنا بالأسماء الشرعية فيما نقره من التصوف.
يتبع
حتى مصلطح الفقه والاعتقاد وأهل الحديث وأهل السنة والسلوك وغيرها؛ كلها مصطلحات حادثة لم ترد في الوحيين.
فعلم الفقه من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم الفروع، والاعتقاد من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم أصول الدين والفقه الأكبر، وعلم السلوك من علوم الشرع الشريف؛ ويسمى علم التزكية والتصوف والتزهد والورع والمحاسبة.
فمن قال بالسنة في هذه العلوم وبمناهج الرعيل الأول؛ فقد أصاب وأحسن، ومن قال في هذه العلوم بالبدع المخالفة للوحيين ولمناهج الرعيل الأول؛ فقد انحرف وابتدع.