Це відео не доступне.
Перепрошуємо.

شبهة: "كلمات: (نقّد، تنقيدا، منقَّد) ليست عربية، بل أردية. لعدم وجودها في المعاجم العربية".

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 3 лип 2024
  • شبهة: "كلمات: (نقّد، تنقيدا، منقَّد) ليست عربية، بل أردية. لعدم وجودها في المعاجم العربية".
    لا علم للمعترض بالنقد والتنقيد
    رسالة إتمام الحجة 52
    1: فضيحة لغوية جديدة ستلاحق المعترض حتى آخر حياته، قوله أن الكلمات (نقّد/ تنقيدا/ منقَّد ) ليست عربية بل أردية. وذلك لأنه لم يجدها في المعاجم العربية. فحسب زعمه في العربية فقط هنالك الفعل (نَقَد) ومشتقاته. وهو يعيب على المسيح الموعود عليه السلام استعمالها مثلا في قوله عليه السلام: اعلموا أن هذه الرسالة معيارٌ لتنقيد أمري وأمركم. (كرامات الصادقين)
    2: صحيح أن الفعل (نقّد) قد لا نجده في المعاجم العربية خاصة القديمة منها، ولكن الفضيحة أن هؤلاء الذين يدّعون العلم في اللغة يظنون أن المعاجم العربية تحوي كل الألفاظ العربية بجميع مشتقاتها. ولا يدرون أن مجمع اللغة العربية في القاهرة أجاز إكمال الاشتقاقات في المادة التي لم ترد بقيّتها في المعاجم.
    3: والفعل نقدّ تنقيدا هو من هذه المواد، التي يجوز اشتقاقها قياسا على نظائرها، وهو في الحقيقة انتقال من الفعل (نَقَد) إلى الفعل (نقّد) قياسا على قاعدة أقرها المجمع نفسه، وهي جواز الانتقال من صيغة فَعَل إلى صيغة فَعَّل إما للتكثير والمبالغة، أو للتعدية، أو حتى للدلالة على نفس معنى الفعل الأصلي. لماذا؟ لأن هذا الانتقال ولنفس هذه الأسباب فاش في لغة العرب الفصحاء، لذلك من الممكن القياس عليه. ومنها الأمثلة التالية:
    للمبالغة والتكثير : صنع/ صنّع ، حتم/ حتّم ، بدُع/ بدّع
    للدلالة على نفس المعنى: خفضَ/ خفّض، جرف/ جرّف، جبر / جبّر
    4: فقياسا على هذا فإن الفعل نقَّد هو اشتقاق من الفعل نقَد بهدف المبالغة والتكثير، إن لم يرد به نفس المعنى. فنقول نَقَد الأحاديث نقْدا ونقَّدها تنقيدا فهو ناقد ومنقّد.
    5: وهنالك الكثير من المصادر اللغوية والإسلامية التي ترد فيها هذه الكلمات (نقّد/ تنقيدا/ فهو منقِّد وذاك منقَّد)، بالذات في علوم الحديث الشريف، حيث يكثر الحديث عن تنقيد الأحاديث والروايات ومنقّديها. ويكفينا أن نذكر أنّ هنالك كتاب اسمه : "أبكار المنن في تنقيد آثار السنن"، حيث وردت كلمة (تنقيد) فيه في العنوان.
    6: أمران مهمان لا بد من الانتباه لهما الاعجاز في لغة المسيح الموعود عليه السلام، حيث يسبق حضرته مجامع اللغة العربية في تجويزها للصيغ والمفردات والتراكيب. وثانيا: مستوى هؤلاء المعارضين في اللغة وفي البحث والتحري.
    ألا هل بلغت!؟ اللهم اشهد..

КОМЕНТАРІ •