قصة الهجرة الأولى والثانية إلى الحبشة وإسلام حمزة وعمر! سيرة خير البشر لفضيلة الشيخ نواف السالم

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 27 вер 2024
  • اشتدت معاناة صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، بعد سنوات من الاضطهاد والقتل والتشريد من إعلان الدعوة الإيمانية في مكة، بعد أن عانوا المرارة والقهر والظلم على أيدي صناديد قريش وزبانيتهم، إذ كان لا بد من إنقاذ الثُلة المتبقية الصابرة منهم، فأمر النبي الكريم صحابته بالهجرة إلى أرض الحبشة، فتلك أرض لا يُظلم عند مَلِكها أحد، إنها أرض الحبشة أرض أمان وسلام للرعيل الأول، وقد جاء أمر النبي ابتغاء الأجر والحفاظ على الدعوة بعد نزول قول الله تعالى: {وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} ..
    لمعرفة المزيد تابع القصة أعلاه، ولا تنسى اللايك والاشترك في القناة وتفعيل زر التنبيهات تشجيعاً لنا لنستمر في عرض المزيد من الفيديوهات، كما نرجو منكم مشاركة الفيديو ليستفيد منه غيرك فالدال علي الخير كفاعله.
    #إسلام_حمزة#إسلام_عمر#الهجرة_الأولى_والثانية_إلى_الحبشة

КОМЕНТАРІ • 7