فمن أعظم الشرف أن يجعل الله سبحانه وتعالى صدرك مستودعاً لكلامه، وإذا نلت حفظ القرآن الكريم فهذا أعظم من مليون شهادة دكتوراه؛ لأن هذا هو الشرف الحقيقي، وهذا هو الذي ينفعك في الدنيا، وينفعك في قبرك، وينفعك في الآخرة، يكفي أن تتخيل أن الملائكة يوم القيامة تضعك أمام اختبار، كما قال صلى الله عليه وسلم: (يقال لصاحب القرآن:إقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. اللهم الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة وهمومنا عابرة اللهم الرضا الذي ينتهي بأبواب جنتك 🤲
فمن أعظم الشرف أن يجعل الله سبحانه وتعالى صدرك مستودعاً لكلامه، وإذا نلت حفظ القرآن الكريم فهذا أعظم من مليون شهادة دكتوراه؛ لأن هذا هو الشرف الحقيقي، وهذا هو الذي ينفعك في الدنيا، وينفعك في قبرك، وينفعك في الآخرة، يكفي أن تتخيل أن الملائكة يوم القيامة تضعك أمام اختبار، كما قال صلى الله عليه وسلم: (يقال لصاحب القرآن:إقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها.
اللهم الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة وهمومنا عابرة اللهم الرضا الذي ينتهي بأبواب جنتك 🤲