أجمع أهل الإسلام قاطبة على أن المرء لا يكون مسلما حتى يحقق التوحيد و يتبرأ من الشرك و التنديد ، قال الله تبارك و تعالى في محكم تنزيله : { لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها و الله سميع عليم } سورة البقرة : 256 . و قال عليه الصلاة و السلام : "من قال : لا إله إلا الله ، و كفر بما يعبد من دون الله ؛ حرم ماله و دمه ، و حسابه على الله عز وجل" . (("صحيح مسلم : كتاب الإيمان)) .
يقول الله تبارك و تعالى في محكم تنزيله : { و لقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله و اجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله و منهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين } سورة النحل : 36 . فالله عز وجل قسم الناس بعد بعثة الرسل إلى قسمين لا ثالث لهما : مهتدي هداية بيان و هداية توفيق ؛ و هو من هداه الله إلى الإسلام . ضال عن الهداية ؛ و هو المشرك بالله أو الكافر بالله عز وجل .
ارجوا الرد من الشيخ حازم او من طلابه شيوخ العاذرية. يستدلون. بالعذر بالجهل. يقوله. تعالى ((. وما كان الله ليضل قوما بعد اذ هداهم حتى يبين لهم. مايتقون ) وايضا. ومن يشاقق الرسول من بعد ماتبين له الهدى. و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ماتولى. فكيف ارد على هذه الشبهة
اللهم نعود بك ان نشرك بك ونحن نعلم ونستغفرك لما لا نعلم
سبحان الله العظيم سبحان الله و بحمده
اللهم ثبتنا على التوحيد
جزاكم الله خيرا
❤❤❤
جزاك الله خيرا ونفع بك واحسن اليك
نفع الله بكم
بارك الله فيكم
💚💚💚. السلام عليكم أخي الحبيب حازم!!
وفقك الله شيخ حازم
ربي يوفقك ياحازم
قبح الشرك بالله معلوم بالفطرة الضرورية و بالضرورة الشرعية .
أجمع أهل الإسلام قاطبة على أن المرء لا يكون مسلما حتى يحقق التوحيد و يتبرأ من الشرك و التنديد ، قال الله تبارك و تعالى في محكم تنزيله : { لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها و الله سميع عليم } سورة البقرة : 256 .
و قال عليه الصلاة و السلام : "من قال : لا إله إلا الله ، و كفر بما يعبد من دون الله ؛ حرم ماله و دمه ، و حسابه على الله عز وجل" . (("صحيح مسلم : كتاب الإيمان)) .
يقول الله تبارك و تعالى في محكم تنزيله : { و لقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله و اجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله و منهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين } سورة النحل : 36 .
فالله عز وجل قسم الناس بعد بعثة الرسل إلى قسمين لا ثالث لهما :
مهتدي هداية بيان و هداية توفيق ؛ و هو من هداه الله إلى الإسلام .
ضال عن الهداية ؛ و هو المشرك بالله أو الكافر بالله عز وجل .
هؤلاء التلفية العاذرية في كبار المكفرات الظاهرة الجلية أبطلوا حجية الفطرة و العقل - الميثاق الأول - ، و أبطلوا حجية الرسالة - الميثاق الٱخر - !!
ارجوا الرد من الشيخ حازم او من طلابه
شيوخ العاذرية. يستدلون. بالعذر بالجهل. يقوله. تعالى ((. وما كان الله ليضل قوما بعد اذ هداهم حتى يبين لهم. مايتقون ) وايضا. ومن يشاقق الرسول من بعد ماتبين له الهدى. و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ماتولى.
فكيف ارد على هذه الشبهة
بارك الله فيكم