شكرا جزيلا وجميلا على الحلقة الرائعة 🌹 هذه الانكشارية تذكرني بمليشيا الدعم السريع التى اسسها الإخواني عمر البشير لحماية حكمه فأبتلعته وابتلعت البلد بأكمله
علاقة الأسرة العلوية في مصر مع الطريقة البكتاشية هي من المواضيع التاريخية التي نادرا ما يتم التطرق إليها ولاتزال حتى الآن لغزاً من ألغاز تاريخ مصر الحديث. وبحسب المصادر التاريخية أن محمد علي باشا كان بكتاشيا وجرى في عهد احفاده تخصيص كهف السودان في جبل المقطم لتكون تكية البكتاشية. ولقد جذبت الطريقة البكتاشية آلاف المريدين من الصفوة والعامة ورجال الدولة في عهد أسرة محمد على المالكة والتى دعمتها وقدمت لها العون بعد قيام السلطان محمود الثاني بالواقعة الخيرية ضد الانكشاريين والبكتاشية وحتى ان تكية البكتاشية في القاهرة كانت تمثل التكية الأم للبكتاشيين حول العالم بعد اغلاق التكايا البكتاشية في تركيا والبانيا. بعد قيام حركة 23 يوليو قامت الجمهورية الجديدة بطرد الدراويش والقيادات والمريديين من «كهف السودان» بعد خمس سنوات من نفى الملك فاروق.
تحياتي لك استاذنا....من امازيغ شمال افريقيا ... أدزاير.
الحلقة ستكون رائعة ومميزة . شكرا لك اخي
حلقة عظمة يا مؤمن فيه انتظار الحلقة الجاية💚🥀
wonderful as usual! keep the great work!!!!!
Enlight leader, thanks.
شكرآ استاذ مومن ❤
كل سنة وانت طيبة
شكرا جزيلا وجميلا على الحلقة الرائعة 🌹
هذه الانكشارية تذكرني بمليشيا الدعم السريع التى اسسها الإخواني عمر البشير لحماية حكمه فأبتلعته وابتلعت البلد بأكمله
لقد عانت الجزاير من تواجد الانكشاريين مع الغزاة العثمانيين ... لازالت آثارهم المدمرة في تاريخ البلاد و التكوين السيكولوجي العصبي لسكانها ....
علاقة الأسرة العلوية في مصر مع الطريقة البكتاشية هي من المواضيع التاريخية التي نادرا ما يتم التطرق إليها ولاتزال حتى الآن لغزاً من ألغاز تاريخ مصر الحديث.
وبحسب المصادر التاريخية أن محمد علي باشا كان بكتاشيا وجرى في عهد احفاده تخصيص كهف السودان في جبل المقطم لتكون تكية البكتاشية.
ولقد جذبت الطريقة البكتاشية آلاف المريدين من الصفوة والعامة ورجال الدولة في عهد أسرة محمد على المالكة والتى دعمتها وقدمت لها العون بعد قيام السلطان محمود الثاني بالواقعة الخيرية ضد الانكشاريين والبكتاشية وحتى ان تكية البكتاشية في القاهرة كانت تمثل التكية الأم للبكتاشيين حول العالم بعد اغلاق التكايا البكتاشية في تركيا والبانيا.
بعد قيام حركة 23 يوليو قامت الجمهورية الجديدة بطرد الدراويش والقيادات والمريديين من «كهف السودان» بعد خمس سنوات من نفى الملك فاروق.
كانوا يخصون المخطوفين؟؟؟
لا