قصيده ابن زيدون الشاعر العباسي | يغنيها الأستاذ فؤاد الكبسي
Вставка
- Опубліковано 20 вер 2024
- ضْحَى التّنائي بَديلاً منْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا
أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا
غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا
فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛ وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا
وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا، فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا
ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا
كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه، وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا
بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا
نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا
إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛ وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا
وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا
ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما كُنْتُمْ لأروَاحِنَا إلاّ رَياحينَا
لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا!
وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا
يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا
وَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟
وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَا مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا
فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً تقاضِينَا
رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا
أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا
إذَا تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً، تُومُ العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا
كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً في أكِلّته، بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ أحايِينَا
كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ، زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا
ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً، وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟
يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا
ويَا حياة ً تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا
ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ، في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا
لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛ وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا
إذا انفرَدتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ، فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا
يا جنّة َ الخلدِ أُبدِلنا، بسدرَتِها والكوثرِ العذبِ، زقّوماً وغسلينَا
كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا، وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ وَاشينَا
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا، حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
لا غَرْوَ في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ عنهُ النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا
إنّا قرَأنا الأسَى ، يوْمَ النّوى ، سُورَاً مَكتوبَة ً، وَأخَذْنَا الصّبرَ تلقينا
أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ بمَنْهَلِهِ شُرْباً وَإنْ كانَ يُرْوِينَا فيُظمِينَا
لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا
وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ، لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا
نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً، فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا
لا أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا
دومي على العهدِ، ما دُمنا، مُحافِظة ً، فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كما دينَا
فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا
وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه، بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا
أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً، فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا
الجزء الثاني • فؤاد الكبسي لله مايحوي...
نونية ابن زيدون هي قصيدة شعرية كتبها الشاعر الأندلسي أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب بن زيدون المخزومي الأندلسي، المكنى بأبي الوليد والمشهور بابن زيدون، وتعد هذه القصيدة من أشهر قصائده، بل ومن أشهر قصائد الفراق التي قيلت في تاريخ الشعر العربي
كلمات الاغنية
ضْحَى التّنائي بَديلاً منْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا
أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا
غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا
فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛ وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا
وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا، فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا
ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا
كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه، وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا
بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا
نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا
إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛ وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا
وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا
ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما كُنْتُمْ لأروَاحِنَا إلاّ رَياحينَا
لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا!
وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا
يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا
وَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟
وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَا مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا
فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً تقاضِينَا
رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا
أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا
إذَا تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً، تُومُ العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا
كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً في أكِلّته، بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ أحايِينَا
كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ، زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا
ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً، وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟
يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا
ويَا حياة ً تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا
ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ، في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا
لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛ وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا
إذا انفرَدتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ، فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا
يا جنّة َ الخلدِ أُبدِلنا، بسدرَتِها والكوثرِ العذبِ، زقّوماً وغسلينَا
كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا، وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ وَاشينَا
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا، حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
لا غَرْوَ في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ عنهُ النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا
إنّا قرَأنا الأسَى ، يوْمَ النّوى ، سُورَاً مَكتوبَة ً، وَأخَذْنَا الصّبرَ تلقينا
أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ بمَنْهَلِهِ شُرْباً وَإنْ كانَ يُرْوِينَا فيُظمِينَا
لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا
وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ، لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا
نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً، فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا
لا أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا
دومي على العهدِ، ما دُمنا، مُحافِظة ً، فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كما دينَا
فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا
وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه، بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا
أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً، فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا
ماشاء.الله
فلان الصعفاني
والله من اجمل ما قرات في حياتي يارب اعطني ربع بلاغته وفصاحته شكراً اخي علا المعلومه القيمه
فلان الصعفاني احسنت يابن الصعفاني معلومات مفيدة لمن لا يعرف
فلان الصعفاني اشكرك اخي الكريم على كتابة القصيده محب الفن اليمني اخوكم من السعوديه من الازد ولي الفخر
فلان الصعفاني آشتي انسخ هذه الكلمات كيف اسوي
ﺦل۽ستاذ فوادالكبسي. هامه وعملاق لن يتكرر واخر ماتبقي من عمالقه الطرب اليمني. ويعتبر مطرب مخضرم وشاامل وغنا جميع الالوان. اليمنيه. فتحياتي للقناه ومديرها المتميز
يا ليلااااااااة . اسمعوا صوت العود كيف ينطق الحروف . ربنا يحفظك استاذ فؤاد . انت فخر لكل اليمن
شوفو كانت الناس قلوبه طيبه ومتعايشين مع اليهود ودنيا سلام وحبيب ايام ايام يايمن ويلى من دمرش الله يدمره
ماجد ديف آمين يارب
ماجد ديف ايام عفاش لن تتكرر حمه الله
هم بمنيبن
دمر البلاد الحوثي عليه لعنة الله
رحم الله الزعيم
يارب يرجع السلام وترجع كل الناس لبيوتهم مسلمين ويهود
يارب ترجع اليمن بخير
Tamara Alhakimi هكذا كنا وليت الزمان يعود احبتي اخواني ابناء وطني ومن لحمي ودمي يهود اليمن ومسلمين اليمن يشهد الله انني احبكم كلكم
TEHAMA LAND تهامة لاند اريد رقمك
الفنان فؤاد الكبسي هو ملك الفن الصنعاني
اليمن كانت حلوه بتنوع اهلها الطيبين يا الله ياريت الزمان يعود كما كان يعودو كلل يمنيين لوطنهم الغالي
يارب ترجع اليمن وترجع القلوب الصافيه هذي
فؤاد الكبسي من اكبرواشهرالفنانين في اليمن تحيه طيبه لصاحب القناه علا الذوق الرفيع للاغنيه القديمه للفنان الكبير فؤاد الكبسي
اول مرة اشاهد الكبسي يغني مع يهود اليمن ...ايام لا اضنها ستعود..هكذا كان الشعب اليمني لا يعرف الطائفية ولا المناطقية كلنا يمنيين واليمن ام للجميع..لعن الله من اشعل الفتنة واشعل الحرب وفرق بين اليمنيين
Abo rabii Alhammady للحين في كذا زيون غولان وحسين محب غنو في عرسان فالاردن من ال الاحمر
@@aishaali6973
الاردن فاتحه رجولها علاخير مع اسرائيل
ياسلام عليك يافواد الكبسي علاصوت معك .ياليت واليمن تعود كماكانت سعيدة.
يالطيف يخرش العود يالطيف افدي قلبك يافواد كفو ياالذيب 🙌🙋💃💃💃💃💃💃💗💘💝💞💟💓💕💖✌✌
الله ايام راحت كانت حلوه بكل معاني الفن والطرب والقلوب الطيبه حنيت لها ويالتها ترجع اح اح اح 😢😢😢😢
أتمني من الله يلم شمل أهل اليمن ويرد أقوي وأحلا من قبل سلام من دار الفلاحي الشيخ زايد الله يرحمه...
الدقيقه 4 / 24 ثانيه .. ساعه رولكس قيمتها 12 الف دولار .. وشوفو بساطه الجلسه وما ابسط الشعب اليمني حتى لو كان غني ويملك الكثير الا انهم شعب متواضع وبسيط
الرب واحد واليمن واحد والتراث واحد والفن واحد هكذا كان اليمن وطن الجميع قبل دخول شياطين الدين في 2011
الفصيدة التي غناها فؤاد الكبسي هي من شعر الأندلسي لشاعر الكبير إبن زيدون قاله في ولادة ابنت المستكفي من ملوك الأندلس أسم القصيدة أضحى التناي
كان التسامح والوطن يجمع مسلم ويهودي شريف هاشمي وقبيلي عربي ويهودي ذمي في مجلس واحد
اين ذهبت نلك الايامً
من الذي محئ ذاكرتها من محفوضات الوطن
حبيب الملااايين يافؤاد الكبسي الله الله عليك ياعملاق التراث الصنعاني .. والله اني احبك واعشق فنك وعزفك بجنون
فواد الكبسي فنان العرب استاد كبير والله
هذا الفن الأصيل رؤؤعاتك يافؤاد الله يسعدك
روووعة نحتاج لهذا الجلسات وقت القات
هذا هو التطبيع
والسلام الحقيقي
التعايش مع كل الديانات والطوائف والمذاهب
العيش في سلام ...
الله مااجمل صوتك وعزفك يااستاذ فؤاد
رعى الله ايام ماكنا اخوه لاطائفيه ولامناطقيه كلنا يمنيين اخوه في كل شي
كلك ابداااع وفن اصييييل يا فؤاد
فواد الكبسي فنان العرب
اكتشاف جديد بالنسبه لي واغنيه اضافيه للاغنيات المفضله لدي اثناء السمره❤
الله على ايام زمان كان كل شي تمام لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل
جميله الف شكر 🌷
طبعا في هذا الفيديو عمي الفندم يحي بن يحي القهالي وهذه جلسه قديمة جدا وبدون مؤثرات صوتية روعة جدا غن يمني عريق
من اجمل الاغاني والكلمات
Please download the full session
ارجوا تنزيل الجلسه كاملة
ياسلام عليك
مالك اليماني
بعدك الفن خزا وربي فنان العرب رووووووووووعتك
هل تركت الخبز لخبازه هذا كلام كبير عليك وعلى الفن والفنانين حق ذا الايام هذا إبن زيدون
ابداع لابعده ابداع روووووووووووعه
عزف وصوت 👍👍1.18موتني ضحك😂😂😂😂😂😂غرررررر
اروع اصوات في اليمن الاستاذ فؤاد الكبسي والاستاذ عبدالرحمن العمري
نتمنى اذا يوجد لديك المزيد من الاغاني للفنان فؤاد الكبسي نرجوا منك تنزيلها للجمهور و لك جزيل الشكر
راعاك لله ياعم فؤاد كم انت مبدع ومتميز
جلسة روووعه وياريت لو تنزل الجلسه كامله اذا كانت موجوده
ايام الشباب يافؤاد الكبسي
مشيرالكامل.تسلم.يدك.يافوادفنان
اجمل اغنيه كلمات قوه ولحن اروع
بالامانه.احلى.اغنيه
الاخ فؤاد الكبسي فنان متألق ونجم ساطع
رووووووووووعااااااااااااات
بصراحه.افدي.قلبك.يافواد.اعشق.اغانيك.من.ذوالطفوله
فواد الكبسي استاد كبير
*الله زمان اول الله ي طيبه في يهود اليمن ❤*
اليهود اليمنين يحبون وطنهم اليمن
انت فنان استاذنافواد ممتاز
نـِْاإأإأإيّےس
ابداع رائع وجميل
ما ضَرَّ أَن لَم نَكُن أَكفاءَهُ شَرَفاً. وَفي المَوَدَّةِ كافٍ مِن تَكافينا
اه يايمن
الكبسي.فنان
ممكن الجلسه كامله أشوف عبدالرحمن العمري قديمه الجلسه اشكرك يا شيخ
رووووعتك ياغالي
🥀🥀🥀🥀🥀
رهيب أ- فؤاد
نعم كانوا الناس متعايشين مع بعضهم لافرق بين احد
إذا سمحتم ونرجوكم غاية الرجاء
قولولنا كلمات الأغنيه
وياريت إذا عندكم الجلسه كامله نزلوها لنا
هذا لنا رجاء منكم
موسى حيدر
ضْحَى التّنائي بَديلاً منْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا
أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا
غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا
فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛ وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا
وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا، فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا
ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا
كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه، وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا
بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا
نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا
إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛ وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا
وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا
ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما كُنْتُمْ لأروَاحِنَا إلاّ رَياحينَا
لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا!
وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا
يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا
وَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟
وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَا مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا
فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً تقاضِينَا
رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا
أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا
إذَا تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً، تُومُ العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا
كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً في أكِلّته، بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ أحايِينَا
كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ، زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا
ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً، وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟
يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا
ويَا حياة ً تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا
ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ، في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا
لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛ وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا
إذا انفرَدتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ، فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا
يا جنّة َ الخلدِ أُبدِلنا، بسدرَتِها والكوثرِ العذبِ، زقّوماً وغسلينَا
كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا، وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ وَاشينَا
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا، حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
لا غَرْوَ في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ عنهُ النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا
إنّا قرَأنا الأسَى ، يوْمَ النّوى ، سُورَاً مَكتوبَة ً، وَأخَذْنَا الصّبرَ تلقينا
أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ بمَنْهَلِهِ شُرْباً وَإنْ كانَ يُرْوِينَا فيُظمِينَا
لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا
وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ، لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا
نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً، فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا
لا أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا
دومي على العهدِ، ما دُمنا، مُحافِظة ً، فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كما دينَا
فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا
وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه، بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا
أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً، فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا
الا وقد حان صبح اليل صبحنا
روعه فؤاد المزيد
الله يحفظك يا فؤاد الكبسي
מטורף מה זה הדבר הזה
moshe kudai ايش عربي صديق
moshe kudai ايش عربي صديق
moshe kudai الحين هاذي ويش معنها
اتمنا تعلقي عربي انتي يمنيه
كتابة عبرية جدك يهودي صح
العربي افضل😆😆😆
ارجو تنزيل المقطع كامل لو عندك
او الجلسات القديمه كامل
سلامي يافواد هو يعرفني قوي. ابحث عن الغنيه في امريكا لم اجدها مش ضروري.
فديت اليمن واهلها فرد فرد لا مشكله في اليهود انا من محبي الغناء اليهودي وافدي تاريخها وترثها ولحنها وافدي بروحي اليمن الله يدمر كل مخلوق اجرم بحق شعبي ولكن هيهات منا الذله
مبدع يا فؤاد عزفا وصوتا .
تحياتي لاخواننا اليهود اليمنيين اينما كانو
شيئ محزن ان يترك يهود اليمن وطنهم وموطن آبائهم وأجدادهم اليمن وخسارة كبيرة علينا وعلى اليمن ان يرحلوا عنها وأتمنى عودتهم بأسرع وقت
الله يرحم الزعيم عشنا في أيامه الخير والسعاده والمحبه والأمان وألا سنين عشناها في عهدك يا زعيم ااه عليك ااه ورحمة الله عليك ولا نامت اعين الجبناء
المهيب المجيد ايه والله الله يرحمه دمعت عيناي يا اخوك
الله يرحم الزعيم البطل رحمه الله تخشاه ويسكنه فسيح جناته
نعم والله لاكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
تم الاشتراك يا شمعون
جميل
ماشاء الله
الله عليك
.سلطنه وطرب حقيقي ..
1:13الله علي ايام زمان علبه الماء الشملان فديت يد المصور
روووووووعه
الف تحيه للفنان الكبير وللاخ منزل المقطع مزيد من الابداع
نتمنى على اخوتنا اليهود العودة إلى اليمن بعد ان ييسر لنا الله ويفرجها عنا ، يمكن الاغنية جميلة ولكن الاجمل والاروع والموقف الذي شدني هو جلسة انس بين اخوة الوطن والتاريخ ، اليمن كبير وسيبقئ كبير وسيعود الامن والامان ان شاء الله ونجتمع فيه اخوة كرام ، يهمنا امركم وليس لنا غناء عنكم ، تاريخنا هو تاريخكم ولذلك نتمنى عليكم ان تعودون الي اهلكم ووطنكم معززين مكرمين ، اقول هذا للاخوة الذين يفهمون كلامي اما من يرئ انه قد استغنا عن تاريخه فاقول له لك ذلك ولكن تذكر ان لك اخوة بانتظارك وان من ليس له ماضي ليس له حاضر واليمن كبير ، بالاخير تقبلوا مني تحية حنين وشوق للماضي
هذه الجلسة في اليمن مش في امريكا والدليل القات والطاقة والتصوير قديم . الله على زمان الطيبين.
والصحه الشملان
מהאהובים עליי ביותר
Erez Fishman و
What's mean
يوووووووه لو كمان الاستاذ عبدالرحمن العمري شاركه في الغنيه
روووعه
سلام ربي عليك اخي اليهود تسلم
هذه بليمن والي بجانبه احد تجار اليهود في صنعاء وايضا المنشد عبدالرحمن العمري
ابو زنر التجار
💙
بس ياريت تعدل العنوان انه في اليمن لان المنزل باين انه يمني جدااا .. والعمري ماقد راح امريكا بالاصل
هذا منزلنا .. منزل جدي عبدالله هاشم الكبسي والد الفنان فؤاد الكبسي
اغلب القبائل العربيه قبل الاسلام منها يهود ونصارى ووثنيين.الاغلبيه اسلموا والقله القليله بقيت على دينها.
فلان الصعفاني سلام من الله عليكم ابشهد والله إنك مثقف مع العلم لاأريد اشجع الشعراء ولا من يفض لهم ولا كن احب االدهاء اوالذكاء الفضري
اللحن إلي يغني فيه هل هو صنعاني
راحة ايامك أي نعم اللحن صنعاني
لحن يافعي
sadiq111110 ههههههه ماااسخف هذا السؤال
ولك التقدير اخي الكريم نعم هذا من اعرق الحان صنعاء
Love from israel
يسار الكبسي اسمه عبد الرحمن العمري
نحب يهود اليمن اخوكم يمني من حضرموت نحنو اليمني نحب الإنسان ارجعو اليمن أن شاء الله نعيش باسلم
متى ستعطى حقوق اخونا اليهود فهم منا وفينا ومن اكثر اليمنيين وطنيه تحيه لهم اخوانا في دم والوطن
يا سين عليك ياسين ي فؤادي
اين ما اتجهت في اليوتيوب تلاقي الشعب الاسباني متسدح فيه
الى اليهود اليمنيين ممكن لما تعلقوا تعلقوا عربي لانكم عرب افتخروا بلغتكم
ماعمرهم كانوا
+سرعوف السراعيف ههههه ص
الحياه امل هم مفتخرين بلغتهن ولهجتهم اكثر مني ومنك
الحياه امل اليهود عموما ينسبون نفسهم الى بني اسرائيل سواء كان يهودي يمني ولا مصري ولا لبناني لازم يكون عارف اللغه العبريه لأنها لغه التوراه ولغه بني اسرائيل عموما
uk england اغلب يهود اليمن وكذلك الحجاز من قبائل عربيه صريحه لا تنسى ان تبع صاحب الاخدود هود اغلب اليمن