ان رجلا نزل بعائشة فنك//حها حتى ارتاحت ، ثم لم ترتاح فاتى لها ايمن المخزومي وسالم سبلان والشاب الأمرد والضيوف فلم ترتاح فنزل بها ابليس فلم ترتاح فنزل بها اهل الحجاز فلم ترتاح
أقول لجميع الشيعة إقرأوا هذه الآية وتدبروها جيدا / قال تعالى ( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ماكسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون ) مالكم ومال للذين سبقوكم سواء ظلموا أو قتلوا لن تسأل عنهم ولن تحاسب على ذلك .
تمام هذا الكلام لن تسأل إلا عن عملك وقول سمعنا واطعنا لما جاء بالقرآن من أوامر بالطاعه والانتهاء عن النواهي ما لنا نترك الأصل وهو القرآن وسنة رسولنا التي هي أيضا بوحي من الله ونذهب إلي هذه الدعوات الضاله اللهم ثبتنا على الإيمان والإسلام من الحياه حتى الممات اللهم اميين يارب العالمين
والله ثم والله ما يزيدنى الحوار مع الشيعه والدفاع عن كل ما يخص الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم إلا حبا جما للصحابه وامهاتنا وجميع آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا بعدد ذرات الهواء وحبات الرمال و قطرات الماء
18:30 من كان في قلبه ذرة ايمان فليستمع لهذا الكلام الكبير والخطير بعيد عن سني وشيعي والله انه كلام يجب الوقوف عنده وتدبره... رضي الله عن أم المؤمنين الصديقة بنت الصديق الطاهرة المطهرة التقية النقية العابدة الزاهدة الصوامة القوامة العفيفة العالمة المعلمة رضي عنها وعن أبيها وعن جميع صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بيته الأطهار الأخيار الأبرار وجمعنا بهم في جنات وأنهار في مقعد صدق عند رب رحيم رحمن 😢 اللهم امين
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها. وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة. الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد. أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى. قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن. وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!. الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟. الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103). عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق. الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة. ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد. عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟. تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم بشر مثلنا فضلهم ربنا بشرف صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم ومن رحمة الله بنا وبهم انهم كانو يذنبون حتى لانقنط من رحمة الله اذا وقعنا في الذنوب
التوسل بالمخلوقين شرك قال تعالى ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها اذا احتجت إلى رزق قولي يا رزاق اذا احتجت إلى هدى قولي يا هادي بغير واسطة انما الواسطة مع البخيل ليتشجع على العطاء الله هو الكريم الاكرم لا يحتاج كرمه إلى واسطة سبحانه وتعالى عما يقول المشركون علوا كبيرا
اياك نعبد واياك نستعين الله امر بالاستعانة به فكيف تستعين بغيره ماهو دليلك أنه يجوز طلب الاستعانة من الائمة والله يقول إذا سألك عبادي عني فأني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعاني الله طلب أننا ندعوه وهو قريب مجيب جميع الآيات تخالف عقيدتك@@AliSyg
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها. وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة. الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد. أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى. قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن. وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!. الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟. الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103). عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق. الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة. ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد. عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟. تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
@@WHQ50i من سممه هو اليهودي واليهود هم مختوعو الدين الشيعي الذي تتبعينه. ثانيا نترضي عنها لان الله انزل آيات تبرئها (اولئ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26)) فمن كذب ببراءتها كذب بالقرآن وخرج عن ملة الاسلام كافرا
قراءة القرآن هو أساسيا ولكن تدبر القرآن مع تفسيرات آيات القرآن وتدبر ما حدث في الغزوات نأخذ منها العبر والعظات تزيدها إيماناً وتمسك بالتوحيد أشهد أن لا إله إلا الله الواحد الاحد واشهد أن محمداً عبده ورسوله صل الله عليه وآله وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم...هو الله الذي لا اله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم ..هو الله الذي لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون. .هو الله الخالق البارىء المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم صدق الله العظيم. سورة الحشر الايات من22 الى 24
عايشة رضي الله عنها وارضاها تكون خصيمة من اعتدى عليها قبل وفاتها والذين يعتدون عليها بعد وفاتها امام الله جل في علاه سبحانه وتعالى يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
اللهم اهدينا في من هديت وبارك لنا في ما اعطيت وقينا واصرف عنا شر ما قضيت فأنك تقضي ولا يقضى عليك الحمد لله على نعمة القرآن والسنة والحمد لله على نعمة الاسلام
اضافة بسيطة لما تفضل بة الشيخ وليد وهي ان الصحابة بشر مثلنا يمكن ان يخطئوا وليسوا ملائكة وبناءا علية يكون موقفنا ان ما استطاع اؤلائك الصحابة عملة في رفع كلمة لا الة الا الله نسطيع نحن ان نقوم بة واذا اخطأنا فهذا ليس نهاية ايماننا وفوزنا بالجنة ان شاء الله لان الصحابة وهم افضل واقرب الى رسول الله صلّ الله علية وسلم منا كانوا قد اخطأوا ايضا وباختصار شديد فان ارسالة السماوية نزلت على البشر وان أخطأوا فهم بشر , مع الاخذ بعين الاعتبار ان أخطاء المسلمين تكون بسيطة نوعا ما وسرعان ما يعودوا الى الصواب وذلك بعكس الكافرين والمشركين .
مظلومة أهل البيت ، التي بنى عليها الروافضُ عقيدتهم و فارقوا بسببها المسلمين ، ليس عليها دليل لأنها لم تقع 1 - يقولون أبو بكر الصديق منع فاطمة ارثها من رسول الله - صلى اللهُ عليه و سلم - ( لو كان الأنبياء يورثون ) فورثة رسول الله بالإضافة لبنته ، زوجاته و عمه العباس ، فلماذا لا يتحدثون عن مظلومية العباس ؟ و لماذا لم يعطِ عليٌّ الحسنَ و الحسينَ ميراث فاطمة بعد أن اصبح خليفةً و يملك القوة لإرجاع الحق لأصحابه ؟ 2 - يقولون أن الفاروقَ عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه، ضرب فاطمة و كسر ضلعها ، و هم لا يجدون رواية واحدة عن هذه الفرية حتى في كتبهم المعتمدة. 3 - يقولون أن النبي صلى الله عليه و سلم أوصى أن يكون علي بن ابي طالب الخليفة من بعده ، فإذا طالبتهم بالدليل ، تخبطوا و اوردوا روايات متضاربة فيقولون أن هذه الوصية كانت في مكة ، ثم يقولون بل عند خروج النبي إلى تبوك و تخليفه لعلي في المدينة ، ثم يقولون أن هذه الوصية كانت بعد حجة الوداع عند غدير خم ، ثم ينقضون كلَّ ما قالوه فيتباكون على ( رزية الخميس ) حيث عمر منع رسول الله أن يكتب كتاباً يوصي فيه بالخلافة لعلي
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها. وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة. الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد. أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى. قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن. وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!. الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟. الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103). عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق. الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة. ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد. عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟. تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
@@user-bt8ut9ww4pكانب صحيفة كاملة . اولا اليهود لا يفرقون بين المسلمين و الشيعة . لان الخلاف و الصراع معهم قبل وجود دولة اسرائيل. الصفويين في ايران قتلوا و هجروا ملايين المسلمين و احبروا من تبقى ليصبخ شيعيا و هذا قبل مئات السنين كما تحالفوا الفاطميين مع الصليبيين ضد المسلمين و سلموهم بلاد الشام بما فيها القدس و كانوا ينشرون الخرافات و البدع و قبلهم القرامطة الذين سرقوا الحجر الاسود و قتلوا الحجيج و في العراق تحالفوا مع التتار . اما الصفويين الجدد . فايران لديها مشروعها التوسعي فتحالفت مع امريكا و بوش و بريمر و اسقطوا حكم السنة و استلموا الحكم في العراق و اعدموا صدام حسين بعد ان استلموه من الامريكان . و مافعلوه في سوريا من قتل و تهجير و كذلك ما فعلته ايران معكم في اليمن فلعلك حوثي . . اخيرا التشيع الجعفري ليس مذهبا بل هو دين مستقل و هو خليط من عدة اديان من النصرانية و اليهودية و الهندوسية و المجوسية و الاسلام و عندي ادلة ع كل ذلك . و هم يعبدون 12 امام . و عندهم علي خالق الكون و هو من يحاسب الناس يوم القيامة هم يأخذون من اليهودية مثلا تحريم اكل الارانب و السمك الذي بلا قشور و يعملون مجالس عزاء الاربعينيات مثل النصارى حيث يسمونها جناز الاربعين . و الكثير الكثير ..
والله شيخي أبكيتني تعرف لماذا كانك تحكي هذا لكلام لي😢 هي تشيعت لماذا مالشيئ اللذي لم يعجبها بالسنة ذهبت إلى لباطل هي هكذا مبسوطة اعوزبالله 🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
بارك الله فيك شيخنا الفاضل و جزاك الله عنا كل خير و الله تستحق لقب فارس من فرسان أهل السنة و حجة على أهل الشيعة حتى يرجعوا عن ظلالهم و يعودوا الى طريق الحق و الصراط المستقيم الذي شرعه الله لنا
الصحابة رضوان الله عليهم لم يكرهوا بعض ولا قتلوا بعض ،ولكن أعداء الإسلام هم من أدخلوا كل هذا .حتى سيدنا يزيد أقول عنه سيدي ؛لأنه تلك حقبة قوة الأمة والإسلام ولا أحد يستطيع أن يقلل منها ..
يامن لايشغله شىء عن شىء يا من أحاط علمه بما ذرء وبرء أنت عالم بخفيات الأمور ومحصى وساوس الصدور وانت بالمنزل الأعلى وعلمك محيط بالمنزل الأدنى تعاليت علوا كبيرا يامغيث أغثنا وفك اسرنا واكشف ضرنا فقد نفذ صبرنا ❤
الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله ألله أكبر الله أكبر ولله الحمد اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كبروا وهللوا وستغفروافنحن في ذي لحجه🎉🎉🎉🎉🎉
القرآن يقول الآتي(إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين) ويقول أيضا(ذلكم الله له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعائكم وإن سمعوا لن يستجيبوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير) كما إنه تعالى يقول(إدعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين)فجعل الدعاء عباد ومن يدعوا غير الله فسيدخل جهنم داخرا لماذا لا تدعوا الله فقط وهو الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ماشاء ركبك لماذا لا تدعو الله فقط وهو أحياك ثم يميتك ثم يحييك فيدخلك الجنة أو النار لماذا تدعو غير الله وهو الذي يغفر الذنوب ولا يغفرها غيره سبحانه وتعالى
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها. وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة. الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد. أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى. قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن. وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!. الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟. الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103). عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق. الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة. ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد. عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟. تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها. وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة. الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد. أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى. قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن. وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!. الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟. الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103). عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق. الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة. ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد. عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟. تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
لا يوجد كتاب يكسر خشوم الرافضة ويحطمها مثل كتاب منهاج السنة لابن تيمية انت تنصحها بالقران وبالصحيحين وهو حق لكنهما لا يغنيان امام عقول سلمت قيادها لمعممين كخرفان القطيع ابو جهل وكبار المشركين كانوا اعلم الناس بصحة القران فلم يغن عنهم ذلك ولم يسلموا القياد للحق
اللهم.ارزقنا نعمة النظر اليك اللهم شربة هنية من يد النبي صلى الله عليه و سلم لا نظمأ بعدها ابدا اللهم احشرني ووالدي واهلي واحبائي والمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات مع الانبياء والصالحين اللهم امين يارب العالمين ❤
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها. وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة. الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد. أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى. قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن. وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!. الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟. الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103). عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق. الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة. ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد. عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟. تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
انت جاهل وضيعت وقتي في قرائة جهلك اذا كنت رجل من ظهر رجل اتصل على الشيخ وليد وعرف بنفسك وناقش بأدب وعلم وضع الحيادية هدفاً لتصل لنور ينور بصيرتك اما هالكلام الذي قلته كله هذا لايسمن ولايغني تبريرات من رأسك الفارغ
انت يامتشيعة تتعاطفين مع ال البيت وتخالفينهم في التعبد لله عزوجل فهم كا نوا على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فانت لست على هدى من الله .ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم. ربنا امنا بما انزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين.
لو لم تخرج عائشه لدخل الكافر من هذا الباب وطعن في النبي ..لأن النبي أخبر عن أمر قبل وقوعه..وهذا مصداق قول الله...وما ينطق عن الهوى ...
ان رجلا نزل بعائشة فنك//حها حتى ارتاحت ، ثم لم ترتاح فاتى لها ايمن المخزومي وسالم سبلان والشاب الأمرد والضيوف فلم ترتاح فنزل بها ابليس فلم ترتاح فنزل بها اهل الحجاز فلم ترتاح
هل صح حديث ان النبي قال ان عائشة ستخرج ع سيدنا علي😮
خرجت للإصلاح والصلح... وليس للقتال..
وليد اسماعيل 😂النغل عند😂 الصحابه😅 المنافقين😂 الاه يعبدونهم القحابه هم قتلو ❤❤❤البيت نبي محمد
ص ❤❤❤
٣ث٣ڨق@@user-bi4nr9xg2d
أقول لجميع الشيعة إقرأوا هذه الآية وتدبروها جيدا / قال تعالى ( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ماكسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون ) مالكم ومال للذين سبقوكم سواء ظلموا أو قتلوا لن تسأل عنهم ولن تحاسب على ذلك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي صاحب القناة في تعليقات من الرافضة فيها سب للصحابة رضوان الله عليهم فاحذفها وحظر المسيئين
تمام هذا الكلام لن تسأل إلا عن عملك وقول سمعنا واطعنا لما جاء بالقرآن من أوامر بالطاعه والانتهاء عن النواهي ما لنا نترك الأصل وهو القرآن وسنة رسولنا التي هي أيضا بوحي من الله ونذهب إلي هذه الدعوات الضاله اللهم ثبتنا على الإيمان والإسلام من الحياه حتى الممات اللهم اميين يارب العالمين
هم الله يهديهم لايقرأو القرآن الكريم عقولهم مخزنه لايستخدموها يديرها المعمم الإيراني
الايه لا خلاف عليها وكل مسؤول عن عمله ولكن من المهم ان يعرف المرء من يتبع
❤❤🎉🎉وفقك الله اخي الكريم
قال تعالى 🌹🌹🌹فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
رضى الله على سيدتنا عائشة وأرضاه زوج النبى وأم المؤمنين
آمين يا رب
لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا الفتح
المؤمن الحقيقي لايمكن ان يزيغ عن الحق ..عليه ان يحكم عقله وليس عاطفته.
ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب.
العاقل من يبحث من جميع الجهات لمعرفه الحقيقه وليس من جهة واحده
والله ثم والله ما يزيدنى الحوار مع الشيعه والدفاع عن كل ما يخص الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم إلا حبا جما للصحابه وامهاتنا وجميع آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا بعدد ذرات الهواء وحبات الرمال و قطرات الماء
18:30
من كان في قلبه ذرة ايمان فليستمع لهذا الكلام الكبير والخطير بعيد عن سني وشيعي والله انه كلام يجب الوقوف عنده وتدبره... رضي الله عن أم المؤمنين الصديقة بنت الصديق الطاهرة المطهرة التقية النقية العابدة الزاهدة الصوامة القوامة العفيفة العالمة المعلمة رضي عنها وعن أبيها وعن جميع صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بيته الأطهار الأخيار الأبرار وجمعنا بهم في جنات وأنهار في مقعد صدق عند رب رحيم رحمن 😢
اللهم امين
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها.
وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة.
الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد.
أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى.
قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن.
وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!.
الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟.
الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103).
عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق.
الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة.
ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد.
عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟.
تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
هل تعلمون ان رشيد ايلال دمر المنافقين
@@user-bt8ut9ww4pانكتم ياشيعي تبغى تثير الفتنه ياكاذب
@@user-bt8ut9ww4pوالله من اختلق المذاهب انتو يالشيعه وابوكم اليهودي عبدالله بن سبأ
@@system7013 أسكت يا منافق ولا كلمة عليك غضب الله ما أجهلك وأكذبك
جميع امهات المؤمنين يحرم الزواج بهن البتة وليست عايشة وحفصة فقط
رضي الله عن كل صحابة رسول الله وامهات المؤمنين .
اللهم ارحمنا إذا صرنا تحت التراب وحدنا لم يذكرنا ذاكر ولم يزرنا زائر اللهم امين يارب العالمين. اردنية مرت من هنا
رضي الله على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم بشر مثلنا فضلهم ربنا بشرف صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم ومن رحمة الله بنا وبهم انهم كانو يذنبون حتى لانقنط من رحمة الله اذا وقعنا في الذنوب
التوسل بالمخلوقين شرك قال تعالى ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها اذا احتجت إلى رزق قولي يا رزاق اذا احتجت إلى هدى قولي يا هادي بغير واسطة انما الواسطة مع البخيل ليتشجع على العطاء الله هو الكريم الاكرم لا يحتاج كرمه إلى واسطة سبحانه وتعالى عما يقول المشركون علوا كبيرا
ال بيت الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم هم وسيلة لله سبحانه وتعالى لانه عندهم مكانه عند الله نتوسل بهم نبتغي وسيل
اياك نعبد واياك نستعين الله امر بالاستعانة به فكيف تستعين بغيره ماهو دليلك أنه يجوز طلب الاستعانة من الائمة والله يقول إذا سألك عبادي عني فأني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعاني الله طلب أننا ندعوه وهو قريب مجيب جميع الآيات تخالف عقيدتك@@AliSyg
النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهم وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم ثبت وليد على الحق ولاتزغ قلبه وثقل ميزانه واجعل عمله خالصا لوجهك اللهم اشهدك اني احبه فيك
اللهم احفظه واجعل حجته سلطانا واصلح به شأن الأمه
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها.
وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة.
الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد.
أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى.
قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن.
وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!.
الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟.
الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103).
عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق.
الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة.
ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد.
عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟.
تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
كذلك فعل الشيعة @@user-bt8ut9ww4p
انت حوثي واااظح😂😂😂😂😂😂راظع من حليب الفرس@@user-bt8ut9ww4p
رضي الله وأرضاه عن أم ألمؤمنين وعلى صحابته ومن عمل بإحسان إلى يوم الدين ..
صلوات ربي ورضواته عليه ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون وهم كثيرون نبينا محمد رسول الله نبي الرحمة ورضي الله صحابته اجمعين
رضي الله عن امنا عائشة الحبيبة التقية الطيبة
لعنها الله
لعنة الله عليها يستغيث منها أهل النار المنافقه أم الجمل
@@WHQ50i من سممه هو اليهودي واليهود هم مختوعو الدين الشيعي الذي تتبعينه. ثانيا نترضي عنها لان الله انزل آيات تبرئها (اولئ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26)) فمن كذب ببراءتها كذب بالقرآن وخرج عن ملة الاسلام كافرا
اللهم أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء ❤
9:41 صادق👌
أتوب واتعض وأحسن العمل، لا أبرر وأستمرئ الذنب
قراءة القرآن هو أساسيا ولكن تدبر القرآن مع تفسيرات آيات القرآن وتدبر ما حدث في الغزوات نأخذ منها العبر والعظات تزيدها إيماناً وتمسك بالتوحيد أشهد أن لا إله إلا الله الواحد الاحد واشهد أن محمداً عبده ورسوله صل الله عليه وآله وسلم
مامعنى غزوة او غزوات
الغزوة هي الحرب. والغزوات جمع وهي الحروب حروب شكرا لك / رافع الغامدي. السعوديه العظمي
حاسه انها شيعيه من الأصل و الله اعلم
فعلا ولهجتها ليست عراقية
والله اعلم
فعلا واضح انها شيعيه بس جايه تبي تبين احاديث وتفكر انها رايحه تحشر الشيخ ماتدري انها هي اللي انحشرت
يمكن تشيعت وتحسفت تصير هالامور بالذات الي يتأثرون بالاحداث السياسيه🥱🛵🎶🔻
ومشت عليهم حركات محور المقاوله جا وقت الناس صدقو انهم عدو للسرائيل وتحمسو وتشيعوو 😂
♥️رضي الله عن الصديقة بنت الصديق ♥️
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و ارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
بسم الله الرحمن الرحيم...هو الله الذي لا اله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم ..هو الله الذي لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون. .هو الله الخالق البارىء المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم صدق الله العظيم. سورة الحشر الايات من22 الى 24
عايشة رضي الله عنها وارضاها تكون خصيمة من اعتدى عليها قبل وفاتها والذين يعتدون عليها بعد وفاتها امام الله جل في علاه سبحانه وتعالى يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا الله يوفقكم ويسعدكم دنيا واخره شيئ العزيز اناسمعت تجي للعراق انصحك لله لاتجي إلى العراق قوم غدارين
والله عمل جبار انك تعين هؤلاء المغرارين بهم على التوبة والعودة الى السنة ونحسبه انه نور من الله يختص به من يشاء من عباده
قصة ماعز والغامدية ( رضي الله عنهم ) ماعز رجل والغامدية إمرأة .
اللهم اهدينا في من هديت وبارك لنا في ما اعطيت وقينا واصرف عنا شر ما قضيت فأنك تقضي ولا يقضى عليك الحمد لله على نعمة القرآن والسنة والحمد لله على نعمة الاسلام
بارك الله فيك وجزاك الله عنا كل خير
اللهم انا نسألك العفوا والعافية
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب
اكيد هذي شيعية اساسا وما كانت سنية ابد
جزاكم الله خيرا باراك الله ياشيخناحفضكم الله
حديث أبي هريرة ، يقول النبيُّ ﷺ: إذا مات ابنُ آدم انقطع عملُه إلا من ثلاثٍ: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له،
هي اية الافك ولكنها في نفس الوقت براءة ام المؤمنين مما رميت به رضي الله عنها وارضاها
اللهم أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق ❤
تبارك الله متصله لبقه و باحثه عن الحق .. اللهم اهدها و اشرح صدرها ومن هو مثلها للحق ❤
رصي الله عنه ام المؤمنين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اضافة بسيطة لما تفضل بة الشيخ وليد
وهي ان الصحابة بشر مثلنا يمكن ان يخطئوا وليسوا ملائكة وبناءا علية يكون موقفنا ان ما استطاع اؤلائك الصحابة عملة في رفع كلمة لا الة الا الله نسطيع نحن ان نقوم بة
واذا اخطأنا فهذا ليس نهاية ايماننا وفوزنا بالجنة ان شاء الله لان الصحابة وهم افضل واقرب الى رسول الله صلّ الله علية وسلم منا كانوا قد اخطأوا ايضا
وباختصار شديد فان ارسالة السماوية نزلت على البشر وان أخطأوا فهم بشر , مع الاخذ بعين الاعتبار ان أخطاء المسلمين تكون بسيطة نوعا ما وسرعان ما يعودوا الى الصواب وذلك بعكس الكافرين والمشركين .
مظلومة أهل البيت ، التي بنى عليها الروافضُ عقيدتهم و فارقوا بسببها المسلمين ، ليس عليها دليل لأنها لم تقع
1 - يقولون أبو بكر الصديق منع فاطمة ارثها من رسول الله - صلى اللهُ عليه و سلم - ( لو كان الأنبياء يورثون ) فورثة رسول الله بالإضافة لبنته ، زوجاته و عمه العباس ، فلماذا لا يتحدثون عن مظلومية العباس ؟ و لماذا لم يعطِ عليٌّ الحسنَ و الحسينَ ميراث فاطمة بعد أن اصبح خليفةً و يملك القوة لإرجاع الحق لأصحابه ؟
2 - يقولون أن الفاروقَ عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه، ضرب فاطمة و كسر ضلعها ، و هم لا يجدون رواية واحدة عن هذه الفرية حتى في كتبهم المعتمدة.
3 - يقولون أن النبي صلى الله عليه و سلم أوصى أن يكون علي بن ابي طالب الخليفة من بعده ، فإذا طالبتهم بالدليل ، تخبطوا و اوردوا روايات متضاربة فيقولون أن هذه الوصية كانت في مكة ، ثم يقولون بل عند خروج النبي إلى تبوك و تخليفه لعلي في المدينة ، ثم يقولون أن هذه الوصية كانت بعد حجة الوداع عند غدير خم ، ثم ينقضون كلَّ ما قالوه فيتباكون على ( رزية الخميس ) حيث عمر منع رسول الله أن يكتب كتاباً يوصي فيه بالخلافة لعلي
ماشاءالله عليك ياشيخ وليد إسماعيل الله يبارك بعمرك ويكثرمن امثالك
ربنا يهدي السائلة للحق والي الطريق المستقيم
جزاك الله خيرا اخي وليد
ورفع بك شأن الامه الاسلاميه
وصل الله على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
24:28 فتح الله عليك ياشيخ وأيدك بتأييده اللهم امين يارب العالمين
الله يرضى عليك ويوفقك
رضي الله عن ام المؤمنين عايشة الطاهرة المطهرة المبراءة من فوق سبع سموات
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب إليه ♥️.
صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
عليه افضل الصلاة والسلام
ويُحڪۍ أنَّ هُناك بيوتًا في الجنةِ
تُبنۍ بالذڪرِ ، فاذڪرُوا الله دائماً 🌷".
- سُبحان الله 🌷 .
- الحَمدُ لله 🌷 .
- لا إله إلّا الله🌷 .
- الله اكبر 🌷 .
الله يفتح عليك ويقويك وينصر الاسلام والمسلمين
صدقت وصدق الشيخ وليد
جزاك الله خيرا
بنصح الاخت ان تشاهد الشيخ وليد دائما لتعود الى الحق
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها.
وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة.
الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد.
أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى.
قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن.
وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!.
الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟.
الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103).
عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق.
الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة.
ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد.
عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟.
تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
ههههه😂
قصدك وليد طربيزه الكذاب مزور الاميلات الجاهل الجبان
رشيدايلال ...ارجوكم تابعوه
@@user-bt8ut9ww4pكانب صحيفة كاملة . اولا اليهود لا يفرقون بين المسلمين و الشيعة . لان الخلاف و الصراع معهم قبل وجود دولة اسرائيل. الصفويين في ايران قتلوا و هجروا ملايين المسلمين و احبروا من تبقى ليصبخ شيعيا و هذا قبل مئات السنين كما تحالفوا الفاطميين مع الصليبيين ضد المسلمين و سلموهم بلاد الشام بما فيها القدس و كانوا ينشرون الخرافات و البدع و قبلهم القرامطة الذين سرقوا الحجر الاسود و قتلوا الحجيج و في العراق تحالفوا مع التتار . اما الصفويين الجدد . فايران لديها مشروعها التوسعي فتحالفت مع امريكا و بوش و بريمر و اسقطوا حكم السنة و استلموا الحكم في العراق و اعدموا صدام حسين بعد ان استلموه من الامريكان . و مافعلوه في سوريا من قتل و تهجير و كذلك ما فعلته ايران معكم في اليمن فلعلك حوثي . . اخيرا التشيع الجعفري ليس مذهبا بل هو دين مستقل و هو خليط من عدة اديان من النصرانية و اليهودية و الهندوسية و المجوسية و الاسلام و عندي ادلة ع كل ذلك . و هم يعبدون 12 امام . و عندهم علي خالق الكون و هو من يحاسب الناس يوم القيامة هم يأخذون من اليهودية مثلا تحريم اكل الارانب و السمك الذي بلا قشور و يعملون مجالس عزاء الاربعينيات مثل النصارى حيث يسمونها جناز الاربعين . و الكثير الكثير ..
بارك الله فيك ياشيخ وجزاك خيرا انا تمسكت بكتاب الله واحاول اتدبره
والله شيخي أبكيتني تعرف لماذا كانك تحكي هذا لكلام لي😢 هي تشيعت لماذا مالشيئ اللذي لم يعجبها بالسنة ذهبت إلى لباطل هي هكذا مبسوطة اعوزبالله 🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
*وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ۚ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا ۗ يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176) إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (177) وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (178) مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ*
هي تقريبا شيعيه اصلا من الأساس بس مش عاوزه تقول انها شيعيه
*وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ۚ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا ۗ يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176) إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (177) وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (178) مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ*
دينها واقف على السيده عائشه لانها مصدر ثري لسنه النبويه الصحيحه وعلى قول اخوانا المصريين السيده عائشه مش نزله من زورهم
لو التوسل فيه نفع لذهب علي إلى قبر الرسول و توسل وقال اللهم التوسل برسولك أن أكون الخلافة بعده وان تجعل لي الولاية
الله يهديهم
احسنت يا شيخ وليد
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
بسم الله وصلى وسلام على رسول الله من يصلى على النبي وحده صلاه الله عليه 10 لا تحرم نفسك صلاه على النبي ( اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد )
الشيعة يسالوا الصوفية و يقولوا سالنا شيخ سني و لا يعلمون بان الصوفية مثلهم غي العقيدة فقط تغير الاسم من شيعي و صوفي
من كان مسلم وتشيع فيعتبر انة قد كان مسلماً و كفر
بارك الله فيك أخي وليد حفظك الله تعالي
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم
بارك الله فيك شيخنا الفاضل و جزاك الله عنا كل خير و الله تستحق لقب فارس من فرسان أهل السنة و حجة على أهل الشيعة حتى يرجعوا عن ظلالهم و يعودوا الى طريق الحق و الصراط المستقيم الذي شرعه الله لنا
انصحك تابع رشيد ايلال
@@GoogleGoogle-xy5ms أبكي
اقتنعت بشيعي عجبه وقنعه. شوف هاي كان النبي حي ويتوسل بالله لم يتوسل بعلي او اي شخص اخر.
اقترح عليها تقرا سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم..سيرة ابن هشام ..رجال حول الرسول كتاب اخر
الصحابة رضوان الله عليهم لم يكرهوا بعض ولا قتلوا بعض ،ولكن أعداء الإسلام هم من أدخلوا كل هذا .حتى سيدنا يزيد أقول عنه سيدي ؛لأنه تلك حقبة قوة الأمة والإسلام ولا أحد يستطيع أن يقلل منها ..
زاااااااادكم الله علماً وتوفيقا اللهم أمين
أرجو منك يا شيخ وليد أن تنصح هذه المرأة ومن مثلها أن لا يستمعوا للشيعة فينحرفوا بسبب قلة علمهم.
الله ابارك فيك يا شيخ
هدانا الله واياكي.... باذن الله ربنا هيحفظك
أللهم صل على محمد و على آله وصحبه اجمعين و سلم تسليما كثيرا
يامن لايشغله شىء عن شىء يا من أحاط علمه بما ذرء وبرء أنت عالم بخفيات الأمور ومحصى وساوس الصدور وانت بالمنزل الأعلى وعلمك محيط بالمنزل الأدنى تعاليت علوا كبيرا يامغيث أغثنا وفك اسرنا واكشف ضرنا فقد نفذ صبرنا ❤
الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله ألله أكبر الله أكبر ولله الحمد اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كبروا وهللوا وستغفروافنحن في ذي لحجه🎉🎉🎉🎉🎉
القرآن يقول الآتي(إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين)
ويقول أيضا(ذلكم الله له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعائكم وإن سمعوا لن يستجيبوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير)
كما إنه تعالى يقول(إدعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين)فجعل الدعاء عباد ومن يدعوا غير الله فسيدخل جهنم داخرا
لماذا لا تدعوا الله فقط وهو الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ماشاء ركبك
لماذا لا تدعو الله فقط وهو أحياك ثم يميتك ثم يحييك فيدخلك الجنة أو النار
لماذا تدعو غير الله وهو الذي يغفر الذنوب ولا يغفرها غيره سبحانه وتعالى
استغفر الله العظيم
رضي الله عن امنا عائشة امنا ام المؤمنين
جزاكم الله عنا كل خير
وقعت بالخديعة الاعلامية لانها لم تفهم حقيقة تاريخية صحيحة ولو فهمتت الاصول للدين لما وقعت بالوهم ..
لله ذرك يا شيخ وليد
حفظك الله من كيد الكائدين .. وجعلك ذخرا لدين السنة .. الدين الحق ...
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها.
وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة.
الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد.
أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى.
قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن.
وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!.
الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟.
الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103).
عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق.
الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة.
ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد.
عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟.
تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
@@user-bt8ut9ww4pاحسنت
بارك الله فيك وفي عمرك ياشيخ وليد اسماعيل واجرك الله كل خير 🎉🎉🎉شكرا لك على الدفاع ❤❤
حاشا لله أن تكون أمنا السيدة العفيفة الطاهرة عائشة رضي الله عنها ❤ كما يقولون زوجة نبينا وبنت الصديق
حسبنا الله ونعم الوكيل ياشيخ وليد
المنطق السليم يقبله العقل السليم وانت شيخ وليد صاحب منطق سليم جدا تحيه لك من سورياالحره
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها.
وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة.
الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد.
أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى.
قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن.
وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!.
الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟.
الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103).
عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق.
الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة.
ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد.
عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟.
تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
الحيوانات تفهم كلام بعضها انت وليد طربيزه
رضي الله عن امنا عائشه التقيه النقيه المبرأه من رب العالمين حبيبة رسول الله صل الله عليه وسلم ورضي الله عن الصحابة والتابعين
الشيعة يقولون لقران محرف ويبعدون ناس عنو لانه فاضح دينهم وعيقيدتهم الشيعية
لا يوجد كتاب يكسر خشوم الرافضة ويحطمها مثل كتاب منهاج السنة لابن تيمية
انت تنصحها بالقران وبالصحيحين وهو حق لكنهما لا يغنيان امام عقول سلمت قيادها لمعممين كخرفان القطيع
ابو جهل وكبار المشركين كانوا اعلم الناس بصحة القران فلم يغن عنهم ذلك ولم يسلموا القياد للحق
لااله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حى لايموت بيده الخير وهو على كل شىء قدير ❤
بارك الله فيك يا شيخ وليد واحلى أشتراك ❤
" ᷂الله ᷂أكبر، ᷂الله ᷂أكبر، ᷂الله ᷂أكبر، ᷂لا ᷂إله ᷂إلا ᷂الله، ᷂
᷂الله ᷂أكبر، ᷂الله ᷂أكبر، ᷂و ᷂لله ᷂الحمد "
" ᷂الله ᷂أكبر، ᷂الله ᷂أكبر، ᷂الله ᷂أكبر، ᷂لا ᷂إله ᷂إلا ᷂الله، ᷂
᷂الله ᷂أكبر، ᷂الله ᷂أكبر، ᷂و ᷂لله ᷂الحمد "
᷂احيو ᷂سنة ᷂التكبير .🕋
اللهم.ارزقنا نعمة النظر اليك اللهم شربة هنية من يد النبي صلى الله عليه و سلم لا نظمأ بعدها ابدا اللهم احشرني ووالدي واهلي واحبائي والمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات مع الانبياء والصالحين اللهم امين يارب العالمين ❤
والله انه هذا الرد افحام والزام وحجة على كل شيعي يقذف ام المؤمنين
احسنت اختيار الكتاب ياشيخ وليد، القرآن وما اعظمه
ذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود توجههم للتفريق, يستخدمون سياسة التفريق, أليسوا هم من يستخدمون الفرقة المذهبية؟ يعززون الفرقة المذهبية التي بين المذاهب؟ هم كما يقال وراء تأسيس عدة طوائف: الوهابية في الحجاز, والبهائية في إيران زمان, والقاديانية في الهند وفي باكستان, عدة طوائف، هم أسسوها.
وانظر كيف كانت الطائفة الوهابية تتحرك في الدنيا كلها, ألم يكونوا يتحركون في الدنيا كلها؟ بكل هدوء, وبمعنويات مرتفعة, ولا يخافون شيئاً؛ لأنْ ما هناك من يخافون منه, هم لا يخافون أمريكا, ولا يخافون أحداً, هم من جندوهم, تحركوا في الحجاز, وفي اليمن, وفي باكستان, وفي الجزائر, وفي مصر, وفي مناطق كثيرة.
الفرقة المذهبية, أي تفرق المسلمين, سواء كانوا بشكل مذاهب, أو تفرق أبناء المذهب الواحد, هي قضية خطيرة جداً, ومظهر ضعف, لا يمكن لأمة على هذا النحو أن تعمل شيئاً لدينها, ولا لنفسها, ولكن لأننا أيضاً لا نفكر في الخروج من هذه الوضعية, ما تزال مدارسنا تنتج الثقافة المفرقة, أليس كذلك؟ في حلقات العلم, في المساجد, وفي الهجر, وفي الجامعات, وفي المعاهد.
أليسوا يدرسون أصول الفقه, ويدرسون أشياء كثيرة مما تساعد على أن ينشأ الناس متفرقين من جديد؛ فيضل باب الفرقة مفتوح على مصراعيه, وإذا ما أحد جاء ليعالج المسألة وقال: يجب أن نتوحد. أيضاً قدم معالجة ناقصة, أن يكون التوحد هو هكذا على ما نحن عليه, نتوحد على ما نحن عليه, وكل ناس على مذهبهم, وتجتمع كلمتنا جميعاً, ونضرب أعداء الله جميعاً! يظن هؤلاء أن المسألة ممكنة على هذا النحو, وهي غير ممكنة, لا تتأتى.
قضية الوحدة, وحدة المسلمين, ووحدة المؤمنين هي مبدأ من مبادئ دين الله المهمة, وإذا كان هناك أي مبدأ من مبادئ دين الله, أو أي تشريع من تشريعاته, هو الذي يرسم طريقة أدائه, أليس كذلك؟ هذا هو التشريع, هو الذي يرسم طريقة أدائه, وكيف يمكن أن يتم, وكيف نؤديه نحن.
وما قال لنا توحدوا هكذا! رسم الطريقة التي على أساسها يكون توحدنا, وهي طريقة تختلف اختلافاً كبيراً عن مسألة أن بالإمكان أن تبقى هذه المذاهب على ما هي عليه, ويجتمعوا جميعاً, وكل واحد على ما هو عليه, وكل واحد على مذهبه ضد أعداء الإسلام!.
الواقع شهد بأن هذه غير ممكنة, وحدة من هذا النوع غير ممكنة, وإذا كانت ممكنة أليس في هذه الأحداث ما يجعلها واقعة لو كانت ممكنة, أو قلنا ممكنة فمتى يريدون أن يتوحدوا, متى يمكن أن يتوحدوا؟.
الوحدة الإيمانية, أو الوحدة المطلوبة من عباد الله هي وحدة إيمانية تقوم على منهج واحد, منهج واحد, وخط واحد, وقيادة واحدة, الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} (آل عمران103).
عملوا منظمة المؤتمر الإسلامي وفشلت أيضاً, وعملوا جامعة الدول العربية, ولم يكن لها أي دور يذكر, ولا أن نقول: ما دام أننا قد صرنا مذاهب متعددة فكل واحد على أصله, وننطلق جميعاً نتوحد! ما هذه أيضاً فكرة مزاج؟ نفس الشيء, لا يمكن أن يتحقق.
الوحدة, الله رسم طريقها باعتبارها مبدءاً مهماً من مبادئ دينه, هو الذي حدد كيف تكون, وتحت قيادة من, وعلى أساس ماذا, على أي أساس تقوم, هو الذي رسم رسماً كاملاً لما يؤدي بالمؤمنين إلى الوحدة.
ولاحظوا أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع, أن كل واحد في الواقع يعترف بأنه فعلاً أن أرقى توحد يكون له تأثير هو أن يكون الناس على منهج واحد, وكل واحد يعرف أنها مسألة مجاملة, أو مسألة تلفيق, أن نقول: يتوحدون هم على ما هم عليه, وكل واحد يبقى على ما هو عليه, كل واحد يعترف أنها قضية تلفيق.وأنها أيضاً لا تحظى أمة على هذا النحو متفرقة, لا تحظى بنصر إلهي أبداً, أبداً, لماذا؟ لأن المسلمين أساساً عندما يُطلَب منهم أن يتوحدوا هو ليحملوا رسالة واحدة, يتوحدون لينشروا دين الله؛ ليعلوا كلمة الله, ينشرون هذا الدين في أوساط الأمم الأخرى, ودينه واحد.
عندما يتحرك أبناء هذه الأمة وهم عدة طوائف متفرقة, مذاهب متعددة, مختلفة في عقائدها, مختلفة في أحكامها الفقهية, مختلفة في تشريعاتها, مختلفة في مواقفها, مختلفة في أعلامها, أليسوا هم من سيوصلون الدين إلى أي بقعة أخرى بشكل مفرق؟.
تصور أنه جيش مكون من مائة ألف, أو حتى خمس مائة ألف, وباعتباره جيشاً إسلامياً, فيه الزيدي, والجعفري, والشافعي, والمالكي, والحنبلي, كل هذه المذاهب, عادة يكون بين الجيوش علماء ومثقفين ومتعلمون أليس كذلك؟ عندما يفتحون منطقة - هذا فرض - يفتحون منطقة من المناطق في العالم ما كل واحد سيتحرك ليعلم الآخرين بمذهبه؟ من منطلق أنه يريد أن يعلمهم دين الله, ويعلمهم الحق! إذاً سيوصل الناس دين الله مفرقاً إلى الآخرين فيوسعوا الفرقة, فلا يمكن لهم أبداً أن يحظوا بنصر الله؛ لأنهم هم فيهم خلل كبير.
انت جاهل وضيعت وقتي في قرائة جهلك
اذا كنت رجل من ظهر رجل اتصل على الشيخ وليد وعرف بنفسك وناقش بأدب وعلم وضع الحيادية هدفاً لتصل لنور ينور بصيرتك
اما هالكلام الذي قلته كله هذا لايسمن ولايغني تبريرات من رأسك الفارغ
الله اكبر الله اكبر
انت يامتشيعة تتعاطفين مع ال البيت وتخالفينهم في التعبد لله عزوجل فهم كا نوا على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فانت لست على هدى من الله .ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
ربنا امنا بما انزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين.