السبب الاساسي في الخلاف (في نظري) بين الامير عبد القادر و أحمد باي هو ان الاول كان يريد تأسيس دولة مستقلة تماماعن الإمبراطورية العثمانية اما الثاني فكان يريد عكس ذلك ، زد إلى ذلك سياسة فرق تسد التى مارستها فرنسا في الجزائر منذ بداية الاحتلال .
ماذا كان يفعل في فرنسا من اين له الاراضي والقصور لماذا ختار شام لو كان جزائر حر اصيل لما فارق وطنه اراد ان تسقط دوله عثمانيه لان حكامها ليسو من عرق عربي لو كان جزائري اصل لتحد مع ابليس من اجل وطنه فرق بين من هو اصيل ومن هو مزيف صاحب ارض وطنه اهم من كل اعتبارات شغور انتماء عند اصحاب الارض يختلف عن النازحيين او مطرودين من مناطق تبعد الاف كليمترات
@@Verooooo2635 امير عربي والباي تركي الامير تفكيره في زعامه فقط اما تركي تفكيره في مصلحه عامه شتان بين الثرى والثريه هذه هي حقيقه في مدرسه اخبرونا ان امير نفي الى دمشق ولما اكملنا تعليم اساسي اكتشفنا ان السيد عبد القادر ختار دمشق وجهه سياحيه له بعدما استقبل في فرنسا اكبر استقبال واتته الاوسمه من امريكا وفرنسا وبلجيكا وعاش في القصور في دمشق وكانت له اراضي كبيره حقيقه عبد القادر توجد عند الاتراك ناهيك عن اتفاقيه الذل في مدرسه شرحو لنا بند واحد فقط من اتفاقيه اما بقيه لم تشرح ومرينا مرور كرام عليها يخجلون من ذكر بنود اتفاقيه لما اكتشفنا البنود كامله صدمه نفس خطا يتكرر عند مسلمين
@@Verooooo2635 لاتحلمو بالنهضه حتى تتخلصو من النظام البومديني والفكر البومديني الذي مبدا الاساسي التظليل والمغالطات وخداع وتزوير هذا المبدا موجود في جزائر اينما ذهبت وتبناه اكثريه شعب اي شي تسال عنه يتم تظليلك وايهامك حتى تقتنع بخرفاتهم وبدورك تنشرها في مجتمع مع الاسف نطلب من الله ان يجعله هو وبن بله من حطب جهنم
Une personnalité de renommée mondiale dont les faits et actes ont subjugué le Monde, les Grands du Monde, dont la Reine Victoria, Abraham Lincoln et le Pape Pie IX en particulier, vient d’être insultée par les kabyles, 138 ans après sa mort ! Les Américains disent de lui qu’il est un intellectuel, un humaniste, un guerrier, un résistant, un persévérant, un mystique, un poète, un diplomate. Ils disent aussi que pour se représenter Abdelkader, les Etasuniens peuvent penser à John Winthrop ; pour les Algériens Abdelkader est leur Georges Washington. Pour les Etatsuniens Abdelkader représente une Histoire et un modèle de foi cruellement nécessaire aujourd’hui afin de rééquilibrer la perception de l’Islam. Pour les musulmans, l’Emir est une indispensable source de fierté ! Il y a même une ville américaine qui porte son nom ! Pendant que le monde reconnait la valeur universelle de cet homme, un grand emblème dont s’inspirent les Grands du Monde, y compris son ennemi la France, seuls quelques ignares Algériens dont Ait Hammouda et Hichem Aboud y voient l’inverse en l’occurrence un « traitre qui a donné l’Algérie à la France ! ». Quel aveuglement ! Quelle aliénation ! Deux foutriquets qui se mesurent à un colosse ! L’un, Aboud, un gredin, un menteur, un traître et manipulateur qui juge et fustige un érudit, un humaniste et un grand patriote ; l’autre un misérable ignorant cupide qui joue à l’historien ! Le nationalisme et le patriotisme ne s’héritent pas ! On révèle ce passage sur Wikipédia « Son respect constant pour ce qu’on appelle désormais les droits de l’homme, surtout en ce qui concerne ses opposants chrétiens, suscite une admiration généralisée… lui amène des honneurs et des récompenses du monde entier. En Algérie, ses efforts pour unifier le pays contre les envahisseurs extérieurs le voient salué et qualifié de « Jugurtha moderne » et sa capacité à combiner autorité religieuse et politique, le conduit à être acclamé comme « prince parmi les saints, et saint parmi les princes ». Par ses faits et gestes dans l’histoire de l’Algérie contre le colonialisme français (depuis l’âge de 24 jusqu’à son emprisonnement à 39 ans) ainsi que par sa forte personnalité marquée par sa culture et sa sagesse, il est certain que l’Algérie, par son glorieux héritage, bénéficie d’une grande estime en plus d’une certaine immunité dans le monde y compris par l’ex colonisateur !
Je pense que les Français étaient ingénieux en matière de calculs et stratégies militaires car ils ont usé de deux stratagèmes : le premier est celui de diviser pour régner et le deuxième est celui de ne pas combattre sur plusieurs fronts ( rappelons-le, cette erreur a conduit à la défaite d'Adolf Hitler ) . À mon avis il faut savoir tirer des conclusions et éviter de commettre les mêmes erreurs dans l'avenir .
الحاظر هو الأهم عقلا و شرعاً . أن نساعد على وحدة الشعوب العربية والإسلامية و نشر الخير و المحبة و كل ما يزيد في الوحدة و القوة . أما النبش في التاريخ الذي ماضى عليه السنيين و القرون حول النزاعات و الصراعات و الخلافات و الحروب بين المسلمين لخلق البلبلة و القلق و العنصرية و الفتن و الحقد و ما الى ذلك من الأخلاق السيئة . إن كان بذلك النية فلا خير فيه . الأمة الإسلامية حاليا مريضة فتحتاج من يعالجها و ينهض بها إلى التقدم و الازدهار و العزة و الكرامة
@@ok3804 أحمد باي حارب فرنسا طمعا في الحفاظ على كرسي حكمه وسلطته على قسنطينة وضواحيها وحمها كمملكة مستقلة له . حتى أنه رفض مبايعة الامير الذي حاز على الأغلبية وارسل الى سلطان اسطنبول لتوسله بالمساعدة . لكن سلطان اسطنبول حطو في الثقيل ومداهاش فيه والخطئ الفادح ايضا الذي ارتكبه هو عزل الامير فرحات عن مشيخة العرب وتعيين خاله بن ڨانة الذي كان عبدا مطيعا لفرنسا لتحت تحت بينما كان الامير فرحات بطلا من ابطال المقاومة واحمد باي في آخر أيامه اعترف بذلك . وأعرض عليك قراءة مذكرات أحمد باي وراح تفهم مليح التوجه والفكر تاع أحمد باي الذي كان شخصيا اكثر منه وطني . وفي الاخير ربي يرحم جميع من حارب فرنسا وخلاص
الامر الأساسي هو الاختلاف بين قطبين تم بعده الاستيلاء على كل التراب الوطني و هي خيانة باتم معنى الكلمة لانه أعطى الفرصة لفرنسا الفرصة للقضاء أحمد باي و بعدها طبعا أصبحت الساحة خالية و تم حشد قوات الاحتلال و بذلك القضاء على مقاومة الأمير المزعومة و يا استاذ قولك كيف للامير أن يعرف نوايا فرنسا في مداهمة قسنطينة بعد 4 اشهر من معاهدة تافنة اضن هنا أن صفرك قد كبر و أن عقلك به شيئ مما هو معروف آنذاك لدى ابسط مواطن أن فرنسا مستعمر و أن لا وفاء لها و أنها لا تحترم كلمتها فيكف لقاىد امير كعبد القادر بن محي الدين أن يخدع هنا انت تسيئ لحنكة الرجل و هو للأمانة اذكى مما تقول فارجع عن كلامك و لا تسربه في عقول الأجيال فانت تحاسب عليه
اشكرك على الطرح فقط استاذي الكريم اود الاشارة الى نقطة مهمة حول فكرة انضمام احمد باي لمقاومة الامير . انو احمد باي خوفا من وقوع انشقاق في صفه نصحه خاله بوعزيز بن قانة بالتوجه الى الصحراء وان ينظم الى صفوف الامير عبد القادر .واثناء توجهه بعث له الفرنسيون رسالة يطالبونه بالاستسلام.وطلبو من فرحات بن سعيد الخليفة المعتمد من الامير بالصحراء ان يهاجم احمد باي ويقضي على مقاومته لكسب اعتراف فرنسا به.لانو في الاصل كان هناك خلاف بينه وبين احمد باي حول مسألة عزله وتعيين خاله بوعزيز بن قانة مكانه .ما نستنتجه انو احمد باي كان ناوي الانضمام لصفوف الامير عبد القادر الا انو الظروف والضغوطات حالت بينه وبين تحقيق ذلك .كتنويه فقط وللامانة العلمية المعلومات قراتها من قبل في كتاب التاريخ السياسي لعمار بوحوش.مشكور أستاذي الكريم
عندما جاءت الترك كنا فشبه استعمار حيث كان الحكام والأمراء في الجزائر من الترك و الكراغلة و منهم الداي حسين وكذلك أحمد باي و كان الجزائريون منزعجون من هذا الأمر و عند سقوط العاصمة و بداية المقاومة كان أحمد باي يرى بأنه الاولى بالقيادة لانه كان لديه منصب باي بينما كان يرى الامير أنه الاولى لأنه تمت مبايعته ولو نرى من ناحية الدين فاحمد باي نصب نفسه قائدا على المقاومة المسلحة في قسنطينة لانه باي بينما الأمير عبد القادر تمت مبايعته ورفض استخدام نسبه لكسب الناس(كان من أهل البيت) و الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن طلب المبايعة و الأمير لم يطلبها الناس بايعوا أباه و اباه لمرضه وكبره وعجزه أشار إلى ابنه أن رغبوا فيه مثلما حدث مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه والصحابة رضي الله عنهم قبل موته وطريقة مبايعة عثمان بن عفان رضي الله عنه لكن نحن نقول رحمهما الله لأنهما قاموا بواجبهم ولم يخونوا الوطن والخيانة تكون بالتعامل مع العدو وهما لم يفعلا ذلك
@@islamhadji5265 مختصر مفيد لانه عربي وتفكيره محدود على نسب وزعامه والجاه حتى مقاومه يتخذونها سبيلا للاستعلاء وتفاخر لذلك عندما ذهب الى فرنسا تغير مئه وثمانون درجه وختار شام من مفروض يمت في وطنه لكنه ليس من اصول جزائريه لو كان من اصول جزائريه لمات في وطنه محارب ولتحد مع اي مقاوم ومحارب من اجله وطنه الام
@@comodeem3332 بسبب العنصريين الذين خذلوه صار محاصرا و ليس في يد الأمير حيلة إلا أن يحافظ على دماء إخوانه أن تزهق بلا فائدة . الحرب لا تعني الإنتحار و التهور .
هذا الرجلان من اكبر المجاهدين وقتها و لو وحدو جيشهم كان ممكن طرد فرنسا مدحورة مهزومة و قتها قبل ما تنشر سمها فى البلاد و نفس شيء حدث مع المقاومة الشعبية التى كانت جهوية و متفرقة لم تشمل كل الجزائر و لم تنجح فى هزيمة جيش فرنسي موحد و منضم تذكرت ما قله خير دين بربروس لما كانت الجزائر مقسومة بين الحمادين و زيانين وقتها قال لهم يجب توحيد صفوف ضد اسبانيا اذا اردتم ان تدافعو عن ارضكم...كاين لي استجاب و تمكن من تحرير المدن المحتلة و هناك من ابى و لكن خير دين تعامل مع من رفض بي شدة لي ضمه بي القوة لي دولة الجزائر لي كي يتفرغ فى دفاع عن الضفة الجنوبية و محاولة استعادة الاندلس او انقاذهم من التقتيل المنضم من طرف اسبانيا وقتها ....للاسف نفس الاخطاء اعيد ارتكابها من طرفنا و هذا ما تفطن له اليوم اعداءنا و يحاولون تقسيمنا هذا المرا بي داعي العربي و البربري لي اضعافنا
أختلف تماما في هذا الموضوع ، هناك فرق بين من جاهد لتحرير الجزائر كاملة وبين من جاهد لإقامة امارة من 4 او 5 ولايات .. والمعاهدة تثبت ذالك . هناك فرق بين من سجن حتى الموت أو قتل ، وبين من تركته فرنسا حرا طليقا ، هناك فرق بين من مات وسلاحه بيده وبين من استسلم وتقبل الأوسمة من نفس القادة الذين يقتلون الجزائريين كل يوم . الأمر ليس بتقليل من شأن الأمير ولكن ، يجب إعطاء كل ذي حق حقه ، لا فائدة من مد يدك بعدما دمرت فرنسا كل شيء بالشرق ، ولا يهم ان علم أم لم يعلم المهم أنه وعد فرنسا وهو بدورهم خانوه وقتلوا الثورة بالشرق . بالنسبة لمعطيات التاريخ ... الأمير لا يستحق أبدا نسب الدولة الجزائرية اليه ، بل هي من حق المجموعة 6
شاهد هذا الفيديو فيه إجابة لبعض التساؤلات التي طرحتها ua-cam.com/video/z7GLJ_Qwu8g/v-deo.html وهذا الفيديو أيضا: ua-cam.com/video/X1fuycSpU-E/v-deo.html
@@bourenane-said لك الشكر في توضيح المعاهدة الأصلية وازالة بعض الشبهات لدي ، كاعتراف الأمير بسيادة فرنسا على الجزائر . لكن لا يزال بعض الأسئلة تحوم دون جواب .. كيف للأمير تقبل تلك الأوسمة من نفس القادة الذين دمروا الجزائر .. ومشاركتهم الموائد والطعام .. ؟ كيف لبن بولعيد أن يفجر والعربي تبسي ان يلقى في الزيت ولبن مهيدي أن يقتل ... وهو يحرر .. ؟ كيف له ان يحضى بلقب مؤسس الدولة الحديثة وهو قد استسلم قبل سماحه لفرنسا بأخذ أراضي جزائرية ( رغم صعوبة الموقف ) ... في حين أن القادة الذين حرروا الجزائر فعليا لم يحضوا بذالك .. ؟ هذه التساؤلات قديمة من بعص القراءة المتواضعة لي بالموضوع وليس بتأثير فلان أو علان ولا سيما .. اولائك بغربنا ،
كيف تريد ان ينضم احمد باي تحت لواء الامير عبد القادر اللذي كان يحاول اخصاع القبائل الغرب الجزائري بعضها بالقوة الاميرعبد القادر كان مازال في صراعات داخلية بينما احمد باي كان كل شي تحت يده وهو رجل سياسي المهم وحسب رايي الامير يكره الاتراك واحمد باي رغم انه جزائري لكنه بقيت في نفسه النفسية العثمانية في كل هذا الحقيقة معروفة وموجودة الامير عبد القادر كان بامكانه سحق الفرنسيس عدة مرات ولكن ماحدث الله اعلم والخلاصة هي ان قوتنا في وحدتنا مايهمش انت قبايلي عربي شاوي شلحي ترقي مزابي انت جزائري بكل مكونات الجزائر
طريقة السرد ياسيدي تعلم في المدارس عندما الأستاذ يلقي أو يحكي والطفل يستمع ولا يجرأ على المناقشة خوفا أو حياء ٠ طريقة حاجتك ماجيتك للأطفال فقط أما عندما نخاطب العقول فلابد أن ترفق بوثائق موثوقة ٠ هناك حلاقات مفقودة في مقاومة الأمير عبد القادر فلا نغطي الشمس بالغربال ٠ هل من الخطط الحربية أن تعترف بالعدو الذي سلب أرضك عن طريق معاهدة ثم تدور عليه أي عقل يصدق هذا ٠ هل من الخطط الحربية أن يمد يده لأحمد باي بعدما سقطت قسنطينة ٠ هل الماسونية في ذلك الوقت كانت لطيفة ٠ هل الأوسمة التي تحصل عليها جزاء لخططه الحربية رائع إذا كل أبطالنا يستحقون أكثر من الأوسمة ، ولو كان القرار بيدي لكانت صورة أحمد باي هي الأولى لوضعها على النقود ٠
أما المعاهدة فتناولتها في حلقتين سابقتين وبالوثائق، أما الماسونية والنياشين فسيأتي الكلام عنها إن شاء الله، أما ظهوري فالمهم ليس وجهي، أما طريقة السرد التي تقول أنّها تصلح في المدرسة فأقول لك هذا ما توصلت إليه من خلال البحث، فإن لم تقتنع به فاضرب به عرض الحائط، فأنا لا أفرض أفكاري على الناس، بل أعرضها في سوق الكلام ولك أن تأخذ به أو لا.. ولكلٍ وِجهة هو مولّيها..
@@mahsesalg7131 إذن أنت تجهل المعطيات التاريخية.. أحمد مثل الأمير استسلم واختار المنفى لكن فرنسا غدرت به ولم توفي بوعدها.. ووضعته في السجن.. الفرق هو أن أحمد باي سُجن في الجزائر والأمير في فرنسا.. أما الوفاة.. فلو كُتب للأمير أن يموت في 1850 مثل أحمد باي لمات هو الآخر في السجن الذي بقي فيه حتى 1852.. أيضا لو كُتب لأحمد با أن يعيش أكثر ربما أُطلق صراحه.. هذا كل ما في الأمر
@@bourenane-said انا من اسرة استفادت من هبات قدمها احمد باي لجدي رحمه الله لهذا انا مع احمد باي وادافع عنه لان التاريخ ظلم هذا الاخير وحاول تشويه صورة لاداعي للانحياز للامير اسال اهل الشرق هل انتم مع احمد باي ام الامير سيجيبوك نحن مع الباي
ما يهمنا هو الاعتبار من أن الخلاف لأغراض شخصية ضيقة تؤدي إلى ضياع الوطن.
السبب الاساسي في الخلاف (في نظري) بين الامير عبد القادر و أحمد باي هو ان الاول كان يريد تأسيس دولة مستقلة تماماعن الإمبراطورية العثمانية اما الثاني فكان يريد عكس ذلك ، زد إلى ذلك سياسة فرق تسد التى مارستها فرنسا في الجزائر منذ بداية الاحتلال .
@@Verooooo2635 اشكرك أخي الكريم عن هذه المعلومات الاضافية ولكن ما ورد في تعليقي لا يختلف كثيرا عن ما جاء في تعليقك .
@@Verooooo2635 كلام في منتهى الصواب و شكرا مرة أخرى .
ماذا كان يفعل في فرنسا من اين له الاراضي والقصور لماذا ختار شام لو كان جزائر حر اصيل لما فارق وطنه اراد ان تسقط دوله عثمانيه لان حكامها ليسو من عرق عربي لو كان جزائري اصل لتحد مع ابليس من اجل وطنه فرق بين من هو اصيل ومن هو مزيف صاحب ارض وطنه اهم من كل اعتبارات شغور انتماء عند اصحاب الارض يختلف عن النازحيين او مطرودين من مناطق تبعد الاف كليمترات
@@Verooooo2635 امير عربي والباي تركي الامير تفكيره في زعامه فقط اما تركي تفكيره في مصلحه عامه شتان بين الثرى والثريه هذه هي حقيقه في مدرسه اخبرونا ان امير نفي الى دمشق ولما اكملنا تعليم اساسي اكتشفنا ان السيد عبد القادر ختار دمشق وجهه سياحيه له بعدما استقبل في فرنسا اكبر استقبال واتته الاوسمه من امريكا وفرنسا وبلجيكا وعاش في القصور في دمشق وكانت له اراضي كبيره حقيقه عبد القادر توجد عند الاتراك ناهيك عن اتفاقيه الذل في مدرسه شرحو لنا بند واحد فقط من اتفاقيه اما بقيه لم تشرح ومرينا مرور كرام عليها يخجلون من ذكر بنود اتفاقيه لما اكتشفنا البنود كامله صدمه نفس خطا يتكرر عند مسلمين
@@Verooooo2635 لاتحلمو بالنهضه حتى تتخلصو من النظام البومديني والفكر البومديني الذي مبدا الاساسي التظليل والمغالطات وخداع وتزوير هذا المبدا موجود في جزائر اينما ذهبت وتبناه اكثريه شعب اي شي تسال عنه يتم تظليلك وايهامك حتى تقتنع بخرفاتهم وبدورك تنشرها في مجتمع مع الاسف نطلب من الله ان يجعله هو وبن بله من حطب جهنم
Une personnalité de renommée mondiale dont les faits et actes ont subjugué le Monde, les Grands du Monde, dont la Reine Victoria, Abraham Lincoln et le Pape Pie IX en particulier, vient d’être insultée par les kabyles, 138 ans après sa mort ! Les Américains disent de lui qu’il est un intellectuel, un humaniste, un guerrier, un résistant, un persévérant, un mystique, un poète, un diplomate. Ils disent aussi que pour se représenter Abdelkader, les Etasuniens peuvent penser à John Winthrop ; pour les Algériens Abdelkader est leur Georges Washington. Pour les Etatsuniens Abdelkader représente une Histoire et un modèle de foi cruellement nécessaire aujourd’hui afin de rééquilibrer la perception de l’Islam. Pour les musulmans, l’Emir est une indispensable source de fierté ! Il y a même une ville américaine qui porte son nom !
Pendant que le monde reconnait la valeur universelle de cet homme, un grand emblème dont s’inspirent les Grands du Monde, y compris son ennemi la France, seuls quelques ignares Algériens dont Ait Hammouda et Hichem Aboud y voient l’inverse en l’occurrence un « traitre qui a donné l’Algérie à la France ! ». Quel aveuglement ! Quelle aliénation ! Deux foutriquets qui se mesurent à un colosse ! L’un, Aboud, un gredin, un menteur, un traître et manipulateur qui juge et fustige un érudit, un humaniste et un grand patriote ; l’autre un misérable ignorant cupide qui joue à l’historien ! Le nationalisme et le patriotisme ne s’héritent pas !
On révèle ce passage sur Wikipédia « Son respect constant pour ce qu’on appelle désormais les droits de l’homme, surtout en ce qui concerne ses opposants chrétiens, suscite une admiration généralisée… lui amène des honneurs et des récompenses du monde entier. En Algérie, ses efforts pour unifier le pays contre les envahisseurs extérieurs le voient salué et qualifié de « Jugurtha moderne » et sa capacité à combiner autorité religieuse et politique, le conduit à être acclamé comme « prince parmi les saints, et saint parmi les princes ».
Par ses faits et gestes dans l’histoire de l’Algérie contre le colonialisme français (depuis l’âge de 24 jusqu’à son emprisonnement à 39 ans) ainsi que par sa forte personnalité marquée par sa culture et sa sagesse, il est certain que l’Algérie, par son glorieux héritage, bénéficie d’une grande estime en plus d’une certaine immunité dans le monde y compris par l’ex colonisateur !
Je pense que les Français étaient ingénieux en matière de calculs et stratégies militaires car ils ont usé de deux stratagèmes : le premier est celui de diviser pour régner et le deuxième est celui de ne pas combattre sur plusieurs fronts ( rappelons-le, cette erreur a conduit à la défaite d'Adolf Hitler ) .
À mon avis il faut savoir tirer des conclusions et éviter de commettre les mêmes erreurs dans l'avenir .
وتلك هي فائدة دراسة التاريخ
@@bourenane-said ........
الحاظر هو الأهم عقلا و شرعاً . أن نساعد على وحدة الشعوب العربية والإسلامية و نشر الخير و المحبة و كل ما يزيد في الوحدة و القوة . أما النبش في التاريخ الذي ماضى عليه السنيين و القرون حول النزاعات و الصراعات و الخلافات و الحروب بين المسلمين لخلق البلبلة و القلق و العنصرية و الفتن و الحقد و ما الى ذلك من الأخلاق السيئة . إن كان بذلك النية فلا خير فيه . الأمة الإسلامية حاليا مريضة فتحتاج من يعالجها و ينهض بها إلى التقدم و الازدهار و العزة و الكرامة
انا ارى العكس تماما ارى أن أحمد باي كان سببا في ضياع حلم تحرير الجزائر مبكرا . ورحم الله كليهما
واحمد باي واش دار باه يكون هو السبب
@@ok3804 أحمد باي حارب فرنسا طمعا في الحفاظ على كرسي حكمه وسلطته على قسنطينة وضواحيها وحمها كمملكة مستقلة له . حتى أنه رفض مبايعة الامير الذي حاز على الأغلبية وارسل الى سلطان اسطنبول لتوسله بالمساعدة . لكن سلطان اسطنبول حطو في الثقيل ومداهاش فيه والخطئ الفادح ايضا الذي ارتكبه هو عزل الامير فرحات عن مشيخة العرب وتعيين خاله بن ڨانة الذي كان عبدا مطيعا لفرنسا لتحت تحت بينما كان الامير فرحات بطلا من ابطال المقاومة واحمد باي في آخر أيامه اعترف بذلك . وأعرض عليك قراءة مذكرات أحمد باي وراح تفهم مليح التوجه والفكر تاع أحمد باي الذي كان شخصيا اكثر منه وطني . وفي الاخير ربي يرحم جميع من حارب فرنسا وخلاص
وكيف يغفل عن هذه النية التي بيتتها فرنسا من كان قاءد و ذو فطنة مثل الامير بل تخلص من الحاج احمد
Est ce que c'est une capitulation oui ou non
الامر الأساسي هو الاختلاف بين قطبين تم بعده الاستيلاء على كل التراب الوطني
و هي خيانة باتم معنى الكلمة لانه أعطى الفرصة لفرنسا الفرصة للقضاء أحمد باي
و بعدها طبعا أصبحت الساحة خالية و تم حشد قوات الاحتلال و بذلك القضاء على مقاومة الأمير المزعومة
و يا استاذ قولك كيف للامير أن يعرف نوايا فرنسا في مداهمة قسنطينة بعد 4 اشهر من معاهدة تافنة اضن هنا أن صفرك قد كبر و أن عقلك به شيئ مما هو معروف آنذاك لدى ابسط مواطن أن فرنسا مستعمر و أن لا وفاء لها و أنها لا تحترم كلمتها فيكف لقاىد امير كعبد القادر بن محي الدين أن يخدع هنا انت تسيئ لحنكة الرجل و هو للأمانة اذكى مما تقول فارجع عن كلامك و لا تسربه في عقول الأجيال فانت تحاسب عليه
اشكرك على الطرح فقط استاذي الكريم اود الاشارة الى نقطة مهمة حول فكرة انضمام احمد باي لمقاومة الامير . انو احمد باي خوفا من وقوع انشقاق في صفه نصحه خاله بوعزيز بن قانة بالتوجه الى الصحراء وان ينظم الى صفوف الامير عبد القادر .واثناء توجهه بعث له الفرنسيون رسالة يطالبونه بالاستسلام.وطلبو من فرحات بن سعيد الخليفة المعتمد من الامير بالصحراء ان يهاجم احمد باي ويقضي على مقاومته لكسب اعتراف فرنسا به.لانو في الاصل كان هناك خلاف بينه وبين احمد باي حول مسألة عزله وتعيين خاله بوعزيز بن قانة مكانه .ما نستنتجه انو احمد باي كان ناوي الانضمام لصفوف الامير عبد القادر الا انو الظروف والضغوطات حالت بينه وبين تحقيق ذلك .كتنويه فقط وللامانة العلمية المعلومات قراتها من قبل في كتاب التاريخ السياسي لعمار بوحوش.مشكور أستاذي الكريم
لماذا لم يبايع الامير عبد القادر احمد باي علما ان احمد باي اكبر سنا وخبرة من الامير من فضلك الاجابة 🤔
عندما جاءت الترك كنا فشبه استعمار حيث كان الحكام والأمراء في الجزائر من الترك و الكراغلة و منهم الداي حسين وكذلك أحمد باي و كان الجزائريون منزعجون من هذا الأمر و عند سقوط العاصمة و بداية المقاومة كان أحمد باي يرى بأنه الاولى بالقيادة لانه كان لديه منصب باي بينما كان يرى الامير أنه الاولى لأنه تمت مبايعته
ولو نرى من ناحية الدين فاحمد باي نصب نفسه قائدا على المقاومة المسلحة في قسنطينة لانه باي
بينما الأمير عبد القادر تمت مبايعته ورفض استخدام نسبه لكسب الناس(كان من أهل البيت) و الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن طلب المبايعة و الأمير لم يطلبها الناس بايعوا أباه و اباه لمرضه وكبره وعجزه أشار إلى ابنه أن رغبوا فيه مثلما حدث مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه والصحابة رضي الله عنهم قبل موته وطريقة مبايعة عثمان بن عفان رضي الله عنه
لكن نحن نقول رحمهما الله لأنهما قاموا بواجبهم ولم يخونوا الوطن والخيانة تكون بالتعامل مع العدو وهما لم يفعلا ذلك
لانه عربي
@@islamhadji5265 مختصر مفيد لانه عربي وتفكيره محدود على نسب وزعامه والجاه حتى مقاومه يتخذونها سبيلا للاستعلاء وتفاخر لذلك عندما ذهب الى فرنسا تغير مئه وثمانون درجه وختار شام من مفروض يمت في وطنه لكنه ليس من اصول جزائريه لو كان من اصول جزائريه لمات في وطنه محارب ولتحد مع اي مقاوم ومحارب من اجله وطنه الام
@@comodeem3332 بسبب العنصريين الذين خذلوه صار محاصرا و ليس في يد الأمير حيلة إلا أن يحافظ على دماء إخوانه أن تزهق بلا فائدة . الحرب لا تعني الإنتحار و التهور .
@@comodeem3332الأمير عبد القادر ليس عربي بل أمازيغي حر أنت لا تعرف شيء
لماذا لم يوحد أحمد باي والاميرعبد القادر المقاومة مع بعضهما؟
هذا الرجلان من اكبر المجاهدين وقتها و لو وحدو جيشهم كان ممكن طرد فرنسا مدحورة مهزومة و قتها قبل ما تنشر سمها فى البلاد و نفس شيء حدث مع المقاومة الشعبية التى كانت جهوية و متفرقة لم تشمل كل الجزائر و لم تنجح فى هزيمة جيش فرنسي موحد و منضم
تذكرت ما قله خير دين بربروس لما كانت الجزائر مقسومة بين الحمادين و زيانين وقتها قال لهم يجب توحيد صفوف ضد اسبانيا اذا اردتم ان تدافعو عن ارضكم...كاين لي استجاب و تمكن من تحرير المدن المحتلة و هناك من ابى و لكن خير دين تعامل مع من رفض بي شدة لي ضمه بي القوة لي دولة الجزائر لي كي يتفرغ فى دفاع عن الضفة الجنوبية و محاولة استعادة الاندلس او انقاذهم من التقتيل المنضم من طرف اسبانيا وقتها ....للاسف نفس الاخطاء اعيد ارتكابها من طرفنا و هذا ما تفطن له اليوم اعداءنا و يحاولون تقسيمنا هذا المرا بي داعي العربي و البربري لي اضعافنا
وهذا ما استدركته ثورة نوفمبر التحريرية
أختلف تماما في هذا الموضوع ، هناك فرق بين من جاهد لتحرير الجزائر كاملة وبين من جاهد لإقامة امارة من 4 او 5 ولايات .. والمعاهدة تثبت ذالك .
هناك فرق بين من سجن حتى الموت أو قتل ، وبين من تركته فرنسا حرا طليقا ، هناك فرق بين من مات وسلاحه بيده وبين من استسلم وتقبل الأوسمة من نفس القادة الذين يقتلون الجزائريين كل يوم .
الأمر ليس بتقليل من شأن الأمير ولكن ، يجب إعطاء كل ذي حق حقه ، لا فائدة من مد يدك بعدما دمرت فرنسا كل شيء بالشرق ، ولا يهم ان علم أم لم يعلم المهم أنه وعد فرنسا وهو بدورهم خانوه وقتلوا الثورة بالشرق .
بالنسبة لمعطيات التاريخ ... الأمير لا يستحق أبدا نسب الدولة الجزائرية اليه ، بل هي من حق المجموعة 6
شاهد هذا الفيديو فيه إجابة لبعض التساؤلات التي طرحتها
ua-cam.com/video/z7GLJ_Qwu8g/v-deo.html
وهذا الفيديو أيضا: ua-cam.com/video/X1fuycSpU-E/v-deo.html
@@bourenane-said
لك الشكر في توضيح المعاهدة الأصلية وازالة بعض الشبهات لدي ، كاعتراف الأمير بسيادة فرنسا على الجزائر .
لكن لا يزال بعض الأسئلة تحوم دون جواب .. كيف للأمير تقبل تلك الأوسمة من نفس القادة الذين دمروا الجزائر .. ومشاركتهم الموائد والطعام .. ؟
كيف لبن بولعيد أن يفجر والعربي تبسي ان يلقى في الزيت ولبن مهيدي أن يقتل ... وهو يحرر .. ؟
كيف له ان يحضى بلقب مؤسس الدولة الحديثة وهو قد استسلم قبل سماحه لفرنسا بأخذ أراضي جزائرية ( رغم صعوبة الموقف ) ... في حين أن القادة الذين حرروا الجزائر فعليا لم يحضوا بذالك .. ؟
هذه التساؤلات قديمة من بعص القراءة المتواضعة لي بالموضوع وليس بتأثير فلان أو علان ولا سيما .. اولائك بغربنا ،
لماذا عرض الحكم على ملك فاس ؟
Dégâts esclave
ماالعلاقة بين مقاومة أحمد باي و الامير عبد القادر
تحدثنا عن الجفاء الذي وقع بين القائدين وعدم التعاون بينهما وانعكاسات ذلك على المقاومة والدرس المُستفاد من كل هذا..
كيف تريد ان ينضم احمد باي تحت لواء الامير عبد القادر اللذي كان يحاول اخصاع القبائل الغرب الجزائري بعضها بالقوة الاميرعبد القادر كان مازال في صراعات داخلية بينما احمد باي كان كل شي تحت يده وهو رجل سياسي المهم وحسب رايي الامير يكره الاتراك واحمد باي رغم انه جزائري لكنه بقيت في نفسه النفسية العثمانية في كل هذا الحقيقة معروفة وموجودة الامير عبد القادر كان بامكانه سحق الفرنسيس عدة مرات ولكن ماحدث الله اعلم والخلاصة هي ان قوتنا في وحدتنا مايهمش انت قبايلي عربي شاوي شلحي ترقي مزابي انت جزائري بكل مكونات الجزائر
معاهدة التافنة لضرب الامير وقسنطينة لاتدافعوا عن الامير جزاكم الله خيرا
لانه ظنو ان حرب في 1832 هي نفسها في سنه 700 هههه الاثنين حمقى ويخدمو اطراف اخرى غير ارض التي حكموها
طريقة السرد ياسيدي تعلم في المدارس عندما الأستاذ يلقي أو يحكي والطفل يستمع ولا يجرأ على المناقشة خوفا أو حياء ٠
طريقة حاجتك ماجيتك للأطفال فقط أما عندما نخاطب العقول فلابد أن ترفق بوثائق موثوقة ٠
هناك حلاقات مفقودة في مقاومة الأمير عبد القادر فلا نغطي الشمس بالغربال ٠
هل من الخطط الحربية أن تعترف بالعدو الذي سلب أرضك عن طريق معاهدة ثم تدور عليه أي عقل يصدق هذا ٠
هل من الخطط الحربية أن يمد يده لأحمد باي بعدما سقطت قسنطينة ٠
هل الماسونية في ذلك الوقت كانت لطيفة ٠
هل الأوسمة التي تحصل عليها جزاء لخططه الحربية
رائع إذا كل أبطالنا يستحقون أكثر من الأوسمة ، ولو كان القرار بيدي لكانت صورة أحمد باي هي الأولى لوضعها على النقود ٠
أما المعاهدة فتناولتها في حلقتين سابقتين وبالوثائق، أما الماسونية والنياشين فسيأتي الكلام عنها إن شاء الله، أما ظهوري فالمهم ليس وجهي، أما طريقة السرد التي تقول أنّها تصلح في المدرسة فأقول لك هذا ما توصلت إليه من خلال البحث، فإن لم تقتنع به فاضرب به عرض الحائط، فأنا لا أفرض أفكاري على الناس، بل أعرضها في سوق الكلام ولك أن تأخذ به أو لا.. ولكلٍ وِجهة هو مولّيها..
كل ما قلته صحيح الحقيقه موجوده عند الفرنسيين والاتراك
أظن أن تحليلكم غير متوازن
dzdz
اسمع يا زوافي
الامير باع القضية احمد باي بدا بالجهاد من ١٨٣٠
كلامك عن الأمير غير صحيح
@@bourenane-said متى بدا الامير الجهاد اظن سنة بعد 1832تمت المبايعة احمد باي مات مسجون والامير اختار المنفى اتمنى اعادة نفض الاكاذيب والخرافات وسرد الحقاىق
@@mahsesalg7131 إذن أنت تجهل المعطيات التاريخية.. أحمد مثل الأمير استسلم واختار المنفى لكن فرنسا غدرت به ولم توفي بوعدها.. ووضعته في السجن.. الفرق هو أن أحمد باي سُجن في الجزائر والأمير في فرنسا.. أما الوفاة.. فلو كُتب للأمير أن يموت في 1850 مثل أحمد باي لمات هو الآخر في السجن الذي بقي فيه حتى 1852.. أيضا لو كُتب لأحمد با أن يعيش أكثر ربما أُطلق صراحه.. هذا كل ما في الأمر
@@bourenane-said انا من اسرة استفادت من هبات قدمها احمد باي لجدي رحمه الله لهذا انا مع احمد باي وادافع عنه لان التاريخ ظلم هذا الاخير وحاول تشويه صورة لاداعي للانحياز للامير اسال اهل الشرق هل انتم مع احمد باي ام الامير سيجيبوك نحن مع الباي
@@bourenane-said احمد باي مات في الاوراس وبالتحديد في منطقة منعة هروبا من الاستعمار
احمد باي والأمير عبد القادر لم يعيشوا في وقت واحد
بل قاوما فرنسا في نفس الوقت..