رحم الله الشيخ حسن الترابي شئنا ام ابينا الراحل الترابي رقم في تاريخ السودان والمنطقة الافريقية والعربية والاسلامية لايمكن تجاوزه منذ ظهوره في الانتفاضة عام 1964 حتى اخر لحظة في حياته له الرحمة والمغفرة
لك الرحمة والمغفره فقد أعطيت هذا الشعب مالا كان يتحسبه فحصل قيام الثورة ولكن حصل غياب النظام وتدفق الدم فى الشوارع نسأل الله السلامة للسودان الوطن الغالى ماقد كان وماسيكون
قال المفكر الإسلامي والأكاديمي السوداني البروفيسور حسن مكي، إن مشروع الإسلام السياسي في السودان "انتحر ذاتيا"، لكن صوت المشروع الإسلامي يصعد في العالم الغربي والمنطقة الإفريقية والعربية، مشيرا إلى حاجة العالم إلى "التدين والروحانية". ورأى أن الموجة الإسلامية قادمة في العالم "لأن العالم يتهيأ للتغيير" وليس بالضرورة أن تعبر عنه واجهة حركة الإخوان المسلمين، لأن "الإسلام يبحث عن نفسه" دون بوتقة محددة. ورأى مكي في مقابلة خاصة مع "عربي21" أن الحركة الاسلامية في السودان "انتحرت ذاتيا" عندما انخرط رائدها الدكتور حسن الترابي في حالة روحية وعقلية وضعته في مكانة "المهدي"، وسقط مشروعها عندما حاول الرئيس البشير المعزول محاكاة الترابي، موضحا أن فصل السياسي عن الدعوي بدأ مبكرا في السودان بعد الانقلاب العسكري في حزيران (يونيو) 1989م حين أبعد المفكرون والتنويريون في الحركة الاسلامية من اتخاذ القرار في السلطة. وأوضح أن الراحل الترابي ـ زعيم الحركة الإسلامية في السودان ـ أبعد المفكرين وأصحاب القدرات في التنوير لأنه كان يريد الطاعة العمياء، وأصبح "أمير مؤمنين والبقية مؤمنون"، وأنه يتحمل مسؤولية إسقاط المشروع الإسلامي لأنه من رواده في السلطة خلال الفترة من 1990م وحتى العام 1997م وهي الفترة التي شهدت أسوأ أوضاع للحريات، "ولم يستطع أن يقود ثورة ثقافية وسط الشباب كما فعل في المصالحة الوطنية مع الرئيس الراحل جعفر النميري 1977م، حينما قاد الترابي ثورة المرأة وأصبحت المرأة السودانية كبيرة حراس الحركة الإسلامية"، ولكن منذ وصول الحركة الإسلامية إلى السلطة بقيادة الترابي 1990 ـ 1997م أصبحت البندقية والأمن هي حارسة المشروع، ولذلك برز آلاف المقاتلين ولكن لم يبرز عشرات المتنورين في المشروع لذلك تآكلت مقومات النمو العقلي والفكري وأسس التقدم في المشروع الإسلامي.
وفي تفسيره للنهاية المأساوية للإسلام السياسي الذي مثلته الحركة الإسلامية السودانية، قال مكي: "جاءت الطامة الكبرى بسيطرة المنظومة العسكرية برئاسة البشير، وسقط المشروع قبل أن يسقط عندما انسدت أفقه وبدأ البشير يبحث عن مخلصين من خارج المشروع بدلا من أن يفتح الباب للحريات ويجدد المشروع من الداخل وإجراء الانتخابات العامة النزيهة، ولكنه (البشير) لجأ إلى أساليب الترابي في كسب الانتخابات والتمكين للمجموعات الطفيلية اقتصاديا وسياسيا وإعلاميا ثم نحر المشروع في أبريل (نيسان) وآذار (مارس) حينما قطع رأس حزب المؤتمر الوطني بحل الحكومة، بيد أن الواقع ـ حسب مكي ـ فإن تصفية الدولة العميقة للإسلاميين تمت تصفيتها في مرحلتين، الأولى في صراع البشير ـ الترابي والتي أطاحت بكافة الذين يؤيدون الترابي في السلطة، والمرحلة الثانية عندما قام البشير بالانتحار الذاتي وصفى حزبه "المؤتمر الوطني" من مؤسسات الدولة. وأوضح أن الحركة الإسلامية السودانية تواجه ضعفا بنيويا، وإعجابا بالرائد حسن الترابي الذي جاءته حالة "مهدوية" لذلك أخذ ينظر إلى علاقة الناس به علاقة مرشد بقصَر، وأن مهمة "القصَر" انتهت وأن عليهم أن يكونوا بيادق في لعبة الشطرنج، ولكن في النهاية انقلب "السحر على الساحر". ورأى مكي أن الحركة لم تكن مؤسسية ونحرت نفسها، وهي في حاجة للقيادة الجماعية كما حدث بعد انقلاب المراقب العام للإخوان المسلمين الرشيد الطاهر عام 1959م، وهي طريقة للاستجاب السريعة لكن حينما سقط الترابي لم يجدوا بديلا له غير البشير، ولكنه لم يكن ندا للترابي فالتفت حوله الطفيلية. وأضاف مكي: أن تعتمد الحركة الإسلامية المؤسسية وأن تكون القيادة "جماعية" و"متبادلة" بحيث يمكن أن يؤسس لها حزب المؤتمر الشعبي الذي أسسه الترابي بعد صراعه مع البشير، إلى جانب بقايا حزب المؤتمر الوطني وحركة الإصلاح الآن، بيد أن الأهم هم التيار الذي يضم الإسلاميين في الرصيف. وقال مكي: إنه لا توجد دولة عميقة في السودان، وإنما مجتمع عميق، يحاول تجديد نفسه، بينما الحركة الإسلامية تصحو الآن في إطار السلفية المنكفئة على ذاتها، وهي ليست السلفية التي قام عليها المشروع الإسلامي في خيوطه التاريخية، وهي من وجوه الاستجابة للتغيير ولكنها ستفشل بسهولة. وتوقع بروز بدائل للإسلاميين الجالسين على الرصيف في غضون ثلاثة أشهر، ويشير إلى أنهم مكون مؤثر ومهم في "المجتمع العميق"، ويبحثون عن البديل ويتطلعون إلى القيادة، خصوصا وأن الأجواء مهيأة لذلك وأن الحكومة الانتقالية الحالية "مجهولة الهوية". واعتبر مكي أن الحكومة الحالية عاجزة عن مواجهة المشكلات الحياتية للمجتمع، لأنها ليست على "قلب رجل واحد" وأنها تضم ثلاث مكونات، أبرزهها القادمون من خارج السودان بأفكار ما بعد الحداثة مثل اتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" أو مثل "المثلية الجنسية" التي لم تنبت في الدول الغربية إلا بعد صراع شديد وحركة تنوير كبيرة، بل حتى دولة مثل مصر لم تقبل الأفكار المستحدثة إلا بعد حملة تنوير كبيرة قادها مفكرون من أمثال طه حسين وهدى شعرواي وحزب الوفد وقاسم أمين ولكن مع ذلك لم تسيطر الأفكار الغربية على مصر بالكامل.
يا دكتووور حسن الترابي الشعب يريد البشيرررررررر .. كنتو حتعملو شنو في مشكله هجليج لو انت والصادق المهدي حاكمين ؟؟؟ غييير بشه مافي واحد يقدر يركب اولاد الغلفا ديل
رحم الله الشيخ حسن الترابي شئنا ام ابينا الراحل الترابي رقم في تاريخ السودان والمنطقة الافريقية والعربية والاسلامية لايمكن تجاوزه منذ ظهوره في الانتفاضة عام 1964 حتى اخر لحظة في حياته له الرحمة والمغفرة
المغفره ورحمة لك ياشيخ حسن .التجربة جزء من تاريخ السودان فى كل خير
رحمك الله ي دكتور .أبشرك فقد حصل ما كنت تقوله نسأل الله أن يحفظ البلاد والعباد
كان يقرأ الواقع من عدة زوايا
هو سبب دمار البلد
@@الفاتحجادالسيدالجدي هو السبب في خراب البلد
اللهم اغفر له وارحمه واجعله من أصحاب اليمين
الدكتور الترابي م أظن يجود الزمان بمثله
المشكلة نحنا لا ندرك قيمة الشخص إلا بعد موته
اسال مدينه رفاعه إلي حنتوب الثانويه
لك الرحمة والمغفره فقد أعطيت هذا الشعب مالا كان يتحسبه فحصل قيام الثورة ولكن حصل غياب النظام وتدفق الدم فى الشوارع نسأل الله السلامة للسودان الوطن الغالى ماقد كان وماسيكون
رغم البغض الذي رزع فينا لهذة الشخصية الا انة عبقري فعلا نسال الله له الرحمة والمغفرة
لا تبغض احدا. فقط اعلم بانه شخص سيي السمعه من زمن دراسته في رفاعه الوسطي وحنتوب الثانوبه. لا مفكر ولا يحزنون. مدشن الغوغاءيه الاول في السودان
عبقري شنو سبب خراب البلد واكبر فاشل
قراءة سليمه للقادم رحمك الله ياشيخنا برغم اختلافنا معك
كلامك تتحقق رحمك الله❤
اللهم أغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك مع الصديقين و الشهداء و الصالحين انك ولي ذلك و القادر عليه
اللهم ارحمه واغفر له واجعل الجنة مسكنه وارحم موتانا... كان يقرأ الواقع صحيحا الا مشاركته مع البشير لم تكن موفقة..
قال المفكر الإسلامي والأكاديمي السوداني البروفيسور حسن مكي، إن مشروع الإسلام السياسي في السودان "انتحر ذاتيا"، لكن صوت المشروع الإسلامي يصعد في العالم الغربي والمنطقة الإفريقية والعربية، مشيرا إلى حاجة العالم إلى "التدين والروحانية". ورأى أن الموجة الإسلامية قادمة في العالم "لأن العالم يتهيأ للتغيير" وليس بالضرورة أن تعبر عنه واجهة حركة الإخوان المسلمين، لأن "الإسلام يبحث عن نفسه" دون بوتقة محددة.
ورأى مكي في مقابلة خاصة مع "عربي21" أن الحركة الاسلامية في السودان "انتحرت ذاتيا" عندما انخرط رائدها الدكتور حسن الترابي في حالة روحية وعقلية وضعته في مكانة "المهدي"، وسقط مشروعها عندما حاول الرئيس البشير المعزول محاكاة الترابي، موضحا أن فصل السياسي عن الدعوي بدأ مبكرا في السودان بعد الانقلاب العسكري في حزيران (يونيو) 1989م حين أبعد المفكرون والتنويريون في الحركة الاسلامية من اتخاذ القرار في السلطة.
وأوضح أن الراحل الترابي ـ زعيم الحركة الإسلامية في السودان ـ أبعد المفكرين وأصحاب القدرات في التنوير لأنه كان يريد الطاعة العمياء، وأصبح "أمير مؤمنين والبقية مؤمنون"، وأنه يتحمل مسؤولية إسقاط المشروع الإسلامي لأنه من رواده في السلطة خلال الفترة من 1990م وحتى العام 1997م وهي الفترة التي شهدت أسوأ أوضاع للحريات، "ولم يستطع أن يقود ثورة ثقافية وسط الشباب كما فعل في المصالحة الوطنية مع الرئيس الراحل جعفر النميري 1977م، حينما قاد الترابي ثورة المرأة وأصبحت المرأة السودانية كبيرة حراس الحركة الإسلامية"، ولكن منذ وصول الحركة الإسلامية إلى السلطة بقيادة الترابي 1990 ـ 1997م أصبحت البندقية والأمن هي حارسة المشروع، ولذلك برز آلاف المقاتلين ولكن لم يبرز عشرات المتنورين في المشروع لذلك تآكلت مقومات النمو العقلي والفكري وأسس التقدم في المشروع الإسلامي.
وفي تفسيره للنهاية المأساوية للإسلام السياسي الذي مثلته الحركة الإسلامية السودانية، قال مكي: "جاءت الطامة الكبرى بسيطرة المنظومة العسكرية برئاسة البشير، وسقط المشروع قبل أن يسقط عندما انسدت أفقه وبدأ البشير يبحث عن مخلصين من خارج المشروع بدلا من أن يفتح الباب للحريات ويجدد المشروع من الداخل وإجراء الانتخابات العامة النزيهة، ولكنه (البشير) لجأ إلى أساليب الترابي في كسب الانتخابات والتمكين للمجموعات الطفيلية اقتصاديا وسياسيا وإعلاميا ثم نحر المشروع في أبريل (نيسان) وآذار (مارس) حينما قطع رأس حزب المؤتمر الوطني بحل الحكومة، بيد أن الواقع ـ حسب مكي ـ فإن تصفية الدولة العميقة للإسلاميين تمت تصفيتها في مرحلتين، الأولى في صراع البشير ـ الترابي والتي أطاحت بكافة الذين يؤيدون الترابي في السلطة، والمرحلة الثانية عندما قام البشير بالانتحار الذاتي وصفى حزبه "المؤتمر الوطني" من مؤسسات الدولة.
وأوضح أن الحركة الإسلامية السودانية تواجه ضعفا بنيويا، وإعجابا بالرائد حسن الترابي الذي جاءته حالة "مهدوية" لذلك أخذ ينظر إلى علاقة الناس به علاقة مرشد بقصَر، وأن مهمة "القصَر" انتهت وأن عليهم أن يكونوا بيادق في لعبة الشطرنج، ولكن في النهاية انقلب "السحر على الساحر".
ورأى مكي أن الحركة لم تكن مؤسسية ونحرت نفسها، وهي في حاجة للقيادة الجماعية كما حدث بعد انقلاب المراقب العام للإخوان المسلمين الرشيد الطاهر عام 1959م، وهي طريقة للاستجاب السريعة لكن حينما سقط الترابي لم يجدوا بديلا له غير البشير، ولكنه لم يكن ندا للترابي فالتفت حوله الطفيلية.
وأضاف مكي: أن تعتمد الحركة الإسلامية المؤسسية وأن تكون القيادة "جماعية" و"متبادلة" بحيث يمكن أن يؤسس لها حزب المؤتمر الشعبي الذي أسسه الترابي بعد صراعه مع البشير، إلى جانب بقايا حزب المؤتمر الوطني وحركة الإصلاح الآن، بيد أن الأهم هم التيار الذي يضم الإسلاميين في الرصيف.
وقال مكي: إنه لا توجد دولة عميقة في السودان، وإنما مجتمع عميق، يحاول تجديد نفسه، بينما الحركة الإسلامية تصحو الآن في إطار السلفية المنكفئة على ذاتها، وهي ليست السلفية التي قام عليها المشروع الإسلامي في خيوطه التاريخية، وهي من وجوه الاستجابة للتغيير ولكنها ستفشل بسهولة.
وتوقع بروز بدائل للإسلاميين الجالسين على الرصيف في غضون ثلاثة أشهر، ويشير إلى أنهم مكون مؤثر ومهم في "المجتمع العميق"، ويبحثون عن البديل ويتطلعون إلى القيادة، خصوصا وأن الأجواء مهيأة لذلك وأن الحكومة الانتقالية الحالية "مجهولة الهوية".
واعتبر مكي أن الحكومة الحالية عاجزة عن مواجهة المشكلات الحياتية للمجتمع، لأنها ليست على "قلب رجل واحد" وأنها تضم ثلاث مكونات، أبرزهها القادمون من خارج السودان بأفكار ما بعد الحداثة مثل اتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" أو مثل "المثلية الجنسية" التي لم تنبت في الدول الغربية إلا بعد صراع شديد وحركة تنوير كبيرة، بل حتى دولة مثل مصر لم تقبل الأفكار المستحدثة إلا بعد حملة تنوير كبيرة قادها مفكرون من أمثال طه حسين وهدى شعرواي وحزب الوفد وقاسم أمين ولكن مع ذلك لم تسيطر الأفكار الغربية على مصر بالكامل.
و حدث بالفعل💔
الرحمه والمغفره للشيخ حسن
قراءة سليمة تدل علي قوة العبقرية
شخصية لن تتكرر في التآريخ السياسي السوداني والعالمي
السوداني فقط و العالم غني عنه
اضاعوا فكرا نيرا كعادتهم يقدمون حتى نبيهم للمذبح مسسهم الدجال الان
رجل عظيم رجل عبقري رجل مفكر كبير رحمه الله
رحم الله الدكتور حسن الترابي وصدقت تنبؤاته
رحم الله الترابي
لعنة الله على البشير وعلي محمد طه والجاز وكلهم
عراقي👍👍👍
الترابي سبب دمار البلد
هاهي الثورة إنطلقت في السودان...
انتي ايش يهمك بثوره السودان
@@ضرغامالصفير ونتي شيهمك في تعليقي
+hammami ibrahim 😆😆😆😆
مبروك للشعب السوداني الثورة
و ياريت م انطلقت
كلام جميل وان شاء الله الثورة قائمة
قامت ومازال قائم .
رحمك الله 💝💝💝
اللهم ارحم الترابي ها هي الثورة قامت ونجحت
نجحت!
نجحت 😂 انت عندك سودان تاني غير دا؟
نجحت باسقاط حكومة الانقاذ
@@fatahali197دي م كانت مطالبك لكن ي حبيبي ، ولا بعد م اقتنعت بالفشل بقيت تتعلق في اقرب نجاح
@@awadchannel1291 هسع الحكومة فشلت انا معاك بس التعليق كان قبل سنة خليك فاهم يا حبيب شكلك باكى على الكيذان😄
رحم الله المفكر الإسلامي الجليل دكتور حسن الترابي
يا سلام ياخي الله يرحمك ويغفر لك
اللهم اغفر له واجعل الجنة مثواه
رحمت الله عليك يا نادرة الزمان.... لقد فقد السودان والعالم السياسي من لا يكرر مثله التاريخ!
الان نتطلع لزعامه اكثر انفتاحاً
معقول ده تعليقك يا مستر بيغ بوس!!
الداهية السودانية
ربنا يرحمك فقد حصل ما قلت
سسببب البلاوي.
الدقيقة
25:10
الله يرحمك يا دكتور حسن الترابي توقعاتك طلعت سليمه كلها
ظااااهرة لن تتكرر
سبب دمار البلد
داهيه سياسيه وعراب السودان ربنا يرحمك علي البلوه الجبتها لينا
فى كل خير
لبوة قديمه من رفاعه الوسطي وحنتوب الثانوبه
الثعلب. لايدري. جلده. يباع. في. السوق
بعد ما الدك الدكتتاتوريه. اصبح. ينادي. ب الحريه
حسن خالد
سبب خراب البلد
كلمه حق قالها الهالك زقنا الآمرين جميعاً اللهم اهلكه مع الهالكين
انت بتدعي في شخص مات والله انت المهلوك في الدنيا وحتعيش طول عمرك مهلوك
يا دكتووور حسن الترابي الشعب يريد البشيرررررررر .. كنتو حتعملو شنو في مشكله هجليج لو انت والصادق المهدي حاكمين ؟؟؟ غييير بشه مافي واحد يقدر يركب اولاد الغلفا ديل
Mohanad Ali ياتري لسه نفس الرأي ولا اتغير بعد الثوره
يكون في خبر كان الزول ده اسي
@@waleedsaad931 هههههههههههههههههههههههههه
عرفت كيف انت الزول ده في خبر كان
أنت و البشير يا نياو 🖕🖕🖕
الي جهنم
رجل مستهتر بالدين
كزاب والله
ليس مستهتر ..لكنك لم تفهمه
@@عبداللهجابرابي مستهتر