أولاً الجهاد ليس تيار وشهوة متى انتهى مفعولها خبى نورها بل الجهاد سنة كونية وشرعية فالدفاع عن النفس والعرض والمال فطرة فطر الله عليها النفوس السليمة التي لم تتلوث بأضواء المدنية السلمية الصهيوصليبية الزائفة التي يصدرها العدو للمسلمين لإخضاعهم لهم دون خسارة في حربهم من خلال تذويب الولاء والبراء بكثرة الصراخ والجدال وبالإعلام والتعليم والرياضة تفريغاً للعقيدة من جوهرها وهو الولاء والبراء والمحبة والبغضاء
اخبرنا أحد الإخوة في أفغانستان أنّ من أسباب تزايد الكره للغرب المجرم الحاقد هي هحمات العدو بواسطة مايسمّى بطائرات الدرون الغاشمة وأنّ تلك الهجمات الشيطانيّة الهمجيّة كانت هي بالفعل الأسباب الّتي أدّت إلى إلنحاق آلاف المسلمين إلى التنظيمات الجهاديّة في اليمن وأفغانستان وغيرها من بلاد الإسلام والمعروف أنّ الغرب يعتمد على عقيدة "الغاية تبرر الوسيلة"مهما كانت النكاليف أو الخسائر الماديّة أو البشريّة وحتّى لو كانت الضحايا من الأبرياء والأطفال والحيوانات والشجر والبيوت ووووو. فهم لا يبالوا وسواء خسروا آلاف من جنودهم المغفّلين والمرتزقة الهمجيّين الجهلة أم لا وشتّان بينهم وبين دين الإسلام السمح الحنيف فنحن كمسلمين نحكم بالعدل ولا نعتدي ولا نتمادى ولا نقتل الطفل ولا الشيخ إلخ من أحكام الجهاد في الإسلام فهم مهما كادوا وأجرموا وفعلوا سيكون ذلك تمحيص لأهل الإسلام وإحياء للجهاد والقضاء على الشيطان وجنوده وستكون الحسرات والويلات على العدو متتابعة إلى يوم الدين فهذا الجهاد قائم في الأمّة إلى أن يرث الله الأرض والسماوات وما بينهما والحمد لله ولا إله إلاّ الله والله أكبر
الشيخ سلمان العودة ومن هو على شاكلته الذين سخروا اوقاتهم وقنواتهم واموالهم للطعن في المجاهدين النتيجة اعتقلوا كلهم خلي ولاة امركم ينفعونكم الا نامت اعين الجبناء
الجهاد عمل واجب وحتمي ولا يخلو منه زمان.
في هذا الزمان الجهاد فرض عين ومن أوجب الواجبات
أولاً الجهاد ليس تيار وشهوة متى انتهى مفعولها خبى نورها بل الجهاد سنة كونية وشرعية فالدفاع عن النفس والعرض والمال فطرة فطر الله عليها النفوس السليمة التي لم تتلوث بأضواء المدنية السلمية الصهيوصليبية الزائفة التي يصدرها العدو للمسلمين لإخضاعهم لهم دون خسارة في حربهم من خلال تذويب الولاء والبراء بكثرة الصراخ والجدال وبالإعلام والتعليم والرياضة تفريغاً للعقيدة من جوهرها وهو الولاء والبراء والمحبة والبغضاء
لان الجهاد باق إلى يوم القيامة، ويستمر ويزيد حتى تقام خلافة راشدة تحكم كل دولة ذات غالبية إسلامية
اخبرنا أحد الإخوة في أفغانستان أنّ من أسباب تزايد الكره للغرب المجرم الحاقد هي هحمات العدو بواسطة مايسمّى بطائرات الدرون الغاشمة
وأنّ تلك الهجمات الشيطانيّة الهمجيّة كانت هي بالفعل الأسباب الّتي أدّت إلى إلنحاق آلاف المسلمين إلى التنظيمات الجهاديّة في اليمن وأفغانستان وغيرها من بلاد الإسلام
والمعروف أنّ الغرب يعتمد على عقيدة "الغاية تبرر الوسيلة"مهما كانت النكاليف أو الخسائر الماديّة أو البشريّة
وحتّى لو كانت الضحايا من الأبرياء والأطفال والحيوانات والشجر والبيوت ووووو. فهم لا يبالوا
وسواء خسروا آلاف من جنودهم المغفّلين والمرتزقة الهمجيّين الجهلة أم لا
وشتّان بينهم وبين دين الإسلام السمح الحنيف فنحن كمسلمين نحكم بالعدل ولا نعتدي ولا نتمادى ولا نقتل الطفل ولا الشيخ إلخ من أحكام الجهاد في الإسلام
فهم مهما كادوا وأجرموا وفعلوا سيكون ذلك تمحيص لأهل الإسلام وإحياء للجهاد والقضاء على الشيطان وجنوده
وستكون الحسرات والويلات على العدو متتابعة إلى يوم الدين
فهذا الجهاد قائم في الأمّة إلى أن يرث الله الأرض والسماوات وما بينهما والحمد لله ولا إله إلاّ الله والله أكبر
ملك جبري ثم خلافة راشدة على منهاج النبوة، حرب عالمية أولى و ثانية لتقسيم بلاد المسلمين سايس و بيكو
بارك الله فيك
السلمية دين من !!!!
لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة.
وقد كان لكم في بدرٍ منارا ( يوم الفرقان )
الشيخ سلمان العودة ومن هو على شاكلته الذين سخروا اوقاتهم وقنواتهم واموالهم للطعن في المجاهدين النتيجة اعتقلوا كلهم خلي ولاة امركم ينفعونكم الا نامت اعين الجبناء