انا اعطيت التمرين في نهاية الفديو وهو ليس تمرين بمعنى تمرين فقط انتبهي عندما تاتيك الفكره لشعورك اذا حسيتي بخوف عيشي حالة الخوف بمعنى حسي فيه كما هو بدون ماتهربي منه اتركيه يزيد بدون ماتبحثي له عن حلول خارجيه فقط حسي فيه وعموما تابعي الفديو القادم راح اشرح اكثر هذه النقطه
تلخيص الخطوة الاولى (المشاعر قبل الدعاء ) : يجب ان اجرد نفسي من التفكير في مطلبي عند الدخول على الله يعني لاتكبر شيء على الله مثلا انا اريد الزواج من فلان اريد هذا الشخص بذاته دخلت على الله شعوري بهذه اللحظة رغبة شديدة هنا اقول لنفسي انا اختار انه لا افكر شعوريا بالمطلب وانا داخلة على الله اشيل الشعور المتعلق بهذا الطلب الذي هو شعور اللهفة شعور التعلق الخ باختياري طيب كيف اعرف انه باختياري؟ عن طريق قولي لنفسي انا قررت اني لااريد التفكير اثناء الدعاء بهذه المشاعر القوية اخفف الشعور انت هنا تمارس شعور حرية الاختيار انه انت اخترت خلال الدعاء ان لاتفكر بهذه اللحظة برغبتي ابدا كيف اجمع بين الدعاء والرغبة انه انا افكر انه وانا داخلة على الله افكر ماهو الشيء الي ربي يحب يشوفه مني عشان اتقربله اكتر عشان يعطيني الطلب ؟ يعني يكون همي كيف اكون بصورة جيدة امام الله انه امارس حرية الاختيار على نفسي واقول انا قررت اثناء دخولي على الله وهو يعلم رغبتي ويعلم مطلبي انه اظهر احسن ماعندي الله واتجرد تماما من مطالبي حتى افرغ هذا القلب فقط لله احاول ان اجمع كل هذه المشاعر الجيدة لله وليس للطلب اني امارس حرية الاختيار اقول لنفسي انا ختار اثناء دخولي على الله اني ماافكر بقوة بهذا المطلب هل سيحدث او لن يحدث او حتى افكر فيه بل افكر كيف تكون صورتي امام الله يعني بشكل ابسط اذا انا دخلت وانا عندي مشاهر داخلية برغبة شديدة في المطلب ودخلت على الله وانا شايلة مشاعر الخوف من عدم تحقق هذا المطلب او الرغبة الشديدة جدا بانه لابد هذا المطلب ان ياتي لو شو ماعملت فانا حدخل على الله وخي تفكيري مشاعري احاسيسي كلها موجهة باتجاه هذا الملطلب معناته القلب لن يتفرغ النقطة الثانية لو دخلت بهذه الطريقة حدخل اجباري بمشاعر الخوف ليه لانه تفكيري كله منصب على هذا المطلب مش بطريقة الدعاء انت داخلة وانت خايفة انه هذا المطلب مايتحقق غصب عنك لانك لن تتخلي عنه قبل الدعاء فكر كيف تدخل على الله دخولا صحيحا الله عالم بمطلبك اصلا انا فقط افكر كيف اظهر لله احسن ماعندي التخلي عن المطلب لايعني نسيانه انا اجرده من الشعور باني اعطي لنفسي ايحاء انه انا بقرار مني رح انساه اثناء الدخول على الله فقط حفكر كيف اظهر لله افضل ماعندي.
الخطوة الثانية (المشاعر أثناء الدعاء) : ستلاحظي انك اذا دخلتي بهذه النفسية انه انت عندك قوة قرار انه انت تستطيعي انت تتخلي عن كل شيء في مقابل ان يراكي الله باحسن صورة هنا انت اغلقتي باب الشيطان في انه يدخل عليكي من باب التعلق والتمسك الشديد بالمطلب ايضا رح تشعري اثناؤ ما انت تمارسي هذه الطريقة انه انت داخلة بارتياح وهذا هو المطلوب الدخول على الله وانت حاسة بالراحة التامة ف كيف ادخل وانا شايلة على ظهري اثقال مشاعر مع هذا الملطل لابد اول التجرد من مطلبي ماذا يريد الله ان اثناء الدعاء ان يرى ؟ الله يريد ان يرى مني تفرغ القلب فانت بطريقة التجرد قبل الدخول على الله فرغت القب وبدأت اشعر بشعور الطمأنينة هنا انا بدأت اظهر شعور الافتقار التام لله انه انا محتاجة ليك يارب انا تخليت عن كل شيء واعرف انه مطلبي موجود عندك انت هون حققتي جزء من الطمأنينة وتفريغ القلب كيف اشعر بشعور الافتقار هذا ؟ اتذلل الى الله بالسجود اقرب مايكون العبد الى ربه وهو ساجد لانه هذه الحركة تجبرك تشعر بشعور التذلل والافتقار الى الله لانه يعلم سبحانه وتعالى انه يريد ان يعلمك طريقة الدخول عليه صحيحا لذلك جربي اطالة السجود وادعي من داخلك مايعبر عنك لاتحفظي ادعية تكلمي مع الله من قلبك اشكي له بلهجتك ماتشعرين به هي هذه ستوصلك لشعور الافتقار والاحساس به اجباري هل لابد ان اشرح الى الله ماريد ان يحصل؟ هو يعرف مافي نفسك يعلم ماتكن صدوركم هو يريد منك شعورك ان يوجه كله له سبحانه فأنا يارب حاجتي كذا كذا ومطلبي موجود عندك فقط اتحدث عن مشاعري بدون مايكون المطلب هو كل تفكيري (باختياري) علشان لايدخل شعور الخوف ويزاحم شعور الطمأنينة والتفرغ القلبي اركز فقط انه انا جاية حتى اظهر لله احسن ماعندي طلب الافتقار الرضا العفو الاعتراف باني مسيئة لنفسي وان مطالبي تاخرت بسبب نفسي اعترف بكل شيء والاعتراف جزء من تفريغ القلبي الاعتراف باحتياجك لله هو ذاته مش محتاجله مشان تاخد مصلحة فقط تخيلي لو عندك صديقة بس تجيك وقت الحاجة مشان تاخد مصلحتها وتذهب لو دخلنا الى الله واحنا نفكر فقط في المطالب مشان نحصل عليها هي فقط ومشاعرنا وعقلنا وتفكيرنا كله منصب على هذا الموضوع فاحنا بالعمق أصحاب مصلحة رح بعد الدعاء تحاولي ترجعي تدخلي الى الله لذلك الله يعطينا اختبارات قبل الدعاء حتى تحصلي على المفتاح الي كل مرة تدخلي فيه على الله لذلك لازم تعرفي انه كل مرة لازم تمارسي حرية الاختيار قبل الدعاء حتى افرغ القلب واحصل على شعور الطمأنينة حتى اظهر لله انه انا في المقام الأول داخلة عليه حتى اطلب مرضاته هنا انت في كل مرة رح تمارسي هاي الخطوات تلقائيا لكن اذا في كل مرة تدخل فقط علشان احصل على المطلب فانت بكل مرة رح تدخل رح تسحب معك مشاعر الخوف مشاعر القلق والشك انت اثناء الدعاء دخلت على الله احتراما لله تقديرا وتقديسا واجلالا لجلاللته وعظمته الله لايقبل انك تدخلي عليه وانت تفكري بشيء ثاني العقل لابد ان يتفرغ لازم باختيارك قبل الدعاء تقول لنفسك هذا الكلام ولازم تشعري فيها داخلك لازم تفكري فقط بكيف انك تعبدي الله بشكل يليق بجلاله ليش من اداب الدعاء انه كما بدأتي الدعاء بالحمد والصلاة تنهيه بنفس الطريقة هنا كانك تعطي لنفسك انه خلص الموضوع تم هذا ايحياء وإظهار احترام لانه انت داخل على ملك تظهر افضل ماعندك الخطوة الثالثة (بعد الدعاء في ماذا افكر ) : هنا ابدأ عادي اعمل التصور البعدي (اتخيل كأنه دعوتي استجيبت أعيش الإجابة ) ولكن لا تفكر فيه بشكل مبالغ حتى لايدخل عليك الشيطان ويحكيلك ممكن يحصل هيك ويحصل هيك حتى لو عبرت عليك الفكرة والشيطان وسوس انت مشكلتك انك تتبع الوساو والذي هو فكرة فاذا تبعتها تبع الفكرة هذه شعور فكيف أوقف الفكة؟ باختياري أيضا انا افضل طالما انا رح ادخل في مشاعر أخرى بعد الدعاء فبلاش التفكير في الموضوع واذا فكرت فيه افكر فيه بطريقة ايجايبية لانه خلص انت موضوعك انتهى عند مالك الملك هل ضروري انه انت لابد انك تتخيل هذه الأشياء مع كثرة الممارسة قبل الدخول على الله وبعده سيلقي الله في قلبك السرور والتخيل النهائي للمطلب لنفترض انه بعد الدعاء رجعتلي وسواوس او مخاوف بخصوص مادعوت به انت الي بتعمله بعد الدعاء انك تصدق الفكرة الي جائتلك بمزاجك أيضا باختيارك لانه الشيطان يلقي الفكرة وانت الي تصدقه فهنا مارس شعور الاختيار تقرر الشعور بهذا الخوف لما تفرجيه عدوك انه انت غير مهتم بما اعطاك إياه من مخاوف انت تبطل فكرة الشيطان الي اعطاك إياها الشعور والمشاعر كلها من عند الله لتدلنا انه امشي صح او خطأ لذلك انا اقبل باختياري انه انا اشعر بالخوف لنفترض انه بعد الدعاء رجعتلي وسواوس او مخاوف بخصوص مادعوت به انت الي بتعمله بعد الدعاء انك تصدق الفكرة الي جائتلك بمزاجك أيضا باختيارك لانه الشيطان يلقي الفكرة وانت الي تصدقه فهنا مارس شعور الاختيار تقرر الشعور بهذا الخوف لما تفرجيه عدوك انه انت غير مهتم بما اعطاك إياه من مخاوف انت تبطل فكرة الشيطان الي اعطاك إياها الشعور والمشاعر كلها من عند الله لتدلنا انه امشي صح او خطأ لذلك انا اقبل باختياري انه انا اشعر بالخوف كيف تصرف الشعور وركزي بشعورك عن طريق تمرين ان تقول لنفسك انا اسمح لنفسي ان اشعر بشعور الخوف الان وان يظهر وان يزداد وان يعبر من خلالي يزدا ويزداد زيزداد اسمحي لنفسك بالشعور بمااشعر به الان انا اسمح لهذا العور ان يظهر ويعبر من خلالي وفعلا اشعري بالخوف لانه رح يختفي وهذا المطلزب الاحساس بالشعور كامل وبعدها رح يخرج منك ببساطة
سبحان الله من فتره صرت لما ادعي احس بخوف وما ادري ليش اخاف شي فجاءه يتحرك داخلي وللاسف خليت هدا الشعور يتغلب عني لدرجه صرت اخاف انطق دعوتي عشان م اخاف بس كانت المشاعر غريبه علي ما اعرف مصدرها خصوصآ بإنه مايتركز هدا الشعور الا لماا ادعي .. كنت اسأل نفسي ليش يجيني هدا الشعور هل الله صرف دعوتي ومايبيني ادعي صرت افكر كدا وتعدبت بين اني اريد دعوتي وبين اني خائفه ..وسبحان الله خرج لي هدا الفيديو يحكي على المشكله الي اواجه فيها . سبحان الله حسيتها رساله من الله ويطلب مني تحرير المشاعر ❤ واشكرك على طرح الموضوع بشكل سلس و واضح بارك الله فيك وربي يزيدك من العلم اكثر ❤
جزاكى الله كل خير لقد استفدت منك كثير وبدات اعرف الله بيقين بل ايضا بدات اعرف مشاعرى عندى سوال هل اتجاهل الخوف واقلل من قيمته يعنى انا ما اقومه ولكن اتجاهله واقلل من قيمته بل امرر الخوف ولكن انا متجاهله لااعطى له اى قيمه هل هذا تصرف صحيح فى التعامل مع الخوف
اذا كان الخوف ينتهي عندما تحسي فيه بهذه الطريقة نعم وان كان يعود ويستمر كل مره وتبحثي له عن حلول خارجيه فأنت تبعتي الفكره ولم تتركي نفسك تشعر بهذا الخوف لان الخوف في حد ذاته او الحزن ليش مشكله لانه ناتج من فكره المشكله تصدقي الفكره التي اوهمك بها الشيطان وتبدئي تبحثي عن حلول البحث عن الحلول هنا يظهر الخوف المصاحب للشك لاني ودي اتخلص منه لكن لوسمحت لنفسي اني اعيش حالة الخوف واتركه يظهر ستشعرين انه يزيد وعند نقطه معينه يختفي وبهذا كأنك ابطلتي حيلة الشيطان في ايهامك ان ممكن يحصل شي بسبب هذا الخوف واضح؟ وانتظري الفديو القادم ساوضح هذا اكثر
يقين ممكن تتكلمين فيديو عن تنظيف داخل ومعتقداا ت وافكار. وعن معرفةا الاهية لان متفهمتها للحين. وكمان عن ذنوب خلوات كيف نطبلها حاولت كثير ولم استطع ابطالها. عن تفكير زائد لدرجه حتى وانا نايمه عقلي يفكر ياييقين تعبت حتى نوم معاد اقدر انام وكمان عن تسويف كل ماقول رح اعمل شيء لااعمله ولما بدي اتغير ماطبق شيء كيف حل لتطبيق. بارك الله فيك. جزاك الله خيرا.
سبحان الله أنا كنت أعاني من التفكير الزائد من مدة طويلة وجرب كل الطرق لكن ما نفع شي كنت احاول "أتخلص" منه، والله ثم والله بعد ما دخلت في درب اليقين وعرفت الله وزادت عندي المعرفة الإلاهية والله لا ارادياً التفكير الزائد اندثر وتأثيرة صار جداً ضعيف. اختي يقين أنا للآن أعاني من التثاؤب أثناء الدعاء بالذات عندما ادعوا بمطلبي مع ان الصراحة قبل كان مطلبي الاول في قلبي لكن الآن اصبح الله هو الاول في قلبي لان لا احد يستحق هذه المكانه غيره، ف أنا لا اعلم ما سبب التثاؤب والبلع ولكني اظن بانه خوف مبطن لاني لا اشعر بالخوف ابد عند التفكير بمطلبي او بتحقيقه. هو الامر مسبب لي ازعاج وكنت احاول أتخلص منه لكن لم اجد الحل والآن سمعتك تقولين انه لا يجب ان نفكر ب"التخلص" منه وان نجعله يمر ونسمح له بذلك لكن أنا لا اعلم ما سبب الخوف المبطن الذي اشعر به حتى، فممكن إذا تعلمين الحل تفيديني؟
@ لا، عند الاستغفار لا اشعر بالتثاؤب. فالسابق كنت اظن سببه هو الذنب لكن لم يكن السبب. عند قراءة القرآن لا يحدث، عند الصلاة لا يحدث. لكن اظن السبب هو عندما طلبت من الله ان يأتيني سؤلي خلال اسبوع ولم يحدث شيء، وقعت انتكاسة لمدة يوم ولكني قلت هناك خلل في دربي، حدثت نفس السيناريو ٣-٤ مرات وكنت انتكس لساعات او يوم بالكثير ثم ارجع وألوم نفسي وابحث عن الخلل في دربي. وبعد آخر انتكاسه حدثت التثاؤب اصبح اقوى. ويحدث أثناء الدعاء فقط بالذات عندما ادعوا بتعجيل مطلبي. اشعر كان حنجرتي تضيق واتثاءب اظن انه كأني اشكك بالله (اعوذ بالله) مع اني لازلت اكثف المعرفة الإلاهية. هل لان الله لم يأتني سؤلي هو سبب هذا الأمر او التشكك المبطن؟ لا اعلم اختي والله لكن هذا هو استنتاجي. أنا ولله الحمد مستقر نفسياً ومرتاح، وانا مستصغر مطلبي واراه تافه الصراحة أمام الله، حتى تفكيري به بدأ يقل ليس لاني لا أريده ولكن العكس أنا أريده من كل قلبي لكني مرتاح لاني اعلم ان الله سيعطيني لا محاله وهذا امر محتوم بالذات جميع الرؤى تقول ان مطلبي يتحقق. امري هو فقط اني أريده قريباً وأعجل الطلب ولم يحدث شيء. الآن بعد الانتكاسة الأخيرة التي حدثت جعلت كل عباداتي فقط خالصة لله وأدي فروضي ليس لانها واجبه واجبر نفسي عليها ولا لكي يؤتيني الله سؤلي، الآن أنا أديها لانها اقل شيء أستطيع فعله لحمد الله وشكره على كل شيء والخوف من العقاب. حاولت أعطيك معلومات عني اكثر للتوضيح واذا عندك اي سؤال اختي تفضلي لاني فعلا أريد ان أتخلص من هذا الشيء.
45:18 يا جمانه ما حدا هيفهم الكلام بهذا الأسلوب خصوصا إحنا كبنات لو سمحنا لنفسنا نشعر بهذا الشعور هيضل مرتبط لأنه ما عاكسناه بشيء إيجابي مش إننا نشعر به ونسيبه يزيد !! إذا سيبتي حالك للشعور يزيد أصلا ما بتقدري تقاوميه لأنك سويتي بيئة صالحة للشيطان يهز أفكارك من باب خوفك اللي تركتيه يزيد أي شعور سلبي المفروض إننا في نفس اللحظة نذكر نفسنا أنه من هو الله وليه بنشعر شعور خوف مثلا نحدث أنفسنا أنه الله قادر ونحدث نفسنا برفق ونفهمها أنه ليه خايفه والله معك وما في شيء يعيق قدرة الله وتتعوذي من الشيطان لأن أي خوف فهو قصور في معرفتنا بالله
شكرا لكي اختي
المرة الثالثة اسمع الفيديو ربي يسعدك والله
لايك وكومنت قبل ما اتفرج ♥️♥️♥️♥️
اختى مارديتي عليه متى وكيف ينزل المطر علا المستغفرين
انتي اتكلمتي في منشور لك من قبل بس ماتوضحت لي الصوره تمام
بال
ممكن تعملي فيديو عليه
سينزل فديو اليوم او غدا ذكرت فيه مطر الإستغفار
ليش حذفتي فيديو التنظيف اتمنى ترجعي تنزليه امانه
تابعي ستجدين ماهو افضل اعدك
سبحانه جل جلاله سبحان ربي العظيم
كل الشكر جمانة بارك الله فيك
سلام عليكم كيف اكون بصورة جيدة امام الله ممكن تشرحي لي
وضعت بوست على المنتدى يشرح هذا
ممكن تنزلي التمرين😅😅 لو سمحتي
انا اعطيت التمرين في نهاية الفديو
وهو ليس تمرين بمعنى تمرين فقط انتبهي عندما تاتيك الفكره لشعورك اذا حسيتي بخوف عيشي حالة الخوف بمعنى حسي فيه كما هو بدون ماتهربي منه اتركيه يزيد بدون ماتبحثي له عن حلول خارجيه فقط حسي فيه وعموما تابعي الفديو القادم راح اشرح اكثر هذه النقطه
تلخيص
الخطوة الاولى (المشاعر قبل الدعاء ) :
يجب ان اجرد نفسي من التفكير في مطلبي عند الدخول على الله يعني لاتكبر شيء على الله مثلا انا اريد الزواج من فلان اريد هذا الشخص بذاته دخلت على الله شعوري بهذه اللحظة رغبة شديدة هنا اقول لنفسي انا اختار انه لا افكر شعوريا بالمطلب وانا داخلة على الله اشيل الشعور المتعلق بهذا الطلب الذي هو شعور اللهفة شعور التعلق الخ باختياري
طيب كيف اعرف انه باختياري؟ عن طريق قولي لنفسي انا قررت اني لااريد التفكير اثناء الدعاء بهذه المشاعر القوية اخفف الشعور انت هنا تمارس شعور حرية الاختيار انه انت اخترت خلال الدعاء ان لاتفكر بهذه اللحظة برغبتي ابدا كيف اجمع بين الدعاء والرغبة انه انا افكر انه وانا داخلة على الله افكر ماهو الشيء الي ربي يحب يشوفه مني عشان اتقربله اكتر عشان يعطيني الطلب ؟ يعني يكون همي كيف اكون بصورة جيدة امام الله انه امارس حرية الاختيار على نفسي واقول انا قررت اثناء دخولي على الله وهو يعلم رغبتي ويعلم مطلبي انه اظهر احسن ماعندي الله واتجرد تماما من مطالبي حتى افرغ هذا القلب فقط لله
احاول ان اجمع كل هذه المشاعر الجيدة لله وليس للطلب اني امارس حرية الاختيار اقول لنفسي انا ختار اثناء دخولي على الله اني ماافكر بقوة بهذا المطلب هل سيحدث او لن يحدث او حتى افكر فيه بل افكر كيف تكون صورتي امام الله
يعني بشكل ابسط اذا انا دخلت وانا عندي مشاهر داخلية برغبة شديدة في المطلب ودخلت على الله وانا شايلة مشاعر الخوف من عدم تحقق هذا المطلب او الرغبة الشديدة جدا بانه لابد هذا المطلب ان ياتي لو شو ماعملت فانا حدخل على الله وخي تفكيري مشاعري احاسيسي كلها موجهة باتجاه هذا الملطلب معناته القلب لن يتفرغ النقطة الثانية لو دخلت بهذه الطريقة حدخل اجباري بمشاعر الخوف ليه لانه تفكيري كله منصب على هذا المطلب مش بطريقة الدعاء انت داخلة وانت خايفة انه هذا المطلب مايتحقق غصب عنك لانك لن تتخلي عنه قبل الدعاء فكر كيف تدخل على الله دخولا صحيحا الله عالم بمطلبك اصلا انا فقط افكر كيف اظهر لله احسن ماعندي التخلي عن المطلب لايعني نسيانه انا اجرده من الشعور باني اعطي لنفسي ايحاء انه انا بقرار مني رح انساه اثناء الدخول على الله فقط حفكر كيف اظهر لله افضل ماعندي.
الخطوة الثانية (المشاعر أثناء الدعاء) :
ستلاحظي انك اذا دخلتي بهذه النفسية انه انت عندك قوة قرار انه انت تستطيعي انت تتخلي عن كل شيء في مقابل ان يراكي الله باحسن صورة هنا انت اغلقتي باب الشيطان في انه يدخل عليكي من باب التعلق والتمسك الشديد بالمطلب ايضا رح تشعري اثناؤ ما انت تمارسي هذه الطريقة انه انت داخلة بارتياح وهذا هو المطلوب الدخول على الله وانت حاسة بالراحة التامة ف كيف ادخل وانا شايلة على ظهري اثقال مشاعر مع هذا الملطل لابد اول التجرد من مطلبي
ماذا يريد الله ان اثناء الدعاء ان يرى ؟ الله يريد ان يرى مني تفرغ القلب فانت بطريقة التجرد قبل الدخول على الله فرغت القب وبدأت اشعر بشعور الطمأنينة هنا انا بدأت اظهر شعور الافتقار التام لله انه انا محتاجة ليك يارب انا تخليت عن كل شيء واعرف انه مطلبي موجود عندك انت هون حققتي جزء من الطمأنينة وتفريغ القلب
كيف اشعر بشعور الافتقار هذا ؟ اتذلل الى الله بالسجود اقرب مايكون العبد الى ربه وهو ساجد لانه هذه الحركة تجبرك تشعر بشعور التذلل والافتقار الى الله لانه يعلم سبحانه وتعالى انه يريد ان يعلمك طريقة الدخول عليه صحيحا لذلك جربي اطالة السجود وادعي من داخلك مايعبر عنك لاتحفظي ادعية تكلمي مع الله من قلبك اشكي له بلهجتك ماتشعرين به هي هذه ستوصلك لشعور الافتقار والاحساس به اجباري
هل لابد ان اشرح الى الله ماريد ان يحصل؟ هو يعرف مافي نفسك يعلم ماتكن صدوركم هو يريد منك شعورك ان يوجه كله له سبحانه فأنا يارب حاجتي كذا كذا ومطلبي موجود عندك فقط اتحدث عن مشاعري بدون مايكون المطلب هو كل تفكيري (باختياري) علشان لايدخل شعور الخوف ويزاحم شعور الطمأنينة والتفرغ القلبي اركز فقط انه انا جاية حتى اظهر لله احسن ماعندي طلب الافتقار الرضا العفو الاعتراف باني مسيئة لنفسي وان مطالبي تاخرت بسبب نفسي اعترف بكل شيء والاعتراف جزء من تفريغ القلبي الاعتراف باحتياجك لله هو ذاته مش محتاجله مشان تاخد مصلحة فقط
تخيلي لو عندك صديقة بس تجيك وقت الحاجة مشان تاخد مصلحتها وتذهب لو دخلنا الى الله واحنا نفكر فقط في المطالب مشان نحصل عليها هي فقط ومشاعرنا وعقلنا وتفكيرنا كله منصب على هذا الموضوع فاحنا بالعمق أصحاب مصلحة رح بعد الدعاء تحاولي ترجعي تدخلي الى الله لذلك الله يعطينا اختبارات قبل الدعاء حتى تحصلي على المفتاح الي كل مرة تدخلي فيه على الله لذلك لازم تعرفي انه كل مرة لازم تمارسي حرية الاختيار قبل الدعاء حتى افرغ القلب واحصل على شعور الطمأنينة حتى اظهر لله انه انا في المقام الأول داخلة عليه حتى اطلب مرضاته هنا انت في كل مرة رح تمارسي هاي الخطوات تلقائيا لكن اذا في كل مرة تدخل فقط علشان احصل على المطلب فانت بكل مرة رح تدخل رح تسحب معك مشاعر الخوف مشاعر القلق والشك انت اثناء الدعاء دخلت على الله احتراما لله تقديرا وتقديسا واجلالا لجلاللته وعظمته الله لايقبل انك تدخلي عليه وانت تفكري بشيء ثاني العقل لابد ان يتفرغ لازم باختيارك قبل الدعاء تقول لنفسك هذا الكلام ولازم تشعري فيها داخلك لازم تفكري فقط بكيف انك تعبدي الله بشكل يليق بجلاله
ليش من اداب الدعاء انه كما بدأتي الدعاء بالحمد والصلاة تنهيه بنفس الطريقة هنا كانك تعطي لنفسك انه خلص الموضوع تم هذا ايحياء وإظهار احترام لانه انت داخل على ملك تظهر افضل ماعندك
الخطوة الثالثة (بعد الدعاء في ماذا افكر ) :
هنا ابدأ عادي اعمل التصور البعدي (اتخيل كأنه دعوتي استجيبت أعيش الإجابة ) ولكن لا تفكر فيه بشكل مبالغ حتى لايدخل عليك الشيطان ويحكيلك ممكن يحصل هيك ويحصل هيك حتى لو عبرت عليك الفكرة والشيطان وسوس انت مشكلتك انك تتبع الوساو والذي هو فكرة فاذا تبعتها تبع الفكرة هذه شعور فكيف أوقف الفكة؟ باختياري أيضا انا افضل طالما انا رح ادخل في مشاعر أخرى بعد الدعاء فبلاش التفكير في الموضوع واذا فكرت فيه افكر فيه بطريقة ايجايبية لانه خلص انت موضوعك انتهى عند مالك الملك هل ضروري انه انت لابد انك تتخيل هذه الأشياء مع كثرة الممارسة قبل الدخول على الله وبعده سيلقي الله في قلبك السرور والتخيل النهائي للمطلب
لنفترض انه بعد الدعاء رجعتلي وسواوس او مخاوف بخصوص مادعوت به انت الي بتعمله بعد الدعاء انك تصدق الفكرة الي جائتلك بمزاجك أيضا باختيارك لانه الشيطان يلقي الفكرة وانت الي تصدقه فهنا مارس شعور الاختيار تقرر الشعور بهذا الخوف لما تفرجيه عدوك انه انت غير مهتم بما اعطاك إياه من مخاوف انت تبطل فكرة الشيطان الي اعطاك إياها الشعور والمشاعر كلها من عند الله لتدلنا انه امشي صح او خطأ لذلك انا اقبل باختياري انه انا اشعر بالخوف
لنفترض انه بعد الدعاء رجعتلي وسواوس او مخاوف بخصوص مادعوت به انت الي بتعمله بعد الدعاء انك تصدق الفكرة الي جائتلك بمزاجك أيضا باختيارك لانه الشيطان يلقي الفكرة وانت الي تصدقه فهنا مارس شعور الاختيار تقرر الشعور بهذا الخوف لما تفرجيه عدوك انه انت غير مهتم بما اعطاك إياه من مخاوف انت تبطل فكرة الشيطان الي اعطاك إياها الشعور والمشاعر كلها من عند الله لتدلنا انه امشي صح او خطأ لذلك انا اقبل باختياري انه انا اشعر بالخوف
كيف تصرف الشعور وركزي بشعورك عن طريق تمرين ان تقول لنفسك انا اسمح لنفسي ان اشعر بشعور الخوف الان وان يظهر وان يزداد وان يعبر من خلالي يزدا ويزداد زيزداد اسمحي لنفسك بالشعور بمااشعر به الان انا اسمح لهذا العور ان يظهر ويعبر من خلالي
وفعلا اشعري بالخوف لانه رح يختفي وهذا المطلزب الاحساس بالشعور كامل وبعدها رح يخرج منك ببساطة
الله يسعدك ياقمر ❤️❤️❤️❤️
😘😘
سبحان الله من فتره صرت لما ادعي احس بخوف وما ادري ليش اخاف شي فجاءه يتحرك داخلي وللاسف خليت هدا الشعور يتغلب عني لدرجه صرت اخاف انطق دعوتي عشان م اخاف بس كانت المشاعر غريبه علي ما اعرف مصدرها خصوصآ بإنه مايتركز هدا الشعور الا لماا ادعي .. كنت اسأل نفسي ليش يجيني هدا الشعور هل الله صرف دعوتي ومايبيني ادعي صرت افكر كدا وتعدبت بين اني اريد دعوتي وبين اني خائفه ..وسبحان الله خرج لي هدا الفيديو يحكي على المشكله الي اواجه فيها . سبحان الله حسيتها رساله من الله ويطلب مني تحرير المشاعر ❤
واشكرك على طرح الموضوع بشكل سلس و واضح بارك الله فيك وربي يزيدك من العلم اكثر ❤
كيف عرفتي تطبقي التمرين؟
@@jumanahusain رح ابدا من اليوم بحاول.. بحكم اول مره اسمع الفيديو وافهم وضعي
ابي رابط قروب التلجرام الله يسعدك؟؟؟
في لمحه عن القناه
@jumanahusain مافهمت ممكن توضيح الله يسعدك
جزاكى الله كل خير لقد استفدت منك كثير وبدات اعرف الله بيقين بل ايضا بدات اعرف مشاعرى عندى سوال هل اتجاهل الخوف واقلل من قيمته يعنى انا ما اقومه ولكن اتجاهله واقلل من قيمته بل امرر الخوف ولكن انا متجاهله لااعطى له اى قيمه هل هذا تصرف صحيح فى التعامل مع الخوف
اذا كان الخوف ينتهي عندما تحسي فيه بهذه الطريقة نعم وان كان يعود ويستمر كل مره وتبحثي له عن حلول خارجيه فأنت تبعتي الفكره ولم تتركي نفسك تشعر بهذا الخوف لان الخوف في حد ذاته او الحزن ليش مشكله لانه ناتج من فكره المشكله تصدقي الفكره التي اوهمك بها الشيطان وتبدئي تبحثي عن حلول البحث عن الحلول هنا يظهر الخوف المصاحب للشك لاني ودي اتخلص منه لكن لوسمحت لنفسي اني اعيش حالة الخوف واتركه يظهر ستشعرين انه يزيد وعند نقطه معينه يختفي وبهذا كأنك ابطلتي حيلة الشيطان في ايهامك ان ممكن يحصل شي بسبب هذا الخوف واضح؟
وانتظري الفديو القادم ساوضح هذا اكثر
@@jumanahusain استفدت من السؤال والاجابه الله يجزاكم الخير بانتظار الفيديو القادم ان شاء الله
يقين ممكن تتكلمين فيديو عن تنظيف داخل ومعتقداا ت وافكار.
وعن معرفةا الاهية لان متفهمتها للحين.
وكمان عن ذنوب خلوات كيف نطبلها حاولت كثير ولم استطع ابطالها.
عن تفكير زائد لدرجه حتى وانا نايمه عقلي يفكر ياييقين تعبت حتى نوم معاد اقدر انام وكمان عن تسويف كل ماقول رح اعمل شيء لااعمله ولما بدي اتغير ماطبق شيء كيف حل لتطبيق.
بارك الله فيك.
جزاك الله خيرا.
لذنوب الخلوات سورة البقرة
@@jumanahusain تمام.
بارك الله فيك
سبحان الله أنا كنت أعاني من التفكير الزائد من مدة طويلة وجرب كل الطرق لكن ما نفع شي كنت احاول "أتخلص" منه، والله ثم والله بعد ما دخلت في درب اليقين وعرفت الله وزادت عندي المعرفة الإلاهية والله لا ارادياً التفكير الزائد اندثر وتأثيرة صار جداً ضعيف.
اختي يقين أنا للآن أعاني من التثاؤب أثناء الدعاء بالذات عندما ادعوا بمطلبي مع ان الصراحة قبل كان مطلبي الاول في قلبي لكن الآن اصبح الله هو الاول في قلبي لان لا احد يستحق هذه المكانه غيره، ف أنا لا اعلم ما سبب التثاؤب والبلع ولكني اظن بانه خوف مبطن لاني لا اشعر بالخوف ابد عند التفكير بمطلبي او بتحقيقه. هو الامر مسبب لي ازعاج وكنت احاول أتخلص منه لكن لم اجد الحل والآن سمعتك تقولين انه لا يجب ان نفكر ب"التخلص" منه وان نجعله يمر ونسمح له بذلك لكن أنا لا اعلم ما سبب الخوف المبطن الذي اشعر به حتى، فممكن إذا تعلمين الحل تفيديني؟
هل بدأ التثاؤب اول مابدأت الإستغفار؟!
@ لا، عند الاستغفار لا اشعر بالتثاؤب. فالسابق كنت اظن سببه هو الذنب لكن لم يكن السبب. عند قراءة القرآن لا يحدث، عند الصلاة لا يحدث. لكن اظن السبب هو عندما طلبت من الله ان يأتيني سؤلي خلال اسبوع ولم يحدث شيء، وقعت انتكاسة لمدة يوم ولكني قلت هناك خلل في دربي، حدثت نفس السيناريو ٣-٤ مرات وكنت انتكس لساعات او يوم بالكثير ثم ارجع وألوم نفسي وابحث عن الخلل في دربي. وبعد آخر انتكاسه حدثت التثاؤب اصبح اقوى. ويحدث أثناء الدعاء فقط بالذات عندما ادعوا بتعجيل مطلبي. اشعر كان حنجرتي تضيق واتثاءب اظن انه كأني اشكك بالله (اعوذ بالله) مع اني لازلت اكثف المعرفة الإلاهية. هل لان الله لم يأتني سؤلي هو سبب هذا الأمر او التشكك المبطن؟ لا اعلم اختي والله لكن هذا هو استنتاجي.
أنا ولله الحمد مستقر نفسياً ومرتاح، وانا مستصغر مطلبي واراه تافه الصراحة أمام الله، حتى تفكيري به بدأ يقل ليس لاني لا أريده ولكن العكس أنا أريده من كل قلبي لكني مرتاح لاني اعلم ان الله سيعطيني لا محاله وهذا امر محتوم بالذات جميع الرؤى تقول ان مطلبي يتحقق. امري هو فقط اني أريده قريباً وأعجل الطلب ولم يحدث شيء.
الآن بعد الانتكاسة الأخيرة التي حدثت جعلت كل عباداتي فقط خالصة لله وأدي فروضي ليس لانها واجبه واجبر نفسي عليها ولا لكي يؤتيني الله سؤلي، الآن أنا أديها لانها اقل شيء أستطيع فعله لحمد الله وشكره على كل شيء والخوف من العقاب.
حاولت أعطيك معلومات عني اكثر للتوضيح واذا عندك اي سؤال اختي تفضلي لاني فعلا أريد ان أتخلص من هذا الشيء.
أخي ليش مابتحكي مكالمة مع الشيخ طارق وبتشرحلو وضعك
45:18
يا جمانه
ما حدا هيفهم الكلام بهذا الأسلوب خصوصا إحنا كبنات لو سمحنا لنفسنا نشعر بهذا الشعور هيضل مرتبط لأنه ما عاكسناه بشيء إيجابي مش إننا نشعر به ونسيبه يزيد !!
إذا سيبتي حالك للشعور يزيد أصلا ما بتقدري تقاوميه لأنك سويتي بيئة صالحة للشيطان يهز أفكارك من باب خوفك اللي تركتيه يزيد
أي شعور سلبي المفروض إننا في نفس اللحظة نذكر نفسنا أنه من هو الله وليه بنشعر شعور خوف مثلا نحدث أنفسنا أنه الله قادر ونحدث نفسنا برفق ونفهمها أنه ليه خايفه والله معك وما في شيء يعيق قدرة الله وتتعوذي من الشيطان لأن أي خوف فهو قصور في معرفتنا بالله
ياندا لو سمحتي لنفسك تحسي الخوف مش فكرت الخوف
بيختفي الخوف الاحساس ماله علاقه بالفكره يعني مثلما بقول بذكر نفسي ان هذا الخوف جاي من فكرة وضعها الشيطان
فبترك الخوف ماالقي ليه بال فهمتي