حكايات كروية 6 | علي محسن المريسي ، أسطورة اليمن الخالدة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 12 вер 2024
  • #الزمالك #اليمن #علي_محسن #منتخب_اليمن #اهداف_اليمن #المريسي #منتخب_مصر #اسطورة_اليمن #اسطورة_الزمالك #القلعة_البيضاء #الاهلي #الدوري_المصري
    ‏وُلِدَ عليْ مُحسنْ المُرَيْسيْ في السادس عشر من سبتمبر في العام 1940 للميلاد بِعَدَنْ.
    بدأ ممارسة كرة القدمْ في نادي الغزالْ بِعَدَنْ ، الذي حمل لاحقا اسم نادي الشعبْ ثم الميناءْ، قبل أن يذهب للدراسة في مصر عام 1950.
    عاشَ معَ أُسرة مصريةْ، ولعِب كرة القدم في حَوارِيها.
    اكتشفه المدرب الزَمَلّكَاويْ محمدْ قنديلْ. وضمَّهُ إلى نادي الزمالكْ عام 1956، واستمر في رعايته رياضيا.
    بعد قُبولهِ في الثانوية الإبراهيميةْ، انضم إلى فريقها الكرويْ، وتألق في صفوف فريقها الكرويْ، وتم اختياره أفضل لاعبْ في البطولة الكروية على مستوى المدارس الثانوية في القاهرةْ.
    بعد إنضمامه لفريق الناشئين بالزمالكْ عام 1956 ، وتألقه اللافتْ. قام المدير الفني للزمالكْ ، إيفانْ ستيفوفيتشْ بضمه للفريق الأولْ موسم 1959.
    في عمر الثامنة عشرْ، سجل عليْ محسنْ أول أهدافه في الدوري المصري في مرمى طنطا.
    وفي أبريل 1959، في المباراة النهائية لكأس مصر بين الأهليْ والزمالكْ ، كانت بداية شهرة الشاب عليْ كروياً بعد أدائه اللافتْ ، وتسجيله هدف الفوز الثانيْ في مرمى الأهليْ ، ليُتَوَجَ الزمالكْ بلقب كأس مصرْ ، وهو اللقب الأول لعليْ.
    في موسم 1960 ، ساهم النجم اليمنيْ مع بقية نجوم الزمالكْ ، في التتويج بلقب الدوريْ المصريْ للمرة الأولى في تاريخ الزمالكْ.
    لم يكتفي بذلكْ ، بل حقق الزمالك كأس مصر في ذات العامْ بعد الفوز على الأولمبيْ 3-2 ، كان نصيب عليْ محسنْ هدفينْ ، ليقود فريقه للجمع بين لقبي الدوريْ والكاس في ذات الموسمْ.
    بَلَغَ أبو الكَبَاتِنْ ذروة تألقه في موسم 1961 ، حيث تُوٍجَ هدافا للدوريْ برصيد 16 هدفْ.
    في لقاء القمة أمام الأهليْ ، تمكن عليْ محسنْ من قيادة الزمالكْ للفوز على الأهليْ 3-1 ، بعد تسجيله في الدقيقة الأولى من المباراةْ.
    طالب الشارع الرياضيْ بمنحه الجنسية المصريةْ، لكنه اعتذر وفضل الاستمرار بجنسيته اليمنيةْ.
    ورغم ذلك تم استدعائه من قبل مدرب منتخب مصرْ بال تيتكوسْ ، لخوض مباراة ودية امام المجرْ في فبراير 1961 ، والتي فاز بها المجرْ 2-0.
    في أبريلْ من العام 1961 ، لعب الزمالكْ مباراة ودية أمام ريال مدريدْ بقيادة نجومه الكبار دي ستيفانو وبوشكاشْ ، وتمكن عليْ من تسجيل هدف الزمالك في المباراة التي انتهت لصالح الريالْ ، ليصبح بذلك أول لاعب عربيْ يسجل هدفا في مرمى ريال مدريدْ.
    في موسم 1964 ، ساهم عليْ محسنْ مع بقية نجوم الزمالكْ ، في التتويج بلقب الدوريْ المصريْ للمرة الثانية في تاريخ الناديْ ، وخرجت جماهير القلعة البيضاء تهتفْ "يا زمالكْ يا مدرسةْ ...فنُ ولعبْ وهندسةْ".
    حقق مع الزمالكْ بطولة الدوريْ ثلاث مراتْ ، وحقق بطولة الكأسْ اربع مراتْ .
    في عمر السادسة والعشرونْ وبعد ان شارك في مباراة ودية بين الزمالكْ و وِستهامْ الإنجليزيْ ، وكان نجما كالعادةْ ، تم إبعاده عن الزمالكْ ومصرْ بعد وشاية وتلفيق اتهامات كاذبةْ ، ولم يتمالك دموعه وهو على سُلّمِ الطائرةْ. وقوبل رحيله بالرفض من زملائه في الفريق وجماهير الزمالكْ ، ليعود إلى اليمنْ ويقرر اعتزال الكرةْ .
    بعد مغادرته لمصرْ ، درب عديدا من الفرقْ في اليمن والصومالْ ، وكذلك قاد منتخبات اليمن بِقُطْرَيِهْ.
    ولعل من أبرز إنجازاته كمدربْ ، هو حصوله مع نادي هورسيد على لقب الدوريْ الصوماليْ ثلاث مرات متتاليةْ ، أعوام 1972 و 1973 و 1974.
    درب بعدها منتخب اليمن الجنوبيْ ، حيث شارك في بطولة كأس فلسطينْ بتونسْ. وحقق المنتخب فوزا تاريخيا على منتخب السعوديةْ ، بهدف اللاعب الواعد آنذاكْ أبو بكرْ الماسْ، ثم قاد المنتخب الجنوبيْ أيضاً في بطولة كأس أمم آسيا عام 1976. إنتقل الأسطورة عليْ محسنْ مُرَيْسِيْ إلى جوار ربه في السادس والعشرين من نوفمبر عام 1993 في العاصمة صنعاءْ . وتم تغيير اسم أكبر ملعب في اليمنْ من ملعب الثورة إلى ملعب الفقيد عليْ محسنْ مُرَيْسِيْ تكريما لهْ.
    كما تم اختياره كلاعب القرن في اليمنْ بعد استفتاء جرى في العام 2000.
    كما ينظم الإتحاد العام لكرة القدم بعدن مسابقة سنوية تخليداً لذكراه

КОМЕНТАРІ • 3