حتى في ألعاب الفيديو يحدث نفس الأمر. في لعبة ميدالية الشرف (Medal of Honor) تقع احداثها في افغانستان وتم تصوير الأفغان كمجموعة من الهمج. . في لعبة نداء الواجب (Call of Duty ) التي صدرت هذا الإسبوع تقع كثير من أحداثها في العراق ووضعت شخصية صدام في اللعبة. . أحب التنويه على أن الأمر لا يقتصر على الجانب العسكري فقط بل كل المجالات. على سبيل المثال نشر المثلية. في لعبة (The Last of Us) الجزء الأول والتي حصلت على جائزة لعبة السنة وهي أرقى جائزة في مجال العاب الفيديو، كانت الشخصيات قوية ولكن في الجزء الثاني تحولت شخصية البنت الأساسية إلى بنت سحاقية ما أثار ضجة حينها. هي سياسات يتم تمريرها بكل الوسائل الإعلامية والترفيهية.
ادعموا مثل هذه المواضيع بالتعليقات والنشر والمشاركات والاعجابات فنحن في موجة علمية كبيرة قد فتحت أعين الكثير من الناس بفضل الله طبعاً اقرأوا تعلموا شاهدوا واعبدوا الله اللهم اني اوصيهم ونفسي
حلقة مهمة جدا جزاكم الله خيرا...نعم هوليود كما تصدر صورة شديدة العداء عن العرب في نفس الوقت تلعب دورا مهما في توجيه التافهين والتافهات في بلاد العرب لتحقيق الجانب الآخر من الاستراتيجية..تهميش الدين ونشر التفاهة والجهل وقلب الحقائق
مساء الخير أستاذ ممدوح تابعت بشغف مدقق ماقدمته في حلقة صورة العرب في هوليود ، وأسلم معك أن هذا النمط من صورة العرب والمسلمين هي عمل ممنهج له هدف وغاية ، لعل واقعنا الآن أكبر شاهد عليها . وأحب أن أعرض أمامك ماالذي توصلت إليه من هذه الحلقة الدقيقة جدا . هوليود تفعل مايقتضيه موقفها من العالم ، في تطاول لموقف عدائي للغرب المسيحي ، له أسبابه التاريخية التي عاشها اجدادنا في داىرة معتقداتهم الإسلامية ، ومواقفهم السياسية والعسكرية . وهي تاريخ صحيح من واجبنا كأحفاد لأولئك الأجداد ان نفخر بذلك التاريخ ، الذي رحم فيه المسلمون العالم . فإذا كان الغرب ( وهوليود من أهم أدواته الإعلامية الخطيرة كما قال كيسنجر ) ، مازال يحمل هذه العداوة ، ويجعلهما موجها قويا لإعلامه ضد العرب والمسلمين ، فإن السؤال ماذا نفعل نحن الآن ؟ هل نتعرف على ماهم فيه من العداوة ؟ ونقف ساكنين عاجزين ندع الذل واليأس يقضي علينا . محمود محمد شاكر كان شيخي ، وكان موقفنا قبل ستين سنة أننا قادرون أن ندفع عن أنفسنا ماحاق بنا من ظلم بالقوة . وثبت ان هذا كان وهما ، وكان خطأ ، وصار جريمة من خلال التنظيمات السرية . أنت تعرض -- مشكورا -- صورة واقعية لما نعيشه ، تتجنب فيها -- وأنت محق -- فوران العاطفة وهيجانها . وهو مايجعلني أصوغ سؤالي لك على الشكل التالي ، معتمدا على ماقاله شيخي محمود في إحدى مقالاته : فكان من غضب الله علينا أن الاستعمار عاش بين ظهرانينا نصف قرن ، وعجزنا أن نعرفه ( بتصرف ) ، ترى هل آن الأوان أن نعرفه ( وانت جزاك الله كاتب متقن لهذا ) ، وان نتمكن بعد ذلك ان نضع أسئلة واقعية لنكون في الموقع الذي نحن أهل له ، يمكن تلخيصها بسؤال : ماذا يريد العرب والمسلمون ؟ ولك احترامي وتحياتي
الكذبة إذا كررتها ألف مرة فسوف يصدقها الناس ، مهما كانت الكذبة خيالية وغير واقعية ... استطاع الغرب الكافر أن يشوه صورة المسلمين ذلك لأننا لانطبق الدين الإسلامي كدين نعيشه في حياتنا ومجتمعنا وثقافتنا فلذلك من السهل تشويه المتدينين الذين لايحملون آي مبدأ كما قلت يا استاذنا أن هناك جماعة تريد فصل الدين عن كل شيء ليس عن السياسة فحسب بل عن الثقافة والمعاملة والعلم والفن وكل شيء جملتك هذه غاصت في أعماق أعماق قلبي وجعلتني أدرك خطورة أعداء الدين وتاثيرهم في حياتنا
زادكم الله علماً ونفعنا بكم .. أين أجد يا أستاذ ممدوح مؤلفاتك .. اتمنى ان تفتح موقع تضم كل مقالاتك والصوتيات والمرئيات وأيضا كتبتك لنبتاعها.
حتى في ألعاب الفيديو يحدث نفس الأمر.
في لعبة ميدالية الشرف (Medal of Honor) تقع احداثها في افغانستان وتم تصوير الأفغان كمجموعة من الهمج.
.
في لعبة نداء الواجب (Call of Duty ) التي صدرت هذا الإسبوع تقع كثير من أحداثها في العراق ووضعت شخصية صدام في اللعبة.
.
أحب التنويه على أن الأمر لا يقتصر على الجانب العسكري فقط بل كل المجالات. على سبيل المثال نشر المثلية.
في لعبة (The Last of Us) الجزء الأول والتي حصلت على جائزة لعبة السنة وهي أرقى جائزة في مجال العاب الفيديو، كانت الشخصيات قوية ولكن في الجزء الثاني تحولت شخصية البنت الأساسية إلى بنت سحاقية ما أثار ضجة حينها.
هي سياسات يتم تمريرها بكل الوسائل الإعلامية والترفيهية.
دائما استاذنا ممدوح الشيخ متألق بارك الله فيك
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا على هذا المجهود الطيب العطر حفظكم المولى عز وجل ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
ادعموا مثل هذه المواضيع بالتعليقات والنشر والمشاركات والاعجابات
فنحن في موجة علمية كبيرة قد فتحت أعين الكثير من الناس بفضل الله طبعاً
اقرأوا تعلموا شاهدوا واعبدوا الله
اللهم اني اوصيهم ونفسي
أتمنى أن يهتم المتابعون الكرام بذلك .... جزاكم الله خيرا.
جزاكم الله خيرا ❤
حفظك الله وجزاك خيراً
دائما استاذنا ممدوح الشيخ متألق
حلقة مهمة جدا جزاكم الله خيرا...نعم هوليود كما تصدر صورة شديدة العداء عن العرب في نفس الوقت تلعب دورا مهما في توجيه التافهين والتافهات في بلاد العرب لتحقيق الجانب الآخر من الاستراتيجية..تهميش الدين ونشر التفاهة والجهل وقلب الحقائق
مراجعه رائعه وموضوع مهم جدا،،تحياتي لحضرتك
نفع الله بكم
مناقشة قيمة من دكتور محترم له أفكار مميزة وتحليل منطقي متوازن
تلخيص مهم للكتاب و تعليق رائع على الموضوع
جزاك الله عنا كل خير أستاذ ممدوح و بارك فيك و نفعنا بعلمك
مساء الخير أستاذ ممدوح
تابعت بشغف مدقق ماقدمته في حلقة صورة العرب في هوليود ، وأسلم معك أن هذا النمط من صورة العرب والمسلمين هي عمل ممنهج له هدف وغاية ، لعل واقعنا الآن أكبر شاهد عليها . وأحب أن أعرض أمامك ماالذي توصلت إليه من هذه الحلقة الدقيقة جدا . هوليود تفعل مايقتضيه موقفها من العالم ، في تطاول لموقف عدائي للغرب المسيحي ، له أسبابه التاريخية التي عاشها اجدادنا في داىرة معتقداتهم الإسلامية ، ومواقفهم السياسية والعسكرية . وهي تاريخ صحيح من واجبنا كأحفاد لأولئك الأجداد ان نفخر بذلك التاريخ ، الذي رحم فيه المسلمون العالم .
فإذا كان الغرب ( وهوليود من أهم أدواته الإعلامية الخطيرة كما قال كيسنجر ) ، مازال يحمل هذه العداوة ، ويجعلهما موجها قويا لإعلامه ضد العرب والمسلمين ، فإن السؤال ماذا نفعل نحن الآن ؟ هل نتعرف على ماهم فيه من العداوة ؟ ونقف ساكنين عاجزين ندع الذل واليأس يقضي علينا .
محمود محمد شاكر كان شيخي ، وكان موقفنا قبل ستين سنة أننا قادرون أن ندفع عن أنفسنا ماحاق بنا من ظلم بالقوة . وثبت ان هذا كان وهما ، وكان خطأ ، وصار جريمة من خلال التنظيمات السرية .
أنت تعرض -- مشكورا -- صورة واقعية لما نعيشه ، تتجنب فيها -- وأنت محق -- فوران العاطفة وهيجانها . وهو مايجعلني أصوغ سؤالي لك على الشكل التالي ، معتمدا على ماقاله شيخي محمود في إحدى مقالاته : فكان من غضب الله علينا أن الاستعمار عاش بين ظهرانينا نصف قرن ، وعجزنا أن نعرفه ( بتصرف ) ، ترى هل آن الأوان أن نعرفه ( وانت جزاك الله كاتب متقن لهذا ) ، وان نتمكن بعد ذلك ان نضع أسئلة واقعية لنكون في الموقع الذي نحن أهل له ، يمكن تلخيصها بسؤال : ماذا يريد العرب والمسلمون ؟
ولك احترامي وتحياتي
قغلا دكتور رائع جدا
بارك الله فيكم
تحية لك دكتور من الجزائر
بارك الله فيك استاذ ممدوح وحفظك ورعاك ياراقي
حبيبنا
ربنايبارك لك
زادنا الله بك نفعا
جزاكم الله خير الجزاء
نعم من يبتديك بالعداوة دون سبب أخذ حظه من الورث الإبليسي
موضوع رائع فلم مومياء شاهدته فعلا حاطو العربي محط الغياء والطمع
نريد منكم يادكتور إستعراض كتب منير العكش مثل كتابه الإبادات الثقافية
جزاكم الله خير😊
ربنا يوفقك ❤
نحن بالانتظار بكل شوق
أنا متابع للأفلام الأمريكية في الثمانينات إلي نهاية التسعينات بالفعل تشويه للعرب والمسلمين والإسلام وللأسف بإشتراك ممثلين عرب ومسلمين
رفع
الكذبة إذا كررتها ألف مرة فسوف يصدقها الناس ، مهما كانت الكذبة خيالية وغير واقعية ...
استطاع الغرب الكافر أن يشوه صورة المسلمين ذلك لأننا لانطبق الدين الإسلامي كدين نعيشه في حياتنا ومجتمعنا وثقافتنا
فلذلك من السهل تشويه المتدينين الذين لايحملون آي مبدأ
كما قلت يا استاذنا أن هناك جماعة تريد فصل الدين عن كل شيء ليس عن السياسة فحسب بل عن الثقافة والمعاملة والعلم والفن وكل شيء
جملتك هذه غاصت في أعماق أعماق قلبي
وجعلتني أدرك خطورة أعداء الدين وتاثيرهم في حياتنا
صدقت و ايضا من سهل تشويه متدين عند أشخاص غير متدين لانه مجهول بالنسبة لهم
اعتقد أن المثقف العربي المؤدلج غربياً ساعد على عزل العرب عن الغرب ليبقى الاعتقاد السلبي عن العرب مرسخاً في عوام الشعوب الغربية ..
محتوي لا كفء له في مصر.
جزاك الله خيرا يا استاذ ممدوح انت بالنسبه ليا كسفينه فى بحر الجهل الذى نعيش فيه كل يوم ابحث عن اى فيديو جديد لك