أنا آسف ولكنني اريد أن أفهم أنا أبحث في كل الديانات السماوية الثلاث ليش ربنا عيشنا في هذا الضيق والله أنا بحب ربنا وبحب جميع الأنبياء والرسل و بحترم كل الأديان والمعتقدات السماوية
الإيمان المسيحي ببساطة هو أن السيد المسيح موجود منذ الأزل هو الله الذي نعبده. وعندما خلق الله الإنسان خلقه على صورته وشبهه. الله لا يمكن رؤية لاهوته. يقول الله في كتابه المقدس " من ذا الذي يراني ويعيش". من شدة مجد وبهاء وعظمة الله لا يتحمل الإنسان رؤيته. السيد المسيح هو صورة الله المنظورة. يعني يوم القيامة والحساب سنقف أمام عرش السيد المسيح. الاهوت الذي لا يمكن أن نراه نطلق عليه الاب والناسوت الذي هو صورة الله المنظورة نطلق عليه الإبن. ليس بالطبع بنوه بشرية وإنما تعبير بلاغي معناه أنهم من طبيعة واحدة. الله روح ويمكن ان يتجسد. الملائكة أيضا أرواح ويمكن أن يجعلها الله تجسد لتبليغ رسالة معينة للأنسان، يقول القرآن عن الملاك الذي بشر العذراء مريم " فتمثل لها بشرا سويا".
لكن لماذا يتجسد الله أو الملائكة في صوره إنسان؟ طب ماذا لو ظهر لك ملاك في صورة زرافة أو فيل مثلاً؟ هل تقبل هذا؟ ولماذا؟ بالطبع لأنك تريد أن تتعامل مع شيء شبهك. الله أيضا بيحب الإنسان وقد فضله على جميع المخلوقات والحيوانات بأن خلقه على صورته ومثاله وهو بالتالي أجمل مخلوقات الله لأنه على صوره وشكل الله خلق. إذا عندما تجسد السيد المسيح أخذ صوره الإنسان التي هي أصلا صورته. بالطبع كلنا نؤمن إننا سنرى الله بعد القيامة والمؤمنين الصالحين القديسين سيعودوا مرة أخرى إلى الجنة ويعيشوا مع الله (لكن بدون خطيئة هذه المرة لأننا سنخلع هذا الجسد الفاسد ونقوم بأجساد روحانية طاهرة لا تخطئ.) طب ما الشكل الذي تتوقع أن ترى الله عليه؟ هل مثلا يشبه الدبابة أم الأسد ام على شكل طائر أم جبل ؟ أجلس تخيل ملايين ملايين الأشكال حتى كما قال محمد "ليس كمثله شيء" يعني ممكن يكون بناء على كلام محمد مثلا له رأسين وعشرة عيون وثلاثة مناخير. طبعا لو كان إلاه محمد بهذا الشكل فستخلع الحذاء وتضرب محمد وإلاهه. المفروض إن الله شكله جميل جداً بل أجمل شكل في الوجود، وما هو أجمل شيء في الوجود غير صوره الإنسان المخلوق على صورة الله ومثاله. ياريت أكون جاوبت على بعض أسئلتك ولو عاوز تسأل عن شيء فمرحباً بك.
نقطة أخيرة أحب أن اوضحها. عندما كان السيد المسيح متجسدا ويعيش معنا على الأرض، كان إلاها كاملا وفي نفس الوقت إنسانا كاملا ( لكي ينوب عن الإنسانية جمعاء عندما يقدم نفسه ذبيحة فداء) وبعض الناس بتسأل، هو لما مات المسيح، هل يعني ذلك أن الله مات؟ ومن كان يحكم الكون؟ طبعاً عندما يموت الإنسان تنفصل روحه عن جسده وهاذا ما حدث فقد انفصلت روح المسيح عن جسده لكن لاهوته لم ينفصل لا عن جسده ولا عن روحه. ومعروف ان الروح لا تموت وأيضا الاهوت لا يموت. إذا الله لم يمت لأن الله حي لا يموت. الجسد البشري فقد الذي أخذه المسيح من العذراء هو فقط الذي مات. ولما قام المسيح قام بجسد أخر ممجد نوراني كما سيقوم كل البشر بدون الأجساد الارضيه التي تتعب وتمرض وتموت.
لأننا ولدنا بعد سقوط أبوينا أدم وحواء في الخطيئة وطردهم من الجنة. تخيل إنك رجل غني ثم خسرت كل أموالك وبعدها أنجبت أطفالا، هل سيقولوا لك ما ذنبنا إننا ولدنا فقراء، يجب أن نولد اغنياء ! لقد كان أدم وحواء لا يعرفان الخطيئة قبل السقوط، كانوا أبرار طاهرين مثل الملائكة لكن بعد أن أكلا من شجرة معرفة الخير والشر فقدوا طهارتهم ونقائهم وبالتالي أنجبوا أطفالا ورثوا الخطيئة لأنهم نتاج حبل من شخصين ساقطين فقدا القداسة الإلهية. الدليل على ذلك أنه لا يوجد مولود إمرأة إلا ويرتكب الخطيئة حتى لو كانت حياته يوما واحداً على الأرض. لم نرى مولود إمرأة نزل وعاش في حالة قداسة وطهارة لا يفعل أي خطيئة مثل الحالة الأولى التي كانا عليها أبوينا أدم وحواء. حتى الأنبياء والمرسلين فهم معصمون فقط في الوحي لكنهم جميعاً أرتكبوا أخطاء وخطايا. السيد المسيح تجسد لكي يرفع عنا هذه العقوبة ويرجعنا مرة أخرى إلى الجنة.
بلغة العلم، الحيوان المنوي من أدم الساقط الذي فقد قداسته وطهارته والبويضة من أمنا حواء الخاطئة الغير طاهرة التي فقدت القداسة التي خلقها عليها الله. إذا ماذا تتوقع المولود ؟ لكن لو فرضا ان الله خلق إنسان اخر من جديد بدلا من أن ينجب من أدم وحواء، فبالتكيد سوف لا يرث الخطيئة وسوف يكون مثل الحالة الأولى لآدم قبل السقوط لانه نتاج خلق وليس ولاده.
لان الطبيعة البشرية اتغيرت ولو قلنا طيب ذنبنا ايه، يكفي نفتكر كم الخطايا والسقطات اللي ينقع فيها كل يوم، سواء بالفكر أو بالفعل. لكن ربنا رحمته واسعه وأعطي حواء وعد من ساعتها ان نسلها يسحق رأس الحيه، أي يغلب الشيطان وده اللي أتحقق لما اعد الله حمل خطية العالم وأعطانا طريق التوبه والخلاص بالإيمان والجهاد من اجل التطهر والسعي نحو الطهارة ونحو العودة للطبيعة البريئة
ربنا خلقنا واعطانا كل الحريه لم يقيدنا ولكن عدم طاعه ادم وحواء لنصائحه ونفذ كلام الحيه ولم يعتذر بل لام حواء وهى لامه الحيه بقت الخطيه اتنين طاعه وكبرياء وهى نفس الخطيه الى ورثناها لكن فى المسيح يبطل عمل الخطيه وتغفر بالاعتراف امااي معتقد اخر يبقى الانسان بخطياه مهما عمل من الصالحات لانه مكتوب لا يستطيع احد الدخول للملكوت الا بالماءاى المعموديه والروح القدس وبدم المسيح الطاهر الى بناخده فى التناول المسيحيه روح وحياه
ربنا يبارك خدمتك ياابونا تادرس صلينا ربنا يشيل عنا الضضيقه لاننا ضعفاء
كنيستنا قويه وابواب الجحيم لن يقوي عليها لانتهاء الدهر ثبتنا في. الايمان المسيحي الارزوكسي يارب... اقبل صلاتي يارب.
شكراً ياربي يسوع المسيح
كل المجد لك شكراً لجوابك وحبك لينا، انت اله المستحيلات
شكراً الرب يباركه 😊🤍❤️
و يباركم عالنشر
اذكرنا فى صلواتكم
اشكركم نرجو نشر كل عظات ابونا المفرحة
يسوع يبارك ويمد فى عمرك
بحبك جدا ربنا يخليك لينا يا قديس عصرنا
الله يحميك ويطول بعمرك ياخادم الرب يسوع
Love you
Very consoling ,we need it in the life.really spirtual father
✝️🙏✝️🙏✝️🙏✝️✝️✝️👍
Thank you very much my father
عاوزة رقم ابونا تادرس ربنا يطول عمرة
ابونا اذكرنا ابونا فى صلاتك
مسيحنا اقوى يارب ارحمناالرب يبارك بك امين
واذا كانت الضيقة موت عزيز علينا كالاخت أو الأم كيف تكون هذه النوعية من الضيقة تقوي نا و منفعة لنا؟
طالبين نشر كل عظات ابونا تادرس يعقوب القديمه والحديثه
ألله يباركلك
ربنا موجود
👍🏼
Gameeela
كيف ضيقة موت احبتنا وفرقهم يصبح فرح؟
فيه اه اجمل من كده
عظيمه اعمالك يارب
🙏😘
ابني مرقس تعبان خالص صليله يا ابونا
و اوقات بيكون مع التعب تجديف و اوقات سقوط في خطايا !
ايه موقف الله !!
صلى من أجل ابنى مينا ميخائيل يحد له الرب عمل ياابنا
أرجوكم ساعدوني بي جواب حتي أفهم وارتاح ولكم كل الشكر
يا اخ. محمود الجمال ،،،. ماذا تريد. ان. تفهم. ، وهل. استطيع. مساعدتك. ،،تفضل. اخبرني. ايها. الاخ. الفاضل.
اية السؤال يا حودة
New York ctiy 12:56pm
أنا آسف ولكنني اريد أن أفهم أنا أبحث في كل الديانات السماوية الثلاث ليش ربنا عيشنا في هذا الضيق والله أنا بحب ربنا وبحب جميع الأنبياء والرسل و بحترم كل الأديان والمعتقدات السماوية
محمود الجمال الله اله السماء والأرض يفرح قلبق و قلبي بفرح السمائيين
الإيمان المسيحي ببساطة هو أن السيد المسيح موجود منذ الأزل هو الله الذي نعبده. وعندما خلق الله الإنسان خلقه على صورته وشبهه. الله لا يمكن رؤية لاهوته. يقول الله في كتابه المقدس " من ذا الذي يراني ويعيش". من شدة مجد وبهاء وعظمة الله لا يتحمل الإنسان رؤيته. السيد المسيح هو صورة الله المنظورة. يعني يوم القيامة والحساب سنقف أمام عرش السيد المسيح. الاهوت الذي لا يمكن أن نراه نطلق عليه الاب والناسوت الذي هو صورة الله المنظورة نطلق عليه الإبن. ليس بالطبع بنوه بشرية وإنما تعبير بلاغي معناه أنهم من طبيعة واحدة. الله روح ويمكن ان يتجسد. الملائكة أيضا أرواح ويمكن أن يجعلها الله تجسد لتبليغ رسالة معينة للأنسان، يقول القرآن عن الملاك الذي بشر العذراء مريم " فتمثل لها بشرا سويا".
لكن لماذا يتجسد الله أو الملائكة في صوره إنسان؟ طب ماذا لو ظهر لك ملاك في صورة زرافة أو فيل مثلاً؟ هل تقبل هذا؟ ولماذا؟ بالطبع لأنك تريد أن تتعامل مع شيء شبهك. الله أيضا بيحب الإنسان وقد فضله على جميع المخلوقات والحيوانات بأن خلقه على صورته ومثاله وهو بالتالي أجمل مخلوقات الله لأنه على صوره وشكل الله خلق. إذا عندما تجسد السيد المسيح أخذ صوره الإنسان التي هي أصلا صورته. بالطبع كلنا نؤمن إننا سنرى الله بعد القيامة والمؤمنين الصالحين القديسين سيعودوا مرة أخرى إلى الجنة ويعيشوا مع الله (لكن بدون خطيئة هذه المرة لأننا سنخلع هذا الجسد الفاسد ونقوم بأجساد روحانية طاهرة لا تخطئ.) طب ما الشكل الذي تتوقع أن ترى الله عليه؟ هل مثلا يشبه الدبابة أم الأسد ام على شكل طائر أم جبل ؟ أجلس تخيل ملايين ملايين الأشكال حتى كما قال محمد "ليس كمثله شيء" يعني ممكن يكون بناء على كلام محمد مثلا له رأسين وعشرة عيون وثلاثة مناخير. طبعا لو كان إلاه محمد بهذا الشكل فستخلع الحذاء وتضرب محمد وإلاهه. المفروض إن الله شكله جميل جداً بل أجمل شكل في الوجود، وما هو أجمل شيء في الوجود غير صوره الإنسان المخلوق على صورة الله ومثاله. ياريت أكون جاوبت على بعض أسئلتك ولو عاوز تسأل عن شيء فمرحباً بك.
نقطة أخيرة أحب أن اوضحها. عندما كان السيد المسيح متجسدا ويعيش معنا على الأرض، كان إلاها كاملا وفي نفس الوقت إنسانا كاملا ( لكي ينوب عن الإنسانية جمعاء عندما يقدم نفسه ذبيحة فداء) وبعض الناس بتسأل، هو لما مات المسيح، هل يعني ذلك أن الله مات؟ ومن كان يحكم الكون؟ طبعاً عندما يموت الإنسان تنفصل روحه عن جسده وهاذا ما حدث فقد انفصلت روح المسيح عن جسده لكن لاهوته لم ينفصل لا عن جسده ولا عن روحه. ومعروف ان الروح لا تموت وأيضا الاهوت لا يموت. إذا الله لم يمت لأن الله حي لا يموت. الجسد البشري فقد الذي أخذه المسيح من العذراء هو فقط الذي مات. ولما قام المسيح قام بجسد أخر ممجد نوراني كما سيقوم كل البشر بدون الأجساد الارضيه التي تتعب وتمرض وتموت.
مش دائما أنين.. اوقات بيتحول لتذمر و تعب و ابتعاد عن الله !!
لماذا يسمح بهذا ؟
طيب ليش ربنا سمح لابونا آدم وحواء يخطؤ
لانه أعطى لهما الحرية
وليش كل البشر يتحمل خطئ حوآء وآدم
لأننا ولدنا بعد سقوط أبوينا أدم وحواء في الخطيئة وطردهم من الجنة. تخيل إنك رجل غني ثم خسرت كل أموالك وبعدها أنجبت أطفالا، هل سيقولوا لك ما ذنبنا إننا ولدنا فقراء، يجب أن نولد اغنياء ! لقد كان أدم وحواء لا يعرفان الخطيئة قبل السقوط، كانوا أبرار طاهرين مثل الملائكة لكن بعد أن أكلا من شجرة معرفة الخير والشر فقدوا طهارتهم ونقائهم وبالتالي أنجبوا أطفالا ورثوا الخطيئة لأنهم نتاج حبل من شخصين ساقطين فقدا القداسة الإلهية. الدليل على ذلك أنه لا يوجد مولود إمرأة إلا ويرتكب الخطيئة حتى لو كانت حياته يوما واحداً على الأرض. لم نرى مولود إمرأة نزل وعاش في حالة قداسة وطهارة لا يفعل أي خطيئة مثل الحالة الأولى التي كانا عليها أبوينا أدم وحواء. حتى الأنبياء والمرسلين فهم معصمون فقط في الوحي لكنهم جميعاً أرتكبوا أخطاء وخطايا. السيد المسيح تجسد لكي يرفع عنا هذه العقوبة ويرجعنا مرة أخرى إلى الجنة.
بلغة العلم، الحيوان المنوي من أدم الساقط الذي فقد قداسته وطهارته والبويضة من أمنا حواء الخاطئة الغير طاهرة التي فقدت القداسة التي خلقها عليها الله. إذا ماذا تتوقع المولود ؟ لكن لو فرضا ان الله خلق إنسان اخر من جديد بدلا من أن ينجب من أدم وحواء، فبالتكيد سوف لا يرث الخطيئة وسوف يكون مثل الحالة الأولى لآدم قبل السقوط لانه نتاج خلق وليس ولاده.
لان الطبيعة البشرية اتغيرت ولو قلنا طيب ذنبنا ايه، يكفي نفتكر كم الخطايا والسقطات اللي ينقع فيها كل يوم، سواء بالفكر أو بالفعل. لكن ربنا رحمته واسعه وأعطي حواء وعد من ساعتها ان نسلها يسحق رأس الحيه، أي يغلب الشيطان وده اللي أتحقق لما اعد الله حمل خطية العالم وأعطانا طريق التوبه والخلاص بالإيمان والجهاد من اجل التطهر والسعي نحو الطهارة ونحو العودة للطبيعة البريئة
ربنا خلقنا واعطانا كل الحريه لم يقيدنا ولكن عدم طاعه ادم وحواء لنصائحه ونفذ كلام الحيه ولم يعتذر بل لام حواء وهى لامه الحيه بقت الخطيه اتنين طاعه وكبرياء وهى نفس الخطيه الى ورثناها لكن فى المسيح يبطل عمل الخطيه وتغفر بالاعتراف امااي معتقد اخر يبقى الانسان بخطياه مهما عمل من الصالحات لانه مكتوب لا يستطيع احد الدخول للملكوت الا بالماءاى المعموديه والروح القدس وبدم المسيح الطاهر الى بناخده فى التناول المسيحيه روح وحياه