جزاكم الله خيرا وكتب أجركم..آمين في البيت :٣١ _ لا ظل للمرء يعرى من تقىً ونهى في المنهاج المكتوب، مكتوب لفظ (يعرى)بالراء. أما في القراءة الصوتية قرأ القارئ (يعلى) باللام؟ أيهما أصح المكتوب أم المقروئ؟باللام أم بالراء؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . جزاكم الله خيرا . ما سمعت هذا البيت : ( يا خادم الجسم كم تشقى بخدمته ''' أطلب الربح فيما فيه خسران ) وهذا : (أقبل على النفس واستكمل فضائلها .......... ) ووو.
@@ابوطالبالشبلي-ب2د التفسير : كُنْتُ نازِلًا علَى عائِشَةَ فاحْتَلَمْتُ في ثَوْبَيَّ فَغَمَسْتُهُما في الماءِ، فَرَأَتْنِي جارِيَةٌ لِعائِشَةَ فأخْبَرَتْها فَبَعَثَتْ إلَيَّ عائِشَةُ فقالَتْ: ما حَمَلَكَ علَى ما صَنَعْتَ بثَوْبَيْكَ؟ قالَ قُلتُ: رَأَيْتُ ما يَرَى النَّائِمُ في مَنامِهِ، قالَتْ: هلْ رَأَيْتَ فِيهِما شيئًا؟ قُلتُ: لا، قالَتْ: فلوْ رَأَيْتَ شيئًا غَسَلْتَهُ لقَدْ رَأَيْتُنِي وإنِّي لأَحُكُّهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يابِسًا بظُفُرِي. الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 290 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] حَرَصَ الإسلامُ على طهارةِ جَسدِ المُسلِمِ ونظافةِ ثيابِه، وراعَى في ذلك أن يَرفَعَ الحَرَجَ والمَشقَّةَ التي قد تَقَعُ للإنسانِ دُونَ قصدٍ. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ التَّابعيُّ عبدُ اللهِ بنُ شِهابٍ الخَولانيُّ أنَّه نَزَلَ ذاتَ مَرَّةٍ ضَيفًا على عائشةَ أمِّ المؤمِنينَ رَضيَ اللهُ عنها، في أحدِ الأماكنِ التي تَخصُّها والمُعَدَّةِ لطُلَّابِ العِلمِ وللضِّيوفِ الذين يَفِدُونَ عليها ولإكرامِهم ونومِهم إذا باتوا، بما يَحفَظُ للضَّيفِ وللمُضيفِ الحِفاظَ على الحُرُماتِ، وقد كانَ يَأتيها -باستِمرارٍ- ضُيوفٌ يَسألونَها ويَتعلَّمونَ منها، ويَكونُ بينَها وبينَهم حِجابٌ وساترٌ. ويُخبِرُ عبدُ اللهِ أنَّه لمَّا نامَ احتلمَ في ثوبِه، وفي هذا إشارةٌ لالتِصاقِ المَنيِّ بالثَّوبِ، وسيأتي أنَّه لم يَرَ في الثَّوبِ آثارًا للمَنيِّ، فلمَّا استيقظَ عبدُ اللهِ غَمَرَ ثيابَه الَّتي احتَلَمَ فيها في الماءِ؛ لكي يُنَقِّيَها من آثارِ المَنيِّ، فرأته جاريةٌ لعائشَةَ وهو يَضَعُ الثِّيابَ في الماءِ، فأخبَرَتِ الجاريةُ عائشةَ رَضيَ اللهُ عنها بما رأت من فِعلِ عبدِ اللهِ بنِ شِهابٍ، وفي روايةِ التِّرمذيِّ: «فأمَرَت له بمِلحَفةٍ صَفراءَ، فنامَ فيها، فاحتلَمَ، فاستحَيَا أنْ يُرسِلَ بها وبها أثرُ الاحتلامِ، فغمَسَها في الماءِ، ثُمَّ أرسَلَ بها»، وفي هذا دليلٌ على أنَّه كانَ في مكانٍ آخَرَ غَيرِ الذي كانت فيه أمُّ المؤمِنينَ لا كما يزعُم من يتهمونها زورًا وبهتانًا،
ماشاءالله تبارك الله عليك شيخ عبد العزيز الصينى 😍🥰
جزاكم الله خير على هاته المنظومات القيمة
جزاكم الله خيرا هي عذب جدا
ماشاء الله تبارك الله الله يكتب أجرك ❤❤
بارك الله فيكم وأحسن الله إليكم
درر منثورة رحم الله كاتبها، وشكر لملقيها.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ماشاءالله
اقرأ لنا الألفية لابن مالك رجاء بارك الله فيكم
بارك الله فيكم
القلب ش. عبد العزيز الصيني ربنا يحفظه
جزاكم الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا جزيلا
أداء جميل من الشيخ عبدالعزيز
استمر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جزاكم الله خيرا وكتب أجركم..آمين
في البيت :٣١ _ لا ظل للمرء يعرى من تقىً ونهى
في المنهاج المكتوب، مكتوب لفظ (يعرى)بالراء.
أما في القراءة الصوتية قرأ القارئ (يعلى) باللام؟
أيهما أصح المكتوب أم المقروئ؟باللام أم بالراء؟
بارك الله فيك
هي يعرى بالراء.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
جزاكم الله خيرا .
ما سمعت هذا البيت :
( يا خادم الجسم كم تشقى بخدمته ''' أطلب الربح فيما فيه خسران )
وهذا :
(أقبل على النفس واستكمل فضائلها .......... )
ووو.
أنَّ رَجُلًا نَزَلَ بعائِشَةَ، فأصْبَحَ يَغْسِلُ ثَوْبَهُ فقالَتْ عائِشَةُ: إنَّما كانَ يُجْزِئُكَ إنْ رَأَيْتَهُ أنْ تَغْسِلَ مَكانَهُ، فإنْ لَمْ تَرَ نَضَحْتَ حَوْلَهُ ولقَدْ رَأَيْتُنِي أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَرْكًا فيُصَلِّي فِيهِ. وفي رواية: عن عائِشَةَ في المَنِيِّ قالَتْ: كُنْتُ أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 288 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
ان كان قصدك اتهام ام المؤمنين فلا سامحك الله
@@user-jw1ky6or8n البخاري وليسى انا
@@ابوطالبالشبلي-ب2د بل انت اردت اتهام ام المؤمنين .. عقولكم قاصرة اخذت الحديث من الموقع و لم تقرأ تفسيره اتق الله و لا ترمِ زوجة رسول الله ..
@@ابوطالبالشبلي-ب2د التفسير : كُنْتُ نازِلًا علَى عائِشَةَ فاحْتَلَمْتُ في ثَوْبَيَّ فَغَمَسْتُهُما في الماءِ، فَرَأَتْنِي جارِيَةٌ لِعائِشَةَ فأخْبَرَتْها فَبَعَثَتْ إلَيَّ عائِشَةُ فقالَتْ: ما حَمَلَكَ علَى ما صَنَعْتَ بثَوْبَيْكَ؟ قالَ قُلتُ: رَأَيْتُ ما يَرَى النَّائِمُ في مَنامِهِ، قالَتْ: هلْ رَأَيْتَ فِيهِما شيئًا؟ قُلتُ: لا، قالَتْ: فلوْ رَأَيْتَ شيئًا غَسَلْتَهُ لقَدْ رَأَيْتُنِي وإنِّي لأَحُكُّهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يابِسًا بظُفُرِي.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 290 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
حَرَصَ الإسلامُ على طهارةِ جَسدِ المُسلِمِ ونظافةِ ثيابِه، وراعَى في ذلك أن يَرفَعَ الحَرَجَ والمَشقَّةَ التي قد تَقَعُ للإنسانِ دُونَ قصدٍ.
وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ التَّابعيُّ عبدُ اللهِ بنُ شِهابٍ الخَولانيُّ أنَّه نَزَلَ ذاتَ مَرَّةٍ ضَيفًا على عائشةَ أمِّ المؤمِنينَ رَضيَ اللهُ عنها، في أحدِ الأماكنِ التي تَخصُّها والمُعَدَّةِ لطُلَّابِ العِلمِ وللضِّيوفِ الذين يَفِدُونَ عليها ولإكرامِهم ونومِهم إذا باتوا، بما يَحفَظُ للضَّيفِ وللمُضيفِ الحِفاظَ على الحُرُماتِ، وقد كانَ يَأتيها -باستِمرارٍ- ضُيوفٌ يَسألونَها ويَتعلَّمونَ منها، ويَكونُ بينَها وبينَهم حِجابٌ وساترٌ.
ويُخبِرُ عبدُ اللهِ أنَّه لمَّا نامَ احتلمَ في ثوبِه، وفي هذا إشارةٌ لالتِصاقِ المَنيِّ بالثَّوبِ، وسيأتي أنَّه لم يَرَ في الثَّوبِ آثارًا للمَنيِّ، فلمَّا استيقظَ عبدُ اللهِ غَمَرَ ثيابَه الَّتي احتَلَمَ فيها في الماءِ؛ لكي يُنَقِّيَها من آثارِ المَنيِّ، فرأته جاريةٌ لعائشَةَ وهو يَضَعُ الثِّيابَ في الماءِ، فأخبَرَتِ الجاريةُ عائشةَ رَضيَ اللهُ عنها بما رأت من فِعلِ عبدِ اللهِ بنِ شِهابٍ، وفي روايةِ التِّرمذيِّ: «فأمَرَت له بمِلحَفةٍ صَفراءَ، فنامَ فيها، فاحتلَمَ، فاستحَيَا أنْ يُرسِلَ بها وبها أثرُ الاحتلامِ، فغمَسَها في الماءِ، ثُمَّ أرسَلَ بها»، وفي هذا دليلٌ على أنَّه كانَ في مكانٍ آخَرَ غَيرِ الذي كانت فيه أمُّ المؤمِنينَ لا كما يزعُم من يتهمونها زورًا وبهتانًا،
@@ابوطالبالشبلي-ب2د و جارية عائشة رضي الله عنها هي من رأت عبدالله الخولاني لا ام المؤمنين ..
ماشاءالله