هشام روزاق: ماذا بعد مرحلة أخنوش؟ السكتة الدماغية

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 30 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 7

  • @adnansoussi1746
    @adnansoussi1746 Рік тому

    كل التحايا والمودة والحب والتقدير لصحفينا الكبير و المتواضع هشام روزاق.

  • @prof-abdelmoula
    @prof-abdelmoula Рік тому +1

    تحية ثقافية عالية للصجفي المقتدر هيشام روزاق

  • @belamallamyoussef9685
    @belamallamyoussef9685 Рік тому

    برافو هشام مرور موفق

  • @habibahaja217
    @habibahaja217 Рік тому

    تحية نظالية

  • @natijelhoussine6010
    @natijelhoussine6010 Рік тому +1

    الفاعل في القرار لايريد من يفكر ويبدع ..فقط يريد " كومبارس" يقوم بمهام مخططة ومفصلة من مجهول لايظهر على الساحة وبالتالي يصعب لومه أو محاسبته..اعتقد هذا هو عمق المشكلة ..يعني مطلوب طاقم من بني وي وي وي فقط

  • @usr-850
    @usr-850 Рік тому +1

    يعتقد اهل الحل والعقد اليوم ان إنجاز البنيات التحتية من طرق سيارة وتيجي في وبنايات وقناطر من أحدث ما يكون هو قمة التقدم والتطور، ولكن ينسون انه اذا لم تبنى البلاد على اسس متينة أساسها تكوين مجتمع المعرفة والنزاهة والمعمول والعدل، قد يكفي يوم واحد من هيجان الشعب الأمي لارجاع المدن المغربية إلى مدن اشباح كما يحصل اليوم في السودان.
    طبعا لا مقارنة بيننا وبين السودان، ولكن عليهم أن يعلموا أنه اذا لن نبني حياة سياسية حقيقية وإدارة نزيهة، وإذا لم تندلع حرب بلا هوادة ضد الفساد والإفساد ولوبيات المخدرات التي تحرك خيوط البلد من الأسفل،
    واذا لم يوضع الشخص المناسب بنزاهته وكفاءته في المكان المناسب، فقد علمنا التاريخ أن الفساد لن يسلك الجرة إلى الأبد.

  • @ahmed-tu4hp
    @ahmed-tu4hp Рік тому

    أعرف جيدا أنك تقبض بشكل تام على أسباب السكتة القلبية ذات زمن حسني و عوامل السكتة الدماغية في راهن المرحلة المحمدية . و هنا يكمن سر كل الإخفاق و كل الفساد و كل الولاء الأعمى . هناك وثيقة تأسيسية تفتقد للحد الأدنى من فصل للسلط و تصريح صريح بمساءلة من يملك فعلا سلطات التقرير في كل الخيارات الكبيرة . كل ما تضعه بطن مغشوشة من كيانات و من زعامات و من عنتريات فارغة و من مؤسسات شكلية تابعة مؤتمرة ، لا يمكن أن نراهن عليه . إننا صديقي العزيز أمام سؤال وحيد سهل و ممتنع ما علاقة ما يطفح في الساحة السياسية و الادارية و القضائية و الحزبية … بالمتعارف عليه ديمقراطيا في التجارب الطموحة و الناجحة و الحاسمة مع ترددات و تخوفات السلالات الحاكمة !؟