لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك لكى تطول ايام حياتك على الارض ويكون لك خير فمن يكرم ابوه وامه يفرح باولاده وتكون صلاته مستجابه ويعطيه الرب ان يبنى بيت فيه سلام واذا كان الاب والام متوفين نذكرهم فى الصلاه ونجيب احتياجات الكنيسه ونقول للاب الكاهن ان يذكرهم فى الترحيم فى القداس ونوزع قربان على الكنيسه كلها ونعطى الفقراء فمن يكرم ابوه وامه يكون له خير وسلام لاتشته بيت قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته زوجه قريبك وبالنسبه للبنات لاتشته زوج قريبتك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان لاتحجب وجهك عن فقير او محتاج وحينئذ لايحول وجه الرب عنك لان الصدقه تنجى من الموت واكرم الاب الكاهن واعطه احترام لانه خادم الرب ووكيل الرب من يغلط فى حقه كانه يغلط فى ربنا لان ربنا قال من يكرمكم يكرمنى ومن يرزلكم يرزلنى وعندما اعطت الارمله الفقيره لرجل الله ايليا كان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نكرم رجال الله الاباء كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص وطبعا لانستطيع ان نعمل اي وصيه بدون التناول فالتناول يثبتنا فى الرب والرب فينا لاتزن فانه بسبب الزنا والشذوذ والتحول الجنسى لايجد الانسان رغيف خبز ويجد ضربا وعارا والارض لاتخرج ثمر ولايكون مطر او زرع لاتسرق فان الذى يسرق يزداد فقرا لاتقتل والذى يجيب سيره الناس بالوحش فانه يقتل فى الخفاء لاتكذب فان الكذاب ابن للشيطان فالنرجع للرب كما رجع اهل نينوى بالصوم والصلاه والتناول والاعتراف وعمل الخير والرحمه لكى يرحما الله فان الله يعطى خائفيه طعاما ومخافه الرب تمنح السرور والفرح والشبع ومخافه الرب هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك واهتم بكل واحد ضعيف وفقير وارمله وكبير فى السن فان من يرحم هولاء ربنا يعطيه رحمه ومعونه احفظ نفسك طاهرا
اكرم اباك وامك لكى تطول ايام حياتك على الارض ويكون لك خير وسلام فمن يكرم ابوه وامه يفرح باولاده ونجاحهم وتكون صلاته مستجابه واذا كان الاب والام متوفين قول للاب الكاهن ان يذكرهم فى الصلاه فى الترحيم فى القداس ووزع قربان واجبيه على الكنيسه كلها واعط للفقراء والايتام والارامل فى صندوق اخوه الرب لان يشوع بن سيراخ قال لاتمنع رحمتك عن الاموات وده وفاظ للاب والام المتوفين ان تذكرهم فمن يكرم ابوه وامه يكون له خير وسلام لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب ومن يتناول يشبع ويكون له سلام فالتناول يثبتنا فى الرب وصلاه يسوع تشبع القلب ولاتحجب وجهك عن فقير او محتاج او ارمله او يتيم وحينئذ لايحول وجه الرب عنك لان الصدقه تنجى من الموت سفر طوبيا احفظ نفسك طاهرا فالديانه النقيه هى افتقاد اليتامى والارامل فى ضيقهم وحفظ الانسان نفسه بطهاره فى العالم وممكن تجيب ارز وفراخ ولحمه وتعطيهم لملجاء الايتام فطوبى لمن يتعطف على الفقير فى يوم الشر ينجيه الرب لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب وممكن نكرم القديسين لما نعمل تمجيد لهم وكمان نكرم خدام ربنا لان الارمله لما اعطت رجل الله ايايا كعكه صغيره من اعوازها كان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه
لكل زوج وزوجه التناول يساعدنا ان نحب بعض فالحل هو يسوع التناول يعطى سلام ويجعلنا نحب بعضنا ويوحدنا لان الرب جاء ليوحد الشعب مع الشعوب والنفس مع الجسد وكمان الزوج مع زوجته فالتناول يشبع النفس ويعطى سلام ولما نصلى مع بعض من الاجبيه ولما ننور شمعه كل يوم قدام امنا العدرا والبابا كيرلس كل ده يرجع المحبه ولما نصوم يومى الاربع والجمعه يوحدنا مع بعض ولما نجيب اكل ونعطيه لملجاء الايتام نحس بمحبه ربنا لانه قال فى سفر يشوع بن سيراخ من يهتم بالارمله واليتيم يحبه الرب اكثر مما تحبه امه ولما نكرم الاباء الكهنه ونوفر احتياجتهم ونصلى من اجلهم ربنا يباركنا ويعطينا من خيره ولما نقراء الكتاب المقدس مع بعض ترجع لينا المحبه والسلام ولما نحفظ الوصايا لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك احب قريبك مثل نفسك لاتشته بيت قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته كل مالقريبك كل ده يرجع المحبه بقوه
قصه حدثت بالفعل كان هناك شخصان من الاغنياء ولكنهم كانوا يتكلموا كلام وحش عن اب كاهن وكانوا يقاومون الاب الكاهن فمن شرهم مشى الاب الكاهن من مكانه وذهب الى كنيسه اخرى يصلى فيها ويخدم وكان فى المكان الجديد شخص فقير ولكنه يحب الكهنه ويحب ان يكرمهم فكان يستضيف الاب الكاهن ويكرمه ويخدمه ويجيب له طلباته وكان الاب الكاهن يصلى له ويقول يارب يكرمك لان الكتاب المقدس قال من يكرمكم يكرمنى ومن يرزلكم يرزلنى يارب يبارك حياتك وفعلا هذا الشخص الفقير ربنا اعطاه خير كثير جدا وصار من الاغنياء واولاده بقوا كهنه اما الشخصان الغنيان الذين كانوا يتكلموا على الاب الكاهن صاروا فقراء جدا وكانت شيخوختهم بلا كرامه ومهانين من الناس فعلا من يكرم الاباء الكهنه والاب الاسقف والاب البطريرك ربنا يكرمه اما من يقاوم الاب البطريرك والاب الاسقف والاب الكاهن فانه يقاوم الله نفسه وربنا يرزله ولايكرمه ويكون له لعنه فان الكتاب قال اكرم اباك ومن يكرم ابوه يكون له خير وسلام ممكن تصلى من اجل الاب البطرك والاب الاسقف والاب الكاهن او تنور لهم شمعه امام امنا العدرا والبابا كيرلس ومارمينا ومارجرجس والقديسه دميانه والملاك ميخائيل والبابا كيرلس وبكده ربنا يكرمك ويعطيك خير وسلام
لو خايف من نقص الاكل والشرب مكتوب فى سفر المزامير الرب يعطى خائفيه طعاما فعندما نتقى الله ونخافه الرب يرسل لنا طعاما كما ارسل طعاما لايليا النبى فكان الغراب يحضر له الطعام والرب اطعم الارمله التى اعطت رجل الله ايليا كعكه صغيره فى زمن المجاعه فكان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نكرم رجال الله الاباء الكهنه والاباء الاساقفه والاب البطريرك والخدام والشمامسه فان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص ومخافه الرب هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك احب قريبك مثل نفسك لاتشته بيت قريبك لاتشته زوجه قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان وطبعا لانستطيع ان ننفذ اى وصيه بدون الرب يسوع فلنصلى دايما ياربى يسوع المسيح ونقول ياربى يسوع المسيح كتير وكمان نعترف ونتناول لان التناول يساعدنا ان نحفظ الوصايا وننور شمع قدام امنا العدرا والقديسين والبابا كيرلس فشفاعه القديسين قويه فمن يكرم القديسين يكرم الله نفسه لانه قال من يكرمكم يكرمنى وكمان لما نعطى المحتاجين والمساكين فالذى يعطى الفقير لايحتاج سفر الامثال ونكرم رجال الله فمن يكرم رجال الله يكرم الله نفسه ومن يرزل رجال الله وخدامه يرزل الله نفسه باختصار هى دى مخافه الله ومخافه الله هى عبادته ومخافه الله تمنح السرور والفرح والله يعطى خائفيه طعاما وملاك الله يحول حول خائفيه وينجيهم ويكون سلام
لو خايف من نقص الاكل والشرب مكتوب فى سفر المزامير الرب يعطى خائفيه طعاما فعندما نتقى الله ونخافه الرب يرسل لنا طعاما كما ارسل طعاما لايليا النبى فكان الغراب يحضر له الطعام والرب اطعم الارمله التى اعطت رجل الله ايليا كعكه صغيره فى زمن المجاعه فكان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نكرم رجال الله الاباء الكهنه والاباء الاساقفه والاب البطريرك والخدام والشمامسه فان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص ومخافه الرب هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك احب قريبك مثل نفسك لاتشته بيت قريبك لاتشته زوجه قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان وطبعا لانستطيع ان ننفذ اى وصيه بدون الرب يسوع فلنصلى دايما ياربى يسوع المسيح ونقول ياربى يسوع المسيح كتير وكمان نعترف ونتناول لان التناول يساعدنا ان نحفظ الوصايا وننور شمع قدام امنا العدرا والقديسين والبابا كيرلس فشفاعه القديسين قويه فمن يكرم القديسين يكرم الله نفسه لانه قال من يكرمكم يكرمنى وكمان لما نعطى المحتاجين والمساكين فالذى يعطى الفقير لايحتاج سفر الامثال ونكرم رجال الله فمن يكرم رجال الله يكرم الله نفسه ومن يرزل رجال الله وخدامه يرزل الله نفسه باختصار هى دى مخافه الله ومخافه الله هى عبادته ومخافه الله تمنح السرور والفرح والله يعطى خائفيه طعاما وملاك الله يحول حول خائفيه وينجيهم ويكون سلام
صلوا ان ربنا يديني عوض على انا واثقه فيك وما تسالي ربنا يقف معك كلمه عامل ايه انت انا يصلون ربنا يقف معه ويديه
ربنا يبارك خدمتكم
لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك لكى تطول ايام حياتك على الارض ويكون لك خير فمن يكرم ابوه وامه يفرح باولاده وتكون صلاته مستجابه ويعطيه الرب ان يبنى بيت فيه سلام واذا كان الاب والام متوفين نذكرهم فى الصلاه ونجيب احتياجات الكنيسه ونقول للاب الكاهن ان يذكرهم فى الترحيم فى القداس ونوزع قربان على الكنيسه كلها ونعطى الفقراء فمن يكرم ابوه وامه يكون له خير وسلام لاتشته بيت قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته زوجه قريبك وبالنسبه للبنات لاتشته زوج قريبتك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان لاتحجب وجهك عن فقير او محتاج وحينئذ لايحول وجه الرب عنك لان الصدقه تنجى من الموت واكرم الاب الكاهن واعطه احترام لانه خادم الرب ووكيل الرب من يغلط فى حقه كانه يغلط فى ربنا لان ربنا قال من يكرمكم يكرمنى ومن يرزلكم يرزلنى وعندما اعطت الارمله الفقيره لرجل الله ايليا كان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نكرم رجال الله الاباء كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص وطبعا لانستطيع ان نعمل اي وصيه بدون التناول فالتناول يثبتنا فى الرب والرب فينا لاتزن فانه بسبب الزنا والشذوذ والتحول الجنسى لايجد الانسان رغيف خبز ويجد ضربا وعارا والارض لاتخرج ثمر ولايكون مطر او زرع لاتسرق فان الذى يسرق يزداد فقرا لاتقتل والذى يجيب سيره الناس بالوحش فانه يقتل فى الخفاء لاتكذب فان الكذاب ابن للشيطان فالنرجع للرب كما رجع اهل نينوى بالصوم والصلاه والتناول والاعتراف وعمل الخير والرحمه لكى يرحما الله فان الله يعطى خائفيه طعاما ومخافه الرب تمنح السرور والفرح والشبع ومخافه الرب هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك واهتم بكل واحد ضعيف وفقير وارمله وكبير فى السن فان من يرحم هولاء ربنا يعطيه رحمه ومعونه احفظ نفسك طاهرا
اكرم اباك وامك لكى تطول ايام حياتك على الارض ويكون لك خير وسلام فمن يكرم ابوه وامه يفرح باولاده ونجاحهم وتكون صلاته مستجابه واذا كان الاب والام متوفين قول للاب الكاهن ان يذكرهم فى الصلاه فى الترحيم فى القداس ووزع قربان واجبيه على الكنيسه كلها واعط للفقراء والايتام والارامل فى صندوق اخوه الرب لان يشوع بن سيراخ قال لاتمنع رحمتك عن الاموات وده وفاظ للاب والام المتوفين ان تذكرهم فمن يكرم ابوه وامه يكون له خير وسلام لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب ومن يتناول يشبع ويكون له سلام فالتناول يثبتنا فى الرب وصلاه يسوع تشبع القلب ولاتحجب وجهك عن فقير او محتاج او ارمله او يتيم وحينئذ لايحول وجه الرب عنك لان الصدقه تنجى من الموت سفر طوبيا احفظ نفسك طاهرا فالديانه النقيه هى افتقاد اليتامى والارامل فى ضيقهم وحفظ الانسان نفسه بطهاره فى العالم وممكن تجيب ارز وفراخ ولحمه وتعطيهم لملجاء الايتام فطوبى لمن يتعطف على الفقير فى يوم الشر ينجيه الرب لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب وممكن نكرم القديسين لما نعمل تمجيد لهم وكمان نكرم خدام ربنا لان الارمله لما اعطت رجل الله ايايا كعكه صغيره من اعوازها كان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه
لكل زوج وزوجه
التناول يساعدنا ان نحب بعض فالحل هو يسوع التناول يعطى سلام ويجعلنا نحب بعضنا ويوحدنا لان الرب جاء ليوحد الشعب مع الشعوب والنفس مع الجسد وكمان الزوج مع زوجته فالتناول يشبع النفس ويعطى سلام ولما نصلى مع بعض من الاجبيه ولما ننور شمعه كل يوم قدام امنا العدرا والبابا كيرلس كل ده يرجع المحبه ولما نصوم يومى الاربع والجمعه يوحدنا مع بعض ولما نجيب اكل ونعطيه لملجاء الايتام نحس بمحبه ربنا لانه قال فى سفر يشوع بن سيراخ من يهتم بالارمله واليتيم يحبه الرب اكثر مما تحبه امه ولما نكرم الاباء الكهنه ونوفر احتياجتهم ونصلى من اجلهم ربنا يباركنا ويعطينا من خيره ولما نقراء الكتاب المقدس مع بعض ترجع لينا المحبه والسلام ولما نحفظ الوصايا لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك احب قريبك مثل نفسك لاتشته بيت قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته كل مالقريبك كل ده يرجع المحبه بقوه
قصه حدثت بالفعل
كان هناك شخصان من الاغنياء ولكنهم كانوا يتكلموا كلام وحش عن اب كاهن وكانوا يقاومون الاب الكاهن فمن شرهم مشى الاب الكاهن من مكانه وذهب الى كنيسه اخرى يصلى فيها ويخدم وكان فى المكان الجديد شخص فقير ولكنه يحب الكهنه ويحب ان يكرمهم فكان يستضيف الاب الكاهن ويكرمه ويخدمه ويجيب له طلباته وكان الاب الكاهن يصلى له ويقول يارب يكرمك لان الكتاب المقدس قال من يكرمكم يكرمنى ومن يرزلكم يرزلنى يارب يبارك حياتك وفعلا هذا الشخص الفقير ربنا اعطاه خير كثير جدا وصار من الاغنياء واولاده بقوا كهنه اما الشخصان الغنيان الذين كانوا يتكلموا على الاب الكاهن صاروا فقراء جدا وكانت شيخوختهم بلا كرامه ومهانين من الناس فعلا من يكرم الاباء الكهنه والاب الاسقف والاب البطريرك ربنا يكرمه اما من يقاوم الاب البطريرك والاب الاسقف والاب الكاهن فانه يقاوم الله نفسه وربنا يرزله ولايكرمه ويكون له لعنه فان الكتاب قال اكرم اباك ومن يكرم ابوه يكون له خير وسلام ممكن تصلى من اجل الاب البطرك والاب الاسقف والاب الكاهن او تنور لهم شمعه امام امنا العدرا والبابا كيرلس ومارمينا ومارجرجس والقديسه دميانه والملاك ميخائيل والبابا كيرلس وبكده ربنا يكرمك ويعطيك خير وسلام
لو خايف من نقص الاكل والشرب
مكتوب فى سفر المزامير
الرب يعطى خائفيه طعاما فعندما نتقى الله ونخافه الرب يرسل لنا طعاما كما ارسل طعاما لايليا النبى فكان الغراب يحضر له الطعام والرب اطعم الارمله التى اعطت رجل الله ايليا كعكه صغيره فى زمن المجاعه فكان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نكرم رجال الله الاباء الكهنه والاباء الاساقفه والاب البطريرك والخدام والشمامسه فان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص ومخافه الرب هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك احب قريبك مثل نفسك لاتشته بيت قريبك لاتشته زوجه قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان وطبعا لانستطيع ان ننفذ اى وصيه بدون الرب يسوع فلنصلى دايما ياربى يسوع المسيح ونقول ياربى يسوع المسيح كتير وكمان نعترف ونتناول لان التناول يساعدنا ان نحفظ الوصايا وننور شمع قدام امنا العدرا والقديسين والبابا كيرلس فشفاعه القديسين قويه فمن يكرم القديسين يكرم الله نفسه لانه قال من يكرمكم يكرمنى وكمان لما نعطى المحتاجين والمساكين فالذى يعطى الفقير لايحتاج سفر الامثال ونكرم رجال الله فمن يكرم رجال الله يكرم الله نفسه ومن يرزل رجال الله وخدامه يرزل الله نفسه باختصار هى دى مخافه الله ومخافه الله هى عبادته ومخافه الله تمنح السرور والفرح والله يعطى خائفيه طعاما وملاك الله يحول حول خائفيه وينجيهم ويكون سلام
لو خايف من نقص الاكل والشرب
مكتوب فى سفر المزامير
الرب يعطى خائفيه طعاما فعندما نتقى الله ونخافه الرب يرسل لنا طعاما كما ارسل طعاما لايليا النبى فكان الغراب يحضر له الطعام والرب اطعم الارمله التى اعطت رجل الله ايليا كعكه صغيره فى زمن المجاعه فكان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نكرم رجال الله الاباء الكهنه والاباء الاساقفه والاب البطريرك والخدام والشمامسه فان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص ومخافه الرب هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك احب قريبك مثل نفسك لاتشته بيت قريبك لاتشته زوجه قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان وطبعا لانستطيع ان ننفذ اى وصيه بدون الرب يسوع فلنصلى دايما ياربى يسوع المسيح ونقول ياربى يسوع المسيح كتير وكمان نعترف ونتناول لان التناول يساعدنا ان نحفظ الوصايا وننور شمع قدام امنا العدرا والقديسين والبابا كيرلس فشفاعه القديسين قويه فمن يكرم القديسين يكرم الله نفسه لانه قال من يكرمكم يكرمنى وكمان لما نعطى المحتاجين والمساكين فالذى يعطى الفقير لايحتاج سفر الامثال ونكرم رجال الله فمن يكرم رجال الله يكرم الله نفسه ومن يرزل رجال الله وخدامه يرزل الله نفسه باختصار هى دى مخافه الله ومخافه الله هى عبادته ومخافه الله تمنح السرور والفرح والله يعطى خائفيه طعاما وملاك الله يحول حول خائفيه وينجيهم ويكون سلام