كلامك سليم وصحيح .. وكلام متزن ... ورائع ... كلامهم لا ينفعهم شخصيا ولا ينفع قضايا أمتهم.. يعني طول الوقت سب وشتم الحكام .... ماذا نفع ....ماذا نفع ؟ وبدل الدعاء لغزة انشغلوا بسب وشتم الآخرين .... يعني شخص جالس في البرازيل 🇧🇷 ويريد لحاكم يذهب هو وشعبه يموتون في غزة ... طيب .... إذهب أنت ... أنت تركت وطنك وهو أقرب لفلسطين ... فلماذا لم تذهب .... كما ذكرت قضية فلسطين ....لها سنين ... يعني ..قبل أن يولد كل حكام الدول العربية الحاليين ... يظنون قضايا الأمة مسلسل تاريخي ينتهي خلال ثلاثين حلقة ... ذكروا شخص كان يتابع القضية الفلسطينية...في وسائل الإعلام ..وكان يسكن في قرية من قرى احدى الدول العربية.. وكانت متابعته منذ كان عمره 15 سنة ويسب ويشتم ...حتى بلغ سبعين سنة ... فانتبه ... وجد أنه لا نفع القضية الفلسطينية ولا نفع نفسه و استثمر وقته فيما ينفعه في دينه ودنياه .... أخذ مصحفه وفرش سجادته ... و أقبل على الصلاة ...وقراءة القرآن...والدعاء لنفسه ولإخوانه في فلسطين 🇵🇸 شكرا لك على هذا التنبيه والنصيحة وكذلك التحذير من تصوير 📷 المحتاجين وتحية لك من 🇸🇦
المشكله ما في التمر المشكله في الناس اللي تاخد على عاتقها التوزيع المقربون اولى اللي ياخد اربعه كيلو و خمسه كيلو و اللي تتهان كرامته على نصف كيلو المشكله في انه ناس تتجار بالناس عندنا فقراء وعندنا محتاجين و لما ناس جزاهم الله خير تتصدق نصف الاغراض تتباع و ربعها اتصدق و الربع الاقارب و الاحباب اما اذا كانت الصدقه مبالغ ماليه فحدث و لا حرج بيوت الله ملجأ للغريب اكثر من القريب لكن اين الدمه و الضمير حسبي الله و نعم الوكيل
اذا بتقدر تاكل تمر وتحط برقبتك دم إخوتنا بفلسطين .. فصحة وهنا.
عنجد وين صرنا ..
فعلا صدق القائل
الدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معائشهم
والله يجازيك على فعل الخير
أنا من فلسطين كل كلامك صحيح
تكلم عن برازيل اكثر اشتركت معك الان
كلامك سليم وصحيح .. وكلام متزن ... ورائع ... كلامهم لا ينفعهم شخصيا ولا ينفع قضايا أمتهم.. يعني طول الوقت سب وشتم الحكام .... ماذا نفع ....ماذا نفع ؟
وبدل الدعاء لغزة انشغلوا بسب وشتم الآخرين ....
يعني شخص جالس في البرازيل 🇧🇷 ويريد لحاكم يذهب هو وشعبه يموتون في غزة ...
طيب .... إذهب أنت ... أنت تركت وطنك وهو أقرب لفلسطين ... فلماذا لم تذهب ....
كما ذكرت قضية فلسطين ....لها سنين ... يعني ..قبل أن يولد كل حكام الدول العربية الحاليين ...
يظنون قضايا الأمة مسلسل تاريخي ينتهي خلال ثلاثين حلقة ...
ذكروا شخص كان يتابع القضية الفلسطينية...في وسائل الإعلام ..وكان يسكن في قرية من قرى احدى الدول العربية.. وكانت متابعته منذ كان عمره 15 سنة
ويسب ويشتم ...حتى بلغ سبعين سنة ... فانتبه ... وجد أنه لا نفع القضية الفلسطينية ولا نفع نفسه و استثمر وقته فيما ينفعه في دينه ودنياه .... أخذ مصحفه وفرش سجادته ... و أقبل على الصلاة ...وقراءة القرآن...والدعاء لنفسه ولإخوانه في فلسطين 🇵🇸
شكرا لك على هذا التنبيه والنصيحة وكذلك التحذير من تصوير 📷 المحتاجين
وتحية لك من 🇸🇦
المشكله ما في التمر المشكله في الناس اللي تاخد على عاتقها التوزيع المقربون اولى اللي ياخد اربعه كيلو و خمسه كيلو و اللي تتهان كرامته على نصف كيلو المشكله في انه ناس تتجار بالناس عندنا فقراء وعندنا محتاجين و لما ناس جزاهم الله خير تتصدق نصف الاغراض تتباع و ربعها اتصدق و الربع الاقارب و الاحباب اما اذا كانت الصدقه مبالغ ماليه فحدث و لا حرج بيوت الله ملجأ للغريب اكثر من القريب لكن اين الدمه و الضمير حسبي الله و نعم الوكيل
حسابات مزوره اصحابها حاقدين علي الإسلام والمسلمين هاد أعصابك
انت قاعد تتزلف، وشكراً
ترجم لنا كلمة ( تتزلف ) لو سمحت
@@jehadalhafi
Bajulação
ممكن خاص بارك الله فيك