ربنا يفتح على حضرتك ابواب فضله وعلمه، يا ريت الدرس ده يُعمم عشان الناس تفهم…. ارجوكم اللى عنده منصات عالتواصل الاجتماعى يعمله شير… استاذى و معلمى لك الشكر منى والدعاء بصحبه الحبيب انت وكل من تحب وذريتك الى يوم الدين
دكتور علي حسيب من الناس الأفاضل لكن من وجهة نظري احنا في موقف ضعف واهانة غير الموقف اللي حضرتك ذكرته في حديثك فالأسقاط مختلف وبالتالي الاحكام هتختلف وندعي الله ان ينصر اهلنا في غزة وان يلهمنا ويعيننا علي طريق مساعدتهم
كلام جميل من ناحية عدم التكفير.. ولكن من الناحية الثانية هناك ثوابت منهجية تمثل الإسلام، وإلا سيأتي كل فرد ويقول: "هذا فهمك للثوابت وليس هو مقصود الإسلام"، ومن ثم تصبح قواعد الدين الكلية نسبية. فالأمر دقيق بين عدم التكفير وبين تمييع الثوابت. فلو فرضًا جعلنا كل مقول للمسلم لا يمثل الإسلام، فيكون مقولنا ذاته الذي ادعيناه (بعدم يقينية النسبة للإسلام) لا يمثل الإسلام كذلك. وهكذا عن طريق (الدور) يبطل العرض ابتداءً. نقطة ثانية مهمة: العلماني هو من يرى أن الدين ينحصر في التعبد داخل المحراب ولا دور له في تنظيم حياة الناس، فهو مناهض لأي محاولة تجعل الدين يخرج من المسجد للحياة ومن الكتاب للواقع. وليس هو من يريد تطبيق شريعة تختلف في مفهومها عن مفهوم خصومه، فلو كان كذلك فهو ليس علماني، ولكنه أبله ينتسب لما لا يعلمه. ولا يلزم أن يكون المرء علماني لكي يكون مناهضًا للشريعة، يكفي أن يؤيد الحكام الظالمين و(يُلبس) العمة لاستبدادهم وفسادهم وظلمهم لمن يعارضهم.. فهؤلاء (أصحاب العمة) مناهضون لمقاصد الشريعة وإن طالت لحاهم وقصر جلبابهم وطرَّزوا كلامهم بالآيات والسنن.
احترم تعليقك مع إختلافي معه. راجعت الدرس كاملاً مرة أخرى، مالقيتش الدكتور أوحى بتمييع الثوابث. وماجابش سيرة العلماني ولا العلمانية. أيد او عارض كيفما تريد كممارس للسياسة دون أن تلبس تأييدك او معارضتك "عمة الدين"
@@Ramdan_DrAlyHassib ذكرت العلمانية لتكون مظلة أوسع من الليبرالية التي تقع تحتها مع اختلافات أكاديمية طفيفة. وهي التي ذكرها الدكتور. وعادة ما تستخدم في البلدان العربية بديلا عن العلمانية لما لها من وقع سيء في نفوس العامة. النقطة الثانية: معارضة الفساد السياسي مقصد من مقاصد الدين وليست حزبية ينأى عنها الدين.. ففرق أن ادعو الناس لانتخابي وهي حزبية لا ينبغي أن يستخدم فيها الدين، وفرق بين مناهضة الظلم والاستبداد والتغلب في الوصول للحكم وخروج الحاكم عن الأمة.. ومناهضة جميعها من الدين ومقاصده. ولم أشر إلى أن الدكتور ذكر تمييع الثوابت، ولكنه ذكر أن مفهوم المسلم للإسلام ليس هو عين الاسلام. وهذا صحيح في الأمور غير القطعية من الإسلام، والتي لا ينبغي أن يُكفَّر عليها المرء إذا أنكرها. أما الأمور القطعية والتي هي من المعلوم من الدين بالضرورة فالحكم مختلف. لذا جمعت بين الأمرين لأن ذكر أحدهما دون الأخرى ليس من حكمة القول، والدكتور ذكر الأولى وأنا ذكرت الثانية حتى تجتمع الحكمة ولا يحدث تفريط أو إفراط في ذهن المستمع.. ولاستدرك ما قد يُفهم خطأ من حديث الدكتور.
ماشاء الله
جزاكم الله خيرا
ربنا يفتح على حضرتك ابواب فضله وعلمه، يا ريت الدرس ده يُعمم عشان الناس تفهم…. ارجوكم اللى عنده منصات عالتواصل الاجتماعى يعمله شير… استاذى و معلمى لك الشكر منى والدعاء بصحبه الحبيب انت وكل من تحب وذريتك الى يوم الدين
دكتور علي حسيب من الناس الأفاضل لكن من وجهة نظري احنا في موقف ضعف واهانة غير الموقف اللي حضرتك ذكرته في حديثك فالأسقاط مختلف وبالتالي الاحكام هتختلف وندعي الله ان ينصر اهلنا في غزة وان يلهمنا ويعيننا علي طريق مساعدتهم
الله يبارك فيك زميلي الفاضل
ربنا يزيدك من فضله و علمه يا شيخ علي
طريقتك و أسلوبك ليه فضل كبير عليا
والله درر فتح الله عليك يا دكتور
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك ياجدو علي، أتمنى بس الافضل ان الحلقه تتصور عادي وتترفع بعد كده لواحدها، علشان الجوده والتقطيع اللي بيحصل ... ده هيبقى أفضل
عنوان المسجد لو سمحت
مسجد الاندلس، ١٥١ المريوطية هرم، برج الأندلس
maps.app.goo.gl/eafTTMhGqTUWPimF8
كلام جميل من ناحية عدم التكفير..
ولكن من الناحية الثانية هناك ثوابت منهجية تمثل الإسلام، وإلا سيأتي كل فرد ويقول: "هذا فهمك للثوابت وليس هو مقصود الإسلام"، ومن ثم تصبح قواعد الدين الكلية نسبية.
فالأمر دقيق بين عدم التكفير وبين تمييع الثوابت.
فلو فرضًا جعلنا كل مقول للمسلم لا يمثل الإسلام، فيكون مقولنا ذاته الذي ادعيناه (بعدم يقينية النسبة للإسلام) لا يمثل الإسلام كذلك. وهكذا عن طريق (الدور) يبطل العرض ابتداءً.
نقطة ثانية مهمة:
العلماني هو من يرى أن الدين ينحصر في التعبد داخل المحراب ولا دور له في تنظيم حياة الناس، فهو مناهض لأي محاولة تجعل الدين يخرج من المسجد للحياة ومن الكتاب للواقع. وليس هو من يريد تطبيق شريعة تختلف في مفهومها عن مفهوم خصومه، فلو كان كذلك فهو ليس علماني، ولكنه أبله ينتسب لما لا يعلمه.
ولا يلزم أن يكون المرء علماني لكي يكون مناهضًا للشريعة، يكفي أن يؤيد الحكام الظالمين و(يُلبس) العمة لاستبدادهم وفسادهم وظلمهم لمن يعارضهم.. فهؤلاء (أصحاب العمة) مناهضون لمقاصد الشريعة وإن طالت لحاهم وقصر جلبابهم وطرَّزوا كلامهم بالآيات والسنن.
أعدت كتابة التعليق نظرا لأن البث المباشر للفيديو الذي كتبت عليه التعليق لم يعد متاحًا.
احترم تعليقك مع إختلافي معه.
راجعت الدرس كاملاً مرة أخرى، مالقيتش الدكتور أوحى بتمييع الثوابث. وماجابش سيرة العلماني ولا العلمانية.
أيد او عارض كيفما تريد كممارس للسياسة دون أن تلبس تأييدك او معارضتك "عمة الدين"
@@Ramdan_DrAlyHassib
ذكرت العلمانية لتكون مظلة أوسع من الليبرالية التي تقع تحتها مع اختلافات أكاديمية طفيفة. وهي التي ذكرها الدكتور. وعادة ما تستخدم في البلدان العربية بديلا عن العلمانية لما لها من وقع سيء في نفوس العامة.
النقطة الثانية: معارضة الفساد السياسي مقصد من مقاصد الدين وليست حزبية ينأى عنها الدين..
ففرق أن ادعو الناس لانتخابي وهي حزبية لا ينبغي أن يستخدم فيها الدين، وفرق بين مناهضة الظلم والاستبداد والتغلب في الوصول للحكم وخروج الحاكم عن الأمة.. ومناهضة جميعها من الدين ومقاصده.
ولم أشر إلى أن الدكتور ذكر تمييع الثوابت، ولكنه ذكر أن مفهوم المسلم للإسلام ليس هو عين الاسلام. وهذا صحيح في الأمور غير القطعية من الإسلام، والتي لا ينبغي أن يُكفَّر عليها المرء إذا أنكرها. أما الأمور القطعية والتي هي من المعلوم من الدين بالضرورة فالحكم مختلف.
لذا جمعت بين الأمرين لأن ذكر أحدهما دون الأخرى ليس من حكمة القول، والدكتور ذكر الأولى وأنا ذكرت الثانية حتى تجتمع الحكمة ولا يحدث تفريط أو إفراط في ذهن المستمع.. ولاستدرك ما قد يُفهم خطأ من حديث الدكتور.
@@ShadiFSharqawi تمام
هذا الدرس مقرر .. أليس كذلك
أكيد
انت طلعت انقح من احمد موسى
خلاااااص بلاها دروسك
نشوف الاخلص منك لله
للأسف دخل يفتي في حاجة مش فاهم فيها وحصر صورة اسيادنا المجاهدين في لبس الحزام والكلام الفاضي ده
موضوع الدرس ليس له علاقه بالجهاد ولا السياسه يا ريت نسمع الدرس الأول و نفهم قبل ما نتكلم
@@omaressamelgazzar5630وانت مين علشان تدخل تقول الكلام ده وتفهم ايه ماتيجي المسجدوتناقش الامروبعدين قول رايك بااحترام
وانت طلعت مبتفهمش اصلا
ماشاء الله، حضرتك اطلعت علي قلبه، و عرفت انه مش مخلص لله كفايه و فرمضان كمان. ماشاء الله عليك.
الله يهديك يا استاذ رضا و يصفي قلبك كده.