لا أنا بل المسيح - حلقة 1 - من هم الأعداء الحقيقيون؟ - جسد الخطية
Вставка
- Опубліковано 18 вер 2024
- لا أنا بل المسيح - حلقة 1 - من هم الأعداء الحقيقيون؟ - جسد الخطية
لماذا ندرس هذا الموضوع :
ندرس هذا الموضوع لأنه يلمس اختبارنا اليومي لكل مواعيد الله لنا بالنصرة، فالإنسان لا يقدر أن يحقق نصرة روحية بمفرده، لكننا نعلم أن المسيح قد هيأ لنا كل ما نحتاجه للنصرة بعمل صليبه وقيامته.
وعليه، الإنسان الذي يواجه إبليس والعالم وجسد الخطية كأعداء لحياته الروحية، يجد في المسيح والروح القدس كل الدعم الذي يحتاجه للنصرة.
في هذا الموضوع نتعلم عدة مفاهيم أساسية عن الصليب والقيامة وإماتة الذات واختبار حياة المسيح فينا.
· ومع نهاية هذه الدراسة نكون قد وصلنا إلى:
1- تحديد الأعداء الذين يواجهوننا.
2- الفهم الصحيح للاتحاد مع المسيح في موته وقيامته.
3- تحديد خطوات عملية للموت عن الذات والحياة في المسيح.
4- مناقشة التطبيقات العملية للموضوع.
· الشواهد الكتابية المقترحة:
تك9:39 تث 19:30-20 إش 3:53
مز9:22، 10 مز 1:23 مز 5:34
مز4:37 مز 4:51 مز 34:104
مز13:139 متى1:6، 10، 33 متى 33:12-35
مر31:8 مر 30:12 لو 22:12-31
يو 34:8 يو 20:12-26 يو 16:13
يو6:14، 19 يو 23:17 يو 20:20
يو15:21 يو 15:31 يو 5:15
رو1:6-13 رو 1:12 رو 4:7
رو37:8 رو 24:7، 25 رو 36:11
رو8:14، 9 1كو 30:1 1كو 16:2
1كو9:3 2كو 5:1، 7 2كو 14:2
2كو18:3 2كو 7:4 2كو 14:5،15، 21
2كو20:5 غل 20:2 غل 19:4
غل24:5 غل 14:6، 17 أف 14:2
أف19:3 أف 15:4، 16 أف 12:6
في21:1 في 7:2 في 13:4
في8:3-14 في 4:4-7 كو10:1، 24
كو20:2 كو 1:3-4 عب 14:2
عب2:12 يع 1:4-3 1بط 8:5
2بط18:3 1يو 15:2-17 1يو 4:5
رؤ11:4 رؤ 12:5، 13
مقدمة
· نعيش كأولاد وأبناء للملكوت في صراع روحي مع قوى الشر
· لكن الكتاب المقدس يعدنا في المسيح يسوع بالنصرة والغلبة
(رو 8 : 37) «وَلَكِنَّنَا فِي هَذِهِ جَمِيعِهَا يَعْظُمُ انْتِصَارُنَا بِالَّذِي أَحَبَّنَا»
(رو 16: 20) «وَإِلَهُ السَّلاَمِ سَيَسْحَقُ الشَّيْطَانَ تَحْتَ أَرْجُلِكُمْ سَرِيعاً»
(رؤ 12: 11) «وَهُمْ غَلَبُوهُ بِدَمِ الْحَمَلِ وَبِكَلِمَةِ شَهَادَتِهِمْ، وَلَمْ يُحِبُّوا حَيَاتَهُمْ حَتَّى الْمَوْتِ»
(1يو 2: 14) «كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الأَحْدَاثُ لأَنَّكُمْ أَقْوِيَاءُ، وَكَلِمَةُ اللهِ ثَابِتَةٌ فِيكُمْ، وَقَدْ غَلَبْتُمُ الشِّرِّيرَ».
(1كو 15: 57) «شُكْراً لِلَّهِ الَّذِي يُعْطِينَا الْغَلَبَةَ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ»
(2كو 2: 14) «شُكْراً لِلَّهِ الَّذِي يَقُودُنَا فِي مَوْكِبِ نُصْرَتِهِ فِي الْمَسِيحِ كُلَّ حِينٍ.. لأَنَّنَا رَائِحَةُ الْمَسِيحِ الذَّكِيَّةِ».
· ولكي نختبر هذه الغلبة علينا أن نتعرف ونحدد الأعداء الحقيقيين.
· ثم نكتشف سبل الله لنوال النصرة في المسيح واختبارها.
أولاً: من هم الأعداء الحقيقيون؟
يصف لنا الكتاب المقدس أربعة أعداء دُعينا أن ننتصر عليهم، ليس من بينهم البشر. فالبشر ليسوا أعداءنا بل هم موضوع محبة الله، ولذلك علينا أن نحبهم ونضع نفوسنا من أجلهم (أف 6: 12).
§ العدو الأول: جسد الخطية
وهو العدو الداخلي.... ويطلق عليه أسماء مختلفة:
1. الإنسان العتيق
· (رو 6: 6)«عَالِمِينَ هَذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضاً لِلْخَطِيَّةِ».
· (كو 3: 9) «لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، اذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِه»
· (أف 4: 22) «أَنْ تَخْلَعُوا مِنْ جِهَةِ التَّصَرُّفِ السَّابِقِ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ الْفَاسِدَ بِحَسَبِ شَهَوَاتِ الْغُرُورِ»
2. جسد الخطية أو الجسد
· (رو 6: 6) «عَالِمِينَ هَذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضاً لِلْخَطِيَّةِ»
· (غل 5: 24) «وَلَكِنَّ الَّذِينَ هُمْ لِلْمَسِيحِ قَدْ صَلَبُوا الْجَسَدَ مَعَ الأَهْوَاءِ وَالشَّهَوَاتِ»
3. الخطية الساكنة فينا
· (رو7: 17) «الآنَ لَسْتُ بَعْدُ أَفْعَلُ ذَلِكَ أَنَا بَلِ الْخَطِيَّةُ السَّاكِنَةُ فيً»
· (رو7: 20) «فَإِنْ كُنْتُ مَا لَسْتُ أُرِيدُهُ إِيَّاهُ أَفْعَلُ فَلَسْتُ بَعْدُ أَفْعَلُهُ أَنَا بَلِ الْخَطِيَّةُ السَّاكِنَةُ فِيَّ»
· (رو7 : 23، 24) «أَرَى نَامُوساً آخَرَ فِي أَعْضَائِي يُحَارِبُ نَامُوسَ ذِهْنِي وَيَسْبِينِي إِلَى نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ الْكَائِنِ فِي أَعْضَائِي. وَيْحِي أَنَا الإِنْسَانُ الشَّقِيُّ! مَنْ يُنْقِذُنِي مِنْ جَسَدِ هَذَا الْمَوْتِ؟»
والى اللقاء في الحلقة القادمة مع موضوع لا أنا بل المسيح
ربي يسوع المسيح انت نور حياتي وفرحي ليس لي سواك كل المجد للثالوث الأقدس ألهنا الصالح الى ابد الابدين...آمين 💖✝️✝️✝️
شكراااااااااااً .. عدوي الحقيقي .. هو أنا
شكراً جداً الرب يباركك ✝️😊🙏
صباح الخير قسيس شكراً على جهودك
انا سعيدة انها بالعربي ، الرب يباركك قسيس صالح
بس في واحد اجنبي و ابغا ارسلو هي
انا ممكن بحاول فهمو على قدي الوضع، لوقت تترجموها لو قدرتو
سلسلة "لا انا بل المسيح" بالانجليزي
و شكراً
اصلا الديانة المسيحية ليس لها أصل لا في عهدنا ولا في عهد عيسى عليه السلام ،،،حتا النبي عيسى عليه السلام كان مسلماً وكان يدعو الى الإسلام وكل نبي أتى الى الدنيا قال إني مسلم وكل نبي قال إذا أتى محمد لإتبعته وإن أتى بعد موتي فاتبعوه ،،،يعني ماذا ستقولون لرب العالمين يوم القيامة ،،تقولون نحن نتبع المسيح؟ لكنكم خُلقتو بعدما رحل المسيح وأتى محمد ،،،اذا قال لكم محمد إتبوني هل ستقولون له كلا نحن نتبع عيسى ؟؟؟؟ يجب أن تفهمو الحياة جيدا إن هناك ديانة واحدة بالعالم وهي الديانة الإسلامية ،،وأما اليهودية والمسيحية فهذه ليست ديانة وإنما هذه شريعة وعقيدة ،،،لان كل الأنبياء مسلمين ولكن لهم شريعة تختلف عن النبي الذي بعدهم ،،فمثلا يوسف عليه السلام كان في زمنه السجود للبشر حلال أما في زمننا حرام ،،عيسى كان في زمنه شرب الخمر حلال أما في زمننا حرام ،،،،الله قال في القرآن (إن الدين عند الله الإسلام) وتكفل في حفظ القرآن من أي تحريف أو أخطاء
أنا أعلم أنكم تحبون أن تكونو مع الله وتكونوا من المؤمنين ولكن في كتابكم تحريفات كثيرة وتلاعبات أنتم لا تعلموها ولا تعلمون متى حدثت وأين حدثت ،،،،ولكن دين الاسلام خالي من التحريفات وهو دين الحق ودين الاختيار والقناعة وليس دين اجبار ،،ان أردتو ان تكونوا مؤمنين عليكم بالإسلام قبل فوات الأوان ولتعلمو ان عيسى عليه السلام هو نبي مثله كمثل باقي الأنبياء وهو ليس إله والعياذ يالله لأن الله ليس له شريك وليش له ولد والعياذ بالله حاشى لله أن يتخذ ولد أو شريك
اخي الحبيب ادعوك الى مراجعة كل افكارك . لاني يوم ما كنت مثلك ولكن من بعد بحث لسنوات لأهم موضوعين وهو صحة نبوة رسول المسلمين . والموضوع الثاني صحة القران . وبعد البحث وصلت الى نتيجة ان محمد ليس بنبي لان لا يوجد في الكتاب المقدس ولا نبي تنبأ عنه . وكانت رسالته مختلفة تماما عن انبياء العهد القديم . ولا توجد اي علامات بنبوته كالمعجزات مثلا . والقران من بعد بحث لقيت فيه اخطاء تاريخية وجغرافية ونحوية ( لغوية ) والكثير من التحريفات حصلت به . ادعوك اخي الى المقارنة بين شخصية المسيح وشخصية رسول الاسلام
المسيح حي
محمد مات
المسيح لم يقتل
محمد قتل
المسيح لم يتزوج عاش العفة والطهارة
محمد كان لديه زوجات وملكات يمين وسبايا حرب ونكح حتى الميتة
المسيح لم يسرق ولم يغزو
محمد كان يأخذ الغنائم ويغزوا ويعمل الفتوحات
المسيح لديه معجزات
محمد لم يعمل ولا معجزة ( عبس وتولى اذ جاءه الاعمى )
المسيح لديه نبوات وتحققت
محمد لم يحمل ولا نبوة
المسيح اتى يعطي الغفران الخلاص والحياة الابدية شرط الثبات به
محمد لم يعطي الخلاص ولم يستطيع ان يغفر لك ذنوبك
الخ ..........
بل انت من يجب أن يراجع أفكاره