للأسف ، مصارحة صريحة لتحاملك على اليسار و المثقف اليساري . مع أنه لا يمكننا فصل المرجعية الأيديولوجية عن محددات إتخاذ المواقف input . بناء على هذا الطرح تظهر جليّا مرجعية محددات الواقع السياسي و ما يحدث الآن بسبب مرجعية فكرية رجعية مهيمنة هو output (سياسات)
و لكن اليسار و المثقف اليساري لم يطور آلياته، بقي سجين تنظيرات ذات سياقات ماضية، يعني اليسار دائما ينادي بتجاوز الماضي، و لعن الرجعية... ، ثم هو لا يبرح هذا الماضي للأسف 😔
يقدم السيد عزمي بشارة الديمقراطية وكأنها مفهوم معوم لا ينتمي إلى طرف من الأطراف، أستغرب و هو من عاصر "الديمقراطية" الإسرائيلية التي ضحت به ضمن ما يمكن لديمقراطية ما أن تضحي به في سبيل الحفاظ على الهيمنة
تحية خالصة أستاذي الفاضل. أحيي فيك ثقافة الاعتراف وهي سمة لا يمتلكها إلا القليل.
للأسف ، مصارحة صريحة لتحاملك على اليسار و المثقف اليساري . مع أنه لا يمكننا فصل المرجعية الأيديولوجية عن محددات إتخاذ المواقف input . بناء على هذا الطرح تظهر جليّا مرجعية محددات الواقع السياسي و ما يحدث الآن بسبب مرجعية فكرية رجعية مهيمنة هو output (سياسات)
و لكن اليسار و المثقف اليساري لم يطور آلياته، بقي سجين تنظيرات ذات سياقات ماضية، يعني اليسار دائما ينادي بتجاوز الماضي، و لعن الرجعية... ، ثم هو لا يبرح هذا الماضي للأسف 😔
ما المفارقة بين المثقف والعالم؟ وما هي نقطة التقاطع فيما بينهما؟ لماذا نريد قطف ثمار الثورات بالرغم التي جنيت سابقتها قرن من الزمن!
يقدم السيد عزمي بشارة الديمقراطية وكأنها مفهوم معوم لا ينتمي إلى طرف من الأطراف، أستغرب و هو من عاصر "الديمقراطية" الإسرائيلية التي ضحت به ضمن ما يمكن لديمقراطية ما أن تضحي به في سبيل الحفاظ على الهيمنة
عزمي بشاره إلى مخرا التاريخ.
ليش مثلاً ؟.