أمريكا صانعة أعدائها

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 3 жов 2024
  • مايكل شوير عمل لمدة 22 عاما داخل وكالة الإستخبارات الأمريكية وترأس وحدة بن لادن داخل الوكالة،

КОМЕНТАРІ • 10

  • @wadalomda7333
    @wadalomda7333 11 років тому

    ليس غريباً لاننا منذ درسونا في الجغرافية الخليج الفارسي والان سمي بالخليج العربي

  • @Laela54
    @Laela54 11 років тому

    فيديو يحتوى على حقائق غابة عن الكثير منا من يصدق أن القاعده مجاهده..والقاعده هي من كانت من صنع أمريكاء نفسها..لكن هل حقأ القاعده قلبت على منشأتها أمريكاء؟؟

  • @alllalll672
    @alllalll672 11 років тому

    غريبة .. المذيعة تسمي الخليج العربي بالفارسي

  • @Hussam100
    @Hussam100  11 років тому

  • @navishki81
    @navishki81 11 років тому

    وين الغرابة؟؟ هو فارسي بالتأكيد

  • @abady3434
    @abady3434 11 років тому

    الخليج العربي ولا عزاء للرافضة

  • @الباحثعنالحقيقة-ه3ض
    @الباحثعنالحقيقة-ه3ض 10 років тому


    اخيad al omda‏
    الأحمدية جماعة إسلامية تجديدية عالمية، تأسست عام 1889 بقاديان، إحدى القرى بالبنجاب في الهند.
    أسسها بأمر من الله تعالى سيدُنا ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام، معلنًا أنه ذلك الموعود الذي بشّرنا سيدُنا محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم بمجيئه في الزمن الأخير، والذي ارتقبت بعثتَه مختلفُ الديانات بحسب نبوءاتها وبشاراتها وتسمياتها له. وعلى سبيل المثال، الهندوس ينتظرون "كرشنا"، والمسيحيون "المسيح"، والبوذيون "بوذا"، والمسلمون "المهدي والمسيح".
    لقد أوضح سيدنا أحمد عليه السلام أن النبوءات المختلفة الموجودة في شتى الديانات لم تكن تعني أن الله سيبعَث شخصًا في كل ديانة على حدةٍ، لأنه أمر غير منطقي وسيؤدي إلى المزيد من الفوضى والتناحر، كما لم تكن تعني أيضًا أنه سبحانه وتعالى سيبعث هذا الموعود بدين جديد، كلا، لأنه سبق أن أعلن في القرآن: إن الدين عند الله الإسلام، ومن يبتغ غيرَ الإسلام دينًا فلن يُقبَل منه وهو في الآخرة من الخاسرين؛ بل كان المراد أنه سيبعثه في دين عالمي آخر الأديان وهو الإسلام كونَه بوتقةً ذابت فيه جميع الديانات السابقة الحقة.
    ولفت عليه السلام انتباه البشرية نحو الإسلام كطريق وحيد للهداية والخلاص والرقي المادي والروحي، لأن الديانات الأخرى قد تعرضت للتحريف والتشويه ولم تعد على أصالتها، وبشّر عن تحقق نبأ غلبة الإسلام على الأديان كلها بواسطة دعوته وجماعته التي وعده الله بغلبتها وانتشارها إلى أقصى أطراف الأرض كقوة روحانية دينية تدافع عن الدين الحنيف، من خلال حرب روحانية سلاحها الحجة والدليل والمنطق المؤسَّس على التعاليم القرآنية والمعارف الدينية والآيات السماوية، لا العنف وإراقة الدماء. وإن كان هناك من تضحية واجبة فهي تضحية بالمال والوقت في سبيل هذا الهدف المستمر. وللمزيد يرجى مراجعة الموقع الرسمي للجماعة الإسلامية الأحمدية عالنت ومتابعة فضائيةmta3(نايل سات-11355عمودي)