ابونا انت بركة كبيرة جدا...دايما في اي خدمة ستجد الشياطين حولك والناس اللي مافيش حاجة وراهم الا الهدم ...اسرة الاستاذ ابراهيم عياد قدمت الكتير للكنيسة وانت ياابونا بركة من صغرك وانا تعلمت منكم الكتير لكي اكون خادم ممتاز في المهجر وكفاية ان الواحد يسمع منك القداس فيكون في عالم اخر...الرب يساعدك علي العبء الكبير ويبارك طوال حياتك.
الاخطاء الاهوتية ، = مش خاطي في الصلاة.. انظر الي رد الانبا رافاءيل في عظتة الاخيرة. =الكنسية لا تعلم الثالوث وتباعدت عن تعليم الاباء. من اول عظة وانت تتكبر علي الكنيسة =تجلينا مع الرب يسوع. كفايا اتضاع يا ابونا عفوًا القس أنطونيوس إبراهيم عياد ألم تقرأ قول الرب "... مَجْدِي لاَ أُعْطِيهِ لآخَرَ ..." (إش ٨:٤٢)؟ قُلتَ في عيد التجلي أنه عيد تجلينا في المسيح، وليس هو عيد تجلى الرب على طور طابور!!‼️😳 مَن مِن الآباء الرسل أو خلفائهم المعتبرين حتى القرن الخامس الميلادي تجاسر وقال أنه تجلى في المسيح، كما تجليت أنت وقلت هذا الكلام في عيد التجلي؟!!‼️🤔 قُل لي كيف تجليت فيه وأنت في القرن الحادي والعشرين؟!!‼️🙄 وهل تجليت فيه في عيد التجلي فقط، أم أنك تتجلى فيه كل الأوقات منذ معموديتك؟!!‼️😳 إن كنت لم تتجلى فيه كل الأوقات منذ معموديتك، فهل تجليت في الرب بضع دقائق فقط أمام تلاميذه؟!!‼️🤔 وما فائدة ذلك في حياتك إن كنت تجليت منذ عشرين قرن وانت اليوم بلا تجلي وتعيد كل سنة لهذا التجلي الذي لم يدوم؟!!‼️😳 وإن كنت دائم التجلي في المسيح في السماء منذ المعمودية، فهل أنت تتجلى وقت خطيتك أيضًا، وللا انت بتفقد تجليك ثم تعود لتتجلى مرة أخرى بالتوبة الإعتراف؟!!‼️🤔 إن قلت أنك دائم التجلي في حال خطيتك، فهذا ليس تجلي بل خداع لك من إبليس، وتكون قد أجرمت في مجد الرب الذي تجلى به ويلزمك توبة. وإن قلت أنك تسقط من تجليك ثم تعود مرة أخرى، فأنت إذن أنت لم تتجلى لأن التجلي هو طبيعة المتجلي لا يفقدها بأن فعل يفعله. بل الرب وحده هو الذي تجلى لأنه بلا خطية، وتجليه هو طبيعته الأصلية التي أخفاها عنا ولا يفقدها بأي فعل يفعله. ألم يظهر موسى وإيليا مع الرب في تجليه على طور طابور؟!!‼️🤔 هل هم أيضًا تجلوا في المسيح يسوع كما تجليت أنتَ في عيد التجلي؟!!‼️🙄 وإن كانوا قد تجلوا في الرب وليس معه، فلماذا إذن هو وحده الذي تغيرت هيئته صار وجهه كالشمس، وثيابه بيضاء كالنور (مت 2:17)؟!!‼️🤔 أم لأنهم من العهد القديم ولم يولدوا في بيت لحم ولا صلبوا ع الجلجثة ولا قاموا من الأموات؟!!‼️😳 طيب بطرس ويعقوب ويوحنا أليسوا من الآباء أعمدة العهد الجديد؟!!‼️🤔 هل بطرس ويعقوب ويوحنا تجلوا في المسيح كما تجليت أنتَ؟!!‼️🙄 وإن كانوا قد تجلوا في الرب، فلماذا إذن سقطوا على وجوههم وخافوا جدا (مت 6:17)؟!!‼️😳 أما أنت ومن يقول بقولك فكرامتكم تعلو على كرامتهم، لأنكم تجليتم فيه بعد أكثر من عشرين قرن من الزمان!!‼️😳 معضلة بولس الرسول التي لا يفهمها المتاويين التألُم: لمَّا قال بولس الرسول: "... إِنْ كُنَّا نَتَأَلَّمُ مَعَهُ لِكَيْ نَتَمَجَّدَ أَيْضًا مَعَهُ" (رو 17:8)، لم يقُل أننا تألمنا معه بالجلدات والمسامير وأكليل الشوك. الصلب: ولمَّا قال: "مَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ، فَأَحْيَا لاَ أَنَا، بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ ..." (غل 20:2)، لم يقُل أنه صُلِب معه على الصليب. الموت: ولمَّا قال: "فَإِنْ كُنَّا قَدْ مُتْنَا مَعَ الْمَسِيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّنَا سَنَحْيَا أَيْضًا مَعَهُ" (رو 8:6)، لم يقُل أننا متنا معه على الصليب. ولهذا لمَّا قال لنا: "... إِنْ كُنْتُمْ قَدْ مُتُّمْ مَعَ الْمَسِيحِ عَنْ أَرْكَانِ الْعَالَمِ ..." (كو 20:2)، لم يكن يقصد أننا متنا معه على الصليب بل متنا على أركان العالم. الدفن: ولمَّا قال: "فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ ..." (رو 4:6)، كان يقصد الدفن بالمعمودية وليس مع المسيح في القبر. ولمَّا قال: "مَدْفُونِينَ مَعَهُ فِي الْمَعْمُودِيَّةِ، الَّتِي فِيهَا أُقِمْتُمْ أَيْضًا مَعَهُ بِإِيمَانِ عَمَلِ اللهِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ" (كو 12:2)، كان يقصد أننا دُفِنَّا في المعمودية، وفي المعمودية أيضًا قمنا معه بحسب إيماننا في عمل الله. القيامة: ولمَّا قال: "وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ" (أف 6:2)، لم يكن يقصد أن المسيح هو الذي أقامنا معه من الأموات وأجلسنا معه بصعوده, فكيف المسيح يجلسنا معه في المسيح يسوع؟ ولكن الله هو الذي أقامنا من موت الخطية لنكون معه ويجلسنا معه في السماويات. وإن كان قد قال: "فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ ..." (كو 1:3)، فهو يقصد القيامة من الخطية وقمنا معه في المعمودية، وليس قمنا معه من الأموات. مش عارف يقى جابوا منين إتولدنا معاه، واتعمدنا معاه، واتجلينا معاه، وصُمنا معاه، وعملنا معجزات معاه و ...؟!! لو كان بولس الرسول يقصد من كل هذه الآيات أنه ولد في بيت لحم مع رب المجد واعتمد معه في الأردن وتجلى معه على طور طابور وتألم معه بـ 39 جلدة وصلب معه على الصليب ومات معه ودفن في القبر وقام معه من بين الأموات، ما كان يقول في ضيقه: "... لِيَ اشْتِهَاءٌ أَنْ أَنْطَلِقَ وَأَكُونَ مَعَ الْمَسِيحِ، ذَاكَ أَفْضَلُ جِدًّا" (في 23:1). #ربنا_ينقذ_كنيسته #القس_مرقوريوس_صمويل #Ⲡⲓⲡ̀ⲣⲉⲥⲃⲩⲧⲉⲣⲟⲥ_Ⲙⲉⲣⲕⲟⲩⲣⲓⲟⲥ_Ⲥⲁⲙⲟⲩⲏⲗ
ابونا لسه مبتدئ صلوا من أجله، ارجوا توجيهه بجو من المحبه والصلاه من أجله لكي يحفظه الله من الشرير ،كلنا تحت الضعف
ابونا انت بركة كبيرة جدا...دايما في اي خدمة ستجد الشياطين حولك والناس اللي مافيش حاجة وراهم الا الهدم ...اسرة الاستاذ ابراهيم عياد قدمت الكتير للكنيسة وانت ياابونا بركة من صغرك وانا تعلمت منكم الكتير لكي اكون خادم ممتاز في المهجر وكفاية ان الواحد يسمع منك القداس فيكون في عالم اخر...الرب يساعدك علي العبء الكبير ويبارك طوال حياتك.
الاخطاء الاهوتية ،
= مش خاطي في الصلاة.. انظر الي رد الانبا رافاءيل في عظتة الاخيرة.
=الكنسية لا تعلم الثالوث وتباعدت عن تعليم الاباء. من اول عظة وانت تتكبر علي الكنيسة
=تجلينا مع الرب يسوع. كفايا اتضاع يا ابونا
عفوًا القس أنطونيوس إبراهيم عياد
ألم تقرأ قول الرب "... مَجْدِي لاَ أُعْطِيهِ لآخَرَ ..." (إش ٨:٤٢)؟
قُلتَ في عيد التجلي أنه عيد تجلينا في المسيح، وليس هو عيد تجلى الرب على طور طابور!!‼️😳
مَن مِن الآباء الرسل أو خلفائهم المعتبرين حتى القرن الخامس الميلادي تجاسر وقال أنه تجلى في المسيح، كما تجليت أنت وقلت هذا الكلام في عيد التجلي؟!!‼️🤔
قُل لي كيف تجليت فيه وأنت في القرن الحادي والعشرين؟!!‼️🙄
وهل تجليت فيه في عيد التجلي فقط، أم أنك تتجلى فيه كل الأوقات منذ معموديتك؟!!‼️😳
إن كنت لم تتجلى فيه كل الأوقات منذ معموديتك، فهل تجليت في الرب بضع دقائق فقط أمام تلاميذه؟!!‼️🤔 وما فائدة ذلك في حياتك إن كنت تجليت منذ عشرين قرن وانت اليوم بلا تجلي وتعيد كل سنة لهذا التجلي الذي لم يدوم؟!!‼️😳
وإن كنت دائم التجلي في المسيح في السماء منذ المعمودية، فهل أنت تتجلى وقت خطيتك أيضًا، وللا انت بتفقد تجليك ثم تعود لتتجلى مرة أخرى بالتوبة الإعتراف؟!!‼️🤔
إن قلت أنك دائم التجلي في حال خطيتك، فهذا ليس تجلي بل خداع لك من إبليس، وتكون قد أجرمت في مجد الرب الذي تجلى به ويلزمك توبة.
وإن قلت أنك تسقط من تجليك ثم تعود مرة أخرى، فأنت إذن أنت لم تتجلى لأن التجلي هو طبيعة المتجلي لا يفقدها بأن فعل يفعله. بل الرب وحده هو الذي تجلى لأنه بلا خطية، وتجليه هو طبيعته الأصلية التي أخفاها عنا ولا يفقدها بأي فعل يفعله.
ألم يظهر موسى وإيليا مع الرب في تجليه على طور طابور؟!!‼️🤔
هل هم أيضًا تجلوا في المسيح يسوع كما تجليت أنتَ في عيد التجلي؟!!‼️🙄
وإن كانوا قد تجلوا في الرب وليس معه، فلماذا إذن هو وحده الذي تغيرت هيئته صار وجهه كالشمس، وثيابه بيضاء كالنور (مت 2:17)؟!!‼️🤔
أم لأنهم من العهد القديم ولم يولدوا في بيت لحم ولا صلبوا ع الجلجثة ولا قاموا من الأموات؟!!‼️😳
طيب بطرس ويعقوب ويوحنا
أليسوا من الآباء أعمدة العهد الجديد؟!!‼️🤔
هل بطرس ويعقوب ويوحنا تجلوا في المسيح كما تجليت أنتَ؟!!‼️🙄
وإن كانوا قد تجلوا في الرب، فلماذا إذن سقطوا على وجوههم وخافوا جدا (مت 6:17)؟!!‼️😳
أما أنت ومن يقول بقولك فكرامتكم تعلو على كرامتهم، لأنكم تجليتم فيه بعد أكثر من عشرين قرن من الزمان!!‼️😳
معضلة بولس الرسول
التي لا يفهمها المتاويين
التألُم:
لمَّا قال بولس الرسول: "... إِنْ كُنَّا نَتَأَلَّمُ مَعَهُ لِكَيْ نَتَمَجَّدَ أَيْضًا مَعَهُ" (رو 17:8)، لم يقُل أننا تألمنا معه بالجلدات والمسامير وأكليل الشوك.
الصلب:
ولمَّا قال: "مَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ، فَأَحْيَا لاَ أَنَا، بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ ..." (غل 20:2)، لم يقُل أنه صُلِب معه على الصليب.
الموت:
ولمَّا قال: "فَإِنْ كُنَّا قَدْ مُتْنَا مَعَ الْمَسِيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّنَا سَنَحْيَا أَيْضًا مَعَهُ" (رو 8:6)، لم يقُل أننا متنا معه على الصليب. ولهذا لمَّا قال لنا: "... إِنْ كُنْتُمْ قَدْ مُتُّمْ مَعَ الْمَسِيحِ عَنْ أَرْكَانِ الْعَالَمِ ..." (كو 20:2)، لم يكن يقصد أننا متنا معه على الصليب بل متنا على أركان العالم.
الدفن:
ولمَّا قال: "فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ ..." (رو 4:6)، كان يقصد الدفن بالمعمودية وليس مع المسيح في القبر.
ولمَّا قال: "مَدْفُونِينَ مَعَهُ فِي الْمَعْمُودِيَّةِ، الَّتِي فِيهَا أُقِمْتُمْ أَيْضًا مَعَهُ بِإِيمَانِ عَمَلِ اللهِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ" (كو 12:2)، كان يقصد أننا دُفِنَّا في المعمودية، وفي المعمودية أيضًا قمنا معه بحسب إيماننا في عمل الله.
القيامة:
ولمَّا قال: "وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ" (أف 6:2)، لم يكن يقصد أن المسيح هو الذي أقامنا معه من الأموات وأجلسنا معه بصعوده, فكيف المسيح يجلسنا معه في المسيح يسوع؟ ولكن الله هو الذي أقامنا من موت الخطية لنكون معه ويجلسنا معه في السماويات.
وإن كان قد قال: "فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ ..." (كو 1:3)، فهو يقصد القيامة من الخطية وقمنا معه في المعمودية، وليس قمنا معه من الأموات.
مش عارف يقى جابوا منين إتولدنا معاه، واتعمدنا معاه، واتجلينا معاه، وصُمنا معاه، وعملنا معجزات معاه و ...؟!!
لو كان بولس الرسول يقصد من كل هذه الآيات أنه ولد في بيت لحم مع رب المجد واعتمد معه في الأردن وتجلى معه على طور طابور وتألم معه بـ 39 جلدة وصلب معه على الصليب ومات معه ودفن في القبر وقام معه من بين الأموات، ما كان يقول في ضيقه: "... لِيَ اشْتِهَاءٌ أَنْ أَنْطَلِقَ وَأَكُونَ مَعَ الْمَسِيحِ، ذَاكَ أَفْضَلُ جِدًّا" (في 23:1).
#ربنا_ينقذ_كنيسته
#القس_مرقوريوس_صمويل
#Ⲡⲓⲡ̀ⲣⲉⲥⲃⲩⲧⲉⲣⲟⲥ_Ⲙⲉⲣⲕⲟⲩⲣⲓⲟⲥ_Ⲥⲁⲙⲟⲩⲏⲗ