كامل الاحترام والتقدير للاستاذ اليوسفي، صوت و حديث ممتع ، جعل المستمع يوّد ان لا تنتهي الحلقه ، الحضور القوي و المقنع و القوي في غاية الابهار، استمتعنا بالحضور في برنامج مختلف عليه ايضا
تحية طيبة هناك من المفكرين من ينكر قضية الافك الخاصة بعاءشة ولكن القران الكريم تناول موضوعا عاما اشار فيه الى مشاكل وقعت بين النساء المهاجرات والذكور فنبه اليها وادانها لهذا لاينبغي او على الاقل لايمكن جعل قضية الافك سبب رءيس في توتر العلاقة بين علي وعاءشة .شكرا استاذ على هذه الحلقات الشيقة .
لازال الأمر على ما هو عليه. كان علي يريد تطبيق القانون المعروف انذاك، فأزيح من الطريق لفائدة من يريد الحكم بهدي الخلفاء أي بالتخلويض. وهو ما نعيشه إلى اليوم، من يطالب بتطبيق القانون وتجريم الغنائم يتم ابعاده أو قتله.وهذا لا يعني أن عليا كان سيكون الأفضل لان خطاب المعارضة يتبخر أثناء تسلم السلطة كما نراه في أيامنا هذه.
أستاذي الباحث العزيز سي علي اليوسفي، تابعت باهتمام حلقاتك وأقول لك بصدق بااالغ.. بغض النظر عن حجم المغالطات التي توردها في طرحك هذا، أود أن أؤكد لك أن تحاملك ضد الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وربما هذا الدين كله باد جدا لكل مستمع رزين.. شيء من الحقد يتسلل من بين جملك المنمقة مهما حاولت إخفاءه.. وتحياتي لك ولطاقم مرايانا ولممولي المشروع التنويري
كامل الاحترام والتقدير للاستاذ اليوسفي، صوت و حديث ممتع ، جعل المستمع يوّد ان لا تنتهي الحلقه ، الحضور القوي و المقنع و القوي في غاية الابهار، استمتعنا بالحضور في برنامج مختلف عليه ايضا
تحياتي للاستاذ الفاضل. تنور العقول وتخرجها من الظلمات إلى النور شكرا لك ولنعمة الانترنت
وتحياتي للاستاذة الفاضلة سناء العاجي.
تقديم مختصر لكن غزير بالمعلومات. و تحليل جد موفق. شكرا على المجهود.
اتابع السلسلة بالترتيب جزاك الله خيرا غموض وحيرة عن تاريخ الفكر الإسلامي الذي قرأناه نحن أجيال 80
تحليل عقلاني للتاريخ ، شكرا
تحية طيبة هناك من المفكرين من ينكر قضية الافك الخاصة بعاءشة ولكن القران الكريم تناول موضوعا عاما اشار فيه الى مشاكل وقعت بين النساء المهاجرات والذكور فنبه اليها وادانها لهذا لاينبغي او على الاقل لايمكن جعل قضية الافك سبب رءيس في توتر العلاقة بين علي وعاءشة .شكرا استاذ على هذه الحلقات الشيقة .
Pourriez-vous mettre des sous titres en anglais ou français pour les non arabophones svp ?
❤
لازال الأمر على ما هو عليه. كان علي يريد تطبيق القانون المعروف انذاك، فأزيح من الطريق لفائدة من يريد الحكم بهدي الخلفاء أي بالتخلويض. وهو ما نعيشه إلى اليوم، من يطالب بتطبيق القانون وتجريم الغنائم يتم ابعاده أو قتله.وهذا لا يعني أن عليا كان سيكون الأفضل لان خطاب المعارضة يتبخر أثناء تسلم السلطة كما نراه في أيامنا هذه.
أستاذي الباحث العزيز سي علي اليوسفي، تابعت باهتمام حلقاتك وأقول لك بصدق بااالغ.. بغض النظر عن حجم المغالطات التي توردها في طرحك هذا، أود أن أؤكد لك أن تحاملك ضد الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وربما هذا الدين كله باد جدا لكل مستمع رزين..
شيء من الحقد يتسلل من بين جملك المنمقة مهما حاولت إخفاءه..
وتحياتي لك ولطاقم مرايانا ولممولي المشروع التنويري