اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
قُرَيْشٌ، والأنْصارُ، وجُهَيْنَةُ، ومُزَيْنَةُ، وأَسْلَمُ، وأَشْجَعُ، وغِفارُ مَوالِيَّ، ليسَ لهمْ مَوْلًى دُونَ اللَّهِ ورَسولِهِ. الراوي: أبو هريرة. المحدث: البخاري. المصدر: صحيح البخاري. الصفحة أو الرقم: 3504. خلاصة حكم المحدث: [صحيح]. التخريج: أخرجه البخاري (3504) واللفظ له، ومسلم (2520). ------------------ شرح الحديث: يَتفاضَلُ النَّاسُ في الإسلامِ بمدَى سَبقِهم ونُصرتِهم له، وفي هذا الحديثِ أَثْنَى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على بَعضِ القَبائلِ؛ لأَجْلِ هذا المعنى فقال: "قُريشٌ والأنصارُ وجُهَينَةُ ومُزَينَةُ وأسلمُ وأشجعُ وغِفارُ مَواليَّ"، يَعني: هذه القبائلُ والجَماعاتُ هم الَّذين ناصَروني، ليس لهم مَولًى دُونَ اللهِ ورسولِه، أي: ولا ولاءَ لأحدٍ عليهم إلَّا للهِ سُبحانَه وتعالى ورسولِه صلَّى الله عليه وسلَّم، وهي فَضيلةٌ عَظيمةٌ وشَرفٌ كَبيرٌ لهم.
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
((اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلَامِ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُلُوبِنَا، وَأَزْوَاجِنَا، وَذُرِّيَّاتِنَا، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعْمِكَ مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ، قَابِلِينَ لَهَا، وَأَتِمِمْهَا عَلَيْنَا
الحاج_نــــادرعـــامــر #شـيـخ_العـرب
الاستاذ هاني مدرس رياضيات من جهينه كان معانا في الإمارات ياريت حد يبعت رقمه
قُرَيْشٌ، والأنْصارُ، وجُهَيْنَةُ، ومُزَيْنَةُ، وأَسْلَمُ، وأَشْجَعُ، وغِفارُ مَوالِيَّ، ليسَ لهمْ مَوْلًى دُونَ اللَّهِ ورَسولِهِ.
الراوي: أبو هريرة.
المحدث: البخاري.
المصدر: صحيح البخاري.
الصفحة أو الرقم: 3504.
خلاصة حكم المحدث: [صحيح].
التخريج: أخرجه البخاري (3504) واللفظ له، ومسلم (2520).
------------------
شرح الحديث: يَتفاضَلُ النَّاسُ في الإسلامِ بمدَى سَبقِهم ونُصرتِهم له، وفي هذا الحديثِ أَثْنَى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على بَعضِ القَبائلِ؛ لأَجْلِ هذا المعنى فقال: "قُريشٌ والأنصارُ وجُهَينَةُ ومُزَينَةُ وأسلمُ وأشجعُ وغِفارُ مَواليَّ"، يَعني: هذه القبائلُ والجَماعاتُ هم الَّذين ناصَروني، ليس لهم مَولًى دُونَ اللهِ ورسولِه، أي: ولا ولاءَ لأحدٍ عليهم إلَّا للهِ سُبحانَه وتعالى ورسولِه صلَّى الله عليه وسلَّم، وهي فَضيلةٌ عَظيمةٌ وشَرفٌ كَبيرٌ لهم.