حوار مع السياسي والناشر هشام قاسم حول الحُكم العسكري في مصر وما بعده
Вставка
- Опубліковано 16 жов 2024
- يَندُر في تلك الآونة الأصوات المصرية التي تخاطب عبد الفتاح السيسي مباشرةً وتطالبه بالرحيل من السلطة حفاظًا على مصالح مصر وشعبها.. أحد تلك الأصوات هو هشام قاسم الناشر والسياسي الليبرالي المعروف.. رأي الضيف أن الزج به في السجن في الفترة الأخيرة استهدف إبعاده عن الساحة خلال الإنتخابات الرئاسية الماضية.. كما أنه أشاد بحملة المرشح أحمد الطنطاوي كونها التجربة الوحيدة في مصر للتغيير عبر تلك الإنتخابات رغم تحفظاته.. هشام قاسم أسهب بشكل بالغ الوضوح والصراحة في تبيان كيف أن النظام العسكري إلى زوال قريب نتيجة تردي الأوضاع الأقتصادية وكيف أن استمرار هذا النظام يناقض المصلحة العامة العليا في مصر.. وقد شاركنا الضيف رؤية حزبه الجديد "النداء الحر" لإنقاذ مصر من عثرتها.
أولآ بارك الله فيكم وعليكم يا أحرار مصر
راجل محترم عنده مبدأ ... ربنا معاك
استاذ هشام قاسم من اخلص الرجال المصرين ورجل شجاع وكلمه الحق والعدل والحرية والكرامة قد تكون اهم من حياته كلها ...رجل عز فيه وجود الرجال في هذا الزمان ....بارك الله فيك استاذنا الغالي واكثر الله من امثالك في هذا الوطن المريض
ربنا يحفظك
انت مؤدب اوي يا استاذ هشام
حضرتك من اعقل السياسيين اللى استمعت اليهم، لا عنترية ولا اوهام ولا تحريض غبى غير محسوب، والاهم من كل ده لا نرجسية بيتسم بيها معظم الناس اللى بيطلعوا ينتقدوا النظام القائم وهم اصلا اسوأ منه، ولو وصلوا للحكم ماحدش حيعرف بكلمهم
@@ؤانرهغر صحيح وعلشان كده بنقول يمكن لو كمل يقدر يعمل حاجه
الاوحش من الفساد السياسى و الفساد الاقتصادى هو اسقاط مؤسسة القضاء. لان بدون قضاء، وبدون فصل بين السلطات تتحول الدول الى لا دول. فيه طبعا لازال قصاه كثير شرفاء ، لكن الواحد لما بياخد احكام محترمة وعادلة لا تنفذ ، واكيد ناس كتيييير عارفين هى مش بتتفذ ليه وازاى !!!!
بالفعل سياسة الأفساد المتعمد لتلك السلطة بغرض الهيمنة وتسخيرها كاداة بطش سيجعل من عملية الإصلاح مهمة صعبة للغاية ..
اذا كانت ثورة 1952 وعبد الناصر تحكمنا حتى الان بعد مرور 54 عاما - كما يقول الاخوان وكل من كلفتهم امريكا بنشر هذه الفكرة رهانا على اننا امة لم تعد تفكر -مثل سعد الدين ابراهيم وعلاء الاسوانى وبلال فضل وحاليا ابراهيم عيسى فى ثوبه الجديد وغيرهم -فقد حكم كل هؤلاء على انفسهم وعلى امتهم باننا اصبحنا امة من الاموات لانها ارتضت ان تحكم من القبور -وان اصحاب هذه القبور مازالوا احياء قى قبورهم ونحن اصبحنا اموات على وش الدنيا -هذه واحدة - اما الثانية - ثورة 52 ايه التى نتمحك بها والسادات وامريكا مسحوا كل اثارها باستيكة ؟ ياترى يااستاذ هشام جربت مرة تفكر فى كل هذا ؟ ماذنب 1952 ورموزها فى عشقنا جميعا -كل افراد الشعب لفساد مابعد 1970 -فكتلة كبيرة منا عشقت صابون وشامبوهات بورسعيد واخرون تاجروا واثروا الثراء الحرام على حساب الوطن -وليس بيننا برئ واحد-والتعميم هنا محمود
مقابلة وحوار هادئ ورائغ
الحل فى ثورة المفاصل وعودة الحقوق.شارك فى تحرير نفسك وبلدك.قياس الجاهزية يوم٨/٢٨
الحمد الله ان بلدنا لسا فيها عقول محترمه سواء بقا في السياسه في الاقتصاد في الاعلام
يسقط يسقط حكم العسكر الخونة😡
المفروض الشعب المصروف يسمع الحوار ده
اي حديث عن المعارضة حاليا اعتبره تهريج... النظام لا يسمح بوجود معارضة نهائيا سواء كان حزب او اي كيان سياسي او غير سياسي
سيدى الفاضل استاذ هشام -ياريت سيادتك تفكر معانا - الوضع قبل 1952 -الذى من خلاله تم تدمير الحياة السياسية حسب زعمك -كان كالاتى : اغتيالات سياسية - حكومة كل يوم - حكومة لم تذهب لموقع الاحداث الدامية فى اسماعيلية وادارالوزير المسئول ورئيس الوزارة المعركة فى برد25 يناير 1952 من تحت البطانية والاسماعيلية على بعد ساعة ونصف من القاهرة وفى اليوم التالى لم يذهبوا لمجزرة الاسماعيلية ولكنهم ذهبوا الى حفل فى القصر الملكى على شرف ولى العهد احمد فؤاد وعلى الظهر كانت القاهرة قد احترقت -هذه واحدة -اما الثانية يا استاذنا الكبير ان الناس صبيحة 23 يوليو 1952 خرجوا لمحمد نجيب وليس لعبد الناصرالذى لم يكن يعرفه احد -يعنى ايه ؟ يعنى يا سيادة الاستاذ الكبير الناس كانت عايزة تخرج مع اى حد وباى طريقة -طيب رموز الحكم كانوا فين ؟ كانوا بيصيفوا فى سويسرا من حر يوليو الذى يشوى المصريين - يعنى فى 25 يناير كانوا تحت البطانية وفى 23 يوليو كانوا فى تكييف سويسرا الطبيعى -ياترى جربت سيادتك مرة تفكر فى كل ده مع احترامنا لكل طرق سيادتك فى التفكير ؟ كل هذا وانا فى حل ان اتكلم عن تجربة مصر الستينات الشبيهة بتجربة الصين الاول مكرر على العالم حاليا والبعيدة كل البعد عن قناعات سيادتك السياسية -والتى تم كسرها عمدا بانقلاب امريكى عام 1970 -والذى نجت منه الصين واكتفت باصلاحات ضرورية بعد ماوتوسى تونج
استاذ هشام قاسم. الانفجار قادم لا محالة
فكرة الرئيس المنتخب من الشعب مباشرةً و تكون له الكلمة في القوى الحاملة للسلاح فكرة شيطانية و لا تصلح للدول العربية … نعم
احنا مسلمين عرب دي هويه مصر ليه اسلامي اخواني بقيت سبه
29:20 رئيس الوزراء طلع قال من يومين ان بحلول صيف ٢٠٢٥ في ٤ جيجا من مشاريع القطاع الخاص للطاقة المتجددة سواء شمسية او رياح هايدخلوا الشبكة القومية للكهرباء، غير الربط الكهربائي اللي بين مصر والسعودية اللي بردو المرحلة الاولي منه هاتخلص في يوليو ٢٠٢٥
وهما بقى الحكومه دى بتصحى الصبح تقول ايه المشاكل الموجوده النهارده ..فين التخطيط ودراسات تتعمل لحل المشاكل المتوقعه السنوات القادمه ...لا نسيب المشاكل تحصل وبعدين ناخد وقت طويل فى حلها فتكون المشاكل تفاقمت
كتب المهجر. ua-cam.com/play/PLbTIQma16xnXocswrn3CBjr38mEex7N4x.html
استاذ هشام عايزين فعل كفاية كلام عن محنتك في السجن
هيعمل ايه يا استاذه السياسي بيكون مهمته تقديم اقتراحات افكار إنما هيعمل ايه ينزل الميدان عشان يتقبض عليه هل حضرتك مستعده لو هو قرر يعمل وقفه تنزلي معاه والكلام عن تفاوض مع السلطة بشكل سياسي اكيد شوفتي اللي حصل مع طنطاوي ف بصراحة المذايده غريبه
@@Omar-lg1lc
هو ازاي طلع من السجن
@@Mostafasalafist لأن مدته خلصت
@@Omar-lg1lc
من امتي الحبس الاحتياطي أو الاختفاء القسري بيبقي ليه مدة ؟!!
@@Mostafasalafist كان حكم محكمة مش حبس احتياطي أو اختفاء قسري وكان مدته ٦ شهور على ما اعتقد
46:10 يا استاذي الفاضل اولا ثلث الاستثمارات المصرية في السعودية دا نسبة الشركات الجديدة اللي اخدت رخص للتوسع في السعودية في عام واحد، مش عموما!!!! ١٠٠٠ شركة اجنبية حصلت علي رخصة نشاط في السعردية ثلثهم شركات مصرية واغلبها شركات متوسطة تتوسع.. ثانيا هذه الشركات تتوسع للخارج ولم تتخارج من السوق المصري مما يعني ان ليهم نشاط بالفعل في مصر لكن بيتوسعوا للخارج لتنويع استثماراتهم، دا في النهاية مفيد للبلد عموما لان الشركات كل ماتوسعت، كل ماصبح لها عائد بالعملة الصعبة ممكن يتم ضخه في مصر
هما بيتوسعو دلوقتى لان تم التضييق عليهم فى مصر ومعظم المشاريع رايحه للجيش والشركات الخاصه اللى تبعه
@@HebaAhmed-fh6nq طبعت مصطفي اقتنص ارض في الرياض وتوسع فيها، هل طلعت مصطفي اللي اعلن عن مشروع ساوثميد تم التضييق عليه؟!!! كذلك سميح ساويرس اللي اعلن انه هايتوسع في السعودية (طبعا ماحصلش لحد دلوقتي) وحاليا بيبني استثمار سياحي جديد في مصر، هل تم التضييق عليه؟!! الشركات الكبيرة والمتوسطة اللي توسعت في الخليج توسعت من اجل ايجاد تمويل اضافي تمول بيها مشاريعها سواء في مصر او اي بلد تانية
ابو ظررررررررطه😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅
طب وبعدين
طنطاوى مرشح مدنى - ينتمى فكريا لثورة 1952 -لانها بالفعل بعد التخلص من كل اخطائها - مازالت هى المعبرة عن حلم الجماهير فى مصر وغيرها - طنطاوى كان محتاج 25000 توكيل حصل منها على 15000 توكيل -والسلطات كانت فى منتهى النزاهة والحيادية -ولكن هذه الجماهير ببساطة ومعها النخبة -لم تحاول حتى النزول لعمل التوكيلات لاى مرشح معارض- لذلك فنحن حقيقة لانريد التغيير-و النظام القائم هو الاكثر صلاحية وملائمة لتركيبة امتنا الحالية وهو الادرى بطرق تفكيرها واولوياتها و متطلباتها
جياص مجهل