قال الله تعالى: ﴿ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا ﴾ [البقرة: 256]، وهنا ترى بوضوح اشتراط الله سبحانه وتعالى الكفر بالطاغوت قبل الإيمان بالله وربما يأتي أحدهم ويقول لقد جانبت الصواب الطاغوت هوالصنم نعم هذا صحيح ولكن هذه بعض معانيه والدليل هو قول الله سبحانه وتعالى أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ ءَامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّٰغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوٓاْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِۦ وَيُرِيدُ ٱلشَّيْطَٰنُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَٰلًۢا بَعِيدًا التفسير الميسر : ألم تعلم -أيها الرسول- أمر أولئك المنافقين الذين يدَّعون الإيمان بما أُنزل إليك -وهو القرآن- وبما أُنزل إلى الرسل من قبلك، وهم يريدون أن يتحاكموا في فَصْل الخصومات بينهم إلى غير ما شرع الله من الباطل، وقد أُمروا أن يكفروا بالباطل؟ ويريد الشيطان أن يبعدهم عن طريق الحق، بعدًا شديدًا. وفي هذه الآية دليل على أن الإيمان الصادق، يقتضي الانقياد لشرع الله، والحكم به في كل أمر من الأمور، فمن زعم أنه مؤمن واختار حكم الطاغوت على حكم الله، فهو كاذب في زعمه. تعلموا التوحيد ياعباد الله قبل أن يأتيكم اليقين لن ينفعكم هؤلاء الطواغيت من أمثال السيسي وبن زايد عابد الأصنام ومحمد ابن سلمان الذي أقسم على أن يقضي على الإسلام ويلكم ياوعاظ السلاطين لقد وقعتم في حفر ومكائد الشيطان. تدلسون على الناس أمر دينهم فضللتم وأضللتم.وجعلتم أنفسكم أصناما تطاع.مثل الشيخ علي جمعة الذي أفتى بقتل واعتقال المؤمنين فامتلأت السجون بمئات الآلاف من المعتقلين الأبرياء الذين أبوا أن يركعوا لغير الله بحجة إخوان مسلمين فكل من يقول لا لهؤلاء الطواغيت فاتهمة جاهزة أنت من الإخوان اعلموا أيها المسلمون أن أعداء الإسلام والماسونية العالمية لا تمانع أن تقوم بالصلاة والصيام صلي وصم ماشئت ولكن إياك أن تتكلم عن الحكم بما أنزل الله فالحكم للشياطين فقط نحن نتحكم في كل شيئ ولك فقط أيها المسلم العبادات .أي فصل الدين عن الدولة وهذا ليس الإسلام. الإسلام دين الله فهو عبدات وقيادة الدول بالشريعة الإسلامية ولا يرضى الله بغير ذالك. فاختر إما أن تكون عبدا لله أو عبدا للطاغوت ولايصح أن تكون عبدا لكلاهما أعلمت الأن لماذا هذه الحرب الشعواء على الإسلام على التوحيد والحمد لله رب العالمين وتلك الأيام نداولها بين الناس صدق الله العظيم g
حكيم من يقود تركيا وزعمها الطيب ....
هذا من فضل رب العالمين
ماشاء الله
في ناس تكون تمام لما تجيها الفلوس تخرب وكلما زادة الفلوس خرب زيادة وفي ناس عكسها يصلح حاله ويصلح الي معاه هناك فرق بين السماء والارض زي الخليج وتركيا
قال الله تعالى: ﴿ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا ﴾ [البقرة: 256]، وهنا ترى بوضوح اشتراط الله سبحانه وتعالى الكفر بالطاغوت قبل الإيمان بالله وربما يأتي أحدهم ويقول
لقد جانبت الصواب الطاغوت هوالصنم نعم هذا صحيح ولكن هذه بعض معانيه والدليل هو قول الله سبحانه وتعالى
أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ ءَامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّٰغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوٓاْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِۦ وَيُرِيدُ ٱلشَّيْطَٰنُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَٰلًۢا بَعِيدًا
التفسير الميسر : ألم تعلم -أيها الرسول- أمر أولئك المنافقين الذين يدَّعون الإيمان بما أُنزل إليك -وهو القرآن- وبما أُنزل إلى الرسل من قبلك، وهم يريدون أن يتحاكموا في فَصْل الخصومات بينهم إلى غير ما شرع الله من الباطل، وقد أُمروا أن يكفروا بالباطل؟ ويريد الشيطان أن يبعدهم عن طريق الحق، بعدًا شديدًا. وفي هذه الآية دليل على أن الإيمان الصادق، يقتضي الانقياد لشرع الله، والحكم به في كل أمر من الأمور، فمن زعم أنه مؤمن واختار حكم الطاغوت على حكم الله، فهو كاذب في زعمه.
تعلموا التوحيد ياعباد الله قبل أن يأتيكم اليقين لن ينفعكم هؤلاء الطواغيت
من أمثال السيسي وبن زايد عابد الأصنام ومحمد ابن سلمان الذي أقسم على أن يقضي على الإسلام
ويلكم ياوعاظ السلاطين لقد وقعتم في حفر ومكائد الشيطان.
تدلسون على الناس أمر دينهم فضللتم وأضللتم.وجعلتم أنفسكم أصناما
تطاع.مثل الشيخ علي جمعة الذي أفتى بقتل واعتقال المؤمنين فامتلأت السجون بمئات الآلاف من المعتقلين الأبرياء الذين أبوا أن يركعوا لغير الله بحجة إخوان مسلمين فكل من يقول لا لهؤلاء الطواغيت فاتهمة جاهزة
أنت من الإخوان
اعلموا أيها المسلمون أن أعداء الإسلام والماسونية العالمية لا تمانع أن
تقوم بالصلاة والصيام صلي وصم ماشئت ولكن إياك أن تتكلم عن الحكم بما أنزل الله فالحكم للشياطين فقط نحن نتحكم في كل شيئ ولك فقط أيها المسلم العبادات .أي فصل الدين عن الدولة وهذا ليس الإسلام.
الإسلام دين الله فهو عبدات وقيادة الدول بالشريعة الإسلامية ولا يرضى الله بغير ذالك.
فاختر إما أن تكون عبدا لله أو عبدا للطاغوت ولايصح أن تكون عبدا لكلاهما
أعلمت الأن لماذا هذه الحرب الشعواء على الإسلام على التوحيد
والحمد لله رب العالمين
وتلك الأيام نداولها بين الناس صدق الله العظيم
g
اخي كلامك صحيح لكن لا تنسى ان حكام العرب هم كلهم فراعين يحكمون علينا بقوانين الكفرا ولايقبل من يقول لهم كلمت الحق في وجوههم