النفس الزكية و خليفة الله، خليفة الله يوضح: « .. أما بعد، وإن فقهاء الظلم و الظلام و الجهل و الجهالة، و إن فقهاء البلاطات و القصور، و إن فقهاء استغلال الإسلام في السياسة و الإقتصاد، و إن فقهاء الإجرام و البترودولار، و إن فقهاء القتل و الترهيب، و إن كل فقهاء الدنيا الملغومة، و إن كل الفقهاء سواء « الفقهاء النظاميون أو الفقهاء الخارجون »، قد بدأوا و بدون استحياء من الله و مني حملتهم الجاهلة من أجل إضفاء الشرعية الدينية على قتلي و اغتيالي، و ذالك بأمر من أولي نعمتهم، و ذالك من أجل التبرير الديني لقتلي من طرف بعض حكام الدكتاتوريات الإسلامية، بل كلهم و ليس بعضهم، و لهذا الغرض، فإن الفقهاء و العلماء الظلاميين الذين يختبئون وراء شرعية دينية باطلة قد بدأوا يسحرون عقول الناس بأبحاثهم الشيطانية التي تحاول أن تقنع البلهاء بأن « النفس الزكية » هو أنا بنفسي « محمد المادري »!، و بالتالي فإن قتلي هو شيئ مستحب و ليس جريمة حق عام دولي، لأن قتلي هو علامة على ظهور الإمام المهدي الحقيقي!، (ربما يقصدون بالمهدي الحقيقي رئيسهم أبا عثمان )!. و كإبطال لهذا المخطط الشيطاني/الديني، فإنني أجد نفسي مضطرا إلى الإلتجاء إلى قوله تعالى في سورة الكهف: « فَانطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً أو (زاكية) بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا »(74)، و سنجد بهذه الآية كلام الله تعالى و في نفس الوقت نجد كلام موسى مع القدر (إني أسلم عليك يا موسى و أسلم على جميع بني إسرائيل)، و الله تعالى ذكر حادثة قتل الطفل من طرف القضاء و القدر، و استعمل مصطلح « الغلام » للدلالة عليه ( الخضر هو القدر و القضاء و ليس رسولا أو بشرا )، و موسى لم يقل « أقتلت غلاما؟ »، بل قال « أقتلت نفسا زكية( أو زاكية )، أي أن موسى استعمل مصطلح « النفس الزكية أو الزاكية » للدلالة على الطفل أو الغلام، و كل هذا يوضح و بدون شك بأن المقصود ب « النفس الزكية أو الزاكية » هو الغلام أو الطفل، و قتل النفس الزكية أو الزاكية يعني قتل الأطفال في الحروب، و لا يعني أبدا يا فقهاء الظلم و الظلام قتل مؤسس منظمة الأخوة الإسلامية العالمية من أجل السلام!!، ياه، كم أنتم خبيثون يا فقهاء الشيطان!!، كم أنتم ماكرون!! .. و فقط و للتوضيح أكثر، فإن الخضر الذي قتل النفس الزكية ليس إنسانا، بل هو القدر بخيره و شره، و لا يجوز لأي بشر أو إنسان حتى و لو كان نبيا أن يقتل طفلا صغيرا ( نفسا زكية )، و لا نعرف كيف قتل قدر الله هذه النفس الزاكية، هل سقط الطفل من مكان مرتفع و هو يلعب؟، هل تعثر الطفل و سقط على حجر و مات؟ .. يتبع ../ في السبت21نونبر2020/ / عن محمد المادري/ خليفة الله و مؤسس منظمة الأخوة الإسلامية العالمية من أجل السلام / منظمة أوروبية غير حكومية /منظمة مستقلة تأسست سنة 2011 /المقر الإجتماعي بمدينة Vannes الفرنسية / منظمة معترف بها قانونيا كأول منظمة إسلامية متخصصة في الدفاع عن حقوق الإنسان / القانون الأساسي للمنظمة تم نشره بالجريدة الرسمية للجمهورية الفرنسية 2011 #القدس #Jérusalem #إسرائيل #الدكتاتوريات_الإسلامية #القائم #المهدي_المنتظر #مصر #المغرب #ليبيا #تونس #تركيا #مكة #إيران #حزب_الله #الجزائر #مالي #فرنسا #باريس #كربلاء #الإسلام #لا_للإرهاب #الإمام_المهدي #لبنان #السنة #يا_علي #علي #طهران #الرباط #صاحب_الزمان #العراق #الشيعة #اليمن #المادري_محمد #السودان #2020 #الإسلام #البحرين #العرب . #الإمام_محمد_المادري #منظمة_الأخوة_الإسلامية_العالمية_من_أجل_السلام #France #USA #Fraternité_Islamique_Internationale_pour_la_Paix .....
"les cours masqué, je suis pas sûre que pour la santé c'est idéal" vous n'êtes pas médecin.
النفس الزكية و خليفة الله، خليفة الله يوضح: « .. أما بعد، وإن فقهاء الظلم و الظلام و الجهل و الجهالة، و إن فقهاء البلاطات و القصور، و إن فقهاء استغلال الإسلام في السياسة و الإقتصاد، و إن فقهاء الإجرام و البترودولار، و إن فقهاء القتل و الترهيب، و إن كل فقهاء الدنيا الملغومة، و إن كل الفقهاء سواء « الفقهاء النظاميون أو الفقهاء الخارجون »، قد بدأوا و بدون استحياء من الله و مني حملتهم الجاهلة من أجل إضفاء الشرعية الدينية على قتلي و اغتيالي، و ذالك بأمر من أولي نعمتهم، و ذالك من أجل التبرير الديني لقتلي من طرف بعض حكام الدكتاتوريات الإسلامية، بل كلهم و ليس بعضهم، و لهذا الغرض، فإن الفقهاء و العلماء الظلاميين الذين يختبئون وراء شرعية دينية باطلة قد بدأوا يسحرون عقول الناس بأبحاثهم الشيطانية التي تحاول أن تقنع البلهاء بأن « النفس الزكية » هو أنا بنفسي « محمد المادري »!، و بالتالي فإن قتلي هو شيئ مستحب و ليس جريمة حق عام دولي، لأن قتلي هو علامة على ظهور الإمام المهدي الحقيقي!، (ربما يقصدون بالمهدي الحقيقي رئيسهم أبا عثمان )!. و كإبطال لهذا المخطط الشيطاني/الديني، فإنني أجد نفسي مضطرا إلى الإلتجاء إلى قوله تعالى في سورة الكهف: « فَانطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً أو (زاكية) بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا »(74)، و سنجد بهذه الآية كلام الله تعالى و في نفس الوقت نجد كلام موسى مع القدر (إني أسلم عليك يا موسى و أسلم على جميع بني إسرائيل)، و الله تعالى ذكر حادثة قتل الطفل من طرف القضاء و القدر، و استعمل مصطلح « الغلام » للدلالة عليه ( الخضر هو القدر و القضاء و ليس رسولا أو بشرا )، و موسى لم يقل « أقتلت غلاما؟ »، بل قال « أقتلت نفسا زكية( أو زاكية )، أي أن موسى استعمل مصطلح « النفس الزكية أو الزاكية » للدلالة على الطفل أو الغلام، و كل هذا يوضح و بدون شك بأن المقصود ب « النفس الزكية أو الزاكية » هو الغلام أو الطفل، و قتل النفس الزكية أو الزاكية يعني قتل الأطفال في الحروب، و لا يعني أبدا يا فقهاء الظلم و الظلام قتل مؤسس منظمة الأخوة الإسلامية العالمية من أجل السلام!!، ياه، كم أنتم خبيثون يا فقهاء الشيطان!!، كم أنتم ماكرون!! .. و فقط و للتوضيح أكثر، فإن الخضر الذي قتل النفس الزكية ليس إنسانا، بل هو القدر بخيره و شره، و لا يجوز لأي بشر أو إنسان حتى و لو كان نبيا أن يقتل طفلا صغيرا ( نفسا زكية )، و لا نعرف كيف قتل قدر الله هذه النفس الزاكية، هل سقط الطفل من مكان مرتفع و هو يلعب؟، هل تعثر الطفل و سقط على حجر و مات؟ .. يتبع ../ في السبت21نونبر2020/ / عن محمد المادري/ خليفة الله و مؤسس منظمة الأخوة الإسلامية العالمية من أجل السلام / منظمة أوروبية غير حكومية /منظمة مستقلة تأسست سنة 2011 /المقر الإجتماعي بمدينة Vannes الفرنسية / منظمة معترف بها قانونيا كأول منظمة إسلامية متخصصة في الدفاع عن حقوق الإنسان / القانون الأساسي للمنظمة تم نشره بالجريدة الرسمية للجمهورية الفرنسية 2011
#القدس #Jérusalem #إسرائيل #الدكتاتوريات_الإسلامية #القائم #المهدي_المنتظر #مصر #المغرب #ليبيا #تونس #تركيا #مكة #إيران #حزب_الله #الجزائر #مالي #فرنسا #باريس #كربلاء #الإسلام #لا_للإرهاب #الإمام_المهدي #لبنان #السنة #يا_علي #علي #طهران #الرباط #صاحب_الزمان #العراق #الشيعة #اليمن #المادري_محمد #السودان #2020 #الإسلام #البحرين #العرب . #الإمام_محمد_المادري #منظمة_الأخوة_الإسلامية_العالمية_من_أجل_السلام
#France #USA #Fraternité_Islamique_Internationale_pour_la_Paix
.....