هذه القصه تعبر عن المغفلين في كل زمان ومكان فكم أحزنتني وفجرت الغضب الذي أحاول إخفاءه من كل ما يدور من حولي من ظلم للعباد ، شكرا لك علي اختيارك لكل ما تسعد به عقولنا وارواحنا شكرا جزيلا .
Merci du fond du cœur pour ce choix. Je considère que la littérature russe est l'une des plus profondes et des plus singulières du monde. Respect à vous🎉
شكرا أستاذ يوسف ،،اول مره اسمع هذه القصه ،، لقد أدخلتني إلى عالم وأسماء عظماء كنت في غنى عنهم عندما أسمعك اشعر بلهفه وان الوقت الذي اقضيه بسماع ما تنشره أجمل وأثمن وقت ، تحياتي لك من اعماق قلبي ❤
سلام استاذي الراءع يوسف ❤ فعلا هذا ما تفعله الشعوب مسلوبة الارادة و الكرامة و الحرية ... أمام قهر و ظلم الحكام الديكتاتوريين الفاشيين العنصريين دون المقاومة و التحدي
كم من يوليا لا زالت تعيش في زماننا هذا ؟؟؟ قصة رائعة في الأدب الإنساني تبرز ما يتعرض له الإنسان الفقير من معاناة وذل أمام جبروت الطغيان والاستبداد. خلال سردك لهذه القصة تذكرت فورا رواية الفقراء لدوستويفسكي بتعبير يقشعر فيه البدن حين قال: "عيب علينا أن نجرح إنسانا لم يمسسنا بسوء"
(ما ابشع أن تكون ضعيفا في هذه الدنيا) قصة المغفلة من اعظم وابلغ ما كتب العظيم تشيخوف عن حقيقة هذه الرحلة الدنيوية الغريبة، تحياتي لك ولإختياراتك الجميلة استاذ يوسف ❤❤
تبدع دائما في الأدب الروسي، تحية لك يا أستاذ ❤️ تلك الصورة كذالك بين تشيخوف و تولستوي و أنا أراها أحاول أن أتخيل مادار بين الأديبين الكبيرين في تلك اللحظة.
قصة تثبت أن مفهوم العدل و الشهامة و المروءة.... لا توجد الا في شخصيات الروايات الموغلة في المثالية . قال المتنبي : والظلم من شيم النفوس فان تجد ذا عفة فلعلة لا يظلم
مرحبا لحظات ممتعة تسرقنا من غفلتنا وتعود بنا إلى الوراء سنوات بعيدة حيث نجد أنفسنا في زمن آخر غريب عنا بتفاصيله الغابرة مع أن عذاباته هي ذاتها عذاباتنا لم تتغير.. هؤلاء الأدباء الروس يعلمون جيدا خبايا النفوس.
تحية طيبة أستاذ يوسف ولضيفك الكبير وللمغفلة. هذا القدر اللعين الذي يخطف ويسحق في عمر الزهور كل من تجرأ على فضحه. وتراه يترك الأراذل ينعمون بالترواث والأعمار المديدة ولكنه يعجز على تخليدهم . والمغفلة غفلها البشر فهي صناعة قرون من القهر والتعاليم الأرضية المغلفة بلباس سماوي. حيث أصبح الناس يطلبون جهلا أرزاقهم من ااسماء وهي تحث أرجلهم ! تنقصهم التضحية التي سابت منهم كذالك . وشكرا.
صباح الخير د.☘️☘️ نعم يا سيدي ممكن، نحن نضع قناع الإبتسام لكن هموم الأيام نتعامل معها بصمت... وإحداها أنني لا أبكي لكثافة ما أحطتني بجدران عالية لحماية روحي من الألم... تشيخوف كأشعة الشمس يخترق كل الحُجب، ومعه يصبح البكاء انتصار للنفس ورجاء للآخرين. لا أذكر متى قرأت تلك القصة لأول مرة، كنت صغيرةً جدًا ربما خامس ابتدائي أو أولى متوسط... الضعيف لا سبيل له سوى الإستسلام والخنوع إلى حين، لا أعرف من أين كانت تمتد كل تلك القسوة والغضب والعنف ولماذا خصتني بهم، لم يكن ليصدقني أحد بأن ماما بتلك القسوة وراء الأبواب المغلقة... لم يكن ليقتنع أحد أن تلك السيدة الجميلة جدًا الأنيقة، المحبة للحياة، القوية، المستقلة، المتحررة بمقاييس تلك الأيام تحمل كل تلك الكراهية لابنتها.... كطفلة لم أفهم يومًا ماذا تريد وما الذي يُرضيها ولماذا أضرب إلى حد الموت يعني ازا مش كل يوم كل يومين... صدقني الضرب يُنسى، لكن الإساءات اللفظية من المستحيل محوها... ولم تعجز يومًا عن ذلك.. نعم نعم نعم تعلمت الخضوع والخنوع والسكوت والصمت... وأصبحت عبدة المنزل التي لا تريد من الدنيا سوى نظرة عطف لم تراها يوم... التمرد ليس سهلًا.. أن تحافظ على توازنك النفسي ليس سهلًا... الوعي بحقيقته ليس سهلًا... بل الوقوع في حب الجلاد هو الأكثر شيوعًا... وهكذا بعمر 15سنة حملت على كاهلي مسؤولة بيت من 10 أشخاص بكل تفاصيله بل وتحولت إلى أم قبل أن اتزوج ب30عامًا، عندما قررت أو غلطت أو لا يهم أن تُنجب أطفال بعد 17سنة.. يعني اختي أبصرت النور وأنا بأولى ثانوي...ونحن بلا مأوى قُصف وتدمر منزلنا في طرابلس ونجونا باعجوبة من فم الموت إلى بيت القرية الصيفي الذي لا يَصلح لشتاء عكار القارس... بل كنت ادفع ثمن ملابسي بمساعدة والدي بالزراعة وقطف الفاكهة..كنت أقبل بمساعدة زوجة عمي بترتيب منزلها، بنات خالتي، جدتي ولأني كتير شاطرة كانو يدفعون لي أجر مستتر بحجج كثيرة لكنه بالنهاية أراه كأجر.. الكتب هي من انقذتني، وبالتحديد الأدب الروسي، ليس وكأنه لترف الإنتقاء، هذا هو الموجود في مكتبة النادي الثقافي بالقرية... هذا الإستسلام التشيخوفي بعزيمة الصمود وغريزة البقاء مصحوب بارتياح أنني لست وحيدة في هذا العالم... هذا العجز لم يُنمي بداخلي سوى الحب والإنسانية بفضل تشيخوف.... وهو أيضًا ساعدني على دفن صرخات الألم وخلق عالم طفولي يصدح بالقهقهات لأخواتي الصغار وأصدقاءهم ولم أسمح بأن يُضربوا حتى كف في حياتهم... بفضل تشيخوف انتصرت على كل الغضب وعلى الحياة وعبرت بندوب كبيرة محفورة في أعماق تلابيب نفسي لكنني عبرت وتفوقت إنسانيتي على كل شيء آخر، مثال أعيش به كل يوم أن ازرع بسمة على شفاه وقلب كل طفل... مع تشيخوف أبكي منتصرة رغم كل العجز. وعلى رأي غسان كنفاني:" العمل الأدبي وخصوصًا القصة القصيرة الكاتب ينجز نصف العمل ويترك نصفة الآخر للقارئين".
@@youssef_houssein شكرًا لعمق التعليق ونبل الكلمات.. أستاذي بمقاييس العائلة والمجتمع والناس وكل من يعرفني، أنا قصة كفاح ونجاح بل وفيها شيءٌ من الحسد. الحياة انعمت عليي بفائض الخير والحب والسعادة... ورفيق درب أستيقظ كل صباح وأسأل الله ماذا فعلت لأستحق هذه الروح الجميلة..!! بوحي كان لتأكيد أثر الأدب في تغيير مصائرنا، بفضله قفزت فوق كل الحواجز والأطر. يسعد مساك بالخير💚 ....
ما أبشع أن تكون في هذه الدنيا ضعيفاَ ❤
💔
هذه القصه تعبر عن المغفلين في كل زمان ومكان فكم أحزنتني وفجرت الغضب الذي أحاول إخفاءه من كل ما يدور من حولي من ظلم للعباد ، شكرا لك علي اختيارك لكل ما تسعد به عقولنا وارواحنا شكرا جزيلا .
💐💔
🕊️🕊️🕊️
عندي أجمل قصة للاديب الكبير تشيخوف هي قصة الرهان و عملوا فيلم عن القصة الفنان ياسر العظمة كان بطل القصة.
كم هو رائع تشيكوف وكم انت رائع ياسيدي
روعة ذائقتك الادبية 💐🙏
صفاء و هدوء عمق كبرياء عذوبه وانهمار نذرة وجمال قريب وبعيد
🌹💐🙏
هذا الكلام ٣:٢٠ يعور القلب ودائما افكر فيه ويجي في بالي المتنبي وكل المبدعين اللي ماتوا صغار
سلمت الأيادي استاذ يوسف المحترم شكراً لجهود حضرتك والقاؤك المميز ❤
💐🌹🙏
تشيخوف المذهل .
..وتحليلك الرائع....قرأت القصه ..عدة مرات ...اشعرتني بالمراره.......تشيخوف لا يموت متألق دائما ...❤❤❤🎉🎉🎉
لا يموت متألق دائما 👏👏🌹
وهذا واقع الحال تحت سيطرة الطغاة وحال العرب
تنبهوا واستفيقوا ايها العرب
فقد طما الخطب حتى غاصت الركب
Merci du fond du cœur pour ce choix. Je considère que la littérature russe est l'une des plus profondes et des plus singulières du monde. Respect à vous🎉
🌹❤🙏
الرّائع 🌠 ، شكرا أستاذنا 🕊️🕊️
💐🙏🙏
شكرا أستاذ يوسف ،،اول مره اسمع هذه القصه ،،
لقد أدخلتني إلى عالم وأسماء عظماء كنت في غنى عنهم
عندما أسمعك اشعر بلهفه وان الوقت الذي اقضيه بسماع ما تنشره أجمل وأثمن وقت ،
تحياتي لك من اعماق قلبي ❤
💐🌹🙏
لو قرأت قصة الرهان للكاتب تشيخوف ستعجبك كثيرا.
هي بالفعل من اجمل واعمق القصص قلبا وقالبا كما يقال ..رائع سردك وشهادة غوركي اعطاها رونقا خاصا ..شكرا أستاذي🎉
💐🌹🙏
سلام استاذي الراءع يوسف ❤
فعلا هذا ما تفعله الشعوب مسلوبة الارادة و الكرامة و الحرية ... أمام قهر و ظلم الحكام الديكتاتوريين الفاشيين العنصريين دون المقاومة و التحدي
💐
يوجد مثل يويليا الملايين ذكورا واناثا .....محزن جدا ..والشكر لك...اختيار مدهش
كل المحبة والتقدير استاذنا الفاضل .متابع دائم من المغرب.
🌹🇲🇦❤🙏
كم من يوليا لا زالت تعيش في زماننا هذا ؟؟؟
قصة رائعة في الأدب الإنساني تبرز ما يتعرض له الإنسان الفقير من معاناة وذل أمام جبروت الطغيان والاستبداد.
خلال سردك لهذه القصة تذكرت فورا رواية الفقراء لدوستويفسكي بتعبير يقشعر فيه البدن حين قال:
"عيب علينا أن نجرح إنسانا لم يمسسنا بسوء"
💐💔
نعم الاستاذ يوسف نعم لقد ارسلت هذه القصة القصيرة إلى حفيدي الذي يدرس على الدكتوراه في العلاج الجيني في امريكا... أشكرك وتحياتي لك اينما تكون
لحضرتك ولحفيدك اطيب واجمل التحيات 💐🌿🙏
صباحات الفكر والامنيات
تحياتي
يسعد صباحك💐
شكرا لهذه الحلقة الهامة. تشيخوف المبدع. لك كل المحبة 😊
💐💐🙏
(ما ابشع أن تكون ضعيفا في هذه الدنيا) قصة المغفلة من اعظم وابلغ ما كتب العظيم تشيخوف عن حقيقة هذه الرحلة الدنيوية الغريبة، تحياتي لك ولإختياراتك الجميلة استاذ يوسف ❤❤
💐🌹🙏
مرحبا بك استاذ يوسف المحترم أشكرك قصة حزينة جدا تحياتي لك أستاذي ومعلمي الفاضل بالتوفيق 🇪🇬👍🌷🙏
💐
كل الشكر والتقدير والإحترام💌أستاذ يوسف.💌 وإلى ضيف الحلقة الجميل والرائع تشيخوف💔
💐💐
فعلا الضعف عار
قمة في الروعة
كل الشكر لك
💐🌹🙏
أطلعتني على عالم جديد، عالم تشيخوف الإنساني ❤.
💐
تبدع دائما في الأدب الروسي، تحية لك يا أستاذ ❤️
تلك الصورة كذالك بين تشيخوف و تولستوي و أنا أراها أحاول أن أتخيل مادار بين الأديبين الكبيرين في تلك اللحظة.
يبدو أن القصة تعبر عن غضبه من ماضي عائلته. لم يتقبل قبولهم بحياة الأقنان.
شكرا استاذ يوسف ، مشاركاتك هي نور في ظلمة بعض الليالي . شكراً 🙏
كل الامتنان والاحترام 🙏🙏
انطون تشيخوف الحكيم❤
قصة تثبت أن مفهوم العدل و الشهامة و المروءة.... لا توجد الا في شخصيات الروايات الموغلة في المثالية .
قال المتنبي :
والظلم من شيم النفوس فان
تجد ذا عفة فلعلة لا يظلم
الف شكر لكل جهودك والبقاء في حياتك لكم مني وافر الأحترام
ممنون لطفك الله يسلمك🌹🙏
❤❤❤❤❤
تحياتي لك 🎉🎉
🌹
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع - الف شكر
💐🌿🙏
😢
كم رائع❤
💐🌿🙏
مرحبا
لحظات ممتعة تسرقنا من غفلتنا وتعود بنا إلى الوراء سنوات بعيدة حيث نجد أنفسنا في زمن آخر غريب عنا بتفاصيله الغابرة مع أن عذاباته هي ذاتها عذاباتنا لم تتغير..
هؤلاء الأدباء الروس يعلمون جيدا خبايا النفوس.
جميل 🌹
قراءة و تحليل رائع
🌹
💐🌺🌼
💐🌹🙏
مرحبا استاذ يوسف
ممكن اسويلنة حلقة تعريفية عن نفسك وعن نمط حياتك
روعة استاذ يوسف
🌹
❤🎉🎉❤
🌹
🙏🙏🙏🙏
🌹
تحية طيبة أستاذ يوسف ولضيفك الكبير وللمغفلة.
هذا القدر اللعين الذي يخطف ويسحق في عمر الزهور كل من تجرأ على فضحه.
وتراه يترك الأراذل ينعمون بالترواث والأعمار المديدة ولكنه يعجز على تخليدهم .
والمغفلة غفلها البشر فهي صناعة قرون من القهر والتعاليم الأرضية المغلفة بلباس سماوي.
حيث أصبح الناس يطلبون جهلا أرزاقهم من ااسماء وهي تحث أرجلهم ! تنقصهم التضحية
التي سابت منهم كذالك .
وشكرا.
💐
🌻🌻🌻🙏🏻🙏🏻🙏🏻
💐🌹🙏
والله اشتاقينا لصوتك يا استاذ يوسف ، اتمنى لك السلامة 💔
الله يسلمك استاذ حسين💐
@@youssef_houssein 🤍🤍
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤
ما رأيك هل الخنوع يهدم شخصية الانسان ام لا
اكيد
افضل ان تدكر لنا ديانة اي اديب
اذا كان هناك ما يستدعي .. تحياتي
صباح الخير د.☘️☘️
نعم يا سيدي ممكن، نحن نضع قناع الإبتسام لكن هموم الأيام نتعامل معها بصمت... وإحداها أنني لا أبكي لكثافة ما أحطتني بجدران عالية لحماية روحي من الألم... تشيخوف كأشعة الشمس يخترق كل الحُجب، ومعه يصبح البكاء انتصار للنفس ورجاء للآخرين.
لا أذكر متى قرأت تلك القصة لأول مرة، كنت صغيرةً جدًا ربما خامس ابتدائي أو أولى متوسط...
الضعيف لا سبيل له سوى الإستسلام والخنوع إلى حين، لا أعرف من أين كانت تمتد كل تلك القسوة والغضب والعنف ولماذا خصتني بهم، لم يكن ليصدقني أحد بأن ماما بتلك القسوة وراء الأبواب المغلقة... لم يكن ليقتنع أحد أن تلك السيدة الجميلة جدًا الأنيقة، المحبة للحياة، القوية، المستقلة، المتحررة بمقاييس تلك الأيام تحمل كل تلك الكراهية لابنتها.... كطفلة لم أفهم يومًا ماذا تريد وما الذي يُرضيها ولماذا أضرب إلى حد الموت يعني ازا مش كل يوم كل يومين...
صدقني الضرب يُنسى، لكن الإساءات اللفظية من المستحيل محوها... ولم تعجز يومًا عن ذلك..
نعم نعم نعم تعلمت الخضوع والخنوع والسكوت والصمت... وأصبحت عبدة المنزل التي لا تريد من الدنيا سوى نظرة عطف لم تراها يوم... التمرد ليس سهلًا.. أن تحافظ على توازنك النفسي ليس سهلًا... الوعي بحقيقته ليس سهلًا... بل الوقوع في حب الجلاد هو الأكثر شيوعًا... وهكذا بعمر 15سنة حملت على كاهلي مسؤولة بيت من 10 أشخاص بكل تفاصيله بل وتحولت إلى أم قبل أن اتزوج ب30عامًا، عندما قررت أو غلطت أو لا يهم أن تُنجب أطفال بعد 17سنة.. يعني اختي أبصرت النور وأنا بأولى ثانوي...ونحن بلا مأوى قُصف وتدمر منزلنا في طرابلس ونجونا باعجوبة من فم الموت إلى بيت القرية الصيفي الذي لا يَصلح لشتاء عكار القارس... بل كنت ادفع ثمن ملابسي بمساعدة والدي بالزراعة وقطف الفاكهة..كنت أقبل بمساعدة زوجة عمي بترتيب منزلها، بنات خالتي، جدتي ولأني كتير شاطرة كانو يدفعون لي أجر مستتر بحجج كثيرة لكنه بالنهاية أراه كأجر..
الكتب هي من انقذتني، وبالتحديد الأدب الروسي، ليس وكأنه لترف الإنتقاء، هذا هو الموجود في مكتبة النادي الثقافي بالقرية...
هذا الإستسلام التشيخوفي بعزيمة الصمود وغريزة البقاء مصحوب بارتياح أنني لست وحيدة في هذا العالم... هذا العجز لم يُنمي بداخلي سوى الحب والإنسانية بفضل تشيخوف.... وهو أيضًا ساعدني على دفن صرخات الألم وخلق عالم طفولي يصدح بالقهقهات لأخواتي الصغار وأصدقاءهم ولم أسمح بأن يُضربوا حتى كف في حياتهم...
بفضل تشيخوف انتصرت على كل الغضب وعلى الحياة وعبرت بندوب كبيرة محفورة في أعماق تلابيب نفسي لكنني عبرت وتفوقت إنسانيتي على كل شيء آخر، مثال أعيش به كل يوم أن ازرع بسمة على شفاه وقلب كل طفل...
مع تشيخوف أبكي منتصرة رغم كل العجز. وعلى رأي غسان كنفاني:" العمل الأدبي وخصوصًا القصة القصيرة الكاتب ينجز نصف العمل ويترك نصفة الآخر للقارئين".
😢😢😢😢لامستني كلماتك كثيرا اتمنى لك السعادة في مابقي من حياتك
يا لشقاء الحياة وقسوتها .. لا اعلم ماذا يمكن ان اقول لكن اتمنى لك حياة هادئة والسلام لقلبك .. كل الود والاحترام 💐🌹🙏🙏🙏
@@moncoeurbat9579
شكرًا لكلماتك اللطيفة💟 ومشاعرك الرقيقة
الحياة تحب الأقوياء المشاكسين... وقد كنت واحدة منهم بالتأكيد 💚
@@youssef_houssein
شكرًا لعمق التعليق ونبل الكلمات..
أستاذي بمقاييس العائلة والمجتمع والناس وكل من يعرفني، أنا قصة كفاح ونجاح بل وفيها شيءٌ من الحسد.
الحياة انعمت عليي بفائض الخير والحب والسعادة... ورفيق درب أستيقظ كل صباح وأسأل الله ماذا فعلت لأستحق هذه الروح الجميلة..!!
بوحي كان لتأكيد أثر الأدب في تغيير مصائرنا، بفضله قفزت فوق كل الحواجز والأطر.
يسعد مساك بالخير💚
....
❤❤❤❤❤💌⚘