(الطبيعة النظامية للشركة بين النظام والعقد) هناك اختلاف كبير بين الفقهاء منذ القرن الماضي حول الطبيعة التعاقدية ، هناك توجه فقهي يرى ان عقد الشركة بالأساس يقوم على ان إرادة الشركاء هي التي تحكم في تأسيس الشركة وفي اختيار نوعها ، والتنظيم الداخلي للعلاقات القائمة بين الشركاء ، ناهيك عن ان نشاط الشركة وغايتها نابعان من إدارة الأطراف ، فالإدارة التي تقوم أيضا بالتعديل لتلك القواعد ، واي بند خاص بالعقد وفقا لما يتماشى مع المعطيات الاقتصادية والقانونية . اما الاتجاه الاخر فيرى ان الشركة قائمة بالاساس على قواعد قانونية ، هي التي تحكم مجموعة من العلاقات الاجتماعية التي تتجه لتحقيق غايات مشتركة ، كما ان هناك من يرى ان الشركة تتمتع بطبيعة مختلطة ، فهي تمتاز بطابع تعاقدي من جهة وطابع مؤسسي وتنظيمي من جهة اخرى ،
السلام عليكم .جزاك الله خيرا وبارك في مجهودك
جزاك الله خيرا
(الطبيعة النظامية للشركة بين النظام والعقد)
هناك اختلاف كبير بين الفقهاء منذ القرن الماضي حول الطبيعة التعاقدية ، هناك توجه فقهي يرى ان عقد الشركة بالأساس يقوم على ان إرادة الشركاء هي التي تحكم في تأسيس الشركة وفي اختيار نوعها ، والتنظيم الداخلي للعلاقات القائمة بين الشركاء ، ناهيك عن ان نشاط الشركة وغايتها نابعان من إدارة الأطراف ، فالإدارة التي تقوم أيضا بالتعديل لتلك القواعد ، واي بند خاص بالعقد وفقا لما يتماشى مع المعطيات الاقتصادية والقانونية .
اما الاتجاه الاخر فيرى ان الشركة قائمة بالاساس على قواعد قانونية ، هي التي تحكم مجموعة من العلاقات الاجتماعية التي تتجه لتحقيق غايات مشتركة ، كما ان هناك من يرى ان الشركة تتمتع بطبيعة مختلطة ، فهي تمتاز بطابع تعاقدي من جهة وطابع مؤسسي وتنظيمي من جهة اخرى ،
ما فرق بين اركان موضوعية عامة و اركان موضوعية خاصة
الُارَكِانَ الُْعامٌُه ُهيَ الُارَكِانَ الُمٌْعنَوَيَُه امٌامٌ الُارَكِانَ الٌُخاصّ ُهيَ ارَكِانَ مٌادِيَُه
la suite svp ?
موجودة فالقناة