جمال سلطان 27 12 / 2024 من السطحية، أو السذاجة، أو سوء النية، الحديث عن انتصار الثورة السورية وإسقاط الطاغية، بأنها جرت في أسبوعين، هذه ثورة عمرها 13 عاما، معجونة بالدم والدموع، بالكلمة والبندقية، بالحنجرة والرصاصة، بالأغنية والسلاح، سلما وحربا، عذابا وتشريدا، سجنا وقتلا وتنكيلا، ومعارك طاحنة، وشهداء بلا حصر، تقلب أبناؤها عبر السنين بين اليأس والأمل، بين الإحباط والإصرار على النصر، فاستنزفت الطاغية وحلفاءه وأرهقتهم وكشفتهم وعرتهم وجردتهم من أي شرعية سياسية أو إنسانية أو وطنية أو أخلاقية، حتى كتب الله فصلها الأخير على يد أحمد الشرع وشباب بواسل كانوا معه، في لحظة تاريخية ريحها السياسي والعسكري في المنطقة والعالم كان مواتيا، هذه ثورة شعب خذله القريب والبعيد، فكان شعاره "مالنا غيرك يا الله"، فصدقهم الله وعده، هذه ثورة شعب دفع ثمن حريته كاملا، فاستحق هذا النصر العظيم .
جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب ونفع الله بكم
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وزادكم علما وبصيرة
نفع الله بكم وأعانكم على خدمة المسلمين ❤
جزاكم الله خيرا وأحسن الله إليكم
جزاكم الله خيرا ❤
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيراً
❤
❤❤
ياريت نلغي الاعلانات
جمال سلطان
27 12 / 2024
من السطحية، أو السذاجة، أو سوء النية، الحديث عن انتصار الثورة السورية وإسقاط الطاغية، بأنها جرت في أسبوعين، هذه ثورة عمرها 13 عاما، معجونة بالدم والدموع، بالكلمة والبندقية، بالحنجرة والرصاصة، بالأغنية والسلاح، سلما وحربا، عذابا وتشريدا، سجنا وقتلا وتنكيلا، ومعارك طاحنة، وشهداء بلا حصر، تقلب أبناؤها عبر السنين بين اليأس والأمل، بين الإحباط والإصرار على النصر، فاستنزفت الطاغية وحلفاءه وأرهقتهم وكشفتهم وعرتهم وجردتهم من أي شرعية سياسية أو إنسانية أو وطنية أو أخلاقية، حتى كتب الله فصلها الأخير على يد أحمد الشرع وشباب بواسل كانوا معه، في لحظة تاريخية ريحها السياسي والعسكري في المنطقة والعالم كان مواتيا، هذه ثورة شعب خذله القريب والبعيد، فكان شعاره "مالنا غيرك يا الله"، فصدقهم الله وعده، هذه ثورة شعب دفع ثمن حريته كاملا، فاستحق هذا النصر العظيم .
جزاكم الله خيرا