رحم الله الفنان الراقي عثمان حسين والشاعر المرهف حسين بازرعة الذي سكب عصارة آلامه وفقده محبوبته التى هام بها طول حياته وكتب فيها عشرات القصائد التى تغنى بها الفنان القامة عثمان حسين. رحم الله الجميع..
ياسلام الرحمه والمغفرة الاستاذ عوض احمدخليفة وللفنان عثمان حسين هذاالجيل لن يتكررابدآابدآياسلام ياسلام عثمان حسين الفنان المعدب المهذب جميل الطلعه وجميل الهنداام وجميل الأخلاق ياسلام الله جيل مضي بي شرف حقيقة
في نفس الزمان كنا في دنقلا النموذجية الثانوية وبالقرب من الداخلية الخاصة بنا سينما شرقي.. كانت هذه الاغنية مقدمة ثابتة فبل الفيلم يوميا لدرجة اننا خفظناها عن ظهر القلب ذكريات جميلة فعلا ١٩٧٩ - ١٩٨٠ الصف الاول
يا حلات السودان زمان،، لا كيزان لا مرتزقة كيزان لا يوناميد لا يوناميتس لا سجم الطين لا دجال قبل ما يجيه ويبشتنه لحقه شليل لا عنجهيات،، كل ذرة فيك كانت سمحة،،،ما قدروا يتحملوا يشوفوا بالجمال ده والإستقرار وجا شايل معاه منجل الهدم والتكسير في الصرح الجميل وإنسانه من سنة ١٩٦٤م قصدي تاريخه قديم جدا الشعب السوداني وعريق في قدم التاريخ وهو من أقدم الأوعية البشرية بإعترافات أبحاث علوم التاريخ والأنثروبولجيا
مدرسة لحنية.. شوفو كيف كثرة الانتقالات الموسيقية وثراء اللازمات الموسيقية والميلودي الاساسي.. ده بجانب تميز عثمان حسين بالموسيقى التصويرية داخل اللحن لذلك تجد كمية من الدهشة والانفعال داخل اللحن.. عبقري الله يرحمك
آه على إبتسامة بناتنا الناصعه و صادقه و نابعه و ريانه و معبره الخمسينات العصر الذهبى للسودان لأنه كل شى كان عنده معايير حتى الغنى و الفقر عنده معاييره بدون قفزات أو تداخل طبقات!
رحم الله الفنان الراقي عثمان حسين والشاعر المرهف حسين بازرعة الذي سكب عصارة آلامه وفقده محبوبته التى هام بها طول حياته وكتب فيها عشرات القصائد التى تغنى بها الفنان القامة عثمان حسين. رحم الله الجميع..
سيد الغناء و التلحين السوداني رحمك الله يا مؤسس ❤
يا سلام ياخيابداااااع والاجمل فيدية كليب يضاهي كل الازمان
ياسلام الرحمه والمغفرة الاستاذ عوض احمدخليفة وللفنان عثمان حسين هذاالجيل لن يتكررابدآابدآياسلام ياسلام عثمان حسين الفنان المعدب المهذب جميل الطلعه وجميل الهنداام وجميل الأخلاق ياسلام الله جيل مضي بي شرف حقيقة
رحمكم الله تعالى بقدرماوسعه علمه أنه جودكريم بازرعه عثمان حسين
قوة الكلمات وعبقرية الصوت واللحن والتوزيع الموسيقي الساحر وتلك اللقطات التي الهبت الوجدان شجوناً . ناصر ياخي كتر خيرك يا مبدع
جميله كصباح العيد
لن يعود مثل هذا الفن الراقي.....كنا وين و بقينا وين ....كل شئ جميل تدمر ...سنين عجاف و النحس مبارينا ...يا الله متى الفرج ...
الزمن : ١٩٧٩ المكان: كسلا _ سينما السيوفي ،ما أعظم الزمن وما اجمل المكان ،تعجز الكلمات ان تسطر احرفا
في نفس الزمان كنا في دنقلا النموذجية الثانوية وبالقرب من الداخلية الخاصة بنا سينما شرقي.. كانت هذه الاغنية مقدمة ثابتة فبل الفيلم يوميا لدرجة اننا خفظناها عن ظهر القلب ذكريات جميلة فعلا ١٩٧٩ - ١٩٨٠ الصف الاول
سينما قرشي
يا حلات السودان زمان،، لا كيزان لا مرتزقة كيزان لا يوناميد لا يوناميتس لا سجم الطين لا دجال قبل ما يجيه ويبشتنه لحقه شليل لا عنجهيات،، كل ذرة فيك كانت سمحة،،،ما قدروا يتحملوا يشوفوا بالجمال ده والإستقرار وجا شايل معاه منجل الهدم والتكسير في الصرح الجميل وإنسانه من سنة ١٩٦٤م قصدي تاريخه قديم جدا الشعب السوداني وعريق في قدم التاريخ وهو من أقدم الأوعية البشرية بإعترافات أبحاث علوم التاريخ والأنثروبولجيا
قمة الابداع تحكي روعة النيل
الله يرحمك ويعفي عنك
مدرسة لحنية.. شوفو كيف كثرة الانتقالات الموسيقية وثراء اللازمات الموسيقية والميلودي الاساسي.. ده بجانب تميز عثمان حسين بالموسيقى التصويرية داخل اللحن لذلك تجد كمية من الدهشة والانفعال داخل اللحن.. عبقري الله يرحمك
I swear it's the greatest video i hv ever seen
كنتا تتمنا اه روررعه ورعه الله يرحمك ويقفر لك
آه على إبتسامة بناتنا الناصعه و صادقه و نابعه و ريانه و معبره
الخمسينات العصر الذهبى للسودان لأنه كل شى كان عنده معايير حتى الغنى و الفقر عنده معاييره بدون قفزات أو تداخل طبقات!
I swear it's the greatest video i hv ever seen