Salam Allah Seigneur des mondes Cher frère Chahine Mille fois merci pour ta défense de l'islam contre les missionnaires chrétiens qui mentent sur l'islam et sur leur propre religion trinitaire et de l'idolâtrie Mille fois merci pour tes explications précises et pertinentes de la religion chrétienne Que dieu te bénisse Salutation fraternelle depuis la France Amitié Bonne soirée 👍
الله يرضى عن حضرتك يا استاذ محمد شاهين المحترم و يرضى عن الاستاذ عبدالرحمن الطيب و يرضى عن الاستاذ حسام مصطفى و يرضى عن الاستاذ احمد جمال و يرضى عن والديكم و أسركم و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من ال٧٠٠٠٠ الذين سيرزقون الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين. الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق. اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه. ان الله على كل شىء قدير.
سؤال للمسيحي المفكر: ألم يجد الرب طريقة أخرى غير دخول في الكون الذي خلقه و يموت كي يمحي الخطية؟ 1: لماذا يوجد مسيحيون مجرمون إن كان طهركم من الخطيئة؟ 2: إن كان الكون مخلوق و الله هو الخالق الغير محدود،فلماذا يأتي للكون من فرج امرأة و يصبح تابعا لكون خلقه و أصبح ضمنه و ضمن قوانينه.....أين هي القدرة الكاملة و هو أصبح بشر يخضع للبشر؟ 3: إذا كان الرب أزلي حي ليست له بداية ولا نهاية.....لماذا يقول كتابكم في البدأ كان كلمة؟... و لماذا قد مات و هو ليست له نهاية؟
كان للمحققين معه وقفات عديدة ومهمة، منها: تنبيه العلماء إلى أن هذا النص قد انتحله كاتب الإنجيل من فيلون الإسكندراني (ت٤٠م) وهذا راي معروف قاله الانبا تواضروس وتادرس يعقوب ملطي يقول فيلسيان شالي: "فكرة الكلمة التي جاءت من فلاسفة رواقيين ومن فلسفة يهودي (فيلون)، ومستعارة من هذه العقائد أو النظريات على يد القديس جوستين ويد مؤلف الأسطر الأولى من الإنجيل الذي يعزى إلى القديس يوحنا" (١). (١) موجز تاريخ الأديان، فيلسيان شالي، ص (٢٤٧)، وانظر: قاموس الكتاب المقدس، ص (٩٠٣). فالنصوص هذه مش وحي ولا حاجة انما سرقة من فيسلوف يوناني ويرى العلماء أن مصطلح "الكلمة" بتركيباته الفلسفية غريب عن بيئة المسيح وبساطة أقواله وعامية تلاميذه، وخاصة يوحنا الذي يصفه سفر أعمال الرسل بأنه عامي عديم العلم، فيقول: "فلما رأوا مجاهرة بطرس ويوحنا، ووجدوا أنهما إنسانان عديما العلم وعاميان تعجبوا" (أعمال ٤/ ١٣). ترى كيف يفسر العلماء هذا النص :وليم باركلى يوحنا جاهل [أولا احتقار فقد رأى السنهدريم فى يوحنا وبطرس أنهما عاميان غير متعلمين بل جاهلين وعديم العلم هنا معناها أنهما غير مثقفين ثقافة عالمية فى شئون النظام والقانون] البابا شنودة يقول “بطرس ويوحنا أحد جهال العالم“ جاء فى كتابه القديسان بطرس وبولس ما نصه[ القديس بطرس كان رجلا بسيطاً صياد سمك(متى18:4) كان جاهلا ًلم يتلق شيئاً من الثقافة والعلم إنه أحد جهال العالم الذين أخزى الرب بهم الحكماء (كو27:1)وقيل عنه ـ والقديس يوحنا ـ انهما ” انسانان عديما الفهم وعاميان“(أع13:4) بإعتراف البابا شنودة يوحنا أحد جهال العالم ومازل القمص بسيط ينسبه إلى يوحنا هل يفيق؟؟ القس فهيم عزيز يوحنا عامى [ وهناك برهان آخرضد نسبة الإنجيل إلى القديس يوحنا تلميذ المسيح وهو أنه لا يستطيع أن يكتب مثل هذا الكتاب لأنه بحسب أعمال 13:6 عامى والكتاب مملوء بالإصطلاحات الهلينية تجعل هناك تشابها كبير بينه وبين فليو الفيلسوف الإسكندرى (…) ولكن هذا البرهان ليس قاطعا ] /معنى عاميان: تعجبت أشد العجب من تفسير كلمة عاميان فى التفسيرالحديث للكتاب المقدس يقول الآتى[ولقد وصف بطرس (ويوحنا) صراحة بأنه “عديم العلم وعامى أع 13:4 كلمة agrammatos الواردة فى (اع13:4) والتى ترجمت “عديم العلم “لاتعنى بالضرورة أنه أُمى بل انه فى النص قد تعنى ” دون تدريب منهجى فى الأسفار الكتابية؟] معادلة بسيطة عامى + جاهل + صياد+ دون تدريب منهجى فى الأسفار الكتابية مستحيل أن يكون يوحنا كاتب هذا الإنجيل حتى لو عاش مائة عام ومازل أساتذة اللاهوت الدفاعى ينسبون الإنجيل إلى يوحنا هل سيفيقوا؟فما ادراه بالمعاني الفلسفية هذه وتركبياتها لذلك المنصفين من العلماء قالوا صراحة انها ليست من الانجيل الاصلي بل مضافة يقول البابا تواضروس الثاني في كتابه "مفتاح العهد الجديد ص ١٦٢" : ( ونلاحظ أن إنجيل يوحنا بدون المقدمة (يو : ١/١-١٨) يبدو كتاباً يهودياً ، ولكن بإضافة المقدمة يتضح أنه يتناسب مع العاَلم اليوناني ، ولذلك فمن المحتمل أن المقدمة أُضيفت على العمل الأصلي - بعد ذلك - لجذب مزيد من القرّاء ، كذلك الإصحاح الأخير (٢١) ربما أُضيف بعد انتهاء الكتابة كما يتضح من الآيات الأخيرة في (٢٠-٣٠-٣١) ، وهذه الأمور تجعلنا نقول إنه من المحتمل جداً أن هذا الإنجيل قد تكّون على عدة مراحل .) مصيبة !! ، اعتراف صريح من البابا أنه تمت إضافة نصوص لجذب مزيد من القرّاء !!!!! ، بالله عليك كيف ندعو هذا كتاباً مقدساً ؟!! وبعد هيك بتستدلوا بالنصوص هاي! - كما أن ثمة تلاعباً في الترجمة الإنجليزية، وهي الأصل الذي عنه ترجم الكتاب المقدس إلى لغات العالم فاذا نعود إلى الأصل اليوناني، حيث النص في الترجمة اليونانية يستخدم كلمة اله بدون ال التعريف لكلمة الله وقد استدركت بعض الترجمات العربية والعالمية الخطأ، فغيرت النص، منها نسخة ترجمة العالم الجديد في ترجماتها العالمية المختلفة، وقد جاء في نسختها العربية: "وكان الكلمة إلهاً" والا اصبح النص معناه وكان الله عند الله بالله عليك كم الله في هون صار عندك اثنين الله! ومقدمة يوحنا تحتوى على غلطه لاهوتيه فادحه وهى أنه وفقا للترجمات المسيحيه التى تقول وكان الكلمه عند الله وكان الكلمه الله فهذا يعنى أن الله الذى عنده الكلمه هو نفسه الكلمه وللعلم فهذا ما يعتقده أغلب عوام المسيحيين ومن المعروف لاهوتيا ان الله الذى عنده الكلمه هو الاب أما الكلمة فهوالابن وبالتالى فمعنى ان الذى عنده الكلمه هو نفسه الكلمه يعنى ان الاب هو نفسه الكلمه اى ان الاب هو نفسه الابن وهذه هى هرطقة سابليوس التى حاربتها الكنيسه ولا تزال فالقراءة بحد ذاتها بتعبر عن التعدد الصريح للالهة لو حملت الالوهية هنا معرفة ولفظ الاله طبعا وحدها لا تصلح دلالة على انه هو الله بحسب كتابك فقد قيلت في حق موسى الها على فرعون سيدا عليه وقيل فيه انا جعلتك الها لهارون اي مرشدا له ونفس الامر كل بني اسرائيل انا قلت انكم الهة وبنو العلي كلكم وللعلم حتى الشيطان في نص اله هذا الدهر اعمى بصائرهم في النص اليوناني جاءت معرفة كما أفردت ملحقاً خاصاً بتبيان التحريف الذي وقعت فيه النسخ المخالفة في قراءة هذه الكلمة، ومما جاء فيه: "إن عبارة يوحنا أن الكلمة أو لوغوس كان (إلهاً) أو (إلهياً) أو (كإله)، لا تعني أنه كان (الله) الذي كان هو معه، إنها تعبر فقط عن صفة معينة للكلمة أو لوغوس، ولكنها لا تحدد هويته أنه الله نفسه"ونقلت عن فيليب هارنر الكاتب في مجلة أدب الكتاب المقدس (المجلد ٩٢/ ٨٧) قوله: "أنا أرى أن القوة الوصفية للمُسند في (يوحنا ١:١) بارزة جداً بحيث إنه لا يمكن اعتبار الاسم معرفة". ويقول الأب متى المسكين في شرحه لإنجيل يوحنا: "هنا كلمة (الله) جاءت في الأصل اليوناني غير معرفة بـ (الـ) ... ، وحيث (الله) المعرف بـ (الـ) يحمل معنى الذات الكلية، أما الجملة الثانية فالقصد من قوله: "وكان الكلمة الله" هو تعيين الجوهر أي طبيعة (الكلمة)، أنها إلهية، ولا يقصد تعريف الكلمة أنه هو الله من جهة الذات. هنا يُحذَّر أن تقرأ (الله) معرفاً بـ (الـ) في "وكان الكلمة الله"، وإلا لا يكون فرق بين الكلمة والله، وبالتالي لا فرق بين الآب والابن، وهذه هي بدعة سابيليوس الذي قال أنها مجرد أسماء، في حين أن الإيمان المسيحي يقول: إن الأقانيم في الله متميزة، فالآب ليس هو الابن، ولا الابن هو الآب، وكل أقنوم له اختصاصه الإلهي، كذلك فالله ليس هو الكلمة، والكلمة ليس هو الله الكلي" (١) شرح إنجيل القديس يوحنا، الأب متى المسكين (١/ ٣٥). فعند ذلك يتضح ان المقدمة لا قيمة علمية اليها مقتبسة من الفلسفات اليونانية وهذا مما ينفي فكرة الهامه ووحيها والارجح انها مضافة وحصل ودس عليها التحريف في بدايتها
ولو غض المحققون طرفهم عن ذلك كله في مقدمة انجيل يوحنا، فإن في النص أموراً مُلبِسة تمنع استدلال النصارى به على ألوهية المسيح: أولها: ما معنى كلمة "البدء"؟ ويجيب المسيحيين: أي الأزل. لكن ذلك لا يسلم لهم، فإن الكلمة وردت في الكتاب على معانٍ منها: وقت بداية الخلق والتكوين كما جاء في " في البدء خلق الله السموات والأرض" (التكوين ١/ ١)، فوقت الخلق قديم لكنه في لحظة مخلوقة، وليس في الأزل، ومثله قول المسيح عن إبليس أنه كان منذ البدء: " أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا، ذاك كان قتالاً للناس من البدء، ولم يثبت في الحق، لأنه ليس فيه حق" (يوحنا ٨/ ٤٤)، فإبليس قتال للناس منذ البدء أي بداية الخليقة، ولا يعني النص أنه كان في الأزل، فالشيطان ليس أزلياً. ومثله قاله متى على لسان المسيح، وهو يحاجج اليهود "قالوا له: فلماذا أوصى موسى أن يعطى كتاب طلاق فتطلّق، قال لهم: إن موسى من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلّقوا نساءكم، ولكن من البدء لم يكن هكذا" (متى ١٩/ ٧ - ٨)، ومعناه أن ذلك لم يكن مأذوناً به عند بداية الخليقة، وبداية الخلق لحظة مخلوقة، وليست الأزل الذي يسبق كل زمان. وترد كلمة البدء أيضاً، ويراد منها فترة معهودة من الزمن كما في قول لوقا: "كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء" (لوقا ١/ ٢)، فالبدء هنا يعني أول رسالة المسيح. ومثله قول يوحنا: "أيها الإخوة لست أكتب إليكم وصية جديدة، بل وصية قديمة كانت عندكم من البدء. الوصية القديمة هي الكلمة التي سمعتموها من البدء" (يوحنا (١) ٢/ ٧). ومثله قوله في جواب اليهود لما سألوه: "فقالوا له: من أنت؟ فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضاً به" (يوحنا ٨/ ٢٥)، فكل هذه الاستعمالات لكلمة البدء لا يراد منها الأزل، بل أوقات معينة حادثة.عليه فلا يقبل قول النصارى بأن الأزل هو المراد في قوله "في البدء كان الكلمة"، فهذه اللفظة استخدمت في مواضع أخرى بمعان أخرى، فلا يصار إلى المعنى الذي أرادوه إلا بدليل مرجح.ويرجح " بأن معنى النص يتحدث عن بدء تنزل الوحي على الأنبياء، أي أنه عليه السلام كان بشارة صالحة عرفها الأنبياء ثانيها: ما المقصود بـ (الكلمة)؟ هل هو المسيح - عليه السلام -؟ أم أن اللفظ يحتمل أموراً أخرى، وهو الصحيح. فلفظة (الكلمة) لها إطلاقات في الكتاب المقدس: منها: كتاب الله أو وحيه "وكانت كلمة الله على يوحنا بن زكريا" (لوقا ٣/ ٢)، " أمي وإخوتي هم الذين يسمعون كلمة الله ويعملون بها" (لوقا ٨/ ٢١) "لكن ليس هكذا حتى إن كلمة الله قد سقطت، لأن ليس جميع الذين من إسرائيل هم إسرائيليون" (رومية ٩/ ٦). وومنها: الأمر الإلهي الذي به صنعت المخلوقات، كما جاء في المزامير "بكلمة الرب صنعت السموات، وبنسمة فيه كل جنودها .. لأنه قال فكان، هو أمر فصار" (المزمور ٣٣/ ٦ - ٩)، ولهذا المعنى سمي المسيح - عليه السلام - كلمة، لأنه خلق بأمر الله، من غير سبب بشري قريب (أي من غير أب) {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من ترابٍ ثم قال له كن فيكون} (آل عمران: ٥٩)، أو لأنه - حسب المعنى الأول - أظهر كلمة الله، أي وحيه وكتابه. كما قد يسمى وعيد الله كلمته؛ كما حكى النبي إرمياء استعجال بني إسرائيل ليوم البلاء والعذاب الذي أوعدهم الله إياه: "ها هم يقولون لي: أين هي كلمة الرب؟ لتأت. أما أنا فلم أعتزل عن أن أكون راعياً وراءك، ولا اشتهيت يوم البلية " (إرمياء ١٧/ ١٥ - ١٦)، والمسيح يعتبر وفق هذا المعنى أيضاً (كلمة الله)؛ أي أنه الكلمة الموعودة المبشر بها على لسان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. أما المعنى الذي يزعمون النصارى للكلمة (اللوغس)، وأنها الأقنوم الثاني للثالوث الأقدس، فلم يرد في كتب الأنبياء البتة، لذلك يقول الدكتور جردوم عن (الرؤيا ١٩/ ١٣) وعن مقدمة يوحنا: "تشكلان الموضعين الوحيدين في الكتاب المقدس اللذين يشيران إلى ابن لله بصفته الكلمة أو كلمة الله" ثالثها : قوله: "والكلمة كان عند الله"، والعندية لا تعني المثلية ولا المساواة. إنما تعني أن الكلمة خلقت من الله كما في قول حواء: "اقتنيت رجلاً من عند الرب" (التكوين ٤/ ١)، فقايين ليس مساوياً للرب، ولا مثله، وإن جاءها من عنده، وجاء في موضع آخر " وأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتاً وناراً من عند الرب" (التكوين ١٩/ ٢٤)، فالكبريت والنار أتيا من عند الله أي بأمره، وليسا مساويين لله عز وجل
رابعها : قوله وكوِّن العالم به،كل شيء به كان وفيه كانت الحياة وما اشبهه"فنجيب ان كل النصوص في التوراة تقول ان الله هو الخالق للكون لكل ما فيه من سماوات وارض فقد قال سفر التكوين "في البدء خلق الله السماوات والأرض" (التكوين ١/ ١)، ولم يذكر خالقاً شارك الله بالخلق أو كان واسطة تم الخلق من خلاله، وفي سفر إشعياء "هكذا يقول الله الرب خالق السموات" (إشعيا ٤٢/ ٥)، كما وقد قال بولس وبرنابا لأهل مدينة لسترة: "نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها" (أعمال ١٤/ ١٥)، فلم يذكر الكتاب خالقاً سوى الله العظيم وحتى الاب متى المسكين قال ان هنا بولس كان بيتكلم عن الاب وهو الاله المكشوف عنه في العهد القديم والمسيح نفسه قال لليهود ابي الذي يمجدني الذي انتم تقولون انه الهكم فيعني الاب هو اله اليهود يعني هو الله الي في العهد القديم حتى قانون مجمع نيقية بيقول عن الاب انه هو ضابط العالم وخالق ما يرى ومالا يرى وما بين أيدينا من أقوال بولس ويوحنا فإنها إنما تتحدث عن الله الذي خلق بيسوع كما صنع المعجزات بيد يسوع (انظر أعمال ٢/ ٢٢)، ولا تذكر أنه هو الخالق أبداً، فغاية ما تحتمله هذه النصوص - لو سلم بصحتها - أن يقال بأن الله خلق بالمسيح ما خلق من الكائنات والمخلوقات. يقول القس جيمس أنِس متحدثاً عن الأقانيم وأعمالها المختلفة: "ومن أمثلة التميز في الأعمال أن الآب خلق العالم بواسطة الابن" (١). (١) علم اللاهوت النظامي، القس الدكتور جيمس أنس، ص (١٧٨). وهذا المعنى للخلق جدُّ غريب لم تنطق به أنبياء العهد القديم، ولا ذكره المسيح عليه السلام، إنما ورد من كلام بولس ومقدمة يوحنا الفلسفية المستمدة من الفكر الأفلوطيني والفلسفات الغنوصية التي تعتقد أن الله أشرف من يخلق الخلق بنفسه، لذا ينيط هذا الفعل بمخلوق أول؛ بكر الخلائق، ويسمونه العقل الكلي أو الملائكة. ولا يمكن أن يكون المسيح - عليه السلام - خالقاً للسماوات والأرض وما بينهما، إذ هو ذاته مخلوق، وإن زعمت النصارى أنه أول المخلوقين، لكنه على كل حال مخلوق، والمخلوق غير الخالق، إنه فحسب " صورة الله غير المنظور، بكر كل خليقة" (كولوسي ١/ ١٥). ثم إن الذي عجز عن رد الحياة لنفسه عندما مات لهو أعجز من أن يكون خالقاً للسماوات والأرض، أو أن تخلق به "قال بولس: "والله الآب الذي أقامه من الأموات" (غلاطية ١/ ١). ويرى المحقق في هذه النصوص أن المقصود منها أن المسيح خُلقت به الخلائق خِلقة الهداية والإرشاد، لا الإيجاد والتكوين، فخلقة الإيجاد والتكوين الله فحسب، والخلقة التي خلقها الله بالمسيح عليه السلام هي الخِلقة الجديدة، خِلقة الهداية، التي تحدث عنها داود، وهو يدعو الله: "قلباً نقياً اخلق فيّ يا الله، وروحاً مستقيماً جدد في داخلي" (المزمور ٥١/ ١٠). ومثله قال بولس عن المؤمنين بالمسيح: "إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة" (كورنثوس (٢) ٥/ ١٧)، وقال: "لأنه في المسيح ليس الختان ينفع شيئاً ولا الغُرلة، بل الخليقة الجديدة" (غلاطية ٦/ ١٥). وفي موضع آخر يقول: "تلبسوا الإنسان المخلوق الجديد بحسب الله في البر" (أفسس ٤/ ٢٤). وعلى هذا الأساس اعتبر يعقوب التلاميذ باكورة المخلوقات فقال: "شاء فولدنا بكلمة الحق، لكي نكون باكورة من خلائقه" (يعقوب ١/ ١٨) أي أوائل المهتدين الذين تلبسوا بالخليقة الجديدة. وعليه فإن المقصود من خلق المسيح للبشر هو الخلق الروحي، إذ جعله الله محيياً لموات القلوب وقاسيها. خامسها : قوله والكلمة صار جسدا "فهو ايضا محرف ف النص اصله اليوناني فعند رجوعنا للنص اليوناني وهو (14Καὶ ὁ λόγος σὰρξ ἐγένετο) ليس من حقهم أن يعربوا الكلمه (صار) فالكلمه لها معاني عده ومنها (يُخلّق، يولّد، يكوّن) نرجعمع بعض لقاموس استرونج :- (Εγενετο A prolonged and middle form of a primary verb to cause to be (“gen” -erate), that is, (reflexively) to Become) الترجمه :-صيغة مطولة وصيغة متوسطة من الفعل الاصلي : يخلق - يولّد - يكوّن …… يكون سببا في يصبح او يصير ولو رجعنا أيضا للعدد العاشر من نفس الإصحاح سنجده :-(10ἐν τῷ κόσμῳ ἦν, καὶ ὁ κόσμος δι’ αὐτοῦ ἐγένετο#, καὶ ὁ κόσμος αὐτὸν οὐκ ἔγνω.) نستل الان النقديه 28 أي (وكوّن العالم به/بواسطته) وأتت بنفس اللفظ (εγενετο) في صيغة الماضي فالكلمه ليست (صار جسدا) بالتحديد بل نستطيع ترجمتها ( والكلمة كُوّنت جسدا) ولكن لا نجد مترجم محترم ترجمها بهذه الطريقه لانها ستعني (خلق الجسد) وخلق (الطبيعه الناسوتيه) وان الكلمه قد خلقت الجسد يمكن ان يحمل ان معناه كونت وصيرت جسدا وليس صار لانه الكلمة الي قيلت فيأي (وكوّن العالم به/بواسطته) وأتت بنفس اللفظ (εγενετο) في صيغة الماضي و لو رجعت ليوناني عربي بين سطور سجدها نفس الكلمة في النصين ترجمت مختلفا فلماذا! فكان المفروض انه النص يترجم والكلمة صيرت او كونت جسدا لا صارت جسدا فالكلمه ليست (صار جسدا) بالتحديد بل نستطيع ترجمتها ( والكلمة كُوّنت جسدا) ولكن لا نجد مترجم محترم ترجمها بهذه الطريقه لانها ستعني (خلق الجسد) وخلق (الطبيعه الناسوتيه) وان الكلمه قد خلقت الجسد فعندها سيكون لا علاقة له بالالوهيو وسيكون معناه ان المسيح كبشر كون وصير وخلق بكلمة من الله وهذا يتفق مع قول المسلمين ليس الكلمة صارت عيسى ولكن بالكلمة صار عيسى فبالتالي رجعنا للتحريف وانكم لا يرجعون للاصل اضافة الى انه لو حملتها على هذا التفسير ستخالف كتابك لانه قال وحل بيننا اي معنا على الارض بينما كتابك يقول عن الله "لأَنَّهُ هَلْ يَسْكُنُ اللهُ حَقًّا مَعَ الإِنْسَانِ عَلَى الأَرْضِ؟ هُوَذَا السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ لاَ تَسَعُكَ، فَكَمْ بِالأَقَلِّ هذَا الْبَيْتُ الَّذِي بَنَيْتُ!" (2 أخ 6:
و ايضا تعبدون مريم ، لا تقول لي شفاعه بواسطه مريم ، اي وساطه بين الله الواحد و شخص اخر هي شرك . مثل عباده الله من خلال عيسى هذا ايضا شرك الله يهديك الى الاسلام .
قَالَ السيد المسيح عيسى ابن مريم : «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ» ومعناه أن خراف بني إسرائيل التي ضلّت عن شريعة موسى ﷺ كان لابد من راعي يهديها إلى طريق السراط المستقيم الذي كان في العهد القديم لشريعة موسى ﷺ ،فبعث اللهُ عبده ونبيه ورسوله وكلمته التي ألقاها إلى مريم وأيده بروح القدس لهداية خراف بني إسرائيل الضالة. وليس ليغير شريعة كليم الله موسى ﷺ، وبمناسبة كليم الله موسى ﷺ عندما سأل موسى ابن عمران الله ﴿ﷻ﴾أن ينظر إليه رد عليه الرحمٰن أنك لن تراني، فإذا كان المسيح إبن مريم هو الرحمٰن فكيف لم يتجلى عليه إبن مريم ويجعل موسى ينظر إليه ⁉️
كلمة ايلوهيم اي الله تترجم الي ثيؤس ( الله ) واحيانا على قضاه وقاده واحيانا يطلق علي الملائكه والالهة واشباه الالهة وهو ايضا اسم لله الحقيقي الله واطلقت علي القضاه في مزمور 82 واطلقت علي موسي مرتين في الخروج واطلقت علي بعض الملائكة بسلطان محدد من الله اذا المعني واضح ان ما يتسلط علي الانسان فهو اله الانسان فان تسلط علي الانسان شهوه اصبحت الهه وان تسلط عليه الشيطان اصبح الهه وان تسلط عليه الله الحقيقي اصبح الهه رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 4: 8 لكِنْ حِينَئِذٍ إِذْ كُنْتُمْ لاَ تَعْرِفُونَ اللهَ، اسْتُعْبِدْتُمْ لِلَّذِينَ لَيْسُوا بِالطَّبِيعَةِ آلِهَةً. رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 3: 19 الَّذِينَ نِهَايَتُهُمُ الْهَلاَكُ، الَّذِينَ إِلهُهُمْ بَطْنُهُمْ وَمَجْدُهُمْ فِي خِزْيِهِمِ، الَّذِينَ يَفْتَكِرُونَ فِي الأَرْضِيَّاتِ. وهذا العدد الاخير مهم لان بولس الرسول يقول ان الههم بطنهم بمعني ان من يخضع لشهوت الاكل تتحول هذه الشهوه اله له رسالة بولس الرسول الثانية الي أهل كورنثوس 4 4: 2 بل قد رفضنا خفايا الخزي غير سالكين في مكر و لا غاشين كلمة الله بل باظهار الحق مادحين انفسنا لدى ضمير كل انسان قدام الله رفضنا أن نمارس الخطايا المخجلة، ولأنها هكذا يمارسونها في الخفاء. وكيف يكون لنا كل هذا المجد ونسلك في خفايا الخزى. ونعمل هذا لنكون إنجيلًا معاش وليس مكتوم، غير ظاهر، ونحن لا نتصرف في الخفاء غير ما نفعله علانية. فمن يفعل ذلك الهه الله الحقيقي اما من يسلك في مكر وغش وتكبر فمن يكون الهه ؟ هذا سياتي اجابته في العدد الرابع 4: 3 و لكن ان كان انجيلنا مكتوما فانما هو مكتوم في الهالكين 4: 4 الذين فيهم اله هذا الدهر قد اعمى اذهان غير المؤمنين لئلا تضيء لهم انارة انجيل مجد المسيح الذي هو صورة الله فاله هذا الدهر هو الذي عبده اصحاب الشهوات الشريرة فهو اله لمن جعله الها له اي انه لا يتسلط الا من استسلم له بارادته اي من احب الظلمة تسلطت عليه الظلمة فالشيطان بالفعل لان كثير من البشر استسلموا له سمي رئيس هذا العالم واله هذا الدهر -ادات الاشارة هذا يدل على الدهر الحاضر وليس كل الدهور اما الله الاله الحقيقى اله الدهر الازلى الابدى وليس الزمن الحاضر مثل الشيطان سفر إشعياء 40: 28 أَمَا عَرَفْتَ أَمْ لَمْ تَسْمَعْ؟ إِلهُ الدَّهْرِ الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. لَيْسَ عَنْ فَهْمِهِ فَحْصٌ. وبالطبع ليس اله الدهر الحاضر فقط بل كل الدهور سفر المزامير 145: 13 مُلْكُكَ مُلْكُ كُلِّ الدُّهُورِ، وَسُلْطَانُكَ فِي كُلِّ دَوْرٍ فَدَوْرٍ. رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 1: 17 وَمَلِكُ الدُّهُورِ الَّذِي لاَ يَفْنَى وَلاَ يُرَى، الإِلهُ الْحَكِيمُ وَحْدَهُ، لَهُ الْكَرَامَةُ وَالْمَجْدُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. آمِينَ. - يوجد اباء فى الكنيسه يؤمنون بارجاع كل شئ الى الله وهم قله الشيطان يتسلط على البشر بسماح من الله فالله هو الذى فعل هذا الشئ وهذا خطئ فالله ضابط الكل لكن لا ينسب له الشر فسماح الله ليس مشاركه فى الشئ والعلماء والاباء غير معصومين ولهم اراء شخصيه بجانب ما استلموه من الاباء الرسل تلميذ السيد المسيح "--( فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ،وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ،وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ".) معرفة الله لها طريقين الاول: اهلان الله لنا فى كتابه المقدس لنتعرف من هو لكى لا يكون اله مجهول الطريق الثانى لمعرفة الله:العقل والمنطق -كيف نقول ان الله عليم ومدرك كل شئ ولا نؤمن ان الله له كينونه عقليه ؟ الصفات ناتجة عن كيان فعقل الله له كينونه غير محدودة لان الله كيانه غير محدود وامكنياته غير محدودة يدبر به الكون ويودرك به كل شئ وصمم الله به الكون وقدره( كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان)يوحنا الاصحاح الاول الايه3 بالنسبه للانسان صفة العلم والادراك ناتجان عن عقل والعقل شئ غير ملموس يتجلى فى الانسان ويستخدم عضو المخ فى كيان الانسان هل انت انسان لك ادراك ومعرفه وعلم لكن ليس لك عقل ينتج عنه هذة الصفات؟ الفرق بين الانسان والله فى العقل الامحدوديه الانسان كيانه محدود وبتالى عقله محدود وبتالى صفات عقله محدودة التى هى الادراك والعلم والمعرفه اما الله فغير محدود الكيان والعقل والصفات - الكلمه (اللغوس ) عقل الله الناطق هل لا يتسوى فى الروبوبيه مع كيان الله الاب ؟ بالطبع يتسوى هل الله كان بلا عقله الغير محدود لحظه واحده؟ بالطبع لا لان الله ليس فيه تغيير ولا يظاف اليه شئ؟ اللغوس التى طبيعته نور غير مادى والد ذاته بذاته من الاب المصدر التى طبيعته النور الغير مادى منذ الازل والى الابد( هذا كان في البدء عند الله ) يوحنا الاصحاح الاول الايه2
شيخ المقارنين العرب، احرجت بقية الشباب البطالين الفارغين على المقاهي ! هذه الدراسة التي تفنى بها الأعمار، بارك الله فيك
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِن خَيرِ ما سأَلَكَ مِنْهُ نبيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وأَعُوذُ بِكَ من شَرِّ ما اسْتَعاذَ مِنْهُ نَبيُّكَ مُحمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم
هذه السلاسل ممتازة لمن يريد ان يحاور النصارى
جزاك الله خير الجزاء
لاإله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لايموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير ☘️
بارك الله فيك أخي محمد أسأل الله العلي العظيم أن يعلي مقامك مع الانبياء و الصديقين و الشهداء ,,
حياكم الله وبياكم وطبتم وطاب مسعاكم وممشاكم وتبوأتم من الفردوس الأعلى من الجنة منزلا حبيبنا الغالي بشمهندس محمد شاهين التاعب 🌹♥️🌹
🌹♥️🌹♥️🌹
🌹♥️🌹♥️🌹
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ♥️♥️♥️♥️♥️♥️
🌹♥️🌹♥️🌹
اللهم فك اسر الاخ احمد سبيع وجميع الماسورين
بسم الله الرحمن الرحيم
أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا ۖ فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۖ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
نصركم الله
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل
جزاك الله كل خير
من ملحقات شرح كتاب إظهار الحق
بارك الله فيك وجعل هذا المجهود في مزان حسناتك يارب
Salam Allah
Seigneur des mondes
Cher frère Chahine
Mille fois merci pour ta défense de l'islam contre les missionnaires chrétiens qui mentent sur l'islam et sur leur propre religion trinitaire et de l'idolâtrie
Mille fois merci pour tes explications précises et pertinentes de la religion chrétienne
Que dieu te bénisse
Salutation fraternelle depuis la France
Amitié
Bonne soirée 👍
حلقة أكثر من رائعه
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
جزاك الله خيرا وشكراً لك يا بشمهندس
جزاك الله كل خير
جزاك الله خير الجزاء 😊
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.جزاكم الله خير.
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
واصل على هذا المنوال
الله يرضى عن حضرتك يا استاذ محمد شاهين المحترم و يرضى عن الاستاذ عبدالرحمن الطيب و يرضى عن الاستاذ حسام مصطفى و يرضى عن الاستاذ احمد جمال و يرضى عن والديكم و أسركم و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من ال٧٠٠٠٠ الذين سيرزقون الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين.
الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق.
اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
ان الله على كل شىء قدير.
رهيب يا تاعب ما شاء الله عليك 😍
شكرا
اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد
⏪⏪👏👏👏👏👏👏 جزاك الله خيرا
سؤال للمسيحي المفكر: ألم يجد الرب طريقة أخرى غير دخول في الكون الذي خلقه و يموت كي يمحي الخطية؟
1: لماذا يوجد مسيحيون مجرمون إن كان طهركم من الخطيئة؟
2: إن كان الكون مخلوق و الله هو الخالق الغير محدود،فلماذا يأتي للكون من فرج امرأة و يصبح تابعا لكون خلقه و أصبح ضمنه و ضمن قوانينه.....أين هي القدرة الكاملة و هو أصبح بشر يخضع للبشر؟
3: إذا كان الرب أزلي حي ليست له بداية ولا نهاية.....لماذا يقول كتابكم في البدأ كان كلمة؟... و لماذا قد مات و هو ليست له نهاية؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا سيدي ... حضرتك ابهرتني ... بس كدة.
Salam Allah !!!!!!!
Allah Akbar
Louange à Allah de la bénédiction de l'islam
Qu'Allah te bénisse
Salutations fraternelles
Bonne journée ✌
ممتاز
كان للمحققين معه وقفات عديدة ومهمة، منها:
تنبيه العلماء إلى أن هذا النص قد انتحله كاتب الإنجيل من فيلون الإسكندراني (ت٤٠م) وهذا راي معروف قاله الانبا تواضروس وتادرس يعقوب ملطي يقول فيلسيان شالي: "فكرة الكلمة التي جاءت من فلاسفة رواقيين ومن فلسفة يهودي (فيلون)، ومستعارة من هذه العقائد أو النظريات على يد القديس جوستين ويد مؤلف الأسطر الأولى من الإنجيل الذي يعزى إلى القديس يوحنا" (١).
(١) موجز تاريخ الأديان، فيلسيان شالي، ص (٢٤٧)، وانظر: قاموس الكتاب المقدس، ص (٩٠٣).
فالنصوص هذه مش وحي ولا حاجة انما سرقة من فيسلوف يوناني
ويرى العلماء أن مصطلح "الكلمة" بتركيباته الفلسفية غريب عن بيئة المسيح وبساطة أقواله وعامية تلاميذه، وخاصة يوحنا الذي يصفه سفر أعمال الرسل بأنه عامي عديم العلم، فيقول: "فلما رأوا مجاهرة بطرس ويوحنا، ووجدوا أنهما إنسانان عديما العلم وعاميان تعجبوا" (أعمال ٤/ ١٣).
ترى كيف يفسر العلماء هذا النص :وليم باركلى يوحنا جاهل [أولا احتقار فقد رأى السنهدريم فى يوحنا وبطرس أنهما عاميان غير متعلمين بل جاهلين وعديم العلم هنا معناها أنهما غير مثقفين ثقافة عالمية فى شئون النظام والقانون]
البابا شنودة يقول “بطرس ويوحنا أحد جهال العالم“ جاء فى كتابه القديسان بطرس وبولس ما نصه[ القديس بطرس كان رجلا بسيطاً صياد سمك(متى18:4) كان جاهلا ًلم يتلق شيئاً من الثقافة والعلم إنه أحد جهال العالم الذين أخزى الرب بهم الحكماء (كو27:1)وقيل عنه ـ والقديس يوحنا ـ انهما ” انسانان عديما الفهم وعاميان“(أع13:4) بإعتراف البابا شنودة يوحنا أحد جهال العالم ومازل القمص بسيط ينسبه إلى يوحنا هل يفيق؟؟
القس فهيم عزيز يوحنا عامى [ وهناك برهان آخرضد نسبة الإنجيل إلى القديس يوحنا تلميذ المسيح وهو أنه لا يستطيع أن يكتب مثل هذا الكتاب لأنه بحسب أعمال 13:6 عامى والكتاب مملوء بالإصطلاحات الهلينية تجعل هناك تشابها كبير بينه وبين فليو الفيلسوف الإسكندرى (…) ولكن هذا البرهان ليس قاطعا ]
/معنى عاميان:
تعجبت أشد العجب من تفسير كلمة عاميان فى التفسيرالحديث للكتاب المقدس يقول الآتى[ولقد وصف بطرس (ويوحنا) صراحة بأنه “عديم العلم وعامى أع 13:4 كلمة agrammatos الواردة فى (اع13:4) والتى ترجمت “عديم العلم “لاتعنى بالضرورة أنه أُمى بل انه فى النص قد تعنى ” دون تدريب منهجى فى الأسفار الكتابية؟] معادلة بسيطة عامى + جاهل + صياد+ دون تدريب منهجى فى الأسفار الكتابية مستحيل أن يكون يوحنا كاتب هذا الإنجيل حتى لو عاش مائة عام ومازل أساتذة اللاهوت الدفاعى ينسبون الإنجيل إلى يوحنا هل سيفيقوا؟فما ادراه بالمعاني الفلسفية هذه وتركبياتها لذلك المنصفين من العلماء قالوا صراحة انها ليست من الانجيل الاصلي بل مضافة يقول البابا تواضروس الثاني في كتابه "مفتاح العهد الجديد ص ١٦٢" : ( ونلاحظ أن إنجيل يوحنا بدون المقدمة (يو : ١/١-١٨) يبدو كتاباً يهودياً ، ولكن بإضافة المقدمة يتضح أنه يتناسب مع العاَلم اليوناني ، ولذلك فمن المحتمل أن المقدمة أُضيفت على العمل الأصلي - بعد ذلك - لجذب مزيد من القرّاء ، كذلك الإصحاح الأخير (٢١) ربما أُضيف بعد انتهاء الكتابة كما يتضح من الآيات الأخيرة في (٢٠-٣٠-٣١) ، وهذه الأمور تجعلنا نقول إنه من المحتمل جداً أن هذا الإنجيل قد تكّون على عدة مراحل .)
مصيبة !! ، اعتراف صريح من البابا أنه تمت إضافة نصوص لجذب مزيد من القرّاء !!!!! ، بالله عليك كيف ندعو هذا كتاباً مقدساً ؟!! وبعد هيك بتستدلوا بالنصوص هاي!
- كما أن ثمة تلاعباً في الترجمة الإنجليزية، وهي الأصل الذي عنه ترجم الكتاب المقدس إلى لغات العالم فاذا نعود إلى الأصل اليوناني، حيث النص في الترجمة اليونانية يستخدم كلمة اله بدون ال التعريف لكلمة الله وقد استدركت بعض الترجمات العربية والعالمية الخطأ، فغيرت النص، منها نسخة ترجمة العالم الجديد في ترجماتها العالمية المختلفة، وقد جاء في نسختها العربية: "وكان الكلمة إلهاً" والا اصبح النص معناه وكان الله عند الله بالله عليك كم الله في هون صار عندك اثنين الله! ومقدمة يوحنا تحتوى على غلطه لاهوتيه فادحه وهى أنه وفقا للترجمات المسيحيه التى تقول وكان الكلمه عند الله وكان الكلمه الله فهذا يعنى أن الله الذى عنده الكلمه هو نفسه الكلمه وللعلم فهذا ما يعتقده أغلب عوام المسيحيين ومن المعروف لاهوتيا ان الله الذى عنده الكلمه هو الاب أما الكلمة فهوالابن وبالتالى فمعنى ان الذى عنده الكلمه هو نفسه الكلمه يعنى ان الاب هو نفسه الكلمه اى ان الاب هو نفسه الابن وهذه هى هرطقة سابليوس التى حاربتها الكنيسه ولا تزال فالقراءة بحد ذاتها بتعبر عن التعدد الصريح للالهة لو حملت الالوهية هنا معرفة ولفظ الاله طبعا وحدها لا تصلح دلالة على انه هو الله بحسب كتابك فقد قيلت في حق موسى الها على فرعون سيدا عليه وقيل فيه انا جعلتك الها لهارون اي مرشدا له ونفس الامر كل بني اسرائيل انا قلت انكم الهة وبنو العلي كلكم وللعلم حتى الشيطان في نص اله هذا الدهر اعمى بصائرهم في النص اليوناني جاءت معرفة
كما أفردت ملحقاً خاصاً بتبيان التحريف الذي وقعت فيه النسخ المخالفة في قراءة هذه الكلمة، ومما جاء فيه: "إن عبارة يوحنا أن الكلمة أو لوغوس كان (إلهاً) أو (إلهياً) أو (كإله)، لا تعني أنه كان (الله) الذي كان هو معه، إنها تعبر فقط عن صفة معينة للكلمة أو لوغوس، ولكنها لا تحدد هويته أنه الله نفسه"ونقلت عن فيليب هارنر الكاتب في مجلة أدب الكتاب المقدس (المجلد ٩٢/ ٨٧) قوله: "أنا أرى أن القوة الوصفية للمُسند في (يوحنا ١:١) بارزة جداً بحيث إنه لا يمكن اعتبار الاسم معرفة".
ويقول الأب متى المسكين في شرحه لإنجيل يوحنا: "هنا كلمة (الله) جاءت في الأصل اليوناني غير معرفة بـ (الـ) ... ، وحيث (الله) المعرف بـ (الـ) يحمل معنى الذات الكلية، أما الجملة الثانية فالقصد من قوله: "وكان الكلمة الله" هو تعيين الجوهر أي طبيعة (الكلمة)، أنها إلهية، ولا يقصد تعريف الكلمة أنه هو الله من جهة الذات.
هنا يُحذَّر أن تقرأ (الله) معرفاً بـ (الـ) في "وكان الكلمة الله"، وإلا لا يكون فرق بين الكلمة والله، وبالتالي لا فرق بين الآب والابن، وهذه هي بدعة سابيليوس الذي قال أنها مجرد أسماء، في حين أن الإيمان المسيحي يقول: إن الأقانيم في الله متميزة، فالآب ليس هو الابن، ولا الابن هو الآب، وكل أقنوم له اختصاصه الإلهي، كذلك فالله ليس هو الكلمة، والكلمة ليس هو الله الكلي"
(١) شرح إنجيل القديس يوحنا، الأب متى المسكين (١/ ٣٥).
فعند ذلك يتضح ان المقدمة لا قيمة علمية اليها مقتبسة من الفلسفات اليونانية وهذا مما ينفي فكرة الهامه ووحيها والارجح انها مضافة وحصل ودس عليها التحريف في بدايتها
يبدو عمل ماركيون واضحا في هذا النص
❤❤❤❤❤
ولو غض المحققون طرفهم عن ذلك كله في مقدمة انجيل يوحنا، فإن في النص أموراً مُلبِسة تمنع استدلال النصارى به على ألوهية المسيح:
أولها: ما معنى كلمة "البدء"؟ ويجيب المسيحيين: أي الأزل.
لكن ذلك لا يسلم لهم، فإن الكلمة وردت في الكتاب على معانٍ منها: وقت بداية الخلق والتكوين كما جاء في " في البدء خلق الله السموات والأرض" (التكوين ١/ ١)، فوقت الخلق قديم لكنه في لحظة مخلوقة، وليس في الأزل، ومثله قول المسيح عن إبليس أنه كان منذ البدء: " أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا، ذاك كان قتالاً للناس من البدء، ولم يثبت في الحق، لأنه ليس فيه حق" (يوحنا ٨/ ٤٤)، فإبليس قتال للناس منذ البدء أي بداية الخليقة، ولا يعني النص أنه كان في الأزل، فالشيطان ليس أزلياً.
ومثله قاله متى على لسان المسيح، وهو يحاجج اليهود "قالوا له: فلماذا أوصى موسى أن يعطى كتاب طلاق فتطلّق، قال لهم: إن موسى من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلّقوا نساءكم، ولكن من البدء لم يكن هكذا" (متى ١٩/ ٧ - ٨)، ومعناه أن ذلك لم يكن مأذوناً به عند بداية الخليقة، وبداية الخلق لحظة مخلوقة، وليست الأزل الذي يسبق كل زمان.
وترد كلمة البدء أيضاً، ويراد منها فترة معهودة من الزمن كما في قول لوقا: "كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء" (لوقا ١/ ٢)، فالبدء هنا يعني أول رسالة المسيح.
ومثله قول يوحنا: "أيها الإخوة لست أكتب إليكم وصية جديدة، بل وصية قديمة كانت عندكم من البدء. الوصية القديمة هي الكلمة التي سمعتموها من البدء" (يوحنا (١) ٢/ ٧).
ومثله قوله في جواب اليهود لما سألوه: "فقالوا له: من أنت؟ فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضاً به" (يوحنا ٨/ ٢٥)، فكل هذه الاستعمالات لكلمة البدء لا يراد منها الأزل، بل أوقات معينة حادثة.عليه فلا يقبل قول النصارى بأن الأزل هو المراد في قوله "في البدء كان الكلمة"، فهذه اللفظة استخدمت في مواضع أخرى بمعان أخرى، فلا يصار إلى المعنى الذي أرادوه إلا بدليل مرجح.ويرجح " بأن معنى النص يتحدث عن بدء تنزل الوحي على الأنبياء، أي أنه عليه السلام كان بشارة صالحة عرفها الأنبياء
ثانيها: ما المقصود بـ (الكلمة)؟ هل هو المسيح - عليه السلام -؟ أم أن اللفظ يحتمل أموراً أخرى، وهو الصحيح. فلفظة (الكلمة) لها إطلاقات في الكتاب المقدس:
منها: كتاب الله أو وحيه "وكانت كلمة الله على يوحنا بن زكريا" (لوقا ٣/ ٢)، " أمي وإخوتي هم الذين يسمعون كلمة الله ويعملون بها" (لوقا ٨/ ٢١) "لكن ليس هكذا حتى إن كلمة الله قد سقطت، لأن ليس جميع الذين من إسرائيل هم إسرائيليون" (رومية ٩/ ٦).
وومنها: الأمر الإلهي الذي به صنعت المخلوقات، كما جاء في المزامير "بكلمة الرب صنعت السموات، وبنسمة فيه كل جنودها .. لأنه قال فكان، هو أمر فصار" (المزمور ٣٣/ ٦ - ٩)، ولهذا المعنى سمي المسيح - عليه السلام - كلمة، لأنه خلق بأمر الله، من غير سبب بشري قريب (أي من غير أب) {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من ترابٍ ثم قال له كن فيكون} (آل عمران: ٥٩)، أو لأنه - حسب المعنى الأول - أظهر كلمة الله، أي وحيه وكتابه.
كما قد يسمى وعيد الله كلمته؛ كما حكى النبي إرمياء استعجال بني إسرائيل ليوم البلاء والعذاب الذي أوعدهم الله إياه: "ها هم يقولون لي: أين هي كلمة الرب؟ لتأت. أما أنا فلم أعتزل عن أن أكون راعياً وراءك، ولا اشتهيت يوم البلية " (إرمياء ١٧/ ١٥ - ١٦)، والمسيح يعتبر وفق هذا المعنى أيضاً (كلمة الله)؛ أي أنه الكلمة الموعودة المبشر بها على لسان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.
أما المعنى الذي يزعمون النصارى للكلمة (اللوغس)، وأنها الأقنوم الثاني للثالوث الأقدس، فلم يرد في كتب الأنبياء البتة، لذلك يقول الدكتور جردوم عن (الرؤيا ١٩/ ١٣) وعن مقدمة يوحنا: "تشكلان الموضعين الوحيدين في الكتاب المقدس اللذين يشيران إلى ابن لله بصفته الكلمة أو كلمة الله"
ثالثها : قوله: "والكلمة كان عند الله"، والعندية لا تعني المثلية ولا المساواة. إنما تعني أن الكلمة خلقت من الله كما في قول حواء: "اقتنيت رجلاً من عند الرب" (التكوين ٤/ ١)، فقايين ليس مساوياً للرب، ولا مثله، وإن جاءها من عنده، وجاء في موضع آخر " وأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتاً وناراً من عند الرب" (التكوين ١٩/ ٢٤)، فالكبريت والنار أتيا من عند الله أي بأمره، وليسا مساويين لله عز وجل
رابعها : قوله وكوِّن العالم به،كل شيء به كان وفيه كانت الحياة وما اشبهه"فنجيب ان كل النصوص في التوراة تقول ان الله هو الخالق للكون لكل ما فيه من سماوات وارض فقد قال سفر التكوين "في البدء خلق الله السماوات والأرض" (التكوين ١/ ١)، ولم يذكر خالقاً شارك الله بالخلق أو كان واسطة تم الخلق من خلاله، وفي سفر إشعياء "هكذا يقول الله الرب خالق السموات" (إشعيا ٤٢/ ٥)، كما وقد قال بولس وبرنابا لأهل مدينة لسترة: "نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها" (أعمال ١٤/ ١٥)، فلم يذكر الكتاب خالقاً سوى الله العظيم وحتى الاب متى المسكين قال ان هنا بولس كان بيتكلم عن الاب وهو الاله المكشوف عنه في العهد القديم والمسيح نفسه قال لليهود ابي الذي يمجدني الذي انتم تقولون انه الهكم فيعني الاب هو اله اليهود يعني هو الله الي في العهد القديم حتى قانون مجمع نيقية بيقول عن الاب انه هو ضابط العالم وخالق ما يرى ومالا يرى وما بين أيدينا من أقوال بولس ويوحنا فإنها إنما تتحدث عن الله الذي خلق بيسوع كما صنع المعجزات بيد يسوع (انظر أعمال ٢/ ٢٢)، ولا تذكر أنه هو الخالق أبداً، فغاية ما تحتمله هذه النصوص - لو سلم بصحتها - أن يقال بأن الله خلق بالمسيح ما خلق من الكائنات والمخلوقات.
يقول القس جيمس أنِس متحدثاً عن الأقانيم وأعمالها المختلفة: "ومن أمثلة التميز في الأعمال أن الآب خلق العالم بواسطة الابن" (١).
(١) علم اللاهوت النظامي، القس الدكتور جيمس أنس، ص (١٧٨).
وهذا المعنى للخلق جدُّ غريب لم تنطق به أنبياء العهد القديم، ولا ذكره المسيح عليه السلام، إنما ورد من كلام بولس ومقدمة يوحنا الفلسفية المستمدة من الفكر الأفلوطيني والفلسفات الغنوصية التي تعتقد أن الله أشرف من يخلق الخلق بنفسه، لذا ينيط هذا الفعل بمخلوق أول؛ بكر الخلائق، ويسمونه العقل الكلي أو الملائكة.
ولا يمكن أن يكون المسيح - عليه السلام - خالقاً للسماوات والأرض وما بينهما، إذ هو ذاته مخلوق، وإن زعمت النصارى أنه أول المخلوقين، لكنه على كل حال مخلوق، والمخلوق غير الخالق، إنه فحسب " صورة الله غير المنظور، بكر كل خليقة" (كولوسي ١/ ١٥).
ثم إن الذي عجز عن رد الحياة لنفسه عندما مات لهو أعجز من أن يكون خالقاً للسماوات والأرض، أو أن تخلق به "قال بولس: "والله الآب الذي أقامه من الأموات" (غلاطية ١/ ١).
ويرى المحقق في هذه النصوص أن المقصود منها أن المسيح خُلقت به الخلائق خِلقة الهداية والإرشاد، لا الإيجاد والتكوين، فخلقة الإيجاد والتكوين الله فحسب، والخلقة التي خلقها الله بالمسيح عليه السلام هي الخِلقة الجديدة، خِلقة الهداية، التي تحدث عنها داود، وهو يدعو الله: "قلباً نقياً اخلق فيّ يا الله، وروحاً مستقيماً جدد في داخلي" (المزمور ٥١/ ١٠).
ومثله قال بولس عن المؤمنين بالمسيح: "إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة" (كورنثوس (٢) ٥/ ١٧)، وقال: "لأنه في المسيح ليس الختان ينفع شيئاً ولا الغُرلة، بل الخليقة الجديدة" (غلاطية ٦/ ١٥).
وفي موضع آخر يقول: "تلبسوا الإنسان المخلوق الجديد بحسب الله في البر" (أفسس ٤/ ٢٤).
وعلى هذا الأساس اعتبر يعقوب التلاميذ باكورة المخلوقات فقال: "شاء فولدنا بكلمة الحق، لكي نكون باكورة من خلائقه" (يعقوب ١/ ١٨) أي أوائل المهتدين الذين تلبسوا بالخليقة الجديدة.
وعليه فإن المقصود من خلق المسيح للبشر هو الخلق الروحي، إذ جعله الله محيياً لموات القلوب وقاسيها.
خامسها : قوله والكلمة صار جسدا "فهو ايضا محرف ف النص اصله اليوناني فعند رجوعنا للنص اليوناني وهو (14Καὶ ὁ λόγος σὰρξ ἐγένετο) ليس من حقهم أن يعربوا الكلمه (صار) فالكلمه لها معاني عده ومنها (يُخلّق، يولّد، يكوّن)
نرجعمع بعض لقاموس استرونج :-
(Εγενετο
A prolonged and middle form of a primary verb
to cause to be (“gen” -erate), that is, (reflexively) to
Become)
الترجمه :-صيغة مطولة وصيغة متوسطة من الفعل الاصلي : يخلق - يولّد - يكوّن …… يكون سببا في
يصبح او يصير
ولو رجعنا أيضا للعدد العاشر من نفس الإصحاح سنجده :-(10ἐν τῷ κόσμῳ ἦν, καὶ ὁ κόσμος δι’ αὐτοῦ ἐγένετο#, καὶ ὁ κόσμος αὐτὸν οὐκ ἔγνω.) نستل الان النقديه 28
أي (وكوّن العالم به/بواسطته) وأتت بنفس اللفظ (εγενετο) في صيغة الماضي
فالكلمه ليست (صار جسدا) بالتحديد بل نستطيع ترجمتها ( والكلمة كُوّنت جسدا) ولكن لا نجد مترجم محترم ترجمها بهذه الطريقه لانها ستعني (خلق الجسد) وخلق (الطبيعه الناسوتيه) وان الكلمه قد خلقت الجسد يمكن ان يحمل ان معناه كونت وصيرت جسدا وليس صار لانه الكلمة الي قيلت فيأي (وكوّن العالم به/بواسطته) وأتت بنفس اللفظ (εγενετο) في صيغة الماضي و لو رجعت ليوناني عربي بين سطور سجدها نفس الكلمة في النصين ترجمت مختلفا فلماذا! فكان المفروض انه النص يترجم والكلمة صيرت او كونت جسدا لا صارت جسدا فالكلمه ليست (صار جسدا) بالتحديد بل نستطيع ترجمتها ( والكلمة كُوّنت جسدا) ولكن لا نجد مترجم محترم ترجمها بهذه الطريقه لانها ستعني (خلق الجسد) وخلق (الطبيعه الناسوتيه) وان الكلمه قد خلقت الجسد فعندها سيكون لا علاقة له بالالوهيو وسيكون معناه ان المسيح كبشر كون وصير وخلق بكلمة من الله وهذا يتفق مع قول المسلمين ليس الكلمة صارت عيسى ولكن بالكلمة صار عيسى فبالتالي رجعنا للتحريف وانكم لا يرجعون للاصل اضافة الى انه لو حملتها على هذا التفسير ستخالف كتابك لانه قال وحل بيننا اي معنا على الارض بينما كتابك يقول عن الله "لأَنَّهُ هَلْ يَسْكُنُ اللهُ حَقًّا مَعَ الإِنْسَانِ عَلَى الأَرْضِ؟ هُوَذَا السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ لاَ تَسَعُكَ، فَكَمْ بِالأَقَلِّ هذَا الْبَيْتُ الَّذِي بَنَيْتُ!" (2 أخ 6:
🌹♥️🌹♥️🌹
🌹♥️♥️🌹
🌹🌹❤❤❤🌹🌹
جزاك الله خير
في الكنيسة الكاثوليكية نعبد المسيح كاله ونعبد القربان الاقدس لانه موجود في بيت القربان اعني الله الخفي موجود في بيت القربان. ⛪
و ايضا تعبدون مريم ، لا تقول لي شفاعه بواسطه مريم ، اي وساطه بين الله الواحد و شخص اخر هي شرك .
مثل عباده الله من خلال عيسى هذا ايضا شرك
الله يهديك الى الاسلام .
قَالَ السيد المسيح عيسى ابن مريم :
«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ»
ومعناه أن خراف بني إسرائيل التي ضلّت عن شريعة موسى ﷺ كان لابد من راعي يهديها إلى طريق السراط المستقيم الذي كان في العهد القديم لشريعة موسى ﷺ ،فبعث اللهُ عبده ونبيه ورسوله وكلمته التي ألقاها إلى مريم وأيده بروح القدس لهداية خراف بني إسرائيل الضالة. وليس ليغير شريعة كليم الله موسى ﷺ،
وبمناسبة كليم الله موسى ﷺ عندما سأل موسى ابن عمران الله ﴿ﷻ﴾أن ينظر إليه رد عليه الرحمٰن أنك لن تراني، فإذا كان المسيح إبن مريم هو الرحمٰن فكيف لم يتجلى عليه إبن مريم ويجعل موسى ينظر إليه ⁉️
الله يهديك للاسلام لان مفيش ابطل من دينكم الحقيقه
انا مسلم باحث عن الحقيقه محتاج لمراسلتلك لأن عندي شبه رد عليها
شو هي الشبهه لو بدك بعطيك رقمي ان شاء الله بفيدك
الحمدلله الذي هداك للاسلام وثبتك عليه
لسا عندك ؟ شبهه
كلمة ايلوهيم اي الله تترجم الي ثيؤس ( الله ) واحيانا على قضاه وقاده واحيانا يطلق علي الملائكه والالهة واشباه الالهة وهو ايضا اسم لله الحقيقي الله واطلقت علي القضاه في مزمور 82 واطلقت علي موسي مرتين في الخروج واطلقت علي بعض الملائكة بسلطان محدد من الله
اذا المعني واضح ان ما يتسلط علي الانسان فهو اله الانسان فان تسلط علي الانسان شهوه اصبحت الهه وان تسلط عليه الشيطان اصبح الهه وان تسلط عليه الله الحقيقي اصبح الهه
رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 4: 8
لكِنْ حِينَئِذٍ إِذْ كُنْتُمْ لاَ تَعْرِفُونَ اللهَ، اسْتُعْبِدْتُمْ لِلَّذِينَ لَيْسُوا بِالطَّبِيعَةِ آلِهَةً.
رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 3: 19
الَّذِينَ نِهَايَتُهُمُ الْهَلاَكُ، الَّذِينَ إِلهُهُمْ بَطْنُهُمْ وَمَجْدُهُمْ فِي خِزْيِهِمِ، الَّذِينَ يَفْتَكِرُونَ فِي الأَرْضِيَّاتِ.
وهذا العدد الاخير مهم لان بولس الرسول يقول ان الههم بطنهم بمعني ان من يخضع لشهوت الاكل تتحول هذه الشهوه اله له
رسالة بولس الرسول الثانية الي أهل كورنثوس 4
4: 2 بل قد رفضنا خفايا الخزي غير سالكين في مكر و لا غاشين كلمة الله بل باظهار الحق مادحين انفسنا لدى ضمير كل انسان قدام الله
رفضنا أن نمارس الخطايا المخجلة، ولأنها هكذا يمارسونها في الخفاء. وكيف يكون لنا كل هذا المجد ونسلك في خفايا الخزى. ونعمل هذا لنكون إنجيلًا معاش وليس مكتوم، غير ظاهر، ونحن لا نتصرف في الخفاء غير ما نفعله علانية. فمن يفعل ذلك الهه الله الحقيقي اما من يسلك في مكر وغش وتكبر فمن يكون الهه ؟ هذا سياتي اجابته في العدد الرابع
4: 3 و لكن ان كان انجيلنا مكتوما فانما هو مكتوم في الهالكين
4: 4 الذين فيهم اله هذا الدهر قد اعمى اذهان غير المؤمنين لئلا تضيء لهم انارة انجيل مجد المسيح الذي هو صورة الله
فاله هذا الدهر هو الذي عبده اصحاب الشهوات الشريرة فهو اله لمن جعله الها له اي انه لا يتسلط الا من استسلم له بارادته اي من احب الظلمة تسلطت عليه الظلمة
فالشيطان بالفعل لان كثير من البشر استسلموا له سمي رئيس هذا العالم واله هذا الدهر
-ادات الاشارة هذا يدل على الدهر الحاضر وليس كل الدهور
اما الله الاله الحقيقى اله الدهر الازلى الابدى وليس الزمن الحاضر مثل الشيطان
سفر إشعياء 40: 28
أَمَا عَرَفْتَ أَمْ لَمْ تَسْمَعْ؟ إِلهُ الدَّهْرِ الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. لَيْسَ عَنْ فَهْمِهِ فَحْصٌ.
وبالطبع ليس اله الدهر الحاضر فقط بل كل الدهور
سفر المزامير 145: 13
مُلْكُكَ مُلْكُ كُلِّ الدُّهُورِ، وَسُلْطَانُكَ فِي كُلِّ دَوْرٍ فَدَوْرٍ.
رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 1: 17
وَمَلِكُ الدُّهُورِ الَّذِي لاَ يَفْنَى وَلاَ يُرَى، الإِلهُ الْحَكِيمُ وَحْدَهُ، لَهُ الْكَرَامَةُ وَالْمَجْدُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. آمِينَ.
- يوجد اباء فى الكنيسه يؤمنون بارجاع كل شئ الى الله وهم قله
الشيطان يتسلط على البشر بسماح من الله فالله هو الذى فعل هذا الشئ وهذا خطئ فالله ضابط الكل لكن لا ينسب له الشر فسماح الله ليس مشاركه فى الشئ والعلماء والاباء غير معصومين ولهم اراء شخصيه بجانب ما استلموه من الاباء الرسل تلميذ السيد المسيح
"--( فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ،وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ،وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ".)
معرفة الله لها طريقين الاول: اهلان الله لنا فى كتابه المقدس لنتعرف من هو لكى لا يكون اله مجهول
الطريق الثانى لمعرفة الله:العقل والمنطق
-كيف نقول ان الله عليم ومدرك كل شئ ولا نؤمن ان الله له كينونه عقليه ؟
الصفات ناتجة عن كيان فعقل الله له كينونه غير محدودة لان الله كيانه غير محدود وامكنياته غير محدودة يدبر به الكون ويودرك به كل شئ وصمم الله به الكون وقدره( كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان)يوحنا الاصحاح الاول الايه3
بالنسبه للانسان صفة العلم والادراك ناتجان عن عقل والعقل شئ غير ملموس يتجلى فى الانسان ويستخدم عضو المخ فى كيان الانسان
هل انت انسان لك ادراك ومعرفه وعلم لكن ليس لك عقل ينتج عنه هذة الصفات؟
الفرق بين الانسان والله فى العقل الامحدوديه الانسان كيانه محدود وبتالى عقله محدود وبتالى صفات عقله محدودة
التى هى الادراك والعلم والمعرفه اما الله فغير محدود الكيان والعقل والصفات
- الكلمه (اللغوس ) عقل الله الناطق هل لا يتسوى فى الروبوبيه مع كيان الله الاب ؟ بالطبع يتسوى
هل الله كان بلا عقله الغير محدود لحظه واحده؟ بالطبع لا لان الله ليس فيه تغيير ولا يظاف اليه شئ؟
اللغوس التى طبيعته نور غير مادى والد ذاته بذاته من الاب المصدر التى طبيعته النور الغير مادى منذ الازل والى الابد( هذا كان في البدء عند الله ) يوحنا الاصحاح الاول الايه2
جزاك اللّه خيرا ورحم والديك
جزاك الله خيرا
جزاك الله كل خير
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا