@@aliaerkab2149 لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومنهم من تارك زوجته بأحضان زملائه الفنانين وهات يا بوس فيها ومص شفايف وأحضان بيها وعري ومايوهات باسم الفن وهو فرحان وسعيد بذلك وهذه ديا ثة، ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين
سلام عليا أنا صديقة خالتك رحيمو كنت صغيرة لما كنت معها بطنجة ماشاء الله عليك كيف انت واختك وأخوك وخالتك التي باسبانيا أنا لا زلت بطنجة وفهمت انك بالدار البيضاء . حبدا لو نلتقي يوما بطنجة مقابل سينيما كويا باب العمارة ألت كان لها العلوي رحمة الله على الجميع
قصة محزنة واقعية .سمعت بيها بزاف وزدت عرفت عليها اكثر من خلالك فشكرا. وانا مع الطرح انها تقتلت وهذا واضح من خلال السرد ديالك للقصة .لأنها كون ماتت في عز المرض ديالها والإكتئاب نقولو انتاحرت. ولكن حتى تشافات عاد تنتاحر فمكنضنش والله اعلم.
لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومنهم من تارك زوجته بأحضان زملائه الفنانين وهات يا بوس فيها ومص شفايف وأحضان بيها وعري ومايوهات باسم الفن وهو فرحان وسعيد بذلك وهذه ديا ثة، ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين
ديما كنجبد افلامها كنتفرج فيهم راه مشاء الله على كاريزما وعفوية عندها وجه تلفزيوني بامتياز❤
الله يكبر بيك.اختي
طريقتك فالسرد زوينة فيها التشوييق لي هو اهم حاجة عندي بقاي تديري لينا بحال هاد الفيديوهات على شخصيات مشهورة
إن شاء الله
@@aliaerkab2149
لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومنهم من تارك زوجته بأحضان زملائه الفنانين وهات يا بوس فيها ومص شفايف وأحضان بيها وعري ومايوهات باسم الفن وهو فرحان وسعيد بذلك وهذه ديا ثة، ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين
اول مرة انعرف ان الراحلة سعاد حسني من اصول سورية .
تبارك الله عليك ايقونه ف سرد القصص والحكايات
😊😊😊😊😊
رجعتينا للزمن الجميل فنانتنا الجميلة❤️❤️❤️❤️
🥰
Alid ❤❤❤❤❤❤❤
ايام تسعينات كنت اشاهده اسماعيل ياسين وفارد شوقي 👌👌👌👌👌👌👌👌👍👍👍👍👍👍
❤❤❤
طبعا تقتلات الله ارحمها كنت معجبة بها بزاف 😢
الله يرحمها.
سلام خوتاتي دعيو معيا بالشفاء لقيت عندي سياتيك ومكرهتشي نعرف بش كيجي اختكم سعاد😊😊مثل سعاد بلا حسني
اعطي راسك الراحة...وما تشقايش بزاف.
شكرا الحمد لله لعندو العيال والو راحة 🥺
تحياتي لكي✌👍❤
👍👍👍👍👍
لالة عالية كين شي جديدك الفني في التلفاز
ان شاء الله.
سلام عليا أنا صديقة خالتك رحيمو كنت صغيرة لما كنت معها بطنجة ماشاء الله عليك
كيف انت واختك وأخوك وخالتك التي باسبانيا أنا لا زلت بطنجة وفهمت انك بالدار البيضاء . حبدا لو نلتقي يوما بطنجة مقابل سينيما كويا باب العمارة ألت كان لها العلوي رحمة الله على الجميع
🎉🎉🎉🎉🎉
فين غيابك هل أنتي بخير توحشناك الممثلة المحبوبة
حتى انا توحشتكم.انا الحمد لله أفضل.كنتمنى تكونو كلكم في أفضل الأحوال.
قصة محزنة واقعية .سمعت بيها بزاف وزدت عرفت عليها اكثر من خلالك فشكرا. وانا مع الطرح انها تقتلت وهذا واضح من خلال السرد ديالك للقصة .لأنها كون ماتت في عز المرض ديالها والإكتئاب نقولو انتاحرت. ولكن حتى تشافات عاد تنتاحر فمكنضنش والله اعلم.
3ejbani had video bzf man na7yat sard onman na7iyat ikhtiyar lfananan o nihaya b sawtha kant mowafa9a
شكرا جزيلا اختي خديجة.
كانت واحد سيدة اسم ديالها اعتماد خرشيد فضحت جميع التفاصيل لي كانت دازت فديك الوقت و خصوصا على سعاد حسني
اييه..اخت عمر خورشيد..حتى هو صفاتها ليه المخابرات.
للتصحيح فقط اعتماد خورشيد زوجة اب عمر خورشيد واخت هذا الأخير من امه هي شريهان
ديما كنجبد افلامها كنتفرج فيهم راه مشاء الله على كاريزما وعفوية عندها وجه تلفزيوني بامتياز❤
لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومنهم من تارك زوجته بأحضان زملائه الفنانين وهات يا بوس فيها ومص شفايف وأحضان بيها وعري ومايوهات باسم الفن وهو فرحان وسعيد بذلك وهذه ديا ثة، ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين
❤❤❤❤