❤❤اللهمَّ إنّي أعوذُ بكَ منْ يَوْمِ السُّوءِ ومنْ لَيْلَةِ السُّوءِ ومنْ ساعَةِ السُّوءِ ومنْ صاحِبِ السُّوءِ ومنْ جارِ السُّوءِ فِي دَارِ المقامة. اللهم إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ التَّرَدِّي والهَدْمِ والغَرَقِ والحَرَقِ ، وأعُوذُ بِكَ أنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَّيْطانُ عِنْدَ المَوْتِ، وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ فِي سَبِيلِكَ مُدْبِراً، وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ لَدِيغاً. ❤❤رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ❤.. الدعاء الدائم للنبي صلى الله عليه وسلم ❤ اللهم إشرح صدرنا ويسر امورنا وحسن احوالنا واحفظنا واهلنا وبلادنا من كل فتنة وبلاء ومصيبه واللهم اعوذ بك من إبليس وجنوده ❤ دعاء سيد الاستغفار اللهم انت ربى لا إله إلا أنت خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبى - فاغفرلى فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ❤ الدعاء هو العبادة - الدعاء مخ العبادة اعجز الناس من عجز عن الدعاء عن ❤رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه قال :- ❤ما من مسلِمٍ يَدعو ، ليسَ بإثمٍ و لا بِقطيعةِ رَحِمٍ إلَّا أَعطَاه إِحدَى ثلاثٍ : إمَّا أن يُعَجِّلَ لهُ دَعوَتَهُ ، و إمَّا أن يَدَّخِرَها لهُ في الآخرةِ ، و إمَّا أن يَدْفَعَ عنهُ من السُّوءِ مِثْلَها قال : إذًا نُكثِرَ ، قالَ : اللهُ أَكثَرُ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم: 547 | التخريج : أخرجه أحمد والبخاري ف الادب المفرد الدُّعاءُ❤ هو العِبادةُ،❤ ❤ واللهُ سُبحانَه وتَعالى يُحِبُّ أنْ يَدعُوَه عِبادُه، ومَن وُفِّقَ إلى الدُّعاءِ فلا يَستعجِلِ الإجابةَ، بل عليه أنْ يَثِقَ باللهِ سُبحانَه، ويَعلَمَ أنَّه يُريدُ له الخَيرَ، سواءٌ بتَعْجيلِ الإجابةِ أو بتَأخيرِها. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "ما مِن مُسلِمٍ يَدعو"، اللهَ سُبحانَه ويَطلُبُ منه مَسألةً، "ليس بإثْمٍ"، بأنْ يَكونَ دُعاؤُه فيه مَعصيةٌ وظُلمٌ، "ولا بقَطيعةِ رَحِمٍ"، بأنْ يَكونَ الدُّعاءُ به هَجرٌ لِقَرابَتِه، أو يَدعو اللهَ تَعالى بما فيه قَطيعةٌ مِن والِدَيْه وأرحامِه، وهو داخِلٌ في عُمومِ الإثْمِ المَذكورِ قَبلَه، ولكِنَّه خَصَّصَه بالذِّكرِ؛ تَنبيهًا على عِظَمِ إثْمِ قَطيعةِ الرَّحِمِ، كما قالَ تَعالى: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} [محمد: 22، 23]؛ فهو تَخصيصٌ بعد تَعميمٍ؛ فلا يَنبَغي للمُسلِمِ أن يَدعُوَ بهذا النَّوعِ من الأدعيةِ؛ لِما فيه مِنَ الاعتداءِ في الدُّعاءِ المنهيِّ عنه شرعًا، ولِما فيه القَطيعةِ والتَّباغُضِ والتَّدابرِ المنهيِّ عنها كذلك، "إلَّا أعطاه إحدى ثَلاثٍ"، فمَن كانَ دُعاؤُه الخيرَ والفَضلَ والبِرَّ فهو بَينَ ثَلاثةِ أُمورٍ: "إمَّا أنْ يُعَجِّلَ له دَعوَتَه"، فيُجيبَ اللهُ عزَّ وجلَّ دَعوَتَه، فيَجِدَ العَبدُ في الدُّنيا إجابةَ دُعائِه، سواءٌ كانَ لِطَلَبِ نِعمةٍ، أو لِدَفعِ بَلاءٍ، "وإمَّا أنْ يَدَّخِرَها له في الآخِرةِ"، فيُؤَخِّرَها اللهُ عزَّ وجلَّ أجرًا له يَومَ القيامةِ، إمَّا بعُلُوٍّ في الدَّرَجاتِ، أو مَغفِرةٍ ورَحمةٍ مِن عِقابٍ، "وإمَّا أنْ يَدفَعَ عنه مِنَ السُّوءِ مِثلَها"، وهذا هو العَدلُ مِنَ اللهِ؛ فقد دَفَعَ عنه سُوءًا وشَرًّا بقَدرِ الدُّعاءِ، وفي روايةِ التِّرمِذيِّ: "وإمَّا أنْ يُكفِّرَ عنه مِن ذُنوبِه بقَدرِ ما دَعا"، فيَغفِرَ اللهُ له مِن آثامِه ومَعاصيهِ بقَدرِ ما دَعا، فقالَ أحَدُ الصَّحابةِ مِمَّن يَسمَعُ كَلامَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "إذَنْ نُكثِرُ"، مِنَ الدُّعاءِ؛ لِنَنالَ إحدى هذه الفَضائِلِ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "اللهُ أكثَرُ"، فعَطاؤُه أكثَرُ عِندَ كُلِّ دَعوةٍ أرادَ بها العَبدُ الخَيرَ، فمهما أكثَرَ العِبادُ مِنَ الدُّعاءِ فعَطاؤُه لا يَنفَدُ، ولا يَنتَهي، بل هو عَطاءٌ كَثيرٌ غَيرُ مَحدودٍ. وعلى هذا يَعلَمُ المُؤمِنُ أنَّ الدُّعاءَ لا يُرَدُّ، غَيرَ أنَّه قد يَكونُ الأوْلَى له تأخيرَ الإجابةِ، أو يُعَوَّضُ بما هو أوْلى له عاجِلًا، أو آجِلًا؛ فيَنبَغي لِلمُؤمِنِ ألَّا يَترُكَ الطَّلَبَ مِن رَبِّه؛ فإنَّه مُتَعَبِّدٌ بالدُّعاءِ، كما هو مُتَعَبِّدٌ بالتَّسليمِ والتَّفويضِ. ومِن جُملةِ آدابِ الدُّعاءِ التي جاءَتْ في الرِّواياتِ تَحَرِّي الأوقاتِ الفاضِلةِ، كالسُّجودِ، وعِندَ الأذانِ، ومنها تَقديمُ الوُضوءِ والصَّلاةِ، ومنها استِقبالُ القِبلةِ ورَفعُ الأيدي، وتَقديمُ التَّوبةِ والاعتِرافِ بالذَّنبِ، ومنها الإخلاصُ، وافتِتاحُ الدُّعاءِ بالحَمدِ والثَّناءِ والصَّلاةِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والسُّؤالُ بالأسماءِ الحُسنى. وفي الحَديثِ أنَّ الاستِجابةَ لِلدُّعاءِ غَيرُ مُقيَّدةٍ بنُزولِ المَطلوبِ؛ فقد يُكفَّرُ عنه بدَعوتِه، أو يُدَّخَرُ له في الآخِرَةِ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اختكم من سوريا ام ٣اطفال وجوزي متوفي وساكنه بخيمه ومالي حدا ولا عنا اي حاجه من وعندي ٣ اولاد صغار ساعدوني بعهاذا الشهر الفضيل..
والله يا مولانا احنا غضبنين عليه وأمه اليوم الخميس اتصلت عليه وبكيت وهو مهندس فى الامارات وقالت له حسبى الله ونعم الوكيل فيك قالت لها انتم غضبيين على وانا بشتغل اكتر ومعى فلوس
اللهم اني اسالك با اسمك الاعظم وبقدرتك أن تغفر لابي وتعطي الصحه والعافيه لا امي وتجعلهم من سكان الفردوس الاعلى برحمتك يا ارحم الراحمين وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اللهم اغفر لابي واسكنه فسيح جناتك برحمتك يا ارحم الراحمين وتمد امي يا الصحه والعافيه برحمتك يا ارحم الراحمين وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
❤لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤❤❤عليه افضل الصلاه والسلام ❤❤
بارك الله فيك ياشيخ رب ارحم أمي و ابي و ارحم جميع المسلمين يارب العالمين
ربنا يرحمهم ويغفر لهم واسكنهم الفردوس الاعلى مع النبيين والصديقين والشهداء
سبحان الله العظيم
سبحان الله العظيم
ربنا يباركلك في اولادك يارب ويبارك في عمرك ويحفظك ياشيخ مدحت❤ويجعل هذا بكلام الجميل ده فى ميزان حسناتك
ربنا يرحمك يا امى انت وابويا
ربنا يسترها معك ويحفظك يارب ♥️
عندك حق فى كل كلمه قولتها
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى واله وصحبه اجمعبن يارب العالمين
جمعة مباركة
جزاك الله خيرا اخي الحبيب
يااااارب نحن وإياكم
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه الفردوس الاعلى من الجنه يارب العالمين 😭
يا رب ارحم امى وابويا واسكنه فسيح جناتك
عليه افضل الصلاة والسلام ❤
اللهم صلي وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
❤❤اللهمَّ إنّي أعوذُ بكَ
منْ يَوْمِ السُّوءِ
ومنْ لَيْلَةِ السُّوءِ
ومنْ ساعَةِ السُّوءِ
ومنْ صاحِبِ السُّوءِ
ومنْ جارِ السُّوءِ فِي دَارِ المقامة.
اللهم إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ التَّرَدِّي والهَدْمِ
والغَرَقِ والحَرَقِ
، وأعُوذُ بِكَ أنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَّيْطانُ عِنْدَ المَوْتِ،
وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ فِي سَبِيلِكَ مُدْبِراً، وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ لَدِيغاً.
❤❤رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ❤.. الدعاء الدائم للنبي صلى الله عليه وسلم ❤
اللهم إشرح صدرنا ويسر امورنا وحسن احوالنا واحفظنا واهلنا وبلادنا من كل فتنة وبلاء ومصيبه
واللهم اعوذ بك من إبليس وجنوده
❤ دعاء سيد الاستغفار
اللهم انت ربى لا إله إلا أنت خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبى - فاغفرلى فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ❤
الدعاء هو العبادة -
الدعاء مخ العبادة
اعجز الناس من عجز عن الدعاء
عن ❤رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه قال :-
❤ما من مسلِمٍ يَدعو ، ليسَ بإثمٍ و لا بِقطيعةِ رَحِمٍ إلَّا أَعطَاه إِحدَى ثلاثٍ :
إمَّا أن يُعَجِّلَ لهُ دَعوَتَهُ ،
و إمَّا أن يَدَّخِرَها لهُ في الآخرةِ ، و إمَّا أن يَدْفَعَ عنهُ من السُّوءِ مِثْلَها
قال : إذًا نُكثِرَ ، قالَ : اللهُ أَكثَرُ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد
الصفحة أو الرقم: 547 |
التخريج : أخرجه أحمد والبخاري ف الادب المفرد
الدُّعاءُ❤ هو العِبادةُ،❤
❤ واللهُ سُبحانَه وتَعالى يُحِبُّ أنْ يَدعُوَه عِبادُه، ومَن وُفِّقَ إلى الدُّعاءِ فلا يَستعجِلِ الإجابةَ، بل عليه أنْ يَثِقَ باللهِ سُبحانَه، ويَعلَمَ أنَّه يُريدُ له الخَيرَ، سواءٌ بتَعْجيلِ الإجابةِ أو بتَأخيرِها.
وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "ما مِن مُسلِمٍ يَدعو"، اللهَ سُبحانَه ويَطلُبُ منه مَسألةً، "ليس بإثْمٍ"، بأنْ يَكونَ دُعاؤُه فيه مَعصيةٌ وظُلمٌ، "ولا بقَطيعةِ رَحِمٍ"، بأنْ يَكونَ الدُّعاءُ به هَجرٌ لِقَرابَتِه، أو يَدعو اللهَ تَعالى بما فيه قَطيعةٌ مِن والِدَيْه وأرحامِه، وهو داخِلٌ في عُمومِ الإثْمِ المَذكورِ قَبلَه، ولكِنَّه خَصَّصَه بالذِّكرِ؛ تَنبيهًا على عِظَمِ إثْمِ قَطيعةِ الرَّحِمِ، كما قالَ تَعالى: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} [محمد: 22، 23]؛ فهو تَخصيصٌ بعد تَعميمٍ؛ فلا يَنبَغي للمُسلِمِ أن يَدعُوَ بهذا النَّوعِ من الأدعيةِ؛ لِما فيه مِنَ الاعتداءِ في الدُّعاءِ المنهيِّ عنه شرعًا، ولِما فيه القَطيعةِ والتَّباغُضِ والتَّدابرِ المنهيِّ عنها كذلك، "إلَّا أعطاه إحدى ثَلاثٍ"، فمَن كانَ دُعاؤُه الخيرَ والفَضلَ والبِرَّ فهو بَينَ ثَلاثةِ أُمورٍ: "إمَّا أنْ يُعَجِّلَ له دَعوَتَه"، فيُجيبَ اللهُ عزَّ وجلَّ دَعوَتَه، فيَجِدَ العَبدُ في الدُّنيا إجابةَ دُعائِه، سواءٌ كانَ لِطَلَبِ نِعمةٍ، أو لِدَفعِ بَلاءٍ، "وإمَّا أنْ يَدَّخِرَها له في الآخِرةِ"، فيُؤَخِّرَها اللهُ عزَّ وجلَّ أجرًا له يَومَ القيامةِ، إمَّا بعُلُوٍّ في الدَّرَجاتِ، أو مَغفِرةٍ ورَحمةٍ مِن عِقابٍ،
"وإمَّا أنْ يَدفَعَ عنه مِنَ السُّوءِ مِثلَها"، وهذا هو العَدلُ مِنَ اللهِ؛ فقد دَفَعَ عنه سُوءًا وشَرًّا بقَدرِ الدُّعاءِ،
وفي روايةِ التِّرمِذيِّ:
"وإمَّا أنْ يُكفِّرَ عنه مِن ذُنوبِه بقَدرِ ما دَعا"، فيَغفِرَ اللهُ له مِن آثامِه ومَعاصيهِ بقَدرِ ما دَعا،
فقالَ أحَدُ الصَّحابةِ مِمَّن يَسمَعُ كَلامَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "إذَنْ نُكثِرُ"، مِنَ الدُّعاءِ؛ لِنَنالَ إحدى هذه الفَضائِلِ،
فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "اللهُ أكثَرُ"، فعَطاؤُه أكثَرُ عِندَ كُلِّ دَعوةٍ أرادَ بها العَبدُ الخَيرَ، فمهما أكثَرَ العِبادُ مِنَ الدُّعاءِ فعَطاؤُه لا يَنفَدُ، ولا يَنتَهي، بل هو عَطاءٌ كَثيرٌ غَيرُ مَحدودٍ.
وعلى هذا يَعلَمُ المُؤمِنُ أنَّ الدُّعاءَ لا يُرَدُّ، غَيرَ أنَّه قد يَكونُ الأوْلَى له تأخيرَ الإجابةِ، أو يُعَوَّضُ بما هو أوْلى له عاجِلًا، أو آجِلًا؛ فيَنبَغي لِلمُؤمِنِ ألَّا يَترُكَ الطَّلَبَ مِن رَبِّه؛ فإنَّه مُتَعَبِّدٌ بالدُّعاءِ، كما هو مُتَعَبِّدٌ بالتَّسليمِ والتَّفويضِ.
ومِن جُملةِ آدابِ الدُّعاءِ التي جاءَتْ في الرِّواياتِ تَحَرِّي الأوقاتِ الفاضِلةِ، كالسُّجودِ، وعِندَ الأذانِ، ومنها تَقديمُ الوُضوءِ والصَّلاةِ، ومنها استِقبالُ القِبلةِ ورَفعُ الأيدي، وتَقديمُ التَّوبةِ والاعتِرافِ بالذَّنبِ، ومنها الإخلاصُ، وافتِتاحُ الدُّعاءِ بالحَمدِ والثَّناءِ والصَّلاةِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والسُّؤالُ بالأسماءِ الحُسنى.
وفي الحَديثِ أنَّ الاستِجابةَ لِلدُّعاءِ غَيرُ مُقيَّدةٍ بنُزولِ المَطلوبِ؛ فقد يُكفَّرُ عنه بدَعوتِه، أو يُدَّخَرُ له في الآخِرَةِ
وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها الفردوس الأعلى من الجنة يارب العالمين والبقاء والدوام لله
عليه الصلاه والسلام
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين يارب العالمين
سبحان الله العظيم
اللهم ارحم ابي و امي يا رب العالمين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اختكم من سوريا ام ٣اطفال وجوزي متوفي وساكنه بخيمه ومالي حدا ولا عنا اي حاجه من وعندي ٣ اولاد صغار ساعدوني بعهاذا الشهر الفضيل..
حفظكم الله وبارك فيكم
كلامك جميل ياشيخ اني بنت من اليمن بس ضلمونا امي وابي وعطو الورث وسجلوة للعيال وبنبرهم
والله يا مولانا احنا غضبنين عليه وأمه اليوم الخميس اتصلت عليه وبكيت وهو مهندس فى الامارات وقالت له حسبى الله ونعم الوكيل فيك قالت لها انتم غضبيين على وانا بشتغل اكتر ومعى فلوس
اللهم اني اسالك با اسمك الاعظم وبقدرتك أن تغفر لابي وتعطي الصحه والعافيه لا امي وتجعلهم من سكان الفردوس الاعلى برحمتك يا ارحم الراحمين وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اللهم اغفر لابي واسكنه فسيح جناتك برحمتك يا ارحم الراحمين وتمد امي يا الصحه والعافيه برحمتك يا ارحم الراحمين وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللهم اشف كل من مر من هنا وترك تعليق بالصلاة والسلام على النبى صل الله عليه وال وسلم