الدكتور أسامة يصرح بنوع من الإفتخار أن البنا عمل على إقناع علي جناح بالإنفصال عن الهند و اعتبر تكوين باكستان إنجازا مباركا. في حين، كما قال هو نفسه، كان جناح رفيقا لغاندي في حركة التحرر من الأستعمار . فهو يسر بانكسار وحدة بلد و تشتيت طاقاته، و هذا ما كان يهدف إليه الاستعمار البريطاني نفسه، فقط لكي تتشكل دولة إسلامية. طبعا ذلك أفيد للجماعة، في حين لا فائدة فيه للشعب. والاستعمار البريطاني لجأ لسلاحه الكلاسيكي، بث الفتنة بين أهل البلد ليديم سيطرته، و الإخوان يسعون للتقسيم للحصول على حليف، الدولة "المسلمة" الجديدة، يستفيدون من عطاآته.
رغم ظلم النظام السوري وطغيانه الواضح الا ان ما سمي بالثورة كان فيها طابور خامس وعملاء عملوا ضد مصلحة الشعب والدولة ولمصلحة العدو الاسرائيلي واعوانه وعموما لم تكن الارض العربية مهيئة للربيع لان اعداء الامة منتشرون في داخل الجماعات والدولة والاحزاب ويملكون وسائل الكذب والنفاق لخداع الراي العام وحبذا كانت المعارضة العربية سلمية وثقافية واجتماعية
د. اسامة مصاب بالعمى السياسي للاسف او العور السياسي؛ اما ان الاسلام غلط او الاخوان غلط.. نحن في لبنان نعرف جيدا تآمر الاخوان.. لقد قاتلوا المقاومة ووضعوا العبوات المتفجرة في أحياء جمهور المقاومة. على كل حال ها قد تراجعت حماس؛ فإما انه استبصار او نفاق. قلتم الشيعة تامروا مع أمريكا ضد صدام والان طبقوها عليكم مع الاسد. برأيي ان التنظيم فيه منحرفون مثل الحمساوي القابع في قطر وفيهم الشريف مثل المقاومين في غزة وسجون الأحتلال الاسرائيلي. تحية للقابعين في سجون الاحتلال وفك الله أسرهم 🙏
د.يحيا أبوزكريا السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة. إنني لم أجد أدق تعبير لوصف هذة الجماعة (الإخوان المسلمين ) ، من كلام وقول الله عزوجل : {مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا} النساء آية: 143. قد أشار ضيفك من تركيا في رده على الدكتور علي الشعيبي بعدم الخوض وسرد التاريخ ولكن المباح فقط هو انجاز المئة عام منذ تأسيس هذة الجماعة. أي انجاز وأي مستقبل لهذه الجماعة..؟ فهم متذبذبون في خياراتهم السياسية والثقافية والعقائدية والفكرية والاقتصادية. فتراهم تارة مع بريطانيا ضد الملكية الحاكمة ،ومع جمال عبدالناصر ضد بريطانيا وبعض دول الخليج، ومع الاتحاد السوفيتي ضد جمال عبدالناصر . ومع أمريكا ضد أنور السادات ومحمد حسني مبارك، ومع الصهاينة وأذنابهم من الدواعش والنصرة ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية . ومع تركيا أردوغان ضد قتلة جمال خاشقجي، ومع قتلة جمال خاشقجي ضد سوريا ولبنان والعراق وايران والخط المقاوم للصهاينة . إن المحير في الأمر هو امتلاكهم واستقطابهم لتلك العقول والقنوات الإعلامية ..! ، ولكن لا غرابة في الأمر من شيء فهم يملكون ثروات طائلة عبر مؤسساتهم الممتدة في العالم ، حتى أصبح لهم تلك التجمعات واللوبيات الضاغطة على اي قرار يصدر في هذة الدولة أو تلك ، ومن يعارض لهم قرار ، فالمصير هو الخراب والتدمير لهذة الدول عبر ادواتهم واذنابهم . فلو رجعنا إلى التاريخ ، وبالتحديد هم أشبه بدولة آل الزبير ، فهم تارة مع من يقف مع دولتهم ضد الدولة الأموية في عهد يزيد ابن معاوية ، وتارة مع الأمويين في قتل حركة التوابيين بقيادة سليمان ابن صرد الخزاعي وضد المختار ابن عبيد الله الثقفي الذي كان يهدد مصالحهم في العراق ..! وفي وقتنا الحاضر ..ترى الرئيس المصري وهو منتمي لجماعة الإخوان المسلمين يخاطب رئيس دولة إسرائيل بصديقي ، وهم يعلمون جيدا كم قتلوا الصهاينة من المصريين والعرب والمسلمين من الأبرياء والعلماء ..! هناك الكثير والكثير من الشواهد على أخطاء هذة الجماعة وقيادتها في حق مصر والجميع .ولكنهم يصرون ما دام أردوغان بخير فنحن بالف خير .
هل المنطقه كلها ديمقراطيه إلا بشار وهل لو وافق النظام علي خط البترول هل تدمير قوات الدفاع السوري خطوه للديمقراطيه هل لو طبعت سوريا لدمرت هكذا هل احوال الشعب السوري مقارنة بكل جيرانه تعليم وصحه وخيرات ولماذا العنف حين يكون الخلاف مع اهلنا في سوريا أما مع العدو نسمع عزيزي ولماذا أنتم مثلا للعماله والفشل والنفاق
ان العيب ليس في الدين ولافي الديموقراطية ولافي الوطنية ولا في القومية ولكن العيب كل العيب في استبداد المدعين المنتسبين فالكل يريد ضرب منافسه لابعاده عن السحة واكثرهم من ينصبون انفسهم اوصياء على الدين ويحتكرون فهمه حتى يسهل عليهم ارهابهم واخضاعهم بوسائل الدنيا التي يملكونها وبوسائل الاخرى التي لايملكونها مع ان الله ترك عباده ليختاروا مصيرهم بين وعده ووعيده بعد ان كرمهم في الدنيا دون تمييزفهل هنا اظلم ممن يمنع الناس حقهم من عطاء الله؟؟؟
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين. الاخ الفاضل د. يحي ابو زكريا، لقد شدني عنوان الحلقة وتشوقت لمشاهدتها والاستماع الى طروحات السادة المشاركين فيها، ولكن.. وللأسف لم يكن النقاش بمستوى عنوان الحلقة. فقد كنت اتوقع نقاشاً يعرض تحليلاً ونقداً لمسيرة جماعة الاخوان واسباب الفشل. كنت اتوقع نقاشاً يعالج الامر بعمق. فجماعة الاخوان أ أيدناها ام رفضناها فهي كانت وتبقى لاعباً أساسي في مسار حياتنا لما تملكه من تأثير على الشارع العربي. كنت اتوقع نقاشاً يحدد الفاصل بين كون الجماعة حركة دعوية وبين كونها تنظيم سياسي. كنت اتوقع نقاشاً يحدد الفكر السياسي للجماعة وكيف تحدد اعدائها وحلفائها. كنت اتوقع نقاشاً يحدد الأسس الاسلامية التي تبني عليها الجماعة مواقفها السياسية. فلا يكفي ان تقول الجماعة ان منهجها هو منهج القرآن. كنت اتوقع ان اسمع نقاشاً يوضح البرنامج السياسي للاخوان. فلا يصح الاكتفاء فقط بطرح هدف الوصول الى السلطة (وبعدها سترون ما سنفعل). للاسف كان الحوار عبارة عن التعبير عن مشاعر وعواطف من اتهام لجماعة ودفاع عن جماعة وسرد لاحداث دون ان يتخلل الحوار اي نقاش نقدي تحليلي لمسيرة وفكر ومشروع الاخوان. انا شخصياً كتبت بعض المقالات في سبب تعثر مسيرة جماعة الاخوان ويسرني ان ارسل لك شيىء منها ان كنت ترى فائدة من ذلك.
الدكتور أسامة يصرح بنوع من الإفتخار أن البنا عمل على إقناع علي جناح بالإنفصال عن الهند و اعتبر تكوين باكستان إنجازا مباركا. في حين، كما قال هو نفسه، كان جناح رفيقا لغاندي في حركة التحرر من الأستعمار . فهو يسر بانكسار وحدة بلد و تشتيت طاقاته، و هذا ما كان يهدف إليه الاستعمار البريطاني نفسه، فقط لكي تتشكل دولة إسلامية. طبعا ذلك أفيد للجماعة، في حين لا فائدة فيه للشعب. والاستعمار البريطاني لجأ لسلاحه الكلاسيكي، بث الفتنة بين أهل البلد ليديم سيطرته، و الإخوان يسعون للتقسيم للحصول على حليف، الدولة "المسلمة" الجديدة، يستفيدون من عطاآته.
لقد بقي تاثيرهم الفكرية والسياسي داخل الجزائر و الدول الأفريقية ويقود الجزايريين الاخوان داخل فرنسا و بلجيكا واسبانيا هم والمغاربة
جزاك الله خيرا دكتور علي الشعيبي !
رغم ظلم النظام السوري وطغيانه الواضح الا ان ما سمي بالثورة كان فيها طابور خامس وعملاء عملوا ضد مصلحة الشعب والدولة ولمصلحة العدو الاسرائيلي واعوانه وعموما لم تكن الارض العربية مهيئة للربيع لان اعداء الامة منتشرون في داخل الجماعات والدولة والاحزاب ويملكون وسائل الكذب والنفاق لخداع الراي العام وحبذا كانت المعارضة العربية سلمية وثقافية واجتماعية
ينصر دينك يا دكتور علي الشعيبي !
كفاكم كذب يااخوان الشيطان
تاريخكم أسود
د. اسامة مصاب بالعمى السياسي للاسف او العور السياسي؛ اما ان الاسلام غلط او الاخوان غلط.. نحن في لبنان نعرف جيدا تآمر الاخوان.. لقد قاتلوا المقاومة ووضعوا العبوات المتفجرة في أحياء جمهور المقاومة. على كل حال ها قد تراجعت حماس؛ فإما انه استبصار او نفاق. قلتم الشيعة تامروا مع أمريكا ضد صدام والان طبقوها عليكم مع الاسد. برأيي ان التنظيم فيه منحرفون مثل الحمساوي القابع في قطر وفيهم الشريف مثل المقاومين في غزة وسجون الأحتلال الاسرائيلي. تحية للقابعين في سجون الاحتلال وفك الله أسرهم 🙏
دكتور علي فضحهم، كثر الله من الفاضحين لهذه الجماعة واسرارها
بارك الله بك وبالدكتور علي الشعيبي
د.يحيا أبوزكريا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.
إنني لم أجد أدق تعبير لوصف هذة الجماعة (الإخوان المسلمين ) ، من كلام وقول الله عزوجل : {مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا} النساء آية: 143.
قد أشار ضيفك من تركيا في رده على الدكتور علي الشعيبي بعدم الخوض وسرد التاريخ ولكن المباح فقط هو انجاز المئة عام منذ تأسيس هذة الجماعة.
أي انجاز وأي مستقبل لهذه الجماعة..؟
فهم متذبذبون في خياراتهم السياسية والثقافية والعقائدية والفكرية والاقتصادية.
فتراهم تارة مع بريطانيا ضد الملكية الحاكمة ،ومع جمال عبدالناصر ضد بريطانيا وبعض دول الخليج، ومع الاتحاد السوفيتي ضد جمال عبدالناصر . ومع أمريكا ضد أنور السادات ومحمد حسني مبارك، ومع الصهاينة وأذنابهم من الدواعش والنصرة ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية . ومع تركيا أردوغان ضد قتلة جمال خاشقجي، ومع قتلة جمال خاشقجي ضد سوريا ولبنان والعراق وايران والخط المقاوم للصهاينة .
إن المحير في الأمر هو امتلاكهم واستقطابهم لتلك العقول والقنوات الإعلامية ..! ، ولكن لا غرابة في الأمر من شيء فهم يملكون ثروات طائلة عبر مؤسساتهم الممتدة في العالم ، حتى أصبح لهم تلك التجمعات واللوبيات الضاغطة على اي قرار يصدر في هذة الدولة أو تلك ، ومن يعارض لهم قرار ، فالمصير هو الخراب والتدمير لهذة الدول عبر ادواتهم واذنابهم .
فلو رجعنا إلى التاريخ ، وبالتحديد هم أشبه بدولة آل الزبير ، فهم تارة مع من يقف مع دولتهم ضد الدولة الأموية في عهد يزيد ابن معاوية ، وتارة مع الأمويين في قتل حركة التوابيين بقيادة سليمان ابن صرد الخزاعي وضد المختار ابن عبيد الله الثقفي الذي كان يهدد مصالحهم في العراق ..!
وفي وقتنا الحاضر ..ترى الرئيس المصري وهو منتمي لجماعة الإخوان المسلمين يخاطب رئيس دولة إسرائيل بصديقي ، وهم يعلمون جيدا كم قتلوا الصهاينة من المصريين والعرب والمسلمين من الأبرياء والعلماء ..!
هناك الكثير والكثير من الشواهد على أخطاء هذة الجماعة وقيادتها في حق مصر والجميع .ولكنهم يصرون ما دام أردوغان بخير فنحن بالف خير .
نفس طريقة الصهيونية العالمية
هل المنطقه كلها ديمقراطيه إلا بشار وهل لو وافق النظام علي خط البترول هل تدمير قوات الدفاع السوري خطوه للديمقراطيه هل لو طبعت سوريا لدمرت هكذا هل احوال الشعب السوري مقارنة بكل جيرانه تعليم وصحه وخيرات ولماذا العنف حين يكون الخلاف مع اهلنا في سوريا أما مع العدو نسمع عزيزي ولماذا أنتم مثلا للعماله والفشل والنفاق
جزاك الله خيرا ! توضيح رائع وصحيح
أسامة جادو يستفيد شخصيا من انتسابه للإخونجية !
لا لتنظيم الاخوان فى مصر
نفسي افهم الاخوان الارهابيه ماذا فعلت للقضيه الفلسطينيه ..شعارات فقط
ان العيب ليس في الدين ولافي الديموقراطية ولافي الوطنية ولا في القومية ولكن العيب كل العيب في استبداد المدعين المنتسبين فالكل يريد ضرب منافسه لابعاده عن السحة واكثرهم من ينصبون انفسهم اوصياء على الدين ويحتكرون فهمه حتى يسهل عليهم ارهابهم واخضاعهم بوسائل الدنيا التي يملكونها وبوسائل الاخرى التي لايملكونها مع ان الله ترك عباده ليختاروا مصيرهم بين وعده ووعيده بعد ان كرمهم في الدنيا دون تمييزفهل هنا اظلم ممن يمنع الناس حقهم من عطاء الله؟؟؟
يسمي خراب الأمة بالربيع هذا الأسامة 😳
أنت لم تدحض كلام الدكتور علي ولكنك تهجمت فقط على كل من يعارضك كعادتكم
لسه عايشين فى الوهم
مستقبل الإخونجية في مزابل التاريخ
وإنما الأعمال بالنيات والإخونجية نيتهم سيئة
إتباع أفلاطون يحسبونا أنفسهم على شئ ((الإخوان المشركين )))
ما قاله الدكتور علي الشعيبي واضح جدا ولكنك يا دكتور أسامة أنت قد غطى الله على قلبك وبصيرتك فلم تفهم
الله يغضب على كل قيادي في الإخونجية ! ولا حول ولا قوة إلا بالله
حفظ الله دينه من هؤلاء الإخونجية الذين همهم الوحيد هو الحكم وفقط
الدهب انت وحسن البنا نحن لانعترف الى بكلم الله وكلام واصح في كتابه يخلقون صنم يتكتلو حولح كا الفئران
أسجل اعتراضي على التسمية فهم ليسوا الإخوان المسلمين بل هم الإخونجية 😂
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين.
الاخ الفاضل د. يحي ابو زكريا، لقد شدني عنوان الحلقة وتشوقت لمشاهدتها والاستماع الى طروحات السادة المشاركين فيها، ولكن.. وللأسف لم يكن النقاش بمستوى عنوان الحلقة.
فقد كنت اتوقع نقاشاً يعرض تحليلاً ونقداً لمسيرة جماعة الاخوان واسباب الفشل. كنت اتوقع نقاشاً يعالج الامر بعمق. فجماعة الاخوان أ أيدناها ام رفضناها فهي كانت وتبقى لاعباً أساسي في مسار حياتنا لما تملكه من تأثير على الشارع العربي.
كنت اتوقع نقاشاً يحدد الفاصل بين كون الجماعة حركة دعوية وبين كونها تنظيم سياسي. كنت اتوقع نقاشاً يحدد الفكر السياسي للجماعة وكيف تحدد اعدائها وحلفائها. كنت اتوقع نقاشاً يحدد الأسس الاسلامية التي تبني عليها الجماعة مواقفها السياسية. فلا يكفي ان تقول الجماعة ان منهجها هو منهج القرآن.
كنت اتوقع ان اسمع نقاشاً يوضح البرنامج السياسي للاخوان. فلا يصح الاكتفاء فقط بطرح هدف الوصول الى السلطة (وبعدها سترون ما سنفعل).
للاسف كان الحوار عبارة عن التعبير عن مشاعر وعواطف من اتهام لجماعة ودفاع عن جماعة وسرد لاحداث دون ان يتخلل الحوار اي نقاش نقدي تحليلي لمسيرة وفكر ومشروع الاخوان.
انا شخصياً كتبت بعض المقالات في سبب تعثر مسيرة جماعة الاخوان ويسرني ان ارسل لك شيىء منها ان كنت ترى فائدة من ذلك.