السكران بطريق محرم ـ وهو الغالب ـ بأن شرب الخمر عالما به، مختارا لشربه، أو تناول المخدر من غير حاجة أو ضرورة عند الجمهور غيرا لحنابلة، فيقع طلاقه في الراجح في المذاهب الأربعة، عقوبة وزجرا عن ارتكاب المعصية، ولأنه تناوله باختياره من غير ضرورة. وقال زفر والطحاوي من الحنفية، وأحمد في رواية عنه، والمزني من الشافعية وعثمان وعمر بن عبد العزيز (٢): لا يقع طلاق السكران الفقه الإسلامي وأدلته
الله يكثر من امثال يا شيخ
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل .... والله يطول بعمرك...
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين رحمة الله عليك يا شيخنا الفاضل ويرحم أمي واموات المسلمين اجمعين اللهم امين يارب العالمين
جزاك الله خيراً
الله يزيدك ويبارك بعمرك
جزاكم الله خيرا
الله يخليلنا ياك شيخنا
اي نعم شيخي
اي نعم
الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة 💔
السكران بطريق محرم ـ وهو الغالب ـ بأن شرب الخمر عالما به، مختارا لشربه، أو تناول المخدر من غير حاجة أو ضرورة عند الجمهور غيرا لحنابلة، فيقع طلاقه في الراجح في المذاهب الأربعة، عقوبة وزجرا عن ارتكاب المعصية، ولأنه تناوله باختياره من غير ضرورة.
وقال زفر والطحاوي من الحنفية، وأحمد في رواية عنه، والمزني من الشافعية وعثمان وعمر بن عبد العزيز (٢): لا يقع طلاق السكران
الفقه الإسلامي وأدلته