مراسلون| وعدة ديوان سيدي بلال.. تراث محلي يطمح للعالمية
Вставка
- Опубліковано 10 лют 2025
- تابعوا قناة الشروق الإخبارية على الترددات التالية:
NileSat: SD 10922 V SR:27500| HD 10992 V SR:5000
أو عبر الوسائط التالية:
الموقع الإلكتروني : tv.echoroukonli...
الفيسبوك : / echorouknewstv
تويتر : / echorouknewstv
يحيا تراث الجزائر
تحيا ڨناوة وتحيا الديوان والله لا يقطع هاذ العادة وكل من تمسخر بيهم ونوا فيهم نية الغدر يبان فيه البرهان
من أبرز طقوس الحفل "الليلة الديوان" التي تبدأ بـ"العادة" وهي بمثابة إعلان عام عن الشروع في إقامة الليلة. حيث يطوف خلاله أولاد سيدي بلال أحرار، في فترة بعد الزوال بمختلف الأزقة والشوارع والساحات ، مغتنمين الفرصة للرقص على إيقاعات دقات الطبول و"القراقب" حتى تحل فترة "الكويو" (أولاد بامبارا) وهي تعني في العرف الديوان البدء في الحفل الرسمي لليلة ، حيث يستغنى فيها عن آلة الطبل لتعوض بـ "القنبري "، ليشرع "المعلم" الذي عليه أن يكون ملما بجميع مراحل الليلة، بالعزف عليه يقوم أثناءه برقصات انفرادية باستثناء "وجبتين" يقوم فيها برقص جماعي. القسم الثاني من هذا الطقس يسمى بـ "كويو" توظف فيه آلة "القراقب" إلى جانب القنبري ويكون فيه الرقص جماعيا. بعد (الكويو) وبعد استراحة لبضع دقائق تدخل الليلة ا مرحلة (فتوح ) يعمل فيها على توضيب المكان الذي ستجري فيه المرحلة الأخيرة من الليلة لإضفاء طابع القدسية عليه، حيث يتم وضع (طبق) أمام الشوش تحتوي على مختلف أنواع البخور والأقمشة ذات الألوان المختلفة كل لون منها يرمز إلى "ملك" من (الملوك) وتصحب عملية التحضير أذكار وإنشادات ذات دلالة ومعاني متعددة، ليتم الدخول مباشرة إلى القسم الأخير والأساسي من الاحتفال والمسمى بـ "الملوك"، وهم في معجم (رجال الله) أي رجال ربانيون مؤمنون. يرتدي المريدون في هذا الطقس لباسا ذا لون خاص يرمز إلى "ملك" خاص كاللون الأبيض الذي يرمز إلى "ملك" عبد القادر الجيلالي، والأحمر إلى سيدي حمو، والأسود إلى ميمونة، والأصفر إلى الأميرة، والأزرق إلىسيدي موسى.
كل ذلك استعدادا لدخول مرحلة الجذبة التي تكون مصحوبة بإيقاع صاخب ناتج عن آلات "القراقب" و"القنبري" . تصل الأمور ببعض المريدين أثناءها إلى حد فقدان الوعي أو ضرب ذواتهم بأدوات حادة أو المشي فوق شظايا الزجاج.. وهو ما يعني أن (الجذاب) أو (الجذابة) وصل إلى أقصى درجات الانسجام والاندماج مع الإيقاع ومع الألوان وبالتالي دخل في عالم هو غير عالمه الحقيقي. ويخضع المريد والتابع لشروط ولوج المحفل منها: - قبل الدخول إلى الفضاء يشترط في المريد إزالة الحذاء ووضعه في مكان بعيد عن مكان "الزريبة"، التي قد تكون زاوية أو فيلا أو دار شعبية... - وذلك تفاديا لتلويث المكان مما علق بالحذاء. - أن يجهر المريد بالتسليم لرجال الله يقول: (التسليم لرجال الله، التسليم ليكم، التسليم، التسليم). - يلزم على المريد تحية جميع الحاضرين في "الزريبة" فردا فردا أو جماعة بالتلويح بيده. الليلة عادة تستعمل لأغراض استشفائية أو احتفالا بمناسبة دينية (كشهر شعبان المقدس). ومقامات الجذبة متعددة تبلغ أقصاها في مقام والتي يجب تخليص الروح والجسد من شرها الأسود تحضر المرأة إلى جانب الرجل والجسد في الليلة في الانجذاب الأقصى للروح الإنسانية اتجاه مجاهلها، تنجذب الروح للتخلص من الشرور والألم يحضر الجسد عبر رقصات تموجات، انفجار لكل الطاقات الجسدية والروحية يرفع المقام صوته بأغاني تذكر بالماضي البعيد. إن الليلة بإيقاعاتها ومقاماتها الموسيقية وجذبتها تفريغ للطاقات الجنسية وتحريرها في نفس الوقت من اللعنة النفسية والخمول. إنها رياضة الجسد، حيث تتخذ الليلة الكناوية صيغة نزول أو هبوط متفاوت الإيقاع ومختلف الحركة ومتباين السرعة، نزول أو "درديبة" كما تسمى عند العارفين بأحوالها. وتتجلى في الليلة ألوان موزعة على عشر مقامات أو "محلات".(محلة الأبيض، الأسود، الأزرق، الأحمر، الأخضر). حيث تتكرر بعض الألوان لكن داخل "محلات" مغايرة بفضائها الطقوسي وبنوع جذبتها. النزول يتم داخل ألوان رمز التي تقترن رمزيتها بالألوان المنتظمة بين عالمين في شكل رمزي لعبور الكائنات السماوية نحو العالم الدنيوي والسفلي. (تتمتع الأعداد الفردية في الثقافة الإسلامية سواء داخل النصوص الأساسية أو في الشروحات بنوع من القدسية:
hasni tammar
ما علاقة ڨناوة بالمغرب مع موسيقى الديوان بالجزائر وكيف دخلت موسقى الديوان للجزائر؟
@@karimmc1296 ڨناوة والديوان اصلهم واحد وهو هجرة قبائل غينيا القديمة لافريقيا الشمالية في فترة زمنية انقسم كل فيهم لمنطقة واصبحو يحتفلون بطقوسهم سميو بڨناوة فالمغرب والديوان او ڨناوة او دندون فالجزائر وسميو بالوصفان والسطمبولي في اقصى شرق الجزائر وفي تونس
هههههههههه معليه ا المخ سيدي بلال يشارعكم عند ربي هو رضي الله عنه كان مؤذن الرسول الكريم مكانش يطبل
كوارث كبيرة تضرب دولة الجزائر