أي حظ الشاعر: الناصر قريب الله أي حظ رزقته في الكمال واحتوي سره ضمير الرمال فتناهي إليك كل جميل قد تناهي إليه كل جمال وكأن الحصباء فيك كرات قد طلاها بناصع اللون طالِ وتعالت هضابك المشرئبات إلي مورد السحاب الثِّقال قادني نحوهن كلُ كثيبٍ قد تبارى مع الصفاء في المقالِ ينفذ النور نحوها فيوافي من رقيق الظلام في سِربالِ ما أخوها الجريء يأمن عقباها وإن كان صائد الرِّئبالِ كم لوادي الوكيل عندي ذكرى زادها جِدّة مرور الليالِ وفتاة لقيتها ، ثَمّ تجني ثمر السنط في انفراد الغزالِ تمنح الغصن أسفلي قدميها ويداها في صدر آخر عالِ فيظل النهدان في خفقان الموج والكشح مفرطَ في الهزالِ شاقني صوتها المديد تناجي ،والعصافير، ذاهب الآمالِ فجزى الكاهلية الحب عني ما جزتني عن جُرأتي وإتصال يا ديارا اذا حننت اليها فحنين السجين للترحال لست أنساك والبروق تجاوبن وروح النهار في اضمحلالِ إن تكن يا سحاب بللت ثيابي بماء دمعك الهطالِ فلقد كُنت منقذي وبشيري من جِراح الحياة بالإذلالِ
رمية أي حظ من إبداعات الكابلي في ادائه
الف رحمه عليه حبيبنا ومعلمنا الكابلي
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته مع شاعرها المبدع
أي حظ
الشاعر: الناصر قريب الله
أي حظ رزقته في الكمال واحتوي سره ضمير الرمال
فتناهي إليك كل جميل قد تناهي إليه كل جمال
وكأن الحصباء فيك كرات قد طلاها بناصع اللون طالِ
وتعالت هضابك المشرئبات إلي مورد السحاب الثِّقال
قادني نحوهن كلُ كثيبٍ قد تبارى مع الصفاء في المقالِ
ينفذ النور نحوها فيوافي من رقيق الظلام في سِربالِ
ما أخوها الجريء يأمن عقباها وإن كان صائد الرِّئبالِ
كم لوادي الوكيل عندي ذكرى زادها جِدّة مرور الليالِ
وفتاة لقيتها ، ثَمّ تجني ثمر السنط في انفراد الغزالِ
تمنح الغصن أسفلي قدميها ويداها في صدر آخر عالِ
فيظل النهدان في خفقان الموج والكشح مفرطَ في الهزالِ
شاقني صوتها المديد تناجي ،والعصافير، ذاهب الآمالِ
فجزى الكاهلية الحب عني ما جزتني عن جُرأتي وإتصال
يا ديارا اذا حننت اليها فحنين السجين للترحال
لست أنساك والبروق تجاوبن وروح النهار في اضمحلالِ
إن تكن يا سحاب بللت ثيابي بماء دمعك الهطالِ
فلقد كُنت منقذي وبشيري من جِراح الحياة بالإذلالِ
الفن كده وللا بلاش .. تسلم ياكابلى
كابلي .. ابكيتنا اذ تغنيت ايها الاصيل الاصيل..
فعلا امباادر جميلا يا استاذ كابلي امباادر في نظري اجمل واحه في السودان
Fantastic.
May Allah Bless Your Soul
for all the happiness you brought into our lives.
Your fan for more than fifty years.
ان تكن ياسحاب قد بللت ثيابي بماء دمعك الهطال فقد كنت منقذي وبشيري من جراح الحياة بالابلال
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
جودة اداء. فخر. سوداني
I yearned for her home,like prisoner longing for travel. Greetings to you both fabulous poet GAreeb Allah and the inspiring artist Kabli