رجل مسن خبر الحياة وعاشها بكل اطوارها يسخر من ماضي حياته ومن ولعه وهتمامه بحياته عندما كان يافعا اما بعد شاخ وعرف الحياة على حقيقتها فانه يرفض وهو عجوز ان يرتد شابا لان الحياة عبث لاطائل من مزاولته هذا ما يريد الكاتب العبثي ايصاله لنا
صدق العجوز بطل المسرحية الحياة عبث لا طائل من ورائها والموت هو الواقع والحقيقة الوحيدة فى حياتنا البائسة هذه هى الحياة على حقيقتها التى يتجاهل حقيقتها أكثرمن 99.9% من البشر .
تبدأ المسرحية في الدقيقة 14:00
علما ان المقدمة المكتوبة للمسرحية لاتقل اهمية عن المسرحية نفسها.
إنتاج عام 1961
راائع كل شيء رائع في هذا العمل المثالي
Thanks for your help
لان المقطع هذا ذكرني بالمذياع وحلاوته.. مثل زمان اشكرك على هذي الافكار البسيطه وجودة مواضيعك🌹
جزيل الشكر لهذه المسرحيات
جميل.. أرجـو أن تستمر بوضع المسرحيات العالمية, مدينون لك نحن.
الفكره من المقطع الصوتي.. يكون مثل المذياع ؟ 🌹
❤️❤️
رجل مسن خبر الحياة وعاشها بكل اطوارها يسخر من ماضي حياته ومن ولعه وهتمامه بحياته عندما كان يافعا اما بعد شاخ وعرف الحياة على حقيقتها فانه يرفض وهو عجوز ان يرتد شابا لان الحياة عبث لاطائل من مزاولته هذا ما يريد الكاتب العبثي ايصاله لنا
Thanks
صدق العجوز بطل المسرحية الحياة عبث لا طائل من ورائها والموت هو الواقع والحقيقة الوحيدة فى حياتنا البائسة هذه هى الحياة على حقيقتها التى يتجاهل حقيقتها أكثرمن 99.9% من البشر .