صوتك جميل جدا جدا جدا كلمات جميله جدا جدا جدا احساس عالي ربنا يبارك حياتك وخدمتك في الحقيقه ترنيمه معزيه جدا وكلها امل ورجا في المسيح يسوع استفدنا منها كثيرا إلى الأمام
تأمل اليوم - ( وصاياه ليست ثقيلة) "بهذا نعرف أننا نحب أولاد الله: إذا أحببنا الله وحفظنا وصاياه. فإن هذه هي محبة الله: أن نحفظ وصاياه. ووصاياه ليست ثقيلة "(١يو ٥: ٢-٣) هناك بعض المؤمنين الذين ينكرون بشدة وجود أية وصايا بالنسبة للمسيحي، وهم بذلك يرفضون فكرة وجود وصايا لنا، إذ أنهم يشعرون أن فكرة الوصايا مرتبطة بناموس موسى، وأن إخضاع المؤمن لأية وصايا، معناه إخضاعه للناموس، وهم في هذا مُخطئون. ففي عهد النعمة، نحن دخلنا ملكوت الله، وقد حلّ سلطانه الإلهي في قلوبنا، إن كنا مؤمنين حقيقيين. ومع أن المحبة هي القوة المُهيمنة في ذلك الملكوت المبارك، فإن المحبة لها وصاياها، وهي لا تقِل عن الناموس في هذا. مع هذا الفارق الجوهري أن الناموس فَرَض الوصايا دون أن يعطي الدافع ولا القوة التي تضمن طاعتها. ولكن المحبة فقط هي التي تعطي القوة اللازمة لطاعة وصاياها. وأول وصايا المحبة موجودة «فإن هذه هي محبة الله: أن نحفظ وصاياه، ووصاياه ليست ثقيلة» (١يو ٥: ٣). تحت الناموس، أُعطيت للناس وصايا يتوقف على حفظها حياتهم وموقفهم أمام الله "اعمل هذا فتحيا". أما تحت النعمة، فحياة المؤمن ومقامه مؤكدان في المسيح، والوصايا المُعطاة له، إنما لتشكل وتوجّه حياته الجديدة بالطريقة التي تُرضي الله وحسب مقامه كابن لله ووارث مع المسيح. ونشكر الله، أنه في العهد الجديد، لنا وصايا كثيرة واضحة من الرب، تغطي كل الجوانب الأساسية للحياة والخدمة. ولكن هناك الكثير من الأمور الصُغرى التي لم يفرض فيها الرب توجيهات مُحددة ، وهذا الإغفال لم يحدث سهوًا، ولكن لقصد مُحدد. فمن الواضح أن الله قصد أن يترك عدة أمور لكي يصلي القديسون من أجلها، ولكي على قدر شركتهم بالرب وحرية الروح القدس في حياتهم، يفتشوا الكلمة ليكتشفوا ما يرضيه، وليحكموا فيها بالروح القدس بناء على قياس مُستمد من تعاملات الله معهم في الماضي.. وطبعاً هذا لكي ينمو المؤمن في حياة الإيمان وليكن له الحواس المُدرّبة «على التمييز بين الخير والشر» (عب ٥: ١٤). هذا نُقِرّه تمامًا، ولكن الخوف أن بعض المؤمنين للأسف مُعرَّضون لخداع أنفسهم في هذا الشأن. فهم يشغلون أنفسهم وذهنهم بموضوع معيَّن ويسعون للوصول للنور، ويصلّون من أجله بخشوع. مع أنهم لو فتحوا كتابهم المقدس، لوجدوا وصية صريحة من الرب بخصوص ما يبحثون عنه، إلا أنهم يتجاهلونها. وفي هذه الحالة، فإن صلاتهم وبحثهم ليس له قيمة تُذكر، إنما هي في الحقيقة شكل من أشكال الرياء الروحي.. فاحذروا يامؤمنين لانه "توجد طريق تظهر للإنسان انها مستقيمة ولكن عاقبتها طرق الموت"(أم ١٤: ١٢)
صوتك جميل جدا جدا جدا كلمات جميله جدا جدا جدا احساس عالي ربنا يبارك حياتك وخدمتك في الحقيقه ترنيمه معزيه جدا وكلها امل ورجا في المسيح يسوع استفدنا منها كثيرا إلى الأمام
بارك يارب هذا الصوت وبانكار الذات استخدمه لمجد اسمك وخلاص النفوس يارب !!!!!.
شخص مبارك وممسوح بالروح القدس ربنا يباركك والى الامام بخدمة الرب صوت روعةةةةة ولحن وكلمات
جميل جدا يا أخ سعيد ربنا يباركك ويزيدك نعمة أمين
الرب يباركك ويستخدمك..صوت جميل احساس مع كلمات الترنيمة. فى خضوع أمام الرب
كلمات وترنيم بمسحة كبيرة، الرب يباركك
استمر حبيبي انا حبيتك ترتيله حلوه مثل باقي التراتيل قلبك مليئ بالحب حب المسيح
ربنا يبارك خدمتكم من فضلكم اذكرونا في صلواتكم
رووووووعه المرنم الجميل اخ سعيد
ربنا يباركك اخ سعيد
روعه
امين يارب
ربي ساعدنى أشكر على اللى انا فيه ولا انظر لغيري انت اكيد ليك فى حياتى خطه
ايوا انت بتبدل رمادي يارب.. ربنا يباركك اخويا الغالي
مش هبص بعين حزينة ع اللي فات من ذكريات انت جاي بأحلي زينة ليك هدف ايوة وميعاد
ربنا يبارك يا أخ سعيد رمضان
ربنا يباركك انا حلم حياتي اني ارنم ونفسي تساعدني انا صوتي كويس جدا
نفسي تسمعها بصوتي وتقولي رايك ارجوك ساعدني اني احقق حلم ليه سنوات لكن ملقتش الفرصة
امين يارب🙏🙏🙏🙏
❤❤❤❤❤❤❤
ربنا يبارككم ويحفظكم
جميله . كنت عايزه انزل ترنيمه علي القناه
روووعه
انت ليك فى حياتى خطة يارب حسب مشئيتك 😌😌😌
يالهي يا حبيبي محتاجلك
تأمل اليوم - ( وصاياه ليست ثقيلة)
"بهذا نعرف أننا نحب أولاد الله: إذا أحببنا الله وحفظنا وصاياه. فإن هذه هي محبة الله: أن نحفظ وصاياه. ووصاياه ليست ثقيلة "(١يو ٥: ٢-٣)
هناك بعض المؤمنين الذين ينكرون بشدة وجود أية وصايا بالنسبة للمسيحي، وهم بذلك يرفضون فكرة وجود وصايا لنا، إذ أنهم يشعرون أن فكرة الوصايا مرتبطة بناموس موسى، وأن إخضاع المؤمن لأية وصايا، معناه إخضاعه للناموس، وهم في هذا مُخطئون. ففي عهد النعمة، نحن دخلنا ملكوت الله، وقد حلّ سلطانه الإلهي في قلوبنا، إن كنا مؤمنين حقيقيين.
ومع أن المحبة هي القوة المُهيمنة في ذلك الملكوت المبارك، فإن المحبة لها وصاياها، وهي لا تقِل عن الناموس في هذا. مع هذا الفارق الجوهري أن الناموس فَرَض الوصايا دون أن يعطي الدافع ولا القوة التي تضمن طاعتها. ولكن المحبة فقط هي التي تعطي القوة اللازمة لطاعة وصاياها. وأول وصايا المحبة موجودة «فإن هذه هي محبة الله: أن نحفظ وصاياه، ووصاياه ليست ثقيلة» (١يو ٥: ٣).
تحت الناموس، أُعطيت للناس وصايا يتوقف على حفظها حياتهم وموقفهم أمام الله "اعمل هذا فتحيا". أما تحت النعمة، فحياة المؤمن ومقامه مؤكدان في المسيح، والوصايا المُعطاة له، إنما لتشكل وتوجّه حياته الجديدة بالطريقة التي تُرضي الله وحسب مقامه كابن لله ووارث مع المسيح.
ونشكر الله، أنه في العهد الجديد، لنا وصايا كثيرة واضحة من الرب، تغطي كل الجوانب الأساسية للحياة والخدمة. ولكن هناك الكثير من الأمور الصُغرى التي لم يفرض فيها الرب توجيهات مُحددة ، وهذا الإغفال لم يحدث سهوًا، ولكن لقصد مُحدد. فمن الواضح أن الله قصد أن يترك عدة أمور لكي يصلي القديسون من أجلها، ولكي على قدر شركتهم بالرب وحرية الروح القدس في حياتهم، يفتشوا الكلمة ليكتشفوا ما يرضيه، وليحكموا فيها بالروح القدس بناء على قياس مُستمد من تعاملات الله معهم في الماضي.. وطبعاً هذا لكي ينمو المؤمن في حياة الإيمان وليكن له الحواس المُدرّبة «على التمييز بين الخير والشر» (عب ٥: ١٤).
هذا نُقِرّه تمامًا، ولكن الخوف أن بعض المؤمنين للأسف مُعرَّضون لخداع أنفسهم في هذا الشأن. فهم يشغلون أنفسهم وذهنهم بموضوع معيَّن ويسعون للوصول للنور، ويصلّون من أجله بخشوع. مع أنهم لو فتحوا كتابهم المقدس، لوجدوا وصية صريحة من الرب بخصوص ما يبحثون عنه، إلا أنهم يتجاهلونها. وفي هذه الحالة، فإن صلاتهم وبحثهم ليس له قيمة تُذكر، إنما هي في الحقيقة شكل من أشكال الرياء الروحي.. فاحذروا يامؤمنين لانه "توجد طريق تظهر للإنسان انها مستقيمة ولكن عاقبتها طرق الموت"(أم ١٤: ١٢)
اللى اتعملت لايف فى البرنامج احسن منها واحساسها اعلى
فرح قلبي يارب انت الوحيد اللي تفرحني يالهي يا حبيبي
ترنيمه معزيه جدا و رائعه
لتكن مشتك في حالي أنت أبويا هتعمل لخيري اكيد
نفسي تقف جنبي وساعدني ارنم وهتتبهر بصوتي
انت بتبدل رمادى
بس صوتك قال هقودك مش اسيبك وقت ضيقتك.
انت بتبدل رمادي