هذا الرجل لا يستطيع أن يتوقف عن ملاحظة الفتيات اللاتي يبدو عليهن الالتزام و البراءة خصوصا و هن في سن مبكرة لكي يذهب بهن بشكل ودي بعد أن يصطحبهن في سيارته بناء على رغبتهن بعدما يقوم بخداعهن مستغلا قلة الخبرة الراجعة لصغرهن إلى أن يصل بهم هناك و يحاول خنق كل واحدة فتخشى على نفسها و هي بصحبة رجل غريب إلى أن تتمنى الموت بسرعة بشكل تلقائي بدلا من الموت البطيء أو الاعتداء الجنسي لو كان والديها حدثاها عنه و نبهاها للحذر منه و عندها يقوم هو بتحقيق رغبتها ثم يدفنها لا لكي يداري اثار الجريمة بدليل أنه ترك اثار الحفر ظاهرة للمحققين و لكن لانه لم يشأ ترك جثتها في الأرض مع انها لن تتحلل مخلفة رائحة سيئة أو مظهرا مزعجا في هذا الجليد لكنه ظن أنها أرادت هذا ايضا بعد أن يقتلها ظنا منه انه بهذا يستطيع التكفير عن ذنبه لانه كان له علاقة أسرية أو علاقة صداقة جميلة تربطه بطفلة جميلة و طيبة في طفولته و تعرضا للهجوم من مصدر ما و ربما طلبت منه و هي خايفة أن يقتلها عندما حبسهما هذا المصدر و كانا اطفال و وحدهما و لا يعرفان ماذا سيحل بهما و طالت فترة حبسهما و هو رفض و لم يستطع أن يقتلها ثم تعرضت هذه الطفلة لطريقة تعذيب بشعة أمام عينيه و غالبا تعرضت للاعتداء أمامه و هو طفل و كان هذا سببا في انها ماتت بطريقة أسوأ من التي طلبت منه أن يقتلها بها و الله اعلم كيف حدث هذا لكنه حدث بشكل ساعد على تكوين اعتقاد قوي و راسخ لديه لانه من الطفولة بأنه لو كان استجاب لها و قتلها بالطريقة الرحيمة أكثر من التي ماتت بها لكان هذا افضل لها لأنها في عالم ليس له حاكم يحميها لو واجهت خطرا بمفردها و هذا يعكس دينه و يدل على أنه لا يمكن أن يكون لم يسمع عن دين آخر و لكنه تعرض للتحذير من الاستماع للدين الذي يطمئن بان هناك اله قادر على الحماية و اذا حدثت مشكله فسيكون هناك فرصة منه لحلها و لن تكون فوق طاقة المتضرر لانه لا يحمل نفسا ما فوق وسعها الا إذا هي كفرت بهذا و كفرت بأن وقوعها في مشكله كان بموافقته لحكمة في نظره جعلته يراها مناسبة لحلها لهدف ما بحجة أن النبي الذي نادى بهذا الدين كان متطرفا و يريد افتراس حقوق غيره و لا شك أن هذا لم يكن مجرد راي شخصي و الا كان القاتل أكثر من الأسئلة و الاستفسارات بخصوص هذا الامر و هو طفل كما هي طبيعة الاطفال و إنما كان اعتقادا في تيار معين لا يصح مناقشته و لكي يستطيع هذا التيار منع النفوس من التعطش لدين و لرب يحميهم يجب أن يكون تيار ديني منتشر لدى أشخاص معينين في هذه الفترة من التاريخ و الله اعلم و فيه وعد لهم بما تشتهيه النفوس لكي يستطيع اثناؤهم عن الاستماع لآيات دين آخر ، و وسط بشر لا شأن لهم بمشاعر هذه الطفلة و هذا يدل على أنها تعرضت للأذى من اقرب الناس من اسرتها مما رسخ عنده اعتقاد بأن هذه طبيعة البشر بالفطرة و اعتبر القتل بالرصاص في الجبهة طريقة موت أكثر رحمة لان الطفلة التي رفض قتلها بالخنق ماتت بطريقة ابشع بعد تعرضها للاعتداء أبشع من الخنق و من الرصاص في الجبهة و ربما قام أحد من معارفها أو من أسرتها بحرقها أو قام الجاني نفسه بهذا أمامه و إهمال أسرتها في حمايتها كما يجب هو الذي أساء ظنه بالبشرية فكبر و هو متأثر بهذا المشهد و لم يستطع التخلص من أمنيته في إعادة الزمن للوراء لكي يساعدها بالطريقة التي طلبتها و نظرا لان هذا لا يمكن فعاش يبحث عن مثيلاتها ليقوم بهذا معهن تكفيرا عن ذنبه في حدود نظرته العقلية طالما الكون بلا رب و البشر وحوش اذن فاكرام الفتيات الطيبات أن يخرجن من هذا العالم لانه لا يناسبهن و لكن على أن يتم كل شيء باختيارهن و يكون كل دوره هو إظهار الجانب السيء الذي يهددهن من وجهة نظره في صورة تطبيق عملي و هو اخذهن في مكان بعيد بمفردهن لتكون الطفلة وحدها و عندها يهاجمها بالخنق فتدرك أن هذا ما ينتظرها لو بقيت في هذا العالم و بهذا يكون نقل لها وجهة نظره عن العالم السيء بشكل تطبيق عملي فتتمنى أن يفعل هذا بسرعه لكي لا تتالم طويلا ،. اما بالنسبة لتخلصه من حياته فهذا لانه لم يكن يريد الحياة اصلا ليقوم بشيء جميل في عالمه المخيف من وجهة نظره سوى إرضاء رغبته المريضة في أن يقوم بعمل ما للتعبير عن اسفه لانه لم يستطع حماية الطفلة التي تألمت أمامه و هو صغير . و ربنا يستر و الله اعلى و اعلم مع اعترافي بأن كل رايي غريب في غريب و أن مافيش دين ممكن يقول كده لأتباعه لان الدين سبب اهتمام الناس بيه هو تنظيمه للمعاملات بين الناس بشكل يحفظ كرامة المجموعة كلها المخلوقة بيد رب هذا الدين و الا ما يبقاش اسمه رب كل الناس و لا فيه ناس ممكن تصدق أفكار غريبة كده عشان آباؤهم الاوائل بعد انتهاء عصر اللات و العزى و تحطيم كل الأصنام و الدنيا دلوقتي اتغيرت و ماعدش حد بيقول آباءنا قالو كذا الا إذا اقتنع بقولهم بس انا بقول اللي تحليلي الشخصي وصل ليه و تحليلي يحتمل الصواب و الخطأ زيي زي اي حد .
الحمد لله على نعمة العقل والدين
يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك و له
الحمد يحيي و يميت و هو على كل شيء قدير
الف شكر تحياتي دمتم بخير
السلام عليكم اخي بالله ما شاء الله استمر صوتك حلو عقبال 10 مليون يا رب❤🌹
ريتشار مريض نفسيا هذا ما ادى به الى ارتكاب كل تلك الجراءم
شكراً لك
لأحول الله 😮😢❤❤
عقد نفسية وحب الأنتقام
انسان مريض وممكن عندو طفولة حزينة وكئيبة دافعته الى هاته الجراءم
الحمدلله ع كل حال
اللهُم صل وسلم ع نبينا محمد ❤❤
قصه قويه
كلكم رائعون متل قصصكم
❤
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سيكوباثي ده سبب كاف جداً هم يقتلون لمجرد القتل
بسم الله وتوكلتو عل الله
👍👍
تلاقيه كان بيتقن من شخصية أمه المعذبة له عن طريق قتل صحاياه
تحية خاصة لهذا الرجل
😂😂😂😂😂 👏👏
كيف توصلوا للمعلومات هذه للقاتل
خصلات شعر من 1980 حتى 1988 وهما في السيارة يا أخي إحترم عقولنا
هذه نتائج التحقيقات و لم يأتي بها من عنده الشعر لا يتحلل و كم من شعرة كشفت قاتل متسلسل يا اخي
عزيزي اثبت العلم ان المخدرات ممكن كشفها عند المتعاطي حتى بعد فترة طويلة تخيل مابالك بالجينات
الي بالتعليقات ولا واحد يعرف يكتب وعايشين دور المحللين الجنائين وكل واحد يهبد شي
1
1
ربما تكون له اماً مهملة أو حبيبة خائنة ..!؟
اكيد عنده عقده من النساء
هذا الرجل لا يستطيع أن يتوقف عن ملاحظة الفتيات اللاتي يبدو عليهن الالتزام و البراءة خصوصا و هن في سن مبكرة لكي يذهب بهن بشكل ودي بعد أن يصطحبهن في سيارته بناء على رغبتهن بعدما يقوم بخداعهن مستغلا قلة الخبرة الراجعة لصغرهن إلى أن يصل بهم هناك و يحاول خنق كل واحدة فتخشى على نفسها و هي بصحبة رجل غريب إلى أن تتمنى الموت بسرعة بشكل تلقائي بدلا من الموت البطيء أو الاعتداء الجنسي لو كان والديها حدثاها عنه و نبهاها للحذر منه و عندها يقوم هو بتحقيق رغبتها ثم يدفنها لا لكي يداري اثار الجريمة بدليل أنه ترك اثار الحفر ظاهرة للمحققين و لكن لانه لم يشأ ترك جثتها في الأرض مع انها لن تتحلل مخلفة رائحة سيئة أو مظهرا مزعجا في هذا الجليد لكنه ظن أنها أرادت هذا ايضا بعد أن يقتلها ظنا منه انه بهذا يستطيع التكفير عن ذنبه لانه كان له علاقة أسرية أو علاقة صداقة جميلة تربطه بطفلة جميلة و طيبة في طفولته و تعرضا للهجوم من مصدر ما و ربما طلبت منه و هي خايفة أن يقتلها عندما حبسهما هذا المصدر و كانا اطفال و وحدهما و لا يعرفان ماذا سيحل بهما و طالت فترة حبسهما و هو رفض و لم يستطع أن يقتلها ثم تعرضت هذه الطفلة لطريقة تعذيب بشعة أمام عينيه و غالبا تعرضت للاعتداء أمامه و هو طفل و كان هذا سببا في انها ماتت بطريقة أسوأ من التي طلبت منه أن يقتلها بها و الله اعلم كيف حدث هذا لكنه حدث بشكل ساعد على تكوين اعتقاد قوي و راسخ لديه لانه من الطفولة بأنه لو كان استجاب لها و قتلها بالطريقة الرحيمة أكثر من التي ماتت بها لكان هذا افضل لها لأنها في عالم ليس له حاكم يحميها لو واجهت خطرا بمفردها و هذا يعكس دينه و يدل على أنه لا يمكن أن يكون لم يسمع عن دين آخر و لكنه تعرض للتحذير من الاستماع للدين الذي يطمئن بان هناك اله قادر على الحماية و اذا حدثت مشكله فسيكون هناك فرصة منه لحلها و لن تكون فوق طاقة المتضرر لانه لا يحمل نفسا ما فوق وسعها الا إذا هي كفرت بهذا و كفرت بأن وقوعها في مشكله كان بموافقته لحكمة في نظره جعلته يراها مناسبة لحلها لهدف ما بحجة أن النبي الذي نادى بهذا الدين كان متطرفا و يريد افتراس حقوق غيره و لا شك أن هذا لم يكن مجرد راي شخصي و الا كان القاتل أكثر من الأسئلة و الاستفسارات بخصوص هذا الامر و هو طفل كما هي طبيعة الاطفال و إنما كان اعتقادا في تيار معين لا يصح مناقشته و لكي يستطيع هذا التيار منع النفوس من التعطش لدين و لرب يحميهم يجب أن يكون تيار ديني منتشر لدى أشخاص معينين في هذه الفترة من التاريخ و الله اعلم و فيه وعد لهم بما تشتهيه النفوس لكي يستطيع اثناؤهم عن الاستماع لآيات دين آخر ، و وسط بشر لا شأن لهم بمشاعر هذه الطفلة و هذا يدل على أنها تعرضت للأذى من اقرب الناس من اسرتها مما رسخ عنده اعتقاد بأن هذه طبيعة البشر بالفطرة و اعتبر القتل بالرصاص في الجبهة طريقة موت أكثر رحمة لان الطفلة التي رفض قتلها بالخنق ماتت بطريقة ابشع بعد تعرضها للاعتداء أبشع من الخنق و من الرصاص في الجبهة و ربما قام أحد من معارفها أو من أسرتها بحرقها أو قام الجاني نفسه بهذا أمامه و إهمال أسرتها في حمايتها كما يجب هو الذي أساء ظنه بالبشرية فكبر و هو متأثر بهذا المشهد و لم يستطع التخلص من أمنيته في إعادة الزمن للوراء لكي يساعدها بالطريقة التي طلبتها و نظرا لان هذا لا يمكن فعاش يبحث عن مثيلاتها ليقوم بهذا معهن تكفيرا عن ذنبه في حدود نظرته العقلية طالما الكون بلا رب و البشر وحوش اذن فاكرام الفتيات الطيبات أن يخرجن من هذا العالم لانه لا يناسبهن و لكن على أن يتم كل شيء باختيارهن و يكون كل دوره هو إظهار الجانب السيء الذي يهددهن من وجهة نظره في صورة تطبيق عملي و هو اخذهن في مكان بعيد بمفردهن لتكون الطفلة وحدها و عندها يهاجمها بالخنق فتدرك أن هذا ما ينتظرها لو بقيت في هذا العالم و بهذا يكون نقل لها وجهة نظره عن العالم السيء بشكل تطبيق عملي فتتمنى أن يفعل هذا بسرعه لكي لا تتالم طويلا ،. اما بالنسبة لتخلصه من حياته فهذا لانه لم يكن يريد الحياة اصلا ليقوم بشيء جميل في عالمه المخيف من وجهة نظره سوى إرضاء رغبته المريضة في أن يقوم بعمل ما للتعبير عن اسفه لانه لم يستطع حماية الطفلة التي تألمت أمامه و هو صغير . و ربنا يستر و الله اعلى و اعلم مع اعترافي بأن كل رايي غريب في غريب و أن مافيش دين ممكن يقول كده لأتباعه لان الدين سبب اهتمام الناس بيه هو تنظيمه للمعاملات بين الناس بشكل يحفظ كرامة المجموعة كلها المخلوقة بيد رب هذا الدين و الا ما يبقاش اسمه رب كل الناس و لا فيه ناس ممكن تصدق أفكار غريبة كده عشان آباؤهم الاوائل بعد انتهاء عصر اللات و العزى و تحطيم كل الأصنام و الدنيا دلوقتي اتغيرت و ماعدش حد بيقول آباءنا قالو كذا الا إذا اقتنع بقولهم بس انا بقول اللي تحليلي الشخصي وصل ليه و تحليلي يحتمل الصواب و الخطأ زيي زي اي حد .
يمكن كره يكره النساء
سبب ارتكاب تلك الجرائم هو التسلية القاتل كان يشعر بالملل
ههه التسلية هادي شابة
الوسواس القهري هو السبب
ماهو الدافع؟! دوافعه بأنه شخص سيكوباتي يعلم بأن القانون لن يعاقبه ..
🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸
⠀ ⠀