52 - سورة الطور | المختصر في تفسير القرآن الكريم | عبدالله الأسمري

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 25 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 6

  • @hurib1
    @hurib1 3 роки тому +1

    أحسنتم

  • @sdha3824
    @sdha3824 Рік тому

    سبحان الله.. والحمدلله.. ولا اله الا الله.. والله اكبر..

  • @says387
    @says387 3 роки тому

    اللَّهُمَّ لكَ الحَمْدُ أنْتَ قَيِّومُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ لكَ مُلْكُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ أنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ أنْتَ مَلِكُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ، ولَكَ الحَمْدُ أنْتَ الحَقُّ ووَعْدُكَ الحَقُّ، ولِقَاؤُكَ حَقٌّ، وقَوْلُكَ حَقٌّ، والجَنَّةُ حَقٌّ، والنَّارُ حَقٌّ، والنَّبِيُّونَ حَقٌّ، ومُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَقٌّ، والسَّاعَةُ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لكَ أسْلَمْتُ، وبِكَ آمَنْتُ، وعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وإلَيْكَ أنَبْتُ، وبِكَ خَاصَمْتُ، وإلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ، وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ ولَا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا بِاللَّهِ
    لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ربي اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات انك سميع قريب مجيب الدعاء وصلى الله على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين

  • @hanenarhab2412
    @hanenarhab2412 Рік тому

    الله اكبر

  • @saraaboeisheh6778
    @saraaboeisheh6778 Рік тому +2

    سوره الطور
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وَالطُّورِ
    وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ
    فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ
    وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ
    وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ
    وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ
    إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ
    مَا لَهُ مِن دَافِعٍ
    يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاء مَوْرًا
    وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا
    فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
    الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ
    يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا
    هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ
    أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنتُمْ لا تُبْصِرُونَ
    اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاء عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
    إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ
    فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ
    كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
    مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ
    وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ
    وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
    يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لّا لَغْوٌ فِيهَا وَلا تَأْثِيمٌ
    وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ
    وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ
    قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ
    فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ
    إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ
    فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ
    أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ
    قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُتَرَبِّصِينَ
    أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُم بِهَذَا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ
    أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لّا يُؤْمِنُونَ
    فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ
    أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ
    أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بَل لّا يُوقِنُونَ
    أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ
    أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ
    أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ
    أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ
    أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
    أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ
    أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
    وَإِن يَرَوْا كِسْفًا مِّنَ السَّمَاء سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَّرْكُومٌ
    فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ
    يَوْمَ لا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلا هُمْ يُنصَرُونَ
    وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
    وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ
    وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
    صدق الله العظيم

  • @asma3203
    @asma3203 3 роки тому +1

    من مقاصد السوره ( الحجج والبراهين لرد الشبهات المكذبين للنبي صلى الله عليه وسلم)