نعم التاريخ تكتبه السلالة المنتصرة.. لأن الصراع البشري هو صراع سلالي حضاري.. تاريخ السودان الحديث :كتبه المسلمين، الأتراك المصريين والماسونية (المهدية وكوش )......
الاضطلاع عن الثورة المهديه تختلف او تؤمن بها بالعقيده الانصاريه كتابات ورساءيل كان رجل مثقف مضطلع لوكان مهديا او داعيه يدعو لنشر الدعوة الاسلاميه قام بتاليف الراتب عباره عن دعاء بلغه عربيه رصينه وتاسيسه لدولة وتحرير السودان بحكم مستقل وتحريره من المستعمر ارجو ان تقرا كتاب الصادق المهدى ويسالونك عن المهديه يجب علينا ان نعرف تاريخ بلدنا بعيد عن انتماءنا
الشعب السوداني عامة مازال يصدق كذبة الثورة المهدية الجنجويدية الاولى والتي هي في الاصل اكبر عملية تغيير ديموغرافي عنيف تحصل لعاصمة عربية في القرن الماضي !! جنجويد المهدي قتلوا ٣٥ الف من اتباع الخديوي عند دخولهم الخرطوم ، هؤلاء كانوا كلهم من الشوام والاوروبيين والمصريين ، وقياسا الى عدد السكان الكلي في السودان فعدد السكان من اصحاب البشرة البيضاء كانوا يشكلون ٢٠٪ من سكان السودان على اقل تقدير ، وقام المهدي باستبدال سكان الخرطوم وسكان المدن السودانية الكبرى ان ذاك من اصحاب البشرة البيضاء بمجموعات زنجية سوداء قدمت مع جنود المهدي من غرب افريقيا ، وهو ما ادى الى ان تصبح المدن السودانية الان اشبه بمدن غرب افريقيا ، بينما كان من الممكن ان تكون المدن السودانية والديموغرافية السودانية اشبه بمدن كالقاهرة وتونس والجزائر والدار البيضاء !! مع العلم ان الخديوي المصري هو من اسس مدن السودان الكبرى كالخرطوم وبورتسودان والأُبيَّض ، وذلك باستقدام الخبرات والمهندسين من دول الشام ومصر وتركيا واوروبا ، بينما المهدي قام بغزوها وتدميرها وقتل كل السكان من المتعلمين والمثقفين من اصحاب البشرة البيضاء ، لذلك ضاعت الفرصة على السودان ان يكون اشبه بالدول العربية الشمال افريقية ، لذلك اصبحت الشخصية السودانية مرتبكة وفيها تعقيدات كبيرة متوارثة نابعة من التعرض لخسارة كبيرة حدثت قبل ١٠٠ عام خسر السوداني فيها فرصة ان يكون انسانا عربيا كاملا شكلا وثقافة لذلك تجد السوداني يتمسك بالثقافة العربية باستماتة شديدة رغم ان شكله افريقي ١٠٠٪ فاذا انت قلت للسوداني: انت لست عربي فانت قد اسأت اليه اساءة كبيرة جدا ! بعكس مثلا الانسان الصومالي الذي يحتقر الثقافة العربية ويعتبر وصفة بالعربي مذمّةً له !! لذلك فالسوداني يستميت في التمسك بعروبته وخاض في سبيل ذلك حروب طويلة جدا وتمردت عليه اجزاء من بلاده . الحل لهذه العقدة يتمثل في ان يقوم الشباب السوداني بمواجهة عقدة فقد فرصته في ان يكون انسانا عربيا ابيض البشرة وذلك بالاتجاه شمالا الى المدن العربية للزواج وتكوين جيل جديد من السودانيين من اصحاب البشرة البيضاء جيلا يكون اكثر قبولا في المجتمعات العربية لتكتمل صفات الانسان العربي في السودان
@@حمدونباخت يستحيل ان تجد سودانيا يفتخر بكونه اسود البشرة ! كل الشباب السوداني اصبح واعيا الان وسافر الى كل الدنيا وعرف ان الجيل القادم يجب ان يكون ابيض البشرة وملامحه اوروبية ، انتهى زمن المجاملات والتستر 😎 الشباب السوداني اصبح يعرف مكمن المشكلة الاساسية 😏
@@robertosalazar5018انا شاب سوداني وافتخر بلوني الاسود الداكن. إنت شدة ما معقد مسمي نفسك روبرتو 😊. الرجاء لا تصور عقدك علي أساس إنها عقد كل السودانيين.
عين الحقيقه
الف شكر دكتور النور حمد
حوار ثري ومفيد مع مفكر بحر كترو لينا من الحوارات مع د/النور حمد
شكرا على هذا الحوار ااجميل والثري❤
نعم التاريخ تكتبه السلالة المنتصرة.. لأن الصراع البشري هو صراع سلالي حضاري..
تاريخ السودان الحديث :كتبه المسلمين، الأتراك المصريين والماسونية (المهدية وكوش )......
انا سعيد للاشتراك ...مهتم جدا لما يطرح فيها
Yes Dr Ahmed Elnur I gree with Sudan history there is a lot of mistakes indeed
الاضطلاع عن الثورة المهديه تختلف او تؤمن بها بالعقيده الانصاريه كتابات ورساءيل كان رجل مثقف مضطلع لوكان مهديا او داعيه يدعو لنشر الدعوة الاسلاميه قام بتاليف الراتب عباره عن دعاء بلغه عربيه رصينه وتاسيسه لدولة وتحرير السودان بحكم مستقل وتحريره من المستعمر
ارجو ان تقرا كتاب الصادق المهدى ويسالونك عن المهديه
يجب علينا ان نعرف تاريخ بلدنا بعيد عن انتماءنا
الشعب السوداني عامة مازال يصدق كذبة الثورة المهدية الجنجويدية الاولى والتي هي في الاصل اكبر عملية تغيير ديموغرافي عنيف تحصل لعاصمة عربية في القرن الماضي !! جنجويد المهدي قتلوا ٣٥ الف من اتباع الخديوي عند دخولهم الخرطوم ، هؤلاء كانوا كلهم من الشوام والاوروبيين والمصريين ، وقياسا الى عدد السكان الكلي في السودان فعدد السكان من اصحاب البشرة البيضاء كانوا يشكلون ٢٠٪ من سكان السودان على اقل تقدير ، وقام المهدي باستبدال سكان الخرطوم وسكان المدن السودانية الكبرى ان ذاك من اصحاب البشرة البيضاء بمجموعات زنجية سوداء قدمت مع جنود المهدي من غرب افريقيا ، وهو ما ادى الى ان تصبح المدن السودانية الان اشبه بمدن غرب افريقيا ، بينما كان من الممكن ان تكون المدن السودانية والديموغرافية السودانية اشبه بمدن كالقاهرة وتونس والجزائر والدار البيضاء !!
مع العلم ان الخديوي المصري هو من اسس مدن السودان الكبرى كالخرطوم وبورتسودان والأُبيَّض ، وذلك باستقدام الخبرات والمهندسين من دول الشام ومصر وتركيا واوروبا ، بينما المهدي قام بغزوها وتدميرها وقتل كل السكان من المتعلمين والمثقفين من اصحاب البشرة البيضاء ، لذلك ضاعت الفرصة على السودان ان يكون اشبه بالدول العربية الشمال افريقية ، لذلك اصبحت الشخصية السودانية مرتبكة وفيها تعقيدات كبيرة متوارثة نابعة من التعرض لخسارة كبيرة حدثت قبل ١٠٠ عام خسر السوداني فيها فرصة ان يكون انسانا عربيا كاملا شكلا وثقافة لذلك تجد السوداني يتمسك بالثقافة العربية باستماتة شديدة رغم ان شكله افريقي ١٠٠٪ فاذا انت قلت للسوداني: انت لست عربي فانت قد اسأت اليه اساءة كبيرة جدا ! بعكس مثلا الانسان الصومالي الذي يحتقر الثقافة العربية ويعتبر وصفة بالعربي مذمّةً له !! لذلك فالسوداني يستميت في التمسك بعروبته وخاض في سبيل ذلك حروب طويلة جدا وتمردت عليه اجزاء من بلاده . الحل لهذه العقدة يتمثل في ان يقوم الشباب السوداني بمواجهة عقدة فقد فرصته في ان يكون انسانا عربيا ابيض البشرة وذلك بالاتجاه شمالا الى المدن العربية للزواج وتكوين جيل جديد من السودانيين من اصحاب البشرة البيضاء جيلا يكون اكثر قبولا في المجتمعات العربية لتكتمل صفات الانسان العربي في السودان
موهوم ومستَلب فكرياً، نحن نفتخر ببشرتنا السوداء ونفخر بالسودنة والافريقانية
@@حمدونباخت يستحيل ان تجد سودانيا يفتخر بكونه اسود البشرة ! كل الشباب السوداني اصبح واعيا الان وسافر الى كل الدنيا وعرف ان الجيل القادم يجب ان يكون ابيض البشرة وملامحه اوروبية ، انتهى زمن المجاملات والتستر 😎 الشباب السوداني اصبح يعرف مكمن المشكلة الاساسية 😏
@@robertosalazar5018انا شاب سوداني وافتخر بلوني الاسود الداكن. إنت شدة ما معقد مسمي نفسك روبرتو 😊. الرجاء لا تصور عقدك علي أساس إنها عقد كل السودانيين.
هههههههه ياخي تعليقك وهمي جدآ
انسان معقد جدا وربنا يشفيك! عندك عقدة انك تبقى عربي. السودان بلد ترهاقا والنوبة وإسمه أرض السود 😊
قحاطه 😂😂😂😂